بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله واله وصحبه ومن والاه. اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين والمستمعين. اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا و وزدنا علما وعملا يا عليم. قال الناظم رحمه الله تعالى معنعنك عن سعيد عن كرم ومبهم ما فيه راو لم يسم فكل ما قلت رجاله على وضده ذاك الذي قد نزل وما اضفته الى الاصحاب من قول وفعل فهو موقوف الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين قال رحمه الله تعالى معنعن كعن سعيد عن كرم ومبهم ما فيه راو لم يسم هذا البيت يتعلق بحكم الاسناد المعنعن ويقصد اهل العلم بالاسناد المعنعن وما رواه الراوي عن شيخه بصيغة تحتمل اللقاء بصيغة تحتمل اللقاء وان يقول عن او ان ويسمى اذا روى بصيغة عن المعنعن واذا روى بصيغة ان المؤن ان هذا ان وهذا ان فصيغة عين هنا يحتمل ان التلميذ اخذ الحديث والخبر عن شيخه وتحتمل ايضا الانقطاع وعدم السماع وعلى هذا وقع خلاف بين العلم هل الحديث المعنعن يقبل او لا يقبل وتحرير محل النزاع اولا نقول ان الراوي الذي يروي عن شيخ نص اهل العلم على عدم سماعه من ذلك الشيخ ان حديث مردود ومنقطع بالاتفاق ويقول حيث معنعن في هذه الحالة حديث ضعيف الحالة الثانية اذا روى الراوي اذا روى من روى بصيغة العنعنة وكان معروفا بالتدليس ومكثر من التدليس ونص الحفاظ انه دلس هذا الحديث فهذا ايضا محل اتفاق والعلم ان حديثه مردود ولا يقبل الحالة الثالثة وهي محل الخلاف بين العلم او قبل ان نذكر محل الخلاف في الحالة الثالثة من روى بالعنعنة من روى بالعنعنة ولم يعرف بالتدليس لم يعرف بالتدليس ولم يعرف ايضا انه لقي هذا الشيخ او انه سمع منه لكنه عاصره فهل يعتبر حديثه عن الاتصال او الانقطاع من اهل العلم من قال ان الراوي الذي يروي عن شيخ لم يثبت سماعه منه ولم يعرف لقيه عنه فان حديثه يكون ضعيفا ويكون منقطعا حتى يثبت السماع وينسب هذا القول بالمدينة رحمه الله تعالى ومنهم من نسبوا للبخاري ايضا وفيه نظر وذهب شيخ الامام مسلم رحمه الله تعالى ونقل الاجماع على هذا القول الى ان الحديث المعنعن الذي يرويه التلميذ الذي عاصر شيخه ولم يعرف انقطاعه او عدم سماعه لهذا الحديث بعينه ولم يعرب التدليس فان حديثه بالاجماع ان قل انه حجة وهذا الاجماع نقله الامام مسلم فيه نظر بل لو قيل ان ائمة لو قيل ان مت الحفاظ في الحديث الذي لم يعرف ان شيخ ان الشيخ ان التلميذ اخذه من شيخ وسمع منه انه الانقطاع لكان ايضا له وجاهته وقوته. والصحيح الصحيح بالحديث الذي يرويه الترمذي عن شيخه الذي عاصره او او اه الذي عاصره ولم ولم يثبت السماع الاصل انه ان هذا محل اعلان لهذا الحديث اذا ثبت المعاصرة ولم يثبت اللقي فان هذا عند المتقدمين من الحفاظ كالامام احمد والبخاري وابن المدين وغيره عن الحفاظ ان هذا محل اعلان الحديث محل اعلان الحديث حتى يثبت انه لقاه ولو مرة واحدة وهل يشترط عند نقيه السماع منهم من يشترط ذلك ومنهم من لا يشتري ذلك فيقول يكتفي انه يثبت انه لقي هذا الشيخ فثبت اللقي ولو مرة واحدة فان الحديث يحكم له بالصحة