هذا هو السواك من عهد النبي عليه الصلاة والسلام الى وقتنا هذا عود الاراك هذا هذا يسمى عود الاراك هذا شرط يعني انواع او الة السواك ولكن هل ينحصر السواك في هذا؟ لا لا ينحصر في هذا. كل عود آآ يستاك به يحصل به تنظيف الفم والاسنان يدخل في معنى السواك. بعظ العامة يحصر السواك في عود الاراك. هذا فهم غير صحيح. السواك لا ينحصر في فهم في في عود الاراك بليشمل كل ما يستاك به ما يحصل به تنظيف الفم. فمثلا لو جعل اعواد من من غير عود الاراك من عود او مثلا او غيره يقال ان هذا السواك. وهذا يقودنا الى فرشاة الاسنان هل تدخل فرشاة الاسنان بمسمى السواك ام لا هذا المؤلف يشير يعني اشار لهذا في قوله ولم يصب السنة من استكل بغير عود فلعل نرجي الاجابة عن هذا السؤال آآ عند شرع عبارة المؤلف لكن المقصود ان السواك يكون بعود الاراك ويكون بغيره قال يسن بعود رطب لا يتفتت. يسن بعود رطب قوله يسن افادنا المؤلف ان السواك سنة. وقد صرح به بعد ذلك بقوله وهو مسنون مطلقا. وقد دل على ذلك احاديث كثيرة منها ما جاء في الصحيحين عن ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لولا ان اشق على امتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة. وايضا حديث عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم وقال السواك مطهرة للفم مرضاة للرب. السواك مطهرة للفم مرضاة للرب. وهذا الحديث اخرجه البخاري في صحيح معلقا بصيغة الجزم. وقد ورد في فضل السواك احاديث كثيرة ورد فيه اكثر من مئة حديث حتى عد من المتواتر. بل جاء في البخاري ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اكثرت عليكم والسواك قال الموفق ابن قدامة لا نعلم خلافا في استحباب السواك وتأكده. واذا سنة مؤكدة جدا ولولا خشية المشقة لامر النبي صلى الله عليه وسلم به الامة امر ايجاب. قال رطب. قوله بعود رطب. اخرج او خرج بهذا القيد العود غير الرطب وهو العود القاسي. لانه لا يحصل به التنظيف. وربما اضر اللثة قال لا يتفتت اي لا يتكسر ولا يتساقط لانه اذا كان يتفتت فانه لا يحصل به المقصود لتنظيف الفم. قال وهو مسنون مطلقا لما ذكرنا من الاحاديث. الا بعد الزوال للصائم فيكره. ويسن له قبله. يعني هنا افاد المؤلف بان السواك مكروه للصائم بعد الزوال. مسنون للصائم مكروه للصائم بعد الزوال فيكون مكروها. فيكون مكروها يعني بعد الزوال للصائم. واستدلوا لذلك بحديث علي رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا صمتم فاستاكوا بالغداة ولا تستاكوا بالعشي اذا صمتم فاشتكوا بالغداة ولا تستاكوا بالعشي. والغداة هي اول النهار. العشي من اين يبتدأ وقت ليس العشاء العشي. العشي في لغة العرب يبدأ من ماذا؟ بعد الزوال. ولهذا الحديث الاخر ينزل ربه الله تعالى يباهي بالحجيج ملائكة عشية عرفة ليس المقصود بعد العشاء وانما بعد الزوال. وجاء في حديث ابي هريرة في ذي اليدين. قال صلى بنا النبي صلى الله عليه وسلم احدى صلاتي العشي الظهر والعصر. فالعشي اذا يبتدأ من بعد الزوال قال استاكوا بالغداة ولا تستاكوا بالعشي. ايضا استدلوا بحديث فم الصائم اطيب عند الله من ريح المسك. قالوا والخلوف هو الرائحة الكريهة التي تخرج من الفم عند خلو المعدة من الطعام. وهذا لا يظهر غالبا الا بعد الزوال. ويكره ازالة هذه الرائحة لانها اطيب عند الله من ريح المسك. والقول الثاني في المسألة ان السواك سنة للصائم قبل الزوال وبعده. وهو رواية عن الامام احمد واختار هذا القول شيخ الاسلام ابن تيمية وابن القيم وهو القول الراجح في المسألة بل قول الصحيح وذلك لعموم الادلة الدالة على سنية السواك ضعف ما استدل به من قال بالكراهة. اما حديث علي اشتكوا بالغداة ولا تستاكوا بالعشي فحديث ضعيف لا يصح. اخرجه الدار قطني في سننه وقال عنه الحافظ ابن حجر في تلخيص الحبيب قال اسناده ضعيف. واما حديث فم الصائم اطيب عند الله من ريح المسك. فليس فيه دلالة على كراهة السواك. والحديث اسناده صحيح لا اشكال في صحته لكن دلالته غير مسلم بها. فانه ليس فيه دلالة على كراهة السواك بعد الزوال. لان ان سبب هذه الرائحة رائحة الخلوف خلو المعدة من الطعام. والسواك ليس له اثر في ازالة هذه الرائحة لان هذه الرائحة منبعها الفم ام المعدة؟ المعدة هذه الرائحة الكريهة منبعها المعدة وليس الفم فالسواك لا اثر له في ازالتها. وحينئذ لا وجه للقول بكراهة السواك لاجل ذلك بل اخرج ابو داوود والترمذي عن عامر ابن ربيعة قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لا احصي يتسوك وهو صايم لكن هذا الحديث ظعيف من جهة الاسناد. لكن يكفي عموم الاحاديث الدالة على سنية السواك. فيشمل ذلك قبل الزوال والحاصل ان القول الراجح ان السواك مسنون للصائم ولغيره قبل الزوال وبعده وان القول بكراهة السواك للصائم بعد الزوال انه قول ضعيف. قال ويسن له قبله بعود يابس. ويسن يعني قبله يعني يسن للصائم قبل الزوال بعود يابس لا عود رطب. قال ويباح برطب. يعني لما قرروا القول بالكراهة كراهة السواك الصائم بعد الزوال رجعوا قيل لهم طيب قبل الزوال اتكرهون هذا؟ قالوا انه يسن ان يكون بعود يانس. ويكره ان يكون بعود ويباح ان يكون بعود رطب ويعني هذا القول بهذا التفصيل محل نظر وانما نقول السواق مسنون للصائم مطلقا من غير تفصيل سواء كان بعود اليابس او بعود رطب. اللهم الا اذا كان هذا العود الرطب له طعم. و يخشى ان يذهب الى الجوف فربما نقول هنا بالكراهة فان بعض انواع عود الاراك تكون بطن ورطبة واذا اشتكى بها الانسان يجد طعمها ويجد اثرها وهذه ربما تنفذ لجوف الصائم. هذه ربما يعني يقال بالكراهة في هذه الحال لاجل هذا المعنى. وهذا المعنى يشمل ما اذا كان قبل الزوال او بعده. قال ولم يصب السنة من استاك بغير عود. ولم يصب السنة من ذاك بغير عود. وذلك لان يعني المؤلف يرى ان السواك لا بد ان يكون بعود. وقيل انه يصيب ومن السنة بقدر ما يحصل من الالقاء. يصيب من السنة بقدر ما يحصل من الانقاذ. وذلك لان مقصود الشارع هو تنظيف الفم. فاذا كان يحصل شيء من الالقاء فانه يصيب اه بقدر هذا فالانقاء السنة. وقد اختار هذا القول الموفق بن قدامة في المغني. وذكر في المغني حكم والاشتياك بالاصبع والخرقة. ورجح الموفق رحمه الله انه يصيب من السنة بقدر ما يحصل من الانقاء. واما حديث يجزئ من السواك الاصابع