كل حديث جاء في انه صلى الله عليه وسلم اتبع الحجارة الماء فهو حديث منكر ولا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم. وجاء في ذلك اثر عن علي رضي الله تعالى عنه موقوفا. انه كان يتبع الحجارة الماء فنقول ما مسألة الاحاديث مرفوعة لا يصح منها شيء لكن لو فعل الانسان ذلك حتى يدرك السنتين يستجمر ويستنجى نقول لا بأس بذلك ولك في بك سلف وقد امتدحه الفقهاء. اما الفقهاء اما من جهة الاصحية فالذي ثبت هو الاستجمار فقط والاستنجاء فقط والاستنجاء افضل من الاستجمار الاستنجاء افضل من الاستجمار لانه انقى وانضف واطهر الانسان من هذا الاذى من هذا الاذى الخارج من السبيلين