تقول انجبت ولدين من اه اه ضمن ابنائي خلال شهرين خلال شهر رمضان المبارك فافطرت كوني اول امرأة نفساء ومرضعة وبعد مرور اثنين وعشرين عام تريد ان تقضي ذلك الدين في هذين الشهرين. فما حكم القضاء؟ وهل ترتب على ذلك كفارة الى جانب الصيام تذكر بانها امرأة فقيرة الحال عليها التوبة الى الله على المرأة ايها المرأة المذكورة التوبة الى الله سبحانه من هذا التأخير الكثير وعليها ان تقضي رمظان الذي افطرت فيه جميع الايام التي افطرتها عليها ان تقظيها ان كان الولدين في سنة واحدة توأمين في عليها ان تقضي الشهر وان كان كل واحد في رمظان عليها ان تقظي شهرين كان كل واحد في رمضان في سنة فعليه ان تقضي الشهرين وان كانا توأمين في شهر واحد وعليها ان تقضي رمظان وعليها ان تطعم المسكين عن كل يوم اذا كانت تستطيع وان كان ما تستطيع فقيرة يكفي الصيام والحمد لله. مع التوبة الى الله عز وجل اما ان كانت تستطيع فعليها اطعام مسكين عن كل يوم مع الصيام يجمع خمسة عشر صاع عن رمضان يعطها بعض الفقراء وان كان رمظانين ثلاثين صاع بعض الفقراء مع الصيام يعني سؤالها محتمل انها توم ويحتمل انها في سنتين احسن الله اليكم سماحة