لله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما وعملا يا عليم. اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين والمجتمعين. قال الناظم رحمه الله تعالى وكل ما لم يتصل بحالي اسناده منقطع الاوصال. اه. والمعضل الساقط منه اثنان وما اتى مدلسا نوعان الاول الاسقاط للشيخ وان ينقل عمن فوقه بيعا وانت والثاني لا يسقطه لكن يصف اوصافه بما به لا ينعرف. نعم. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. بعدما انهى ما يتعلق بالحديث المرسل انتقل ذاك ليبين معنى الحديث المنقطع ببين معنى الحديث المنقطع اولا الحديث المنقطع هو احد انواع الحديث الضعيف. الحديث المنقطع هو نوع من انواع الحديث الضعيف وذلك ان الانقطاع هو فقط هو فقد رجل من سلسلة السند وهذا الرجل لا يعلم حاله. قد يكون ثقة وقد يكون ضعيفا وقد يكون آآ غير عدل او ما شابه ذلك. فعندما جهلنا حال ذلك الساقط حكمنا على الحديث المنقطع بانه بانه ضعيف هذا ما يتعلق بالجهة الحديث المنقطع. وامثلته كثيرة في اه دواوين السنة. هناك احاديث كثيرة يرويها اصحاب المساجد والسنن ويكون فيها ويكون فيها انقطاع اما من اول السند او من اثنائه او من منتهاء ويدخل في هذا المعنى جميع صور الانقطاع وعلى هذا نلاحظ ان البيقونة عندما عرض من قطع قال وكل ما لم يتصل بحال اسناده منقطع الاوصال فالدخول يذهب الى ان الحديث المنقطع والاسناد المنقطع هو ما تغاير الاتصال فكل ما لم يتصل فعنده يسمى تسمى يسمى منقطع وهذا ليس بتعريف يعني آآ جامع مانع حتى يخرج غيره المنقطع. لان بهذا التعريف يدخل فيه المعلق ويدخل فيه المعضل ويدخل فيه المرسل. كل هذا يسمى منقطع لتعريف البيقوني. فهو يرى ان كل ما لم يتصل بحالي فهو المنقطع. وقد وقد ذكرنا ان المرسل يعتبر منقطع وان المرسل ارسال خفيا يعتبر منقطع وان الحديث الذي دلسه راويه يسمى ينقطع وان المعلق ايضا يسمى منقطع والمعضل ايضا يسمى منقطع فقال اخرون ان المنقطع هو ما سقط منه ما دون الصحابي. ان المنقطع ما سقط منه من دون الصحابي فاذا سقط منه ما دون الصحابة يسمى يسمى منقطع. فاكادنا ان الانقطاع يكون ما اذا علم اذا كان الساقط صحابي فانه يسمى مرسل. اما اذا سقط من دون صحابي كالتابعي او تابعي التابعي يسمى عندهم منقطع. منقطع وهذا قاله العراقي رحمه الله تعالى. وقيل ان المنقطع ما كان سقوطه دون التابعين ما كانت قوتنا التابعين الذي يعنينا هنا ان المنقطع هو هو سقوط راوي في اثناء السند فيما دون الصحابي سواء كان في اوله او في اخره. وسقوط راوي فيما دون الصحابي في اثناء السند. فاذا سقط في اثناء السند حتى يخرج ماذا؟ اول السند فيخرج المعلق ويخرج اخره فيخرج المرسل ما دون ذلك ما كان دون اوله واخره هو المنقطع هو المنقطع. ويشترط له شرط اخر ان يكون السقوط واحد حد ان يكون واحدا او اكثر لا على التوالي واحد او اكثر لاعادة ولماذا؟ لانه اذا كان اكثر من واحد على التوالي اصبح اصبح اصبح معضلة على عند اهل الاصطداع. واما اذا كان على غير التوالي سقط سقط في اثنائه مثلا اخرج البخاري مثلا بيروي ابو داوود حديث عن النفيري ثم يرويه ثم ثم يقول عن رجل او يسقط الرجل هذا ثم يروي عن شيخه ثم يسقط رجل اخر نقول هذا منقطع في موضعين لكن لو كان الساق مثلا مالك عن ابن عباس اصبح الساق كم؟ الساق اثنان فيكون هنا معظلا لا لا اه منقطعة فهذا الذي اراده اراده الناظم بقوله وكل ما لم يتصل بحالي اسناده فمنقطع الاوصال. وهذا هو تعريف اه البيقول والصحيح ان المنقطع ما سقط منه من دون الصحابي وما فوق وما فوق اول الاسناد يسمى موبطة حتى نخرج المعلق ونخرج المرسل من اهل العلم من يعبر عن المنقطع بالمقطوع. من يعبر بالمنقطع عن المقطوع. وهذا آآ المعراف لمعلم المقطوع ما هو المقطوع؟ ذكرنا المقطوع هو ما قاله التابعي ما اظيف للتابعي ما اضيف من قول او فعل يسمى مقطوعا من اهل العلم من يعبر بالمنقطع عن المقطوع ويذكر ذلك عن الشافعي ومنهم من يعكس ويقول المقطوع هو المنقطع فيسمي المنقطع يسمي المقطوع بالمنقطع ويسمى المنقطع بالمقتل والصحيح ان الفرق بين المنقطع والمقطوع عند جمهور اهل الاصطلاح ان المقطوع وما اضيف الى التاب من قول او فعل والمنقطع ما سقط في اسناده في اثناء اسناده رجل يسمى منقطعا. هذه مسألة. معنى ذلك اه قالوا لك الحديث المعضل فقال والمعضل الساقط منه اثنان. المعضل سمي ذاك من العضل. وقيل العظيم واحنا نسأل او لا تعنينا هنا الذي يعني هنا انه من هذا الصلاح ان المعضل عند اهل الاصطلاح ما سقط منه اثنان على التوالي. فيشترط فيه يشترط فيه شرطان. الشرط الاول ان يكون الساق فيه اثنان الشرط الثاني او اكثر. الشرط الثاني ان يكون السقوط على التوالي فان كان السقوط ليس على التوالي يدور في دائرة المنقطع لا المعضل. اذا كان السقوط آآ اثنان فاكثر يبقى انه يبقى انه معضل. والمعضل قد يكون في اخر السند. يعني قد يكون قول التابع للنبي صلى الله عليه وسلم يسمى يسمى معضل. وذلك ان التابعي قد يسقط من؟ اسقط اسقط الصحابي. ومن حدث عنه. لمثل مالك يروي عن ابي هريرة نقول مالك عن ابي هريرة معضلة لانه قد يسقط محمد بن عجلان ويسقط ويسقط ايضا اباه فهو يروا الحملة جاء عن ابيه عن ابي هريرة فيقول ما رواه النبي عن ابي هريرة في هذا الحديث خاصة يكون في حكم المعضل. نقول المعضل يدخل فيه كان في اخر السنة وان كان ايضا في اول السند. فالبخاري مثلا عندما يحدث عن عن الزهري مثلا فيكون الساقط كم؟ اثنان فاكثر منهم من يشترط حتى يخرج المعلق والمرسل يقول في اثناء في اثناء السد ومنهم من يتوسع ويرى انه يسمى معضل ولو كان في اوله او في اخره ما الساقط من الاسناد اثنان فاكثر ويبقى هؤلاء ويبقى هذه الاقسام كلها داخلة عند بعض عند كثير من الفقهاء وجمهور المحدثين ان تدور في دائرة الارسال فيسمى الجميع بانه بانه سلب. اذا هناك منقطع وهناك معضل وهناك مرسل وهناك معلق وكلها تشترك في شيء واحد اوقات مشترك وهو ان هناك ساقط في الاسناد. فاذا علمنا ان هناك ساقط اسناد فان الحديث يبقى انه حديث ضعيف حتى يعلم الذي سقط من هذا حتى الذي سقط من هذا من هذا الاسناد نستطيع ان نسمي المعطى المرسل نسمي المعلق ايضا ويظل اذا كان اكثر الاثنين الساقط فانا نسميه معلقا ونستطع ان نسميه ايضا معظلا واذا على قول من يرى انه يشترط السقوط سواء في منتهاه ويسمى المرسل ايضا قد يكون قد يكون آآ قد يكون ايضا معضلا ويسمى ايضا