هذا هو الحالة الرابعة اذا عرف الراب التدليس اذا غفر روابط تدليس ولم يثبت سماعه من هذا الراوي من هذا الشيخ لم يثبت سماعه من هذا الشيخ ولكنه عاصره فالذي عليه عامة الحفاظ ان حديثه مردود ولا يقبل ولا يقبل. لانه مدلس ولانه عن عنعن ولم يثبت انه سمع منه شيء من الاحاديث وهذا شبه اتفاق بين يقول من يقول من يقول بصحة يشترط له يشترط له شرطين الشرط الاول الا يكون راوي مدلس من الطبقة الثالثة المكثيم الشرط الثاني ان يعرف بسماعه من شيخه او او معاصرته لشيخه. الذي يشترط المعاصرة كمسلم يقول لابد ان يسلم التدليس ولابد ايضا ان يكون عاصره عند البخاري وموافقة يقول لابد ان لقيه فاذا كان كذلك فالحديث صحيح اذا كان كذلك اما اذا اختل احد الشرطين فعامة المحدثون على تظعيف الحديث المعنعن ويبقى انه ويبقى انه علة في الحديث ويبقى انه علة في الحديث الحالة الخامسة اذا عرف الراء بالتدليس وعرف وعرف ايضا بالسماع من الشيخ الذي حدث عنه الاعمش فحدث عن ابي صالح وسمع منه وهو ايضا ممن اتهم بالتدليس فروى عنه بالعنعنة كابن جريج ادعو له بالسماء من عطاء وعرف ايضا بالتدليس فما حكم ما يرويه بالعنعنة ما حكم ما يدل على ان هذه الحالة الخامسة؟ هذا اذا وقع فيه خلاف من اهل العلم من يرد حديث هذا الراوي ويرد بشرب ايش بعلة التدليس والصحيح لدينا كبار الحفاظ ان هذا الراوي الذي روى عن شيخه وقد عرف السماع منه والاكثار عنه وهو مدلس وليس لتدليس بس فقط انه مدلس وهو ليس من المكثرين فان حديث عند الائمة والحفاظ انه على على الاتصال وعلى الصحة حتى يثبت انه دلس هذا الحديث بعينه حتى يثبت المدلس حيث بعينه فاذا روى ابن فاذا روى ابن جريج عن ابي الزبير عن جابر تقول الاصل فيها الصحة حتى يأتي احد الحفاظ يقول انه لم يسمع ابن جريج هذا حديث من ابي الزبير. مثال ذلك احيث لعبة ابي صالح كثيرة في الصحيح في البخاري في الصحيحين وقبل اهل العلم والحفاظ وقد جاء في بعض الاحايين من بعض مرويات ابي العبش عن ابي صالح ان يقول يقول فيها نبأت عن ابي صالح او حدثت عن ابي صالح نقول قوله نبئت او حدثت لي عليه شيء على اعلان هذا الحديث. الاعلان هذا الحديث فنعل الحي بهذه اللفظة مثل حديث مجاهد حديث احاديث الاعمش عن مجاهد عن عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه الاعمش ايضا يدلس وقد روى عن جابر احاديث وقد روى عن مجاهد احاديث جاء في احد الاحاديث انه روى اه سيرة حديث اه كن في الدنيا كأنك غريب روي هذا حديث عن ابن عمر دائما بالعنعنة وانما رواه احد ترمي الاعمش عن الاعمش عن مجاهد بالسماء وقد اعل الحفاظ هذه بهذه الازدياد للسماع بانها ليست محفوظة. فيبقى الحديث ايش انا ان الاعمى اشربه بتجمع ذاك اخرجه البخاري في صحيحه فلذلك نقول ان الراوي الذي يدعون بالتدليس وثبت سماعه من شيخه ولم ينص احد الحفاظ على ان الحديث هذا بعينه منقطع او لو لم يسمع من شيخه ان الحديث يبقى ايش على اتصال وعلى الصحة وما ولا نجعل ان احادي مدلس كلها ضعيفة حتى يثبت تصريحه كما يقول بعض اهل العلم تجد بعض الناس اذا روى حديث محمد ابن اسحاق قال حديث ضعيف اذا روى بقية قال