السلام عليكم في كل السادة المصلي في الرفع من الركوع في قيام التهجد في رمضان كما هو الحال في صلاة الكسوف. نقول النبي صلى الله عليه وسلم يفعله شيء في ذلك لم يفعله شيء في ذلك وانما اذا ورد انه يقول ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملء السماوات والارض بما شئت من شيء بعد وان شاء حمد الله يحمد حمدا طويلا اللهم لك الحمد اللهم لك الحمد اللهم لك الحمد. وقد جاء ذلك رضي الله تعالى عنه باسناد انه اخذ يحيى من ربي الحمد ربي الحمد هوية طويلة الوقت يحمد الله عز وجل لكن اسناده اسناده ضعيف اسناده ضعيف فالاصل ان فيما عندما يرفع من الركوع انه يقتصر فقط على التحميد والتسليم وان يحمد الله بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم فاذا قال فلا حرج وان قصر فلا حرج وانما الاطالة تكون في الركوع وتكون في السجود. هذا الذي ثبت عليه وسلم انه اطال فيه صلى الله عليه وسلم