ميلاد من ليبيا يقول حسن الظن والغرور والاماني هل لا شك بينه فرق عظيم الحسن او حسن الظن بالله عز وجل هو من عمل الصالح واتبعه بالرجاء واحسن ظنه بالله عز وجل. فالرجل يصلي الصلوات ويصوم ثم يرجو من الله عز وجل ان يقبل ان يقبل عمله. نقول هذا حسن ظن. يعني الظن معه عمل. يكون معه هبل اه. اما الغرور والاغترار فهو الذي يتمنى الاماني. ولا ولا يتبعها بالعمل. يقول انا احسن الظن بالله ولا يصلي. وهو كاذب. نقول هذا الوقت هذا اغترار وليس حسن الظن هو الذي يكون معه عمل صالح. اي حتى لو كان امور دنيوية لو انسان اراد ولدا وعمل الاسباب تزوج ونكح. والرد نقول هذا حسن ظن انه سيرزق الولد لكن لو تمنى ان يرزق وهو لم يتزوج نقول هذا غرور واغترار