يقول مر معنا ان هناك مشيئة للعبد وهي ردا على الجمعية والقدرية فما هي المشيئة التي يشاؤها العبد هو ما تختاره انت. عندما اتيت الى هذا المجلس كيف اتيت هل يستطيع احد ان يفعل شيء بلا مشيئة؟ الا شخص قد فقد عقله شخص يأخذ البنك اخذت بمشيئته ومشيئته. اخذت بمشيئتي هل المشيئة؟ المشيئة ان افعل شيئا مختارا. ان افعل شيئا المشي متعلقة بما اريد فعله. فكل ما افعله وتفعله انت فقد شئته. وهذه المشيئة لا يمكن ان تقع الا اذا كان ربنا قد شاء قبل ذلك. فالله كتب ان اخذ هذه القارورة. وشاءها رجل لو ان الله لم يجد يأخذ العقد لما استطعت ان اخذ هذه القاعدة. فمشيئة المخلوق متعلقة بما شاءه الله عز وجل. اذا المشيئة هو اختيارنا الجهمية يقول ليس العبشية العبد كحال اي شيء كحال الريشة في الريشة الان اذا نفختها وتقلبت هكذا قلب اختيارها ولا بهواوي القدر عندما تشعله النار ويغلي ويتقدم الماء فيه هذه ثقافة اختياره ولا قهرا عنده اذن العبد كحال الريشة في الفلات تغلبها الريح وكحال القدر لا اجتمعت غليانه. اذا امتلت نقول هذا العبد ليس له مشيئة. والله تعالى اعلم واحكم صلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد