حقا والا ما ايرى الا على اعمال سابقها ولاحقيها عبد يحاسبه حاسبوه الرب عز وجل ذلك لا يرى الا فما منه لا يرى الا ما قدم اعمال وعن شمال عن يغادره ذلك قال بعض اتهمه لا يرى الا وجهه ذلك عظيم لابد لابد قال ربنا فواردها كان على الظالمين لعلي ابن ابي طالب رضي عنه حاسبوا الله الخلائق ساعة واحدة قال كما يرزقه وعلا عظمته عظيمة واحدة ويبعثهم واحدة يحاسبهم ساعة واحدة تبارك من عظمة عظيم قال وعلى كل هذه الحال يحاسبه اه اعوان ولا اولاد اموال يا اهل جاءه فردا اول اعطت اعماله اه عن يمين وعن شماله الله عنه قال رسول صلى الله عليه الله يدني تضع عليه يقول وكذا تعرف ذنب كذا وكذا عملت وكذا وكذا يقول وكذا يوم كذا وكذا يقول نعم بذنوب ورأى في نفسه قال الله له عليك في فقرره بذنوبه رأى في قال الله كتابه رؤوس الله عنه قال صلى الله عليه قال هل تدعو فهو رسوله قال من عبد ربه يا ربي بلى يقول ما اجيز على نفسي لشهد يقول الله كفى بنفسك عليك شهيد الكاتب يختم فيه يقال لاركانه ما بينهم ما بينه لم اه هذه الاحاديث واقفا ربك عز وجل فهو سبحانه قال بعض اهل العلم الله تعالى للمؤمن ضعوا كنف فلا يفتضح ويختزل والتقليد قالوا خوف شديد قلع عظيم هذا المعنى بادر والله الكنز عظيم اه والله هذه الاعمال الصالحة ذلك العظيم بها مروا بها فرحا عظيما يقلع عن الذنوب والمعاصي الله سبحانه ذلك العظيم تعمل قال ذرة تعمل مثل قال ذرتي بارك الله ورسوله قائد الغر اه الله عليه ذلك صالحة وان قل بكلمة قال قال اليه الى الخلق لا يحتقر ولو ولو ان لا يحتقرون لا يحتقر ويحتقرون وما تكون ذلك الموت الذي يقارنه ذلك وهو الله ويحصل به باقيات ربك او اكثروا يا ايها الذين الى يوم اللهم اعز اللهم وهو موفق فهم موفق البلاد والعباد صالحة الخير واصلح لنا اكبر همنا مبلغا من الاقوال والاعمال عاجلة الم نعلم