احسن الله اليكم. هذا سائل يسأل يقول كيف الجمع بين امر النبي صلى الله عليه وسلم بتصديق من حلف بالله وبين قوله تعالى ولا تطع كل لا لا تعارض بينهما لان ذلك الحلاف المهين والكاذب ان كان الفاجر فلا وطاعة يميني ولا يطاع في خبره ولا يطاع ايضا فيما يريده ويطلبه لانه كثير الحلف كاذب كافر لله عز وجل وهنا ايش المضاد لا تطع ان المعنى ترضى لان هناك طاعة لذلك الكاذب الكافر. فهنا يتعلق الايات بطاعة الكفار وطاعة الفجرة انهم لا يطاعون انهم لا يطاعون الا اذا امر بما يحبه الله ويرضاه بما يحبه الله ويرضاه قولا الطاعة كن الله لرسوله وليس لله الكافر واما الحين يتعلق في باب الايمان في باب الحلف واذا حلف لك المؤمن التقي الصادق فانه يلزمك ان تقبل يمينه وان تصدقه وان ترضى بهذه اليمين. احسن الله اليك. هذا