النبي صلى الله عليه وسلم لما طلع الفجر انطلق الى قزح الى جبل قزح وهو المشعر ودعا الله عز وجل فيه واقفا الى قبيل الاشراق ثم دفع الى ثم دفع الى الى منى. وكان اهل الجاهلية يعني ينفرون من مزدلفة بعد طلوع الشمس ويقولون اشرق كبير كيما نغير اشرق تبير كيما نغير. فكانوا ينتظرون في مزدلفة الى ان تطلع الشمس. والنبي صلى الله عليه وسلم خالفهم في ذلك فنفر من مزدلفة ودفع من مزدلفة قبيل طلوع الشمس وبعد وبعد الفجر اي قبيل الاشراق وبعد الاسفار يعني الدنيا واسفر النهار لكن الشمس لم تشرق ثم دفع صلى الله عليه وسلم واتى الى منى