يقول السائل ما رأيكم في من يقول ان العداوة بيننا وبين اليهود من اجل الارض لا من اجل العقيدة وجهونا حيال ذلك جزاكم الله خيرا العداوة بيننا وبين اليهود وبين النصارى والوثنيين والشيعي واهل الدين مو من اجل الارض لكن اليهود زاد كفرهم وزادت بغضاؤهم لعدوانهم على المسلمين في في فلسطين وهم العداوة بيننا وبينهم من اجل كفرهم وضلالهم اليهود والنصارى وغيرهم بيننا وبينهم كفر والعداوة في دينهم. قال جل قال قد كان اسوة حسنة لابراهيم والذين معه اذ قالوا لقومهم انا منكم واما تعبدون كفرنا بكم وبدا بيننا وبينهم عداوة والبواء وبدن حتى تؤمنوا بالله. حتى تؤمنوا هم حتى يأتوا بالصلح. لا حتى يؤمنوا. فلو تم الصلح بيننا وبينهم على جزية او غير الجزية فالعدا هباء يتم الصلح ولكن تبقى العداوة والبغضاء والبراءة منهم فلو اصطلح اليهود مع الفلسطينيين وزالت ما بينهم من العداوة منها الشحنة والحرب والتوتر يجب على الفلسطينيين وعلى غيرهم من المسلمين يجب عليهم بغض الكفار من اليهود وغيرهم ولو تم الصلح بينهم على الارض وانتهت المقاولات بين المداولات بينهم في ذلك. فالبغظاء بازية ما بقي الكفر فبنا وبين اليهود والنصارى والوثنيين والشيوعيين وغيرهم بيننا وبينهم عداوة والبغظاء ابدا حتى يؤمنوا ولو تم الصحبة الدار البيضاء. النبي صلى الله عليه وسلم صالح اهل مكة. يوم الحديبية عشر سنين ومع ذلك البقرة بينهما عداوة باقية حتى هدى الله من هدى يوم الفتح نعم