يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله ما رأيكم في هذه القاعدة ترعوا من قبلنا شرع لنا. ما لم يأتي شرعنا بخلافه هذا قول لبعض العلماء ان ما ان شر من قولنا له حالات ثلاث الحالة الاولى ان يكون شرعنا قد نسخه. فهذا لا يجوز لنا العمل به مثل القبلة القبلة الى بيت المقدس لا يجوز لنا الان ان نستقبل بيت المقدس لان هذا نسخ. ونهى عنه الله جل وعلا الحالة الثانية ان يكون شرعنا اقره اقر شرع من قبلنا فنحن نعمل بهذا لان شرعنا اقر هذا وتوافق الشرعان الحالة الثالثة الا يكون شرعنا قد منعه ولا اجازه فهذا نتوقف فيه هذا نتوقف فيه. نعم