يقول افضل المخلوقات على الاطلاق هو محمد صلى الله عليه وسلم افضل من جبريل وقفوا باسرافيل وافضى بميكائيل وافضل من جميع الملائكة لذلك عندما جاء في الحديث ابن احمد وان كان باسناده شيء وهو انه لما لما آآ عرج بمحمد صلى الله عليه وسلم وانتهى يصعده جبريل الى ان وصل مكان يقول رأيتك الحلس الباني فقال تقدم اني لا اتجاوز هذا. فتقدم محمد صلى الله عليه وسلم ودخل على الله عز وجل وجبريل تأخر. هذا يرد عليه اي شيء على تفظيل محمد بلغ منزله ما بلغ احد من الرسل. يعني محررة في المقام المحمود. يأتي عند ربه ويسجد بين يديه. ما بلغها لا ابراهيم ولا موسى ولا عيسى. كذلك عندما اعرج به صلى الله عليه وسلم عليه الصلوات الخمس. وصل مقام لم يصله احد قبله لم يصاحبهم قبل لاجئ حتى حتى جبريل ما وصل هذا المكان. فتقدم حتى وصل فرض الله عليه خمسين صلاة ثم رجع القصة في الصحيح وهي مشهورة هي واضحة فهذا يدل على ان محمد هو افضل المخلوقات واكرم المخلوقات على الله عز وجل والمسألة الثانوية الذي يعني الذي يهمنا في هذه المسألة ان نعتقد ان محمد افضل الرسل. واذا كان افضل الرسل من باب اولى افضل البشر لان افضل البشر من؟ الرسل فاذا كان المؤمن افضل الرسل فهو افضل وسيد بني ادم كما قال انا سيد ولد ادم ولا فخر وما ارسلنا من قبلك الا رجالا نوحين اليهم فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون. قناة فتاوى الشيخ خالد الفليج