اه احد السائل يقول لماذا ادخل البخاري هذا الباب في كتاب الحيض؟ باب قول الله عز وجل مخلقة وغير مخلقة وما علاقة الحديث المذكور بالباب في هذا الباب آآ يتضح ان البخاري رحمه الله تعالى ساقه وذكره في كتاب الحيض ليبين ان المضغة اما ان هنا مخلقة فاذا كانت مخلقة فهو الحمل الذي ينتج منه الجنين ويتركب منه الجنين بعد ذلك. نعم. واذا لم تكن مخلقة فان ذلك تلك الموت تنقلب الى نعم يعني هي الان عندما الرحم يكون فيه بويضات اذا لقحت وتخلقت اصبحت حملا ومضى في مدته التي ارادها الله عز وجل. جميل. فان لم فان لم تلقح ولم تتخلق انقلبت تلك التي لم تخلق الى حيض يخرج ويقذفه الرحم. نعم. فكأن البخاري يقول ان الحامل استدلال ان الحامل لا تحيض لان اذا اذا حملت فان الدم الذي الذي يخرج ويقذفه الرحم ليس هو دم ليس هو دم الحيض وانما هو دم الفساد. نعم. فاصبحت اما ان تكون مخلقة وهو الحمل واما ان تكون غير محلقة وهو الحيض. نعم. ولا يمكن ان تشتم مخلقة وحيض مع ذاك وهذا الذي عليه الجمهور ان الحامل لا تحيض الذي لاجله اساقه البخاري نعم في كتابه رحمه الله تعالى فافاد ان الحيض هو النطفة التي لم تخلق نعم فانها تخرج دما دما ما احصل عليه فضيلة الشيخ