التفت الى اسئلة السائلين الكرام اختي او اخي ابو اسماء من الاحواز ايران يقول يأتي في القرآن ولا تفرحوا ولا تحزنوا فيريد المعنى هل مثلا لا نفرح اطلاقا لا نحزن اطلاقا ام المراد بالفرح هنا الذي لا يفرح المسلم الفرح الذي يحمله على على الاشر والبطر بما اوتي من نعم الدنيا من نعم الدنيا. هم. فلا يفرح الانسان ما لا يفرح الانسان على ما على ما ناله من حظوظ الدنيا. فقد يكون هذا الحظ الذي ناله شر له ولا يعلم اين الخير الذي آآ اراده الله له ولا يحزن على ما افعل ما فاته. اي اذا فاتك حظا من حظن الدنيا فلا تحزن. فقد يكون فواته خير لك. واذا واذا آآ يعني اصابك خير فوقع فيك الشر فلا ايظا فان ولا تفرح بما اتاك الله عز وجل اي لا تفرح بما اتاك حتى بما اتاك من امور الدنيا على على هيئة الاشر والبطر والتكبر فقد يكون هناك ايضا شر لك. والخير لا يعلمه لا يعلمه الا الله عز وجل هم. اي ما اصابك فلا تحزن. بل احمد الله عز وجل وما فاتك ايظا فلا تحزن. الواجب على المسلم في في نعم الله عطاء وفي وفي المصائب اللي تنزل به قدرا ان يعمل الحمد والشكر والصبر ان يحمد الله عز وجل على الخير الذي اتاه ولا يأشر ولا يبطر. وان يصبر على البلد الذي نزل به ولا يحزن على ما فاته ولا ما اصابه. اذا اصابك بلاء فلا تحزن. نعم. واذا فاتك خير فلا تحزن. فقد يكون ما فاتك خير لك وما اصابك ايضا خير لك. احسن الله اليكم الابتلاء ايضا قد يكون بالسراء كما هو بالضراء