نقول في الحديث قول النبي صلى الله عليه وسلم فقد كفر واشرك هل هذا شك من الراوي؟ قال هذي مسألة هل من كبر الشرك المترادف اولا نقول حديث جاء كأنه على الشرك فقد كفر او اشرك وجاء في حديث دون له دون ذكره وانما قال فقد اشرك جاء بحديث آآ سعد بن عبيدة عن ابي عبد الرحمن ابن عمر من حلب اليه فقد اشرك ولم يذكر لفظة الكوفة هي شك من الموت والصحيح ان لا لفظا فقد اشرك فقد اشرك. هو الشرك فالصحيح ان كل ان كل شرك كفر ليس هن غفلا شرك فهم بينهما بينهما تغار. فكل شرك كفر وليس كل كفر شرك. لان الكفر اصل التغطية والتكذيب والجحود ولكن الاتفاق والشك ان يساوي المخلوق للخالق وبالخصائص الخالق. والذي يحرم الحنان كاذب وليس المشرك هناك بينهم علوم وخصوص بل الشرك اعم لان كل مشرك كافر والكفر اخص فليس كل كافر مشرك احسن الله