اشرح هم المصحف في صلاة الكسوف او الكسوف. يقول لا حرج في ذلك اذا شرع اذا اذا جاز حمل المصحف في حال ترى في حال الصلاة التي يصليها المسلم في قيام الليل كالتراويح والتهجد نقول لا حرج ان ان يحمل المصحف ايضا في صلاة الكسوف لا حرج في ذلك. هناك العلم يشدد من يشدد في حمل المصحف. ويرى ان حبل المصحف مبطلا للصلاة فهو مذهب ابن حزم الظاهر. لكن هذا الكون ضعيف. وقد كان قد كان المولى لعائشة رضي الله تعالى عنها كانسان كان يقرأ بالمصحف ويصلي بها فكان يحمس بيديها ويصلي بها رضي الله تعالى عنها ولم تبطل صلاة الصحيح اذا كان الامام المصلى الامام اليوم الناس لا يحفظ القرآن واراد ان يطيل القراءة فحمل المصحف نقول لا حرج في ذلك وانما يحمل الامام تحمل جميعه في المسجد لان بعض الناس الامام حام مصحف وكله في المسجد معه مصحف نقول هذا عبث والواجب على المصلي ان يستمع وينصت ولا في مصحف غير تابع الامام في حال قراءتنا للمصحف وانما واذا اراد المصحف يكون ان واراد ان يمسك المصحف عليه خطأ نقول هذا لا حرج فيه. اما ان يكون جميع الصف الاول وهذا ملاحظ يحمي مصحف هذا عبث ولا ولا ينبغي. والله تعالى اعلم واحكم وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد