النبي صلى الله عليه وسلم صلى ركعتين خلف المقام وهذا هو السنة. وان صلى في اي مكان حرم فلا حرج بل لو صلى خارج الحرم فلا حرج ايضا فقد ثبت عن بعض الصحابة كابن عمر انه صلى بذي طوى صلى ركعتين بذي طوى وصلى ايضا عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه. فالصحيح انه ان لا في اي مكان من الحرم فلا حرج في ذلك بعد الطواف. لكن السنة والافضل ان يصلي خلف المقام. وجاء في عند مسلم من قال من من من مراسيل من مراسيل جعفر الصادق انه قال انه قال وقرأ فيهما بسورة الكافرون والاخلاص. وهذا الحديث لزيادة قراءة كامل الاخلاص انما هي من مراسيل جعفر عن النبي صلى الله عليه وسلم وليست متصلة في صحيح مسلم. هو في صحيح مسلم لكن هو مرسل وليس بمتصل وليس