انه ترك صلاة الفجر بسبب بسبب المرض. فما الحكم لا يصلي ابدا ترك الفجر يعني اثناء المرض. اي نقول اما اذا كان مرضه معه فقد عقله اي مرض ففقد عقله فهنا نقول ليس بمكلف بالصلاة لا يلزمه ان يصلي لانه قد فقد عقله. اما ما دام عقله معه وانما مرظه مرظا شديد. لا يستطيع الحراك نقول يلزمك ان تصلي على حسب حالك وعلى حسب استطاعتك ولا يجوز ما دام عقلك معك ان تترك الصلاة. فاذا كان هذا الرجل مريض لا يتحرك منه شيء الا عيناه فقط نقول يلزمك ان تصلي بقلبك تنوي الصلاة بقلبك على الصحيح من اقوال اهل العلم اذا كان يستطيع ان يحرك ظهره نقول يلزمه ان يصلي وينحني بظهره. اذا كان آآ في غيبوبة لا يشعر بنفسه ومريض نقول سقط الصلاة عنك لانك في حكم غير المكلف. اما اذا كان مريضا ومكلف ويدرك ويشعر فانه يلزمه ان يقضي هذه الصلوات كلها التي تركها جاهلا بحكمها او او انه يظن انه لا يلزمه الصلاة نقول الان يلزمك ان تصلي جميع الصلوات التي تركتها حال مرضك احصل