والحاصل ان من صيغ العموم هذه الصيغ الاربع ويلحق بها ايضا كل وجميع فان من صيغ العموم بل هي من اقواها كل نفس ذائقة الموت كل من عليها فان الله خالق كل شيء. وان كل لما جميع لدينا محضرون وهكذا