مرسلا هذا ما يتعلق المعضلات وما يتعلق بالمقاطير. بعد ذلك انتقل نوع اخر من انواع الانقطاع وهو الحديث المدلس. المدلس اصله من الدلسة. والدلسة هو اختلاط الظلام النور. وهو اخفاء العين. الدنسة من الظلام وهو ان المحدث الذي دل تحيث يخفي عيب هذا الاسلام يخفي عيب الاسناد. فسمي مدللا وسمي مدلسا لان يخفي عيب هذا الاسناد او عيب هذا الحديث ولا يظهره يسمى مدلسا والمدلس المدلس المدلس عند اهل العلم هو نوع من انواع الحديث الظعيف وهو على طبقات كما سيأتي ذكره. قال هنا ثم قال رحمه الله تعالى وما اتى مدلسا نوعان الاول الاسقاط للشيخ وان ينقل عن من فوقه بعنوى والثاني لا يسقطه ولكن يصف اوصاف ما لا ينعرف. اذا هذا هو التدليس وهو كما ذكرت من جهة اللغة انه من معنى الخفاء ومن جهة ومعنى الظلمة. واما من جهة المعرفة هو ان يروي الراوي روايته المحتمل المحتملة انه السند وهو لم يسب وان يروي التلميذ عن الشيخ بصيغة تحتمل تحتمل السماء تحتمل السماع وهو لم يسعد فيكون بهذا بهذا العمل قد دلس عن شيخه. آآ المدلس في الحديث المدلس يشابه يعني هناك مفارقة بين المدلس وبين المرسل وبين المرسل الخفي. فما هو الفرق بين الناس والمرسل والمرسل الخفي. اما المرسل الذي هو دون يسمى خفيا فهو ان يروي التلميذ او الراوي عمن لم يدركه يعاصره يسمى هذا مرسل المرسل المرسل الخفي هو ان يروي الراوي عمن عاصره ولم يسمع ولم يسلم منه. فهنا نقول هذا الحديث مرسل ارسالا خفيا والمدلس هو ان يروي الراوي عن شيخ سمع منه بعض احاديثه احاديث لم يسمعها منه فيسمى هنا مدلس لماذا؟ لانه اوهم السماع مع وجود القرية تدل على على على السمع وهو وهي ايش؟ القرينة وقد سمع منه قبل ذلك اما الذي عاصر ولم يثبت سماعه ولم يثبت انه حدث عنه بصيغة السماع فانه يبقى في مسألة بل لو ارسلوا رسالة خفية وهي مسألة ما يسمى عندها عندي مسألة هل يكتفى بالمعاصرة؟ او لابد من اللقي؟ يعني من اهل العلم من يرى ان معاصرة تكفي بشرط بشرط بشرط كما هو بدل مسلم كما هو مذهب مسلم الا يكون الذي روى عن من عن من عاصره يعرف بالتدليس فيدعون بالتدليس فان حديثه عنده لا يقبل وهذا شرط من شروط مسلم. ايضا الا ينص احد من اهل العلم ان هذا الراوي لم يسم من شيخه شيئا او يخبر الراوي عن نفسه انه لم يسمع عن ذلك الرأى الشيخ شيئا. فاذا نص انه لم يسمع او نص اهل العلم انه لم يسمع فانه لا يسمى هنا يسمى هذا الحديث انه مرسل انسان خفيرا ولا ولا يصح الاحتجاج بالمعاصر بقبول الحديث ويبقى الحديث ضعيف لانه لم يصل ذلك الشيخ اما اذا لم يثبت ان احدا نص على عدم سماعه ولم يخبره عن نفسه انه لم يسمع فان مسلم يقبل حديث الراوي اذا لم يكن اذا لم يكن مدلس. اما الائمة الكبار كاحمد والبخاري وابن وابن المديني. ابو حاتم وابو زرعة فان يذهبون له لابد من في حال الراوي المعاصر ان يعرف سماعه من شيخه واذا لم يعرف سماعه فانه يبقى انه محل اعلان محل واعلان وهذا هو الفرق بين البخاري ومسلم في صحيحيهما هذا يشترط اللطي ولو مرة واحدة واما المسلم فيشترط المعاصرة ولا شك ان القول الذي آآ عليه الائمة وهو هو الصحيح ما ذهب اليه البخاري واحمد وابو المديني وابو حاتم النعيم انه لا لابد