سواء ما صحة الحديث من صلى اربعا قبل الظهر؟ واربع بعدها حرم الله وجهه عن النار كما قال عليه الصلاة والسلام. هذا الحديث رواه الترمذي واهل السنن من حديث عن مس ابن ابي سفيان عن رضي الله تعالى عنها انا ساقابل صلى قبل العصر قبل الظهر اربع وبعدها اربعا حرم الله وجهه على النار. وهذا الحديث رواه حسان بن عطية عنبسة. ورواه الشعيب ابن عبسة ورواه ايضا يقول عن عبسه ورواه جمع بهذا اللفظ. واما الحفاظ كعطاء وقيس ابن ابي حازم وغيره مسيب المسيب لرافع. فرووه عنه هندسة روحت بلفظ من صلى لله اثني عشر ركعة من صلى لله اثني عشر ركعة وهذا الذي اعتمده مسلم في صحيحه وصح هذه الرواية فافاد ان هذا الاضطراب في هذا الحديث اعلانا لهذه الزيادة اعلانا لهذه الزيادة والمحفوظ فيها في لفظة من صلى الله اثنا عشر ركعة بنى الله له بيتا في الجنة. واما رواية اربعا قبل الظهر ومن بعدها فانها معنى بهذا الاضطراب وهذا الاختلاف. ومع ذلك نقول من صلاها من صلى هذه الاربعة قبل الظهر قبلها وبعدها من باب ان ينال فضل فان الامر فيه واسع والله كريم واسع سبحانه وتعالى كثير العطاء فتنال ذلك الاجر باذن الله عز وجل. اما من جهة ضحية والصحيح حديث ابو حنيفة من صلى لله اثنا عشر ركعة بنى الله له بيتا في الجنة. والصلاة قبل الظهر اربعة ثابت في الصحيح من حديث من حديث رضي الله تعالى عنه كان يصلي قبل الظهر اربعا صلى الله عليه وسلم