اعود الى سؤالي التي سألته والسؤال يكثر لكن فقدت حقيقة سائل له حتى نرسل له الجواب ذكر الله عز وجلب قراءة القرآن في هذا الشهر الكريم. سواء كان للرجل المرأة الكبير الصغير. نعم. هل من لازمها ان يكون القارئ على آآ يعني لبس ثيابا سترى جسمه كله مثل المرأة آآ الا يكون مستلقيا الا يكون على فراشه ان يكون على هيئة معينة في قراءة النبي صلى الله عليه وسلم قرأ القرآن وهو في حجر عائشة مضطجع. قرأ القرآن وهو في حجر عائشة مضطجع صلى الله عليه وسلم. فالذي ينبغي للمسلم عند قراءة القرآن لا شك انه يلبس اه اللباس الذي يستر عورته اما يتجرد ويقرأ هذا سوء ادب مع الله عز وجل ولا يجوز ان يتجاوز والثوب قد يلبس ثياب آآ سروال وفنيلة يلبس قميص نوم يلبس ما اعتاد عند اهله لا حرج والمرأة كذلك؟ وكذلك المرأة تلبس ما شئت ولا يظهر ايضا بقراءة ان تغطي شعرها او تغطي رأسها او ان تلبس خمار نقول لا تفعل ما تفعله في بيتها مم وتقرأ على الحالة التي هي تطبق كنت تقرأ على حسب حالتها التي هي التي هي متواجدة عليها. هم. واما لان كثير من النساء يسألن حقيقة هل يلزم ان يقرأ القرآن ان نغطي شعوره هل يلزمن ان نستقبل القبلة؟ نقول لا يشترط استقبال القبلة. ولا يشترط كذلك ان تغطي شعرها. ولا يشترط ان تلبس جلبابها. بل وهي مضطجعة على فراشه يجوز لها ان تقرأ القرآن وهي جالسة وهي قائمة يذكر الله على كل على كل احيان كان النبي صلى الله عليه وسلم كما اذ قالت هذا في الصحيح كان الله كان يذكر الله كل احيانه. احسن الله اليكم. حتى ولو كان نائما. طيب