حديث ضعيف. حديث ضعيف مع ان صاحب منار السبيل قال قال ومحمد بن عبد الواحد المقدسي هذا اسناد لارى به بأسا. ولكن جميع طرق هذا الحديث ضعيفة ومعلولة. وحديث ضعيف ولكن لعل القول الذي رجحه الموفق لعله هو الاقرب هو انه يصيب من السنة بقدر ما يحصل من الانقاء ولهذا قال الموفق ولا يترك القليل من السنة العجز عن كثيرها. مثال ذلك هذا رجل اتى يصلي ولم يجد عود اراك مثلا نسي او ضاع منه كما يحصل يعني لكثير من الناس قد لا يتيسر له عود الاراك دائما. فهنا نقول يستكمل باصبعه او بمنديل. لا لا مانع من هذا ويصيب من السنة بقدر ما يحصل من الانقاذ. لاننا يعني لسنا متعبدين بهذا عود الاراك وانما بكل ما ينظف الفم. بكل ما ينظف فلو انه مثلا باصبعه او بمنديل او بنحوه آآ يعني استاك الصحيح انه ان ذلك يصح وانه من السنة بقدر ما يحصل من الالقاء كما رجح ذلك الموفق ابن قدامة رحمه الله. وهذا يقودنا الى الاستياك بفرشاة الاسنان نحن ذكرنا ان مقصود الشارع من السواك ظاهر وهو تنظيف الفم والاسنان. طيب فرشاة الاسنان هل تدخل في مسمى السواك؟ ام لا؟ نعم. نعم. لماذا نعم احسنت. فرشاة الاسنان لا شك انها تدخل في مسمى السواك. لانه يحصل بها الانقاء بل ربما يكون تنظيف الاسنان والفم بها ابلغ من التنظيف عود الاراك. خاصة اذا اقترنت بمعجون فالواقع ان تنظيف بها يعني ابلغ من التوضيب عود الاراك وانت جرب هذا. لو اخذت عود اراك واشتكت به واخذت فرشاة مع معجون وآآ بها فمك تجد ان تنظيف الفرشاة مع المعجون انه ابلغ اه من عود الاراك. وما كان كذلك فمعنى فانه يحقق مقصود الشارع. مقصود الشارع هو تنظيف الفم والاسنان. فحينئذ نقول لا شك ان الفرشاة انها تدخل في مسمى السواك تدخل في مسمى السواك. ولهذا ينبغي من ينظف فمه بالفرشاة ان ينوي انه يطبق السنة في هذا. لاجل ان يحصل على الاجر والثواب. وهذا يدل على عظمة يعني دين الاسلام. انظر شمل جميع الامور حتى تنظيف الفم تنظيف البدن وتنظيف الشعر كل هذا قد ورد الامر به. نظيف البدن حق على كل مسلما ان يغتسل في كل سبعة ايام يوما. هذا صحيح مسلم انه ينبغي ان يغتسل في كل اسبوع مرة على الاقل وتنظيف الفم كما يعني سمعنا في هذه الاحاديث التي قلنا انها اكثر من مئة حديث. تضيف الفم باي منظف سواء كان بالفرشاة او بعود الاراك او بغيره. فالاسلام يدعو الى النظافة والى البعد عن القدر والوسخ والبعد عن كل ما يظر بصحة الانسان. ويقولون يعني اهل الاختصاص يقولون ان البكتيريا التي تكون في الاسنان تكون في يعني الاف او ملايين وربما ملايين آآ ستكون في في يعني مجرى الفم والانف يعني التسوك ربما انه يزيل هذه الميكروبات وهذه الجراثيم. والمضمضة والاستنشاق ايضا تؤدي هذا المقصود وهذا الغرض. ولا هو في دين الاسلام فهو دين الله عز وجل. لذلك نحن نقول ان الاسلام يحث على النظافة وعلى النزاهة سواء كان نظافة البدن او نظافة آآ الفم. قال ويتأكدوا يعني ويتأكد السواك في مواضع انتقل المؤلف للمواضع التي يتأكد وفيها السواك قال يتأكد عند وضوء عند وضوء وصلاة اما الوضوء فقد ورد في حديث ابي هريرة رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم قال لولا ان اشق على امتي لامرتهم بالسواك عند كل وضوء. والرواية المشهورة عند كل صلاة رواه في الصحيحين عند كل صلاة. لكن جاء في رواية اخرى عند البخاري معلقا لها بصيغة اه الجزم عند كل وضوء جاءت معلقة عند البخاري عند كل وضوء قال ومحله عند الوضوء عند المضمضة عند المضمضة واما عند الصلاة فكما ذكرنا في الحديث ابي هريرة لولا ان اشق على امتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة. الموضع الثالث قال وانتباه من نوم ويدل لذلك ما جاء في الصحيحين عن حذيفة رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قام من الليل يشوس فاه بالسواك اذا قام من الليل يشو صفاه بالسواك. ومعنى يشوص اي يدلك. وهذا فيه معنى التنظيف وفي معنى اخر وهو التنشيط. وذلك لان الانسان اذا قام من النوم واستاكى فان ذلك له الاثر في قرض النوم وفي تنشيط الانسان وقال وقراءة والمقصود بالقراءة قراءة القرآن. اي انه يسن السواك عند قراءة القرآن. و قد ورد في ذلك حديث آآ علي رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان العبد اذا تسوك ثم قام يصلي قام الملك خلفه فسمع لقراءته فيدنو حتى يضع فاه على فيه. وما يخرج من فيه شيء من القرآن الا صار في جوفه الملك فطهروا افواهكم بالقرآن. اعيد الحديث مرة اخرى. اول هذا الحديث اخرجه البيهقي والبزار. قال المنذري اسناده جيد. وآآ الالباني في سلسلة الاحاديث الصحيحة جمع طرقه وشواهده وقال انه حديث صحيح. حديث رقم الف ومئتين وثلاثة عشر. الف ومئتين وثلاثة عشر. لفظ الحديث مرة اخرى ان العبد اذا تسوك ثم قام يصلي. قام الملك خلفه فسمع لقراءته يدنو منه حتى يضع فاه على فيه. وما يخرج من فيه شيء من القرآن الا صار في جوف الملك فطهروا افواهكم بالقرآن واستماع الملائكة لقراءة القرآن هذا ثابت في الاحاديث الاخرى في الصحيحين وغيرها الملائكة تستمع لقاء القرآن خاصة اذا كان حسن الصوت كما في قصة السيد الفضيل وغيره. لكن هذا الحديث فيه زيادة وهو ان الملك يقرب من قارئ القرآن. يقرب من قارئ القرآن ولهذا ينبغي ان يطهر فمه وانه ربما وضع اخاه على فيه فينبغي ان يطهر فمه وان اشتاق لاجل ذلك. اذا هذه اربعة مواضع الموظع الخامس قال وتغير رائحة فم وتغير رائحة فم يعني يتأكد السواك عند تغير رائحة في الفم. ويدل لذلك حديث عائشة السابق السواك مطهرة للفم. فان مقتضى هذا انه ما تحتاج الفم الى تطهير كان ايه ده ما تحتاج الفم والى تطهير كان متأكدا. الموضع السادس قال وكذا عند دخول مسجد ومنزل. اما عند دخول المنزل ونبدأ به فيدل لذلك حديث عائشة رضي الله عنها. ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا دخل البيت بدأ بالسواك كان اذا دخل البيت اذا دخل بيته بدأ بالسواك. وهذا الحديث اخرجه مسلم في صحيحه. وهذا يدل على ان السنة اذا دخل الانسان المنزل ان يبدأ بالسواك واما عند دخول المسجد فقالوا انه اذا كان يسن السواك عند دخول المنزل فعند دخول بيت الله من باب اولى فعند دخول المسجد الذي هو بيت الله تعالى من باب اولى. قال واطالة سكوتهم هذا الموظوع رقم كم السابع وايش ستجعله الثامن؟ اذا جعل دخولها المسجد موضعا والمنزل موضع اخر. الوضوء الاول والصلاة الثانية والقراءة الثالثة وانتقام النوم الرابع وين راحت الفم الخامس؟ دخول المسجد السادس ودخول المنزل السابع. اذا الموظع الثامن واطالة سكوت. قالوا لانه اطالة السكوت تغير الفم فيتأكد السواك عند ذلك. الموضع التاسع قال وسفرة اسنان ايضا للتعليل السابق قالوا يعني وجود سفرة الاسنان مظنة لتغير اه الفم. فيعني هي مؤشر على وجود الروائح اه الكريهة التي ربما تخرج من الفم وفي الوقت الحاضر وجدت انواع الفرشاة والمعاجين التي يحصل بها ازالة هذه الصفرة وازالة الروائح الكريهة من الفم وينبغي للمسلم ان يحرص على النظافة وعموما وعلى نظافة فمه على وجه الخصوص فان هذا امر مطلوب شرعا ومقصود وسواء كان ذلك بفرشاة الاسنان مع المعجون او كان ذلك بعود الاراك. لكن هنا ننبه على مسألة وهي ان من يعني كان يستاكل عود الاراك ينبغي تعاهده وذلك بان آآ يقص اعلاه من حين لاخر يقظم اعلاه من حين لاخر كما كان النبي عليه الصلاة والسلام يفعل كما جاء ذلك في حديث عائشة. وذلك لانه اذا اشتكى بعود الاراء مدة طويلة فان رأس هذا العود سيكون مرور الوقت وكرا للاذى والقذر. ولا يحقق المقصود حينئذ. يعني بدل ما ينظف به الفهم اصبح الان مرتعا للميكروبات بكتيريا هذا يعني ينبغي ان يلاحظ هذا المسلم. وهو ان يقضم رأس عود الاراك من حين لاخر حتى لا يكون وكرا ومرتعا الاذى ايظا الميكروبات والبكتيريا ونحوها. قال ولا بأس بان يتسوك بالعود الواحد اثنان فصاعدا اذا ويدل ذلك قصة اه حديث عائشة في عند وفاة النبي صلى الله عليه وسلم انه لما مرض عليه الصلاة والسلام دخل عبد الرحمن اخو عائشة ومعه عود اراك فجعل النبي صلى الله عليه وسلم ينظر اليه فاخذت عائشة آآ عود الاراك وقضمت رأسه وطيبته ثم اعطته النبي صلى الله عليه وسلم. فلا بأس ان يتسوك بالعود الواحد والثاني فصاعدا لكن مع قظن مع قضم رأسه في هذه الحال. هذه ابرز الاحكام المتعلقة بالسواك و هنا الحق بها المؤلف سنن الفطرة نعم. اذا قام اذا تصوف يدل على سنية عند الصلاة جاء في بعض روايات الاقامة اصلي وبعضها لم لم ترد رواية تصلي. في بعض الروايات وروي باكثر من لفظ. وبعضها لم يذكر فيها السواك ايضا. رواية البزار هي التي ذكر فيها السواق لم يذكر فيها السواك. هو روي روي بعدة الفاظ. وطهر وفقه بالقرآن نعم لكن رواية البزة ورد فيها ذكر السواك ولا نستدل به لهذا المعنى. نعم. نعم نعم نقول ما كان فيه طعام حتى لو لم يكن طعم يعني ليمون او غيره حتى الان العود الاراك الرطب الحار هذا يعني قد يؤثر على لان له طعما وله نفوذا للجوف ولا نفوذ الا اذا كان سوف يعني يلاحظ انه لا الى جوف ومثل ذلك ايضا الفرشاة والمعجون بعض المعاجين يكون لها نفوذ قوي. ولذلك ينبغي للصائم اذا يعني استاك بهذا النوع من من الاعواد العود الرطب الحار او المعجون ان يلاحظ هذا ان يعني يغلب على ظنه انه لا يصل الى جوفه نعم هو السواك مسموم في كل وقت لكن لا يتقيد الا بما ذكره العلماء هذه المواضع تسعة اما عند الاذان يعني لا اعرف انه ورد في هذا الشيء لكن آآ اذا كان مثلا ترى انه تغير رائحة فمه مثلا او نحو ذلك