من ان يسمع الراوي من شيخ ولو مرة واحد ويثبت اللقي. واما اشتراط ان يسمع كل حديث منه فهذا ليس بصحيح. اذا لا نقول بانه لا بد للراوية ان ان يصرح بالسلام في كل حديث. فنغلو في ذلك ولا نقول ايضا كما قال مسلم انه وان لم يعرف انه سمع منه وعاصره. اذا هذا عرفنا هذا فلابد ان نعرف احوال المدلس. المدلس المدرس يقترب حاله باختلاط كلام اهل العلم فيفا من المدلسين من هو ضعيف فهنا اذا كان المدلس ضعيف فانه يرد لضعفه وتكون للزيادة في رده. من المدلس من هو ثقة ومن الحفاظ المعروفين. فهنا ينظر وفي حالك منهم من يعرف بكثرة تدليسه ويعرف باشتهار هذا التدليس. وهذا كثير في كتب الائمة وفي كتب الصحاح هناك هناك من المدلسين اخرج لهم اصحاب الا ان هؤلاء المدلسين الذين اخرج لهم اصحاب الصحاح لم لم يكونوا المكثرين بالتدليس او لم يكن تدليسهم على الضعفاء وانما كان بعض يدلس عن الثقات او كان يدلس من يرونه ثقة لكن يبقى ان التدليس قبل التدليس محل اعلان في الاسناد حتى يثبت حتى يثبت ان هذا الراوي لم يدلس فاذا ثبت ولم يدلس فان الحديث يكون على القبول. ذكر هنا في انواع التدليس انها نوعان. تدليس اسناد وتدليس شيوخ. وتدليس الاسناد هو الاشر وهو الاشد. لانه يدخل فيه انه يدلس الاسناد فيروي عن شيخ لم يروي عن شيخه حديثا يسمعه منه. فهو لم يسمع هذا الحديث من شيخه ما يسمى بالاسناد وهو ان يروي عن الشيخ حديثا لم يسمعه منه. وتدريس الاسناد هو احد انواع الحديث الضعيف. لاننا علمنا فهذا التلميذ قد اسقط راوي لا لا نعرف حاله ولا نعرف ولا نعلم حاله عند الائمة. ويروي عن شيخ قد عاصره وقد وقد سمع منه احاديث لم يسمعها منه. كما يذكر مثلا الاعمش يروي عن ابي صالح ويصرح عنه بالسماعة في مرات كثيرة ومرات يروي عنه بالعرنة ويأتي انه في بعض الاساليب يقول نبئت عن ابي صالح. فعندما نعلم ان ابا صالح لم يسمع هذا الخبر بعينه من ابي صالح اذا علمنا ان الاعمش لم يسمع اخاه بعلم بن ابي صالح حكمنا الحديث باي شيء بانه معلول وانه معل لانه لانه اسقط راوي لا نعلم من هو هذا الراوي؟ وهذا يسمى تدليس تدليس الشيوخ يسمى تدليس الشيوخ وهو ان يدلس شيخا له او ان يدلس شيخا اما اه لضعفه واما اه بدعة واما لصغره وما شابه ذلك. فتدليس الشيوخ هنا هو اه هو ان يسقط شيخه الذي حدث عنه ويروي عن شيخ له سمع منه بعض احاديثه يسمى تدليس التدليس الاسلامي يسمى تدليس الاسناد. اذا تدليس الاسناد يكون معناه اسقاط راوي في السند. اسقاط راو في السد. والراوي الذي يسقطه في درسا هو من؟ هو شيخه الذي سمع منه ذلك الحديث. والذي سمع من ذلك الحديث. وسبب الاسقاط هنا عند اهل العلم اه منهم من يسقطه لانه او اه لانه يأنف ان يروي عن تلميذ مثله او عن من هو معاصرا او قرينه في الطلب فمثلا قد يحدث الشيخ في مجلسه باحاديث ثم يغيب ذاك الطالب ان بنوم او بخروج فيفوته بعض الاحاديث فيرجع ويأخذ الاحد من تلميذ اخر ويحدث ويباشر عن من؟ عن شيخه وانه لم يسمعها من شيخه. فهنا يأنف ان يقول حدثني فلان عن شيخي الذي هو حدث ذاك الحديث يسقط فيسقط من هو قرينه في الطلب ويروي عن الشيخ مباشرة نقول هذا قد دلس نقول هذا قد دلس لانه اسقط شيخه فان كان الذي اسقطه ثقة وعلمنا انه ثقافة يبقى الحديث في دائرة الصحة وانه حديث صحيح. اما اذا كان الراء الذي اسقطه ضعيف وآآ يعني مجهول وهو قد روى عن مشايخ له آآ مجاهيل وضعفاء والشيخ الذي آآ حدث بهذا الحديث آآ قد عاصر وسمع نقول الحديث يبقى انه ضعيف هناك بقي ابن الوليد كان يكثر التدليس واكثر من يدرك عنه من؟ مشايخه المجاهيل اكرم شيخ بقية وعلى هذا اهل المبيض يردون احاديث بقية فيها بالتحديث لعلتي العلة الاولى انه مكثر من التدليس والعلة الثانية اكثر من يدلس عنهم من؟ هم بخلاف لو كان الراوي اذا سئل وحقق معه في تأديب اسقط اخبرنا انه ثقة فاننا نقبل ونتجاوز عن التدريس مثلا آآ اشتهر بهذا العلم لا لا تدلسني على الثقة سفيان رحمه الله تعالى فكان اذا حقق وسئل اخبر بان الذي حدثه فلان وهو الثقة وهو لا يدلس الا عن من؟ الا عن ثقة فهنا سفيان امنا تدليسه فاذا دلس علمنا انه لم يروي الا عن ثقة فيقبل اهل الحديث تدليس سفيان رحمه الله تعالى الا في حالة واحدة قد يقول بها وهو انه لابد ان نعرف من يسقطه لانه قد يكون هو ثقة عنده وعند غيره وعند غير ضعيف. فلو وجد حديث تفرد به سفيان وفي متن ذكارة وقد عنعن وعرفنا نقول نرده بهذه نرد بهذه العلة لكن الجمهور يقبض تبي سفيان انه لا يدلس الا عن لا يدلس الا عن ثقة وكأن العلم آآ بالتفتيش في آآ تدليس سفيان آآ اطبقوا على ان جميع من يسقطهم سفيان انهم ثقات فاذا علمنا ذلك اصبح تدليسه محل قبول لانه ان قبلوا تدليسه وعلموا ان الذي اسقطه من من الثقات. هناك يعني من يدلس ويكون تدليسه على صيغة معينة فاذا قال عن فهو على السمع واذا قال قال فهو لم يسمعه من شيخه فهل يذكر عنه جريج فقد اذا قال قال فلان فهو على السمع واذا قال عن او اذا قال عن فانه سمع واذا قال قال فانه لم يسمع فهو يفرق ايضا بين الصيغ في مسألة المدلس. اذا هذا هو النوع الاول من انواع التدليس وهو تدليس الاسناد. يدخل في تدليس الاسناد يدخل معه ما يسمى بتدليس التسوية. تدليس التسوية الاوائل بالتجويد جوده وحسن وسواه اذا اه جود هذا الاسناد وتدليس التسوية هو بمعنى ان لا يسقط شيخه الذي آآ هو الذي آآ الذي حدث عنه وانما يسقط شيخ شيخه يسقط شيخ شيخه فمثلا ذكر ان ابا حاتم تعالى قال ان بقية الوليد روى حديثا متأمل روى حديثا عن قال حدثني ابو وهب الاسدي عن نافع عن ابن عمر انكم انه قال لا تحمدوا عقدة اه دين احد حتى تنظر الى عقدة اولاده لا تحمدوا دين احد حتى تروي لعقدته او الى عقدة عقله. هذا الحديث قال ابو حاتم في علة قل من لها وعلته ان بقية الان يقول بقية حدثني ابو وهب صرح صرح فعل التدريس الى ايش؟ انتبه ثم قال النافع عن ابن عمر الذي هو الذي فعله بقية انه اتى بكنية لا تعرف ابو وهب الاسدي فالحفاظ من ابو وهب الاسد هذا جهله او خب اسمه حتى لا يفطن الى الاسناد الى الراوي الذي اسقطه. يقول ابو حاتم فاتى بقية الى هذا الحديث اسقط فاسقط من اسقط اسحاق النبي فروة وكلا بابي وهب الذي هو من؟ عبيد الله بن عمر وعبيد ابن عمر يروي لها هما عن عن اسحاق بالفروة. فلما خف اسمه لم يتفطنوا الى ان الذي سقط هو من؟ اسحاق بن فروة ثم قال عنه ابن عمر فقبل لكن ابا حاتم والحفاظ عرفوا هذه ان هذا الذهاب البقية فكشفوