بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه. اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما وعملا يا عليم اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين والمستمعين. قال الناظم رحمه الله تعالى مؤتلف متفق الخط. وضده مختلف فاخشوا غلط والمنكر الفرج به رام غدا. تعديله لا يحمل التفرد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. مر بنا ما يتعلق بالمتفق المفترق وبينا معنى الاتفاق والافتراق. وقلنا للمتفق والمفترق وما اتفقا في الاسم واختلف في الاعيان اتفق في الاسم واختلف في الاعياد فمثلا انس ابن مالك اتفق بهذا الاسم عدد صحابيان فوالد انس بن مالك مثلا مالك بن انس فهناك الاسماك الانصاري والاسماك الكعبي فنقول هذا اتفق في الاسم واختلفا وافترقا من جهة الاعيان فهذا له هذا شخص وهذا شخص ويسمى العلم بعلم متفق والمفترق وقد الفه الخطيب البغدادي كتابا واسعا. لما ذكر المتفق والمفترق انتقل ذلك ما يسمى بالمؤتلف المختلف. فالمؤتلف المختلفة والائتلاف وان يتوافق هل يتوافقا في الخط يتوافقا في الخط يتوافقا ويأتي لفاء بالخط ويختلفان في النطق. ويختلفان في النطق فهو مؤتلف من جهة التوافق في الرسم ويختلفان من جهة من جهة النطق من جهة النطق. فمثلا عندنا عبيدة وعبيدة من جهة الرسم متفقان ومن جهة الحقيقة مختلفات فعبيدة السلمان غير عبيدة ابن حميد ابن حميد هذا شخص وهذا قال شخص ماذا عندنا عندنا مثلا عباس وعياش. عباس وعياش متفقة مؤتلفان من جهة الخط والرسم واما من جهة النطق فهما مختلفان هذا عباس وهذا عياش. اذا الائتلاف المؤتلف المؤتلف اخف من المتفق لان الاتفاق يكون التوافق في النطق وفي الخط في اللفظ يكون في اللطف في اللفظ وفي الخط اي في اللفظ وفي الرسم. اما المؤتلف فبنطقه يتميز بنطقه يتميز فيختلفان وهذا ايضا هذا العلم كما ذكرنا في المتفق انه من لطائف الاسلام وانما يكون علة في حالة اذا صح في الراوي فجعل فكان فكان آآ فكان اثنان مثلا احدهما ثقة والاخر ضعيف فجعل اسم الضعيف مكان الثقة فهنا يكون محل تعليل واضعاف لهذا الخبر ويسمى بالخطأ. مثلا عندنا حيان وحبان الرسم واحد يختلفان في النقط سلام وسلام عند محمد بن سلام الدي كندي وعبدالله بن سلام الصحابي محمد بن سلام هذا من شيوخ البخاري ايضا محمد ابن سلام ومنهم يشد يشدد في ذلك محمد ابن سلام وعبدالله وعبد محمد بن سلام يقول بعض محمد بن سلام وعبدالله بن سلامة وما عدا هذين الاثنين فهو على التشديد سلم فعندما تكتب سلة ابو سلام من جهة الخط لا فرق ولكن النطق تستطيع ان تفرق. مثل عقيم وعقيد من جهة الرسم واحد واما من جهة النطق فهما مختلفان الاذرع والاذرع مختلفان فهذا هو الاتفاق. اذا المؤتلف المختلف هو اتفاق الاسماء في صورة الخط او في الرسم ويختلفان في النطق هذا هو معنى المؤتلف والمختلف وهذا من اشد التصنيف دائما يقع مثل ذكر بعضهم عن ابي الخطاب عن اتش تصح فه اصله ابو الخطاب ومعمر وقتادة يرويه على فصحفه بعضهم فجعله اتش فهو انا حتى لو بحثت من بحث اسمه اتش وانما هو انس فصحف حتى جعله اكشن فهذا ايضا من آآ التصحيف الذي يقع واذا قال ابن ديني قال ابن دين اشد التصحيح ما يقع في الاسماء لماذا؟ اشد ذلك لانه لا ينبغي على قيام ولا ينبغي على شيء قبله ولا بعده عندما عبيدة ما تستطيع تعرف هل هو عبيدة او عبيدة الا بالتلقي. الا بالتلقي وتعود وضبط ذلك. لكن هل يستطيعون في القياس تنتقد شيء على شيء حتى تعرف هذا الاسم؟ ما تستطيع عقيل تقرأه دائما عقيم لكن لو واحد قال هذا عقيل تعرف اي شيء كيف عرفنا ذلك؟ بالنطق فهو لا يعرف بالقياس كذلك هو اشد شيئا في التصحيح ولا يقع بالاسباب. والا بهذا العلم الدارقطني والخطيب البغدادي كتابا في هذا سماه المشتبه. المتشابه المشتبه ايضا من هذا النوع فيه ايضا ما يسمى بالمتشابه مين متشابه ده كان يقع الاتفاق في الاسماء خطا ونطقا المتشابه ان يقع ان يقع الاتفاق في الاسماء خط ونطقا ويختلف في الاداء. يختلف الاباء بالنسبة هذا ايضا يسمى تسمى المتشابه حماد ابن زيد وحماد بن سلس متفقون ايش؟ متشابهان لك يختلفان بذكر بذكر نسبهما وبذكر اسم ابيهما. هذا ما يتعدى الان يتعلق الان مثلا عندنا مثلا شريح بن النعمان وسريب النعمان كلاهما من شيوخ البخاري قال امام الشيخ البخاري رحمه الله تعالى وكذلك النعمان ايضا هذا فهو ليس صحابي وانما هو من يروي عن علي بن ابي طالب هناك سريج بن النعمان هذا من شيوخ البخاري وشو رايح من النعمان ممن يروي عن علي ابن ابي طالب رضي الله تعالى عنه فايضا من من المؤتلف المختلف. شريح وسريج يعترف به شيء بالنطق. نقول لماذا؟ لان الاوان لا لا لا لا يلقطون كانوا يكتبونها بصورة الرسم شريح وشريح لا يقضي لطفلة الفجر في الكتابة والرسم واحد لكن بعد التنقيط تتبين الحال لكن مثل يسير ويسير هذا لا يعرف الا ايش؟ الا بالنص لان اصله هو خط واحد. عقيل وعقيل كذلك عبيد وعبيدة كذلك. هذه يختلفان لانهما متفقان في مطلقا وسواء لانه مهملا ولا ايضا نفس النقط موجودة لكن في الاوائل الزمن الاول كان لا يمكن ضبط ذلك الا لان الرسم يكون واحد للتنقيط لعدم التوقيت. قال بعد ذلك والمنكر الفرد به راو غدى تعديله لا يحتمل التفرد. هذا هو الحد الخبر المنكر المنكر هو اختلف اهل العلم في تعريف المنكر ومنهم من عرفه كما قال الناظم هنا بانه الحي الذي غرد به الراوي الذي تعديله او حفظه لا يجعله اهلا ليتفرد بمثل هذه الرواية فهو تعريفه اذا يقول المنكر عنده وتفرد تفرد الراوي الذي لا لا يتأهل للتفرد او ليس مرحلا للتفرد هو الراوي الذي تعديله وحفظ لا يجعله اهلا بان يتفرد مثل هذا الخبر. يسمى حديثه منكر. وان شئت قلت الحديث المنكر بتعريف هو هو الحديث الذي يتفرد به راويا ليس محلا للتفرج ليس محل التفرد بعدم حفظه او لعدم ادالته يسمى منكر ومنهم من عرفه منهم من عرفه بانه آآ الحديث المنكر هو ما تفرد به الثقة هو ما كفر به الراوي سواء كان ثقة او ضعيفة يسمى هذا ايضا منكر كما قال ذلك البرضيجي قال تعالى ان المنكر ما يتفرد به الراوي ايا كان ذلك الراوي سواء كان ثقة او وثيقة تسمى يسمى منكر يسمى منكر. ومنهم من اضاف ايضا بتعريف اخر هنا ينفرد ببعض الحفاظ المشهورين عن ما ينبغيه بعض الحفاظ المشهورين بل هو ما يتفرد به او ما يتفرد به عن بعظ الحفاظ المشهورين من ليس اهلا للتفرد عنه. وهذا قول الامام مسلم وتعالى وذلك انما لك في مقدمته قال وان يعبد الراوي الى الى الى الحافظ الكثير الرواية فيتفرد عنه بحديث لا يشاركه فيه غيره. يقول هذا هو المنكر هذا هو المنكر. اذا المنكر اما هو كفر من لا يحتمل التفرد تفرد الثقة مطلقا هو التفرد الراوي عن شيخ المكثر مما لا يشارك فيه غيره. منهم من يعرف المنكر بتفرد الضعيف مخالف من هو مخالف الثقات هو رواية الضعيف مخالفا للثقة لان هناك اربع تعريفات او شركاء قلت او ان شئت قلت ثلاث تعريفات التعريف الاول تعريف تفرد الراوي الذي لم يبلغ الاهلية لتفرده اما لعدم تعديله او لعدم سعة حفظه. ثانيا تفرد الثقة مطلقا مطلقا. ثالثا تفرد التلميذ عن شيخ مكثر لا يشارك غيره في ذلك في تلك في ذلك اللفظ الذي فرد به. الرابع هو تفرد رواية الضعيف رواه الضعيف مخالفا من هو اوثق منه وهذا التعريف الاخير فرض به ابن حجر فرض به حجر رحمه الله تعالى تفرد به بالحجر رحمه الله تعالى والا الاوائل يجعلون المنكر هو ما تبين فيه خطأ الراوي الحديث المنكر عند المتقدمين وعند اهل الحديث هو ما تفرد به ما تبين فيه خطأ الراوي يسمى هذا حديث منكر فكل حديث اخطأ في هواوي فانه يعطى حكم المنكر. سواء كان الخطأ من ثقة او من ضعيف او من آآ صدوق. اذا تبين المحدث ان هذا هو الاخطر في هذا يسمى حديثه منكر وهذا هو اقرب التعاريف اذا التعريف المنكر الصحيح وما تبين فيه خطأ الراوي والحين هو الحديث الذي ترجح خطأه لدى الناقل الحين يترجح خطؤه لدى الناقد. اول الحديث تبين خطأه ندى المحدث او لدى الحافظ. هذا يسمى الحديث المنكر واذا قال ابو حاتم عندما ذكر التلفزيون قال يقال صح في الحديث بامور في عدالة ناقليه وان يكون كلاما يصلح ان يكون من كلام النبوة. ويعلم ويعلم آآ سقله وانكاره بتفرد من لم تصح عدالته بروايته من لم تصح اداته روايته عند ابي حاتم منكر هو تفرد من لم يصح من لم تسعى ادارته بالرواية تسمى ابي حاتم وهذا ايضا قد يطلق على كلام مسلم ان يتفرد الذي ليس اهل التفرد عن شيخ بحديث نشارك فيه غيره يسمى هذا المنكر لكن نقول في الصحيح من التعاريف هذه ان المنكر هو ما تبين الناقد خطأ الراوي فيه. ما تبين فيه الخطأ يسمى حديث يسمى المنكر. هذا هو المنكر. والفرق بين المنكر والشاي من اهل العلم من فرقوا بين الملك والشاه كما كما هو مذهب ابن كما هو مذهب ابن حجر تعالى. فابن حجر جعل الشاب وكما هو قول الجمهور جمهور اهل الاصطلاح قبله هو ما رواه الشيخ ابن خالد هو اوثق منه او اكثر منه الا حجر جعل المنكر هو مخالفة الضعيف بمن هو اوثق او لمن هو اكثر وهذا كما ذكرت اه اصطلاح احدثه ابن حجره تعالى. اما الاوائل فلا يفرقون بين المنكر والشام. ويعدونهم في معنى في معنى واحد وهو ما اخطأ فيه الراوي ما اخطأ فيه الراوي فاذا كان الحديث اخطأ فيه راوين يسمى ولا يلزم من الحكم على الحيث بالنكارة ان يكون احيانا الله جميعا منكرا بل قد اما الحديث هذا منكر اخطأ في فلان وهو صحيح ايضا روى حديث اخر ولم يخطئ. اذا النكاء المتعلقة بالخطأ النكارة متعلقة فما اخفى به الراوي يسمى يسمى منكر يسمى منكر يسمى رطب الجهة من جهة الخطأ. وهل يحكم على هذا الحديث على هذا الشيخ الذي اخطأ في هذا الحديث؟ ان حديثه كلها منكرة نقول ليس هذا بالصحيح. لكن لو علمنا كما قال كما قال الامام مسلم اه وهو ان ان ان يعرف هذا الراوي بكثرة خطأه وفحشه ودانه وقد يقول هذا منكر الحديث لان الاحاديث كلها قد اخطأ فيها ولم يصب فيها الصواب. فهنا يمكن ان نقول الحديث منك من جهة الشخص وحيثوك من جهة الشخص على وجه العموم دائما نقول حديثه منكر وذلك بالصبر والنظر في مروياته فاذا سبرنا رواية هذا الراوي وعلمنا انه يخطئ في جميع احاديثه حكمنا على حديث اي شيء بانه منكر ونقول فيه هو منكر الحديث. اما اذا كان الراوي ثقة وقد عرف بالحفظ والاتقان واخطأ حديث واحد فاننا نحكم على حديثه الذي اخطأ فيه بانه منكر ولا يلزم من الحكم بقولنا النهي منكر هنا ان تكون جميع احاديث التي رواها تكون جميع هذه ترواها منكرة. هذا ما يتعلق بمسألة قال هنا في مسألة وهي القول والمسلم منهم من عرف الحديث المنكر لقول بين كان الغالب من حيث اذا كان كان مهجور حديث غير مقبول ولا اه يعني منهم من يقول منكر هو ليس بعضهم لا متأخر الا مسلم انه يطلق المنكر على ما يتفرد به الراوي المتروك وجعل ذلك حدا فاصل للكر. نقول هذا غير صحيح منهم من يقول ان مسلم يقول ان المنكر ما تفرد به الراوي المتروك وهذا ليس بل مسلم ذكر ذلك انه المنكر هو ان يعبد الراوي الى شيخ كثير الرواية. كثير التلاميذ فيتفرد له بحديث لا يشارك فيه غيره. فهذا منكر منكر لو اخطأ في هذي الزيادة. لكن عند النظر عند النظر قال وعلامة المنكر في حديث المحدث اذا ما عرضت روايته للحي على غيره من اهل الحفظ والرضا خالت روايته روايته او لم تكن توافقها فاذا كان الاغلب من حديد كذلك كان مهجور الحديث غير مقبوله ولا مستعمليه اي انه اذا كان هذا الراوي عند الصبر والنظر في احاديث نراه دائما يخطئ ويخالف احد الثقات ويأتي ما لم يأتي به غيره من الحفاظ فان حديثه عندئذ يكون منكر ونسميه في هذه الحالة خاصة انه منكر ان منكر الحديث ولا تلازم بين قولنا منكر الحديث في الراوي وبين قول الحديث هذا منكر. فالحديث المنكر شيء والراء منكر حديث شيء اخر فالحديث المنكر هو ما اخطأ فيه راويه