تقول اعتدنا الا نمد ارجلنا جهة القبلة منذ الصغر والان لما كبرنا اصبحنا نسأل عن الحكم الشرعي عن هذا الموضوع فما هو توجيه سماحتكم؟ جزاكم الله خيرا لا حرج في ذلك ولا بأس ان يمد الانسان عزة الى جهة القبلة حتى ولو كان في المسجد الحرام الا جهة الكعبة لا حرج قد جلس النبي صلى الله عليه وسلم الكعبة عليه الصلاة والسلام فالمقصود انه لا حرج الى جهة الكعبة الى جهة قبلة لا حرج في ذلك. نعم. جزاكم الله خيرا واحسن اليكم