حديث ظعيف اذا روى فلان وفلان وفلان كل واحد حديث يقول فيه لعن هو واحد ضعيف حتى يثبت انه صرح نقول هذا فيه نظر والصحيح انه اذا روى ابن جريج او الزبير او غيره من الحفاظ احاديث بصيغة العنعنة فان الاصل فيها القبول حتى يثبت انه دلس هذا الحديث بعينه وانما يرد الحديث اذا كان الراوي روى بالعنعنة رواه العنانة وهو عاصر ولم يلقى ويرده لانه مدلس ولانه لم يثبت السماع والهدية او كان الراء مكثر من التدليس يعرف كثير التدليس. كل احاديث بتدليس فهنا يبقى عندنا تدليسه محل اعلان اذا روى بالعنعلة واضح؟ وهذا يعني بتتبع اهل العلم لهذا الراوي يعرف ما صرح لي بالسماع وما لم يصرح فيه وما ولذلك تجد الراوي الذي يخاف الله الذي الذي يروي بالعنعنة اذا روى حديثا لم يسلم من شيخه وروى بالعدعنة فانه في بعض الاحيان يبين هذه العلة يقول مثلا نبئت اذا حقق في هذا الموضوع سمعته منه وذاك اعتنى اعتنى الحفاظ باحاديث بعض الرواة عن بعض لان الراوي يتحقق من شيخه فشعبة رحمه الله تعالى اذا روى عن شيخ يتهم التدليس ما ياخذ منه الا حديث سمعه منه اذا قال اكفيتكم تدريس ثلاثة تدلي سمن لشعبة يقول تليس عطاء وتدليس باسحاق وتدليس الاعمش فاذا قال اذا روى اذا روى شعبة عن احد مشايخه المدلسين فانه لا يأخذ الا ما كان سمع فاذا روى التلميذ اذا روشوه باحاديثه ورواه الشيخ بالعنعنة فانه عندنا ايش الاتصال ولا ننظر لمسألة انه انه عن علماء عن لان شعبة قد كفانا هذه هذه هذه المهمة وهذا الاعلال. هذا معنى الحديث معلن. طيب هنا مسألة وما الفرق بين الحديث المعنعن والمؤنن وهل هما في الحكم سواء نقول لا شك انهما في فيما يتعلق بالراوي الذي عاصر الذي روى عن شيخه وسمع منه هما سواء وانما يختلف المعانى عن المؤنن في حالة الحكاية القصص في حال حكاية القصص فعندما تحكي قصة لم تشهدها فان المؤن ان يكون على الانقطاع والمعنعن الاتصال. صورة ذلك عندما يروي عروة عن عائشة عن النبي ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لها كذا يا قالها لا تفعلي او قالها اي امر نقول هذا على اي شيء الاتصال لكن لو قال عروة ان عائشة ان قال لعائشة كذا اصبح ليش اصبع الانتظار هو لم يحكي اذا حكاها بصيغة عن افاد الاتصال عن عروة عن ان عروة عن عائشة ان قالها عليه بالتلبينة مثلا ثم رويت نفس القصة عن عروة ان عائشة قال النبي صلى الله عليه وسلم اصبح يحكي واقع وقصة لم يشهد هل هو شاهد القصة هذي ولم يشهدها لكن فلما روى بالانا قبلناها منه ولما رواه بالانانة لم نقبلها منه لانه كقول ان عائشة افادنا واقعة لم يشهدها لكن لو قال عن عائشة فادنا قصة نقلها عن عائشة فهذا هو الفرق الوحيد بين المعنعن والمؤنن ان المؤنن في مقام الحكايات منقطع والمعننعن في مقام الحكايات متصل واما في مقام النقل ليس عند شخص ان فلان قال كذا فهو قد سمع منه فانه يكون في حكم العنعنة سواء ولا فرق ولا فرق بينهما. هذا ما يتعلق بالحديث المعنعنن قال مبهم ما فيه راو لم يسم. المبهم والراوي الذي ابهم حيث لا يعرف اما ان يقال عن رجل او عن فلان او عن امرأة او عن عمه او عن خاله او عن جده او عن عمه او عن عمه او خاله ولم يميز هذا المبهم والمبهم هو ايضا سبب من اسباب تظعيف الحديث وذلك ان المبهم في حكم المجاهيل في حكم المجهول الذي لا يعرف. ومما يرد به الحديث جهالة الراوي جهالة الراوي الذي لا يعرف لا تعرف عينه ولا يعرف حاله وتأتي معه تفصيل في مسألة جهالة العين وجهالة الحال من جهة القبول والرد اما مجهول العين فهذا لا يقبل حديثه واما مجهول الحال فهذا محل تفصيل يأتي ايضاحه فهذا ما يتعلق الا المبهم وكل وكل راع في اسناد لم يسم مثلا يقال عن اه كما اه كان يقال حدثت عن حدثت عن اهل بيت انه ان فلان قال كذا. من اهل البيت هؤلاء لا يراهم هل هم هل هم ممن يعلم حال عينهم ويعلم تعلم اسمائهم؟ نقول لا هذا هو الابهام الابهام هو ان يشكل عليك اسم هذا الراوي ولا تعرفه ولا تعلم عينه. والابهام يكون في الاسانيد ويكون في المتون. الابهام يكون في الاسانيد ويكون في المتون هو يتعلق بالاسماء يتعلق باسماء يتعلق بالاسماء تأما من جهة الاسناد فالابهام يضعف الحديث به فالابهام يضعف الحديث به حتى يعرف ذلك الذي ابهم فان عرف فكان ثقة قبل حديثه وان لم يعرف فيبقى الحديث ضعيف بهذه العلة واضح؟ ماذا يقول فحدثنا الاعمش عن رجل عن انس بن مالك نقول هذا الرجل من هو لا نعلم هذا مبهم. الحج حكما على الحديث بهذا الاسناد. نقول هو حديث ضعيف لجهالة هذا المبهم لا نعلم عينه. فان جاء في اسناد اخر الاعمش مثلا يرويه عن ثابت عن انس اصبح الحديث صحيح لان المؤمن اصبح ثابت للناس للبلدان وهو ثقة فزالت فزال الابهام اما في المتون اما في المتون فلا ينبني عليه تظعيف ولكن ينبني عليه احكام بيع احكام وين بيع تضعيف فماذا عندما يحكي ان رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم من هذا الرجل لا نعرفه لكن جهالة الراء وجهالة الراوي الذي سأل ينبني على الحكم اذا عرفنا المبهم هذا ما ما ماذا يترتب عليه معرفة الناسخ من المنسوخ فقد يكون هذا الرسال متقدم اسلامه فيأتي حكما يغايره فننظر الى من هو؟ ان كان فلان علمنا ان اسلامه قديم فيترتب هنا حكما شرعيا مع غير عندما نجهل ذلك الراوي فالمبهمات في المتون عن عمه عن خاله ان امرأة سألت النبي صلى الله عليه وسلم غسل النبي احد ابنتيه هاي كلها مبهمات لكن هل يضر؟ عندما يقول غسل عندما غسلت احد ابنتيه قال نقسم الماء وسدد هل يضعف الحديث جهالة بهذه المرأة لا يعنينا لا يعنينا حكم سواء كانت ام كلثوم سواء كانت رقية لا يضر في جهة صحة الحديث لكن عندما يكون في الاسناد نقول هذا علة يضعف بها الحديث لجهالة هذا المبهم. فنحن لا نعلم هذا من هو. قد يكون كذاب قد يكون حافظ وامام قد يكون صدوق قد يكون ضعيف. فرعاية وصيانة لاحد النبي وسلم نقول كل حديث موب عند الحفاظ ومردود حتى يعلم ذلك المبهم وهذا من باب حفظ سنة النبي صلى الله عليه وسلم. فهذا معنى قول قوله رحمه الله تعالى او على قوله انه قال معنعن كعن سعيد عن كرم ومذهب ما فيه راو لم يسم اه نقف على الاسناد العلو علو الاسناد والنزول لان فيه المباحث والله اعلم. اذا اوهم بالتوثيق مثل حدثني الثقة. هذي مسألة اذا بالتوثيق هل يقبل توثيق ذلك ذلك الراوي الذي وثق مثل قول الاعمى الشافعي وتعالى حدثني الثقة نقول لا يكتفى بتوثيقه وليس فيها خلاف منهم من يلزم اصحاب المذهب الشافعي قبول خبره لان الشافعي لان الشافعي امام عندهم فيلزمهم قبول توثيقه وهذه مسألة مذهبية لا تعني النكر الصحيح ان توثيق الموثق لمن لا يعرف عينه انه لا يحتج به ولا يقبل لان الذي وثقه الذي وثقه لان الذي وثقه قد يكون ذلك المبهم ظعفه غيره وعلم غيره منه ما لم يعلمه ذلك الموفق. ذلك الموثق ولا يعني ولا يأتي لنا معترض يقول ما قاله ابو داوود مشايخ كلهم ثقات كيف نلجأ للجواب؟ نقبل كل ما روى عنه حديث ابن عثمان الرحبي عن شيخ من المشايخ نقول حديث صحيح. لان كما قال ابو داوود غير واحد مشايخ حريز كلهم يقعدون يأتي معنا لا يأتي معنا في هذا الباب لماذا لان مشايخ حريز ما قلت يعني ليش؟ ليش ما قلت؟ ما ضعفوا. ليش ما ضعفوا؟ كلهم فيهم. ايش؟ ما يروي الا عن زمان. لا خلهم واضح في شي. والله معروف. معروفين. المعروفين. يحدث عن فلان يعني يقول يقول حديث ابن عثمان حدث فلان ابن فلان. الان معلوم عندما كان معلوما وعرفنا ان وان حريص لا يغني عن ثقة قبلنا توثيقه. لو الشافعي قال حدث الثقة وسماه شو يقول؟ اقول بشرط ان لا يظعف غيره واضح فهؤلاء لا يأتي فيقول من وثق مبهما نقول توثيقه لا يقبل حتى يعرف عين ذلك المبرم لننظر هل ضعفه غيره؟ او لم مثلا الشافعي رحمه تعالى كان يقول حداد ثقة وله مقاصد بهؤلاء من هنا منهم الامام احمد بن حنبل وقيل منهم يقول غير منهم يقول قال له ابراهيم ابن ابي يحيى ابن محمد ابن ابي يحيى الاسلمي. ابراهيم محمد ابن ابي يحيى الاسلمي هو اكثر من يروي عن الشاب بقوله حدث الثقة وهو كذاب معتزلي خبيث ولكن الشافي حسن الظن فيه رحمه تعالى فلما عرفنا عينه قلنا اذا اذا كان الشاب يقول في براء بن ابي بن ابي محمد ابي يحيى الاسلمي يقول هو ثقة افاء انه قد يروي عن غيره ويراه ثقة ايضا فتوثيق المبهم او الرواية المبهمة بصيغة التوثيق لا لا يحتج بها ولا تقبل حتى يعرف او يعلم عين ذلك المبهم حتى ننظر هل هل ضعف او لم يضعف الله هذي علة لا لبيت افادنا انه لم يسمع يقول نبأت عن فلان من لمبك؟ مبهم فهو يدخل تحت انه انه دلسه فلا يدخل في العنان. الا يدخل هو هو رواه بصيغة العنعنة. وفي بعض طرق هذا الاسناد جاء فيه قال لبئت فهنا افاد عن هنا ليس بصحيح لماذا لانه لانه لم يصب السماء ولان في بعض طرق هذا الحديث جاء انه قال نبأت ولذلك بدراسة الاسانيد يمكن ان ان نعرف الحديث الذي انقطع اسناده من الذي اتصل؟ فعندما اتي لحديث مثلا يرويه مدلس ويتتبع طرق الاحاديث كلها واجده كله يرويها بصيغة العلالة ولم ينص احد الحفاظ والائمة ان الحديث هذا لم يسمعه هذا الراوي وليس بالمتن ذكارة بل هو يمشي بالمتن على الجادة وعلى وفق الاصول من الكتاب والسنة. نقول نقبل لكن لكن هنا اخذ وهذا النفس نأخذ من هذا النفس من من يعين الاحاديث انه اذا كان الحديث فيه نكارة من جهة المتن والمخالفة ثم نظرنا في الاسلام فاذا هو فاذا هم كلهم ائمة الا ان في احد هؤلاء من هو يدلس نقول حديث يعل بهذا المدلس. لماذا انك رطب النكات المتن واضح الله اعلم