اجمال آآ علاج هذا السحر. اذا كان الان سببين من الاسباب الشرعية وهو قراءة سورة البقرة وملازمة سورة البقرة قراءة وحفظا. هم كذلك ايضا التصبح بسبع تمرات كل يوم من تمر من عجوة المدينة كذلك ايضا اذا لم يكن عجوة المدينة اي تمر؟ اه من اي تمر من تمور المدينة هذا هو الاولى المدينة من تصبح به فانه يدفع عنه السحر والسم باذن الله شيخنا الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى كان يرى التعميم. من تصبح بسبع تمرات من اي تمر. الحمد لله. سواء كان المدينة او غيره ويرى انه قد يحصل به النفع آآ ايضا من الاسباب الشرعية آآ التي يلزمها المسلم دفع السحر ورفعه ايضا ان يقول كل يوم لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير مئة مرة وعندما يمسي يقول ايضا مئة مرة. فهذا يدفعه الشياطين ولا يقربه شيطان ابدا كذلك عند نومه يقرأ اية الكرسي فلا يزال عليه من الله حافظ حتى يصبح كما في البخاري معلقا وجاء في السنن باسناد صحيح متصلا ايضا كذلك المحافظة على الاذكار اذكار الصباح والمساء فانها تحفظ العبد. وهذا السحر هذا السحر هو باستعمال الشياطين والشياطين عندما تجد الجسد خاليا من ما يحفظه فانها فانه يسهل عليها اختراق هذا الجسد. صحيح. كما ان السماء لها لها حرس ولها ما يحميها. كذلك الاجساد لها ما يحميها ويحرسها. فالنجوم هي التي تحرس السماء بامر الله عز وجل. والاذكار والاوراد وهذه الاحصاء تحفظ العبد من الشياطين. اما الاسباب التي هي الاسباب التي حسية. فكل سبب حسي مجرب وليس فيه محظور شرعي فانه يجوز استعماله. من ذلك ما جاء عن وهم منبه رحمه ان قال يأخذ سبع ورقات سدر خضر ويدقها بين حجرين ويقرأ فيها اية الكرسي والمعوذات وقل هو الله احد ثم يحصل ثلاث حسنات ويغسل جسده الباقي منها هذا جعله منبه رحمه الله تعالى. كذلك من الاسباب الحسية المجربة ان يأخذ شيئا من الملح او يسميه الشاب ويغتسل به فان هذا ايضا مما يؤذي مما يؤذي الشياطين ويحرقهم؟ اي ما في اشكال دورة المياه وفي غيره لا يظر. حتى بالماء الذي يقرأ ايه لو اختها زمزم قايمة ماء زمزم او ماء ليس هناك حرج. هذا الماء الذي قرأ فيه او زمزم انه مبارك اما صبوا في هذه الاماكن فانه لا يظره ولا يمنع منه. لكن اه خاصة ماء زمزم قد جاء عن عباس انه قال لا احله لمغتسل وهو ولا يحل اللي متوظأ انه مغتسل حل وبل. فنقول من قول العباس هذا نكرم ماء زمزم ان يصب في دورات المياه لامر العباس رضي الله تعالى عنه ولما احرجنا عليه او ما حرج منه رضي الله تعالى عنه