مما يكثر السؤال عنه دوما اه حكم السعودة آآ طبعا السعودة لها عدة احوال. آآ عرض لبعضها آآ اه سائلون كرام في اخيرا عندما يعني يلزم صاحب الشركة بان يوظف سعوديين او سعوديات رجل او امرأة فيعمد الى توظيف امه او زوجته او اخته او كذا لانه يقول انا لست اصلا بحاجة الى عمالة اضافية انما لاجل ان انال آآ الاصفر او الاخضر او كذا هذا السؤال. السؤال الثاني الذي يسأل به عامة الناس اذا عرضت عليه آآ شركة من الشركات ان يأخذ راتبا وهو في منزله فهل لكم ان تفصلوا في حالين؟ نقول اما مسألة آآ الذي يسمى بالسعودة وتوظيف العاطلين عن العمل في هذه الشركات جزء من صاحب الشرك بان يوظف السعوديين والسعوديات مثلا فهذه اولا حكمها يترتب على نوع الوظيفة الذي التي يتوظف ذلك الموظف او تلك الموظفة. فان كانت الشركة عملها مباح استثمارها امر مباح فالاصل في هذه السعادة الاباحة. ثم بعد ذلك ينظر وفي النظام والشروط التي تفرضها آآ مكتب يفرضه مكتب العمل على هذه الشركات فاذا كانت الدولة تعطي الشركة مثلا مبلغ من المال ثم وظف ذلك صاحب الشركة ذلك الموظف بهذا المبلغ واعطاه اياه فنقول لا حرج في ذلك اذا كان صاحب الشركة هو الذي آآ اعطاه ورضي منه ان يبقى انه لا يداوى ولا يعمل. فله ذلك لان العمل له وهو وهو المخول بهذه ادارة هذا العمل. اما اذا كان صاحب الشركة يأخذ الراتب او يأخذ المال الذي تعطيه الدولة ثم يعطي بعضه لذلك الموظف فان صاحب الشركة يأثم باخذ ما لان الواجب عليه ان يدفع المال كله للموظف. ثم ثم بعد ذلك هو بالخيار ان شاء الزمه بالعمل وان شاء تركه. المقصد انه حق لهذا المواطن او لهذا السعودي او السعودية التي الزمت بالوظيفة بها لاجلها. المال لها والمال له المال. هم. ثم صاحب الشرك تنازل عن عمله الذي هو له نقول هذا حقك ولا يلزم اه باكثر من ذلك. احسن الله اليكم انتم ترون شيخي الكريم ان صاحب الشركة اذا الزم من الحكومة او المنظم بان يوظف سعوديين او سعوديات ووظفهم ووظف قريباته مثلا. نعم. فله الحق ان يوظفهن وان سواء منحهن الراتب او لم يحن يمنحهن اذا كان من عنده اذا تنازلوا من صاحب الشركة والدولة لا تعطيه شيء. هم. وانه ملزم بذلك آآ وظف اقاربه مثلا وسمح اقاربه وآآ سمح الاقارب بان لا ياخذ ما له تنازل يعني تنازل موظفون قريبون من من المال طيب اه في حال الصورة الثانية وهي التي تحتاج الى تفصيل اذا كانت الدولة تعطي اعانات كما هو نعم والحاصل فيها اذا كانت الدولة تعطي اه الشركة مالا مثلا تعطيه مبلغ ثلاث الاف ريال. هم. فيلزم صاحب الشركة ان يدفع هذا المبلغ للموظف كاملا ثم هو بعد ذلك ان شاء الزوم بالعمل وان شاء لم يلزمه لان المقصود من اعطاء الموظف هذا المبلغ حتى حتى يكتفي وحتى يستغني بنفسه عن سؤال الناس وعن الحاجة فالمقصود هو هو ان تقل العطالة في البلد وان لا يوجد عطاء عاطلين عن العمل ولا ذنب على من قبل بالوظيفة بالمال اخذ هذا المال يعني لا حرج عليه. طيب