آآ هذا سائل يقول في قوله صلى الله عليه وسلم من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله. هل اذا صليت لوحدي ادخل في هذا الفضل ذمة الله نقول اولا هذا الحديث رواه مسلم في صحيحه بلفظ من صلى الصبح فهو في ذمة الله ولم يذكر لفظة الجماعة والصحيح ان لفظة الجماعة هذي غير ثابتة. نعم. لفظ الجماعة غير ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم. والمقصود ان من صلى الصبح من صلى الصبح في وقتها نعم. واداها في وقتها الذي اوجبه الله عز وجل عليه فيه فانه ينال هذا الاجر. جميل. لكن اذا ترك الجماعة مع قدرته على الجماعة فانه اثم. فانه اثم وواقع بذنب من الذنوب لانه ترك امرا واجبا عليه وهو ان يصلي مع المسلمين. فمن صلى الفجر تدخل في ذلك المرأة تدخل في ذلك آآ يدخل في ذلك الرجل يدخل في ذلك المريض يدخل في ذلك المعذور كل من صلى الفجر في وقتها فانه في ذمة الله. ويعظم قد جاءت اللفظة في زيارة من صلى في الجمعة فهو في من صلى الفجر في جماعة الا ان هذه الزيادة غير محفوظة وليست بثابت والمحفوظ انه انه قال من صلى الفجر فهو في ذمة الله. نعم. من صلى الفجر فهو في ذمة في ذمة لان الله عز وجل اي لوحده. اي نعم. ولو المقصود من صلى الفجر في وقتها. نعم. والواجب على من اه يسمع النداء ان قال ليه بقى المسلمين؟ نعم احصل عليه فضيلة الشيخ