ما حكم السكوت اثناء الاذان او الكلام يعني لا يردد اما ان يسكت تماما او يتكلم بما بغير الترديد مع المؤذن. نقول كلاه محروم الذي يتكلم والمؤذن يؤذن هذا محروم والذي يسكت ايضا ولا يردد محرومة محروم من الاجر والاجابة والاجر. نعم. لان المسلم مأمور اذا اذن المؤذن ان يقول مثلما يقول المؤذن كما جاء حديث سعيد الخدري قال ان سمعت مؤذن فقولوا مثلما يقول. فالمسلم مأمور اذا اذن المؤذن ان يقول مثل ما يقول المؤذن وهو سنة مؤكدة يتأكد في حق المسلم اذا سمع الاذان ان يردد جمل الاذان. ان يردد جملا مع المؤذن. هم. فاذا يعني ترك يعني هذا ساكت وهذا متكلم لا شك ان الساكت اخف ظررا لان المتكلم قد يشغل غيره عن ترديد الاذان بخلاف الساكت فان ظرره على نفسه ولا يشغل غيره. فنقول المتكلم مع الاذان فيه شوشر على غيره فيكون آآ فيكون حرمانه اكثر. ويكون ايضا نسأل الله العافية والسلامة قد اذى غيره بهذا الحديث الذي حرمه بسببه ان يردجوا الاذان. وما اه وعلى كل حال نقول الذي يتكلم الساكت كلاهما محروم من الاجر العظيم الذي ترتب على ترديد جمل الاذان مع المؤذن شيخ هل يردد حتى وان كان يسمع الاذان من المذياع والتلفاز؟ والمسألة فيها من اهل العلم من من يرى انه لا يردد الا خلف الاذان الذي هو الاذان الذي يكون صوت انسان حي حاظر. في الحي. ام اي في الحياة. اما ان كان جهاز او ما يسمى بالة تؤذن. فيمنع من ذلك. لكن نقول الصحيح اذا انا هذا الجهاز مثل تسجيل صوتي وما شابه ذاك وهو يؤذن مع الوقت. يؤذن مع دخول وقت. مثلا اذن الجهاز مع صلاة الظهر وليس هناك مؤذن غيره فنقول لا حرج ان تردد معه حتى تنال اجر حتى تنال اجر ترديد الاذان