سيأتي الحديث لبعض الجزئيات انما جزئية مهمة في قضية اه يعني اه يسأل عنها كثير قضية رمي الجمار. نعم التوكيل فيه في اليوم الاول اليوم العاشر ليلة عفوا في يوم النفرة الاولى؟ ايه النفرة الاولى سبع حصيات للجمرة العقبة يرميها ثم يرمي عن نفسه يرمي عن يرمي عن نفسه ثم يرمي عن غيره. انما في الايام التالية في اليوم الحادي عشر واليوم الثاني عشر. نعم. المتعجل كيف ويصنع اذا كان معه توكيل لامرأة او امرأتين او كذا اذا كان معه توكيل ولا يستطيع هؤلاء الذي وكلوه الرمي بانفسهم فالموكل يرمي اولا عن ثم يرمي عن موكليه سبعا سبعا الى الجمرة الكبرى مثلا بالصورة في اليوم الحادي عشر يأتي مثلا اليوم الحداش يرمي الصغرى عن نفسه. هم. ثم يتبعها عن بالرمي عن موكله. سبعا سبعا سبعا. ايوه ايوه. اذا اتى عليهم جميعا انتقل للوسطى نهى عن نفسه ثم رمى عن موكليه ودعاؤهما يدعوا عن نفسه فقط ليس لهم دعاءهم ثم بعد ذلك الكبرى يرمى عن نفسه ثم يرمى عن موكليه احسن الله اليك ولا يلزم انه يرميها جميعا نفسه ثم يرجع فيرمي مرة اخرى هذا ليس بصحيح. من الاسئلة التي اتقصدها في هذا البرنامج واتمنى ان تنشر. انا اتمنى من اخوتي واخواتي الكرام ان تنشر لان فيها توسعة على المسلمين. رمي الجمار في اليوم الحادي عشر هل المسلم ان يؤجله الى الثاني عشر؟ اذا كان زحام شديد وحرج على الرامي فنقول على الصحيح يجوز ان يرميه بعد المساء بعد غروب الشمس بعده في منتصف الليل ما استطاع يرى في منتصف الليل الى الغد مع مع الجمرة مع مع اليوم الثاني عشر كيف يصنع حينئذ يرمي السبع الاولى ثم السبع الاولى التي التي هي الحال الى امس مثلا رمى الجمرة الصغرى بسبع. ايوه. ثم بعدها الجمع السبعة الصغرى الاخرى. يعني يرمي الصغرى سبع حصيات عن الحادي عشر. نعم. ثم سبع حصيات على الحادية عشر نفسها على الصحيح ثم الوسطى ثم الكبرى هكذا هناك العلم من يرى انه يرمي الصغرى ثم الوسطى ثم الكبرى ثم يعود وهذا هو قول الاكثر لكن نقول الصحيح لو رمى سبعا ثم سبعا ثم سبعا ثم سبعا ثم سبعا ثم سبعا نقول لا حرج في ذلك. وكذا الحال بالنسبة له لمن وكله هكذا نقول من وكله كذلك اقول هذا الكلام من واقع تجربة بعد المسارات التي وهذه البدايات العظيمة التي شيدها ولاة الامر قائمون على هذه الفريضة العظيمة ولهم الدعاء والشكر. آآ ان فيه مشقة ان يصل الى الجمار له. وفيه آآ ربما زحام لغيره. انا لا اخص من هو ساكن في ميناء او قريب منها. لا. هناك اخوة سكنهم بعيد جدا عن الجمار يكلفهم عناء وشططا رمي في اليوم الحادي عشر والثاني عشر. ولنا في الشريعة ممدوحة ان تؤجل كما قال شيخنا الكريم. وهو قول اكثر يا اهل العلم