ومنكب الراوي المنكر الحديث هو كل ومن يروي جميع احاديث وروياته تكون مخالفة لاحاديث الثقافة الحفاظ فيقول متى ما وجد في اسناد فانه يعل بهذا يعل الاسناد به والله تعالى اعلم اذا شاف يعني ان الشاب المنكر في معنى واحد في معلوم واحد يعني الشاهد والمنكر. والصحيح ان الشاه منكر لعناهما واحد. الشر منكر معناهما واحد فالمنكر الشافع وهو ما تبين فيه خطأ الراوي. الحين بيختفي الراوي يسمي منكر يا شيخ احسن من هذيك استراحة متأخرين. بنوا عليها استقراء مثلا اثنين اصطلاح المتأخرين هلأ بقول منكر ونص مثلا منكر اللي سماه ابن حجر. اما قال ابن حجر يسمونه شاذ. ويسموه الحديث الذي اصبح روايته كلها مذكورة لكن عنده عندما يقول منكر هل فيه منكر؟ وما اخطأ فيه الراوي. هو هذا المنكر. نعم. ما اخطأ فيه الراوي هذا هو المنكر اما ابن حجر فذهب الى ان المنكر ما رواه الضعيف مخالفا لمن هو اوثق منها ولمن هو اكثر منه عددا. فيشترط المنكر عند ابن حجر شرطان ان يكون المتبرد ضعيف وان يكون مخالف. الشاب عنده عند تقدميه هو ايش؟ عند العلم من يرى الشاب عند كما هو الناس عيال على هذا في الشافعي وان يروي الثقة مقامه واوثق منها واكثر منه. فالشاة المتعلق بالثقة والمنكر متعلق بالضعيف. لكن نقول الصحيح ان المنكر لان المنكر وذكرت منهم من يقول والتفرد حديث الفرد مطلق ويسمى منكر ونقل هذا عن البرديج عن عن الخليل الخليل ايضا وينسى بالامام احمد بن حنبل رحمه الله تعالى منكم لا تفرقوا الراوي الذي ليس اهل التفرد سواء كان ثقة او ضعيف منهم من يقول المنكر هو ما ما اخطأ فيه الراء وهذا هو قول جمهور المحدثين منهم من يرى المنكر ما رواه الظعيف مخالف من هو اوثق اوثق منه. والصحيح ان المنكر هو ما اخطأ فيه الراوي وتبين للناقد عنده اخطأ في هذا الحديث. واذا بتحكم يقول هذا حديث منكر. هذا منكر ولا يقال هذا الحديث وانما يطلق الحفاظ على الراء منكر الحديث اذا سبروا مروياته جميعا وتبين انه يخطئ دائما في جميع اكثر من مرويات يسمونه هذا حديثه مهجور ويدخل ايضا في الاسد انه متروك الحديث اذا اصبح فاحش غير مقبول او انه يخطئ دائما وكل مروياته باطلة يسمى متروك الحديث مجرد ان يرى في سند في الحديث مباشرة؟ اذا قال الله ينكر الحديث فهو متعلق شخص لبس الراوي لكن اذا قال هذا الحديث منكر فرق اذا قال ابن هذا خلاص تقول هذا هذا الحد هذا الراوي ضعيف. واذا وجدته في يعلي اصبع الرؤية ضعف. المتن في سبب ضعف اذا كان طيب في طرق من الحديث بعد خلصت طرق ثانية الحكم مستقل حكم اخر وان كانت الصبح يعني فيها نفس لو جاءنا حديث من رواية ابن ابي الزيد عن ابي هريرة في الصحيحين ثم وجدنا الحديث نفس الحديث بمتنه برواية كذاب. ما نلتفت للكذاب. العبرة بالصحيح لابسة اذا كانت نفس المرويات كلها في السنن مثلا وكان مدار الحديث على هذا الرجل منكر ما يقبل ابدا ما يقبل ابدا لا يقبل لان الحديث ما در على هذا الرجل