اناناس بن مالك رضي الله عنه قال كنا نسافر مع رسول مع النبي صلى الله عليه وسلم فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم نعم وهذا ايضا يدل هذا الحديث يدل على انهم كانوا يسافرون مع النبي صلى الله عليه وسلم في رمظان يسافرون مع النبي صلى الله عليه وسلم لرمضان وان منهم من يفطر ومنهم من يصوم ولا يعيب احد على احد لا يعيب المفطر على الصائم وهو الصائم على على المفطر فدل على جواز الامرين الافطار او الصيام والجواز لا اشكال فيه عند جمهور اهل العلم لكن الافضل الافضل هو على التفصيل الذي قلناه ان كان عليه مشقة فالافطار افضل له ولا يشق على نفسه او كان يحتاج الى الافطار من اجل عمل يقوم به في السفر بان يخدم المسافرين او هو مستأجر مع المسافرين يقوم بعمل واذا صام يشق عليه فالافضل له ان يفطر نعم