وهذا يسأل يقول اذا كان جاري رافظي هل يجوز ان اسلم عليه واتحدث معه واحسن من سغى هدايته؟ الى شك اذا كان هذا الجار قضي وظلما يقذف عائشة رضي الله تعالى عنها ويدعو غير الله ويكفر الصحابة فلا شك ان هذا قد ارتكب نواق كثير من نواقض الاسلام ولك ان وان تبين له الحق وان وان تدله على الصواب وان تبين له ما فيه من ضلال لك ذلك واحسانك اليه بملاطفته من باب دعوته هذا امر حسن فلك ان تتلطف معه وتبين له الحجة وتوضح له الادلة والبراهين الدالة على بطلان ما ما يعتقده وعلى آآ صحة آآ اه مذهب اهل السنة والجماعة وما يدل عليه من كتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم. لكن اه تبدل تحية السلام باي تحية اخرى فترحب به وتهلل وتقول مرحبا حياك الله وهداك الله وفقك الله عز وجل هذا حسن. فلك ذلك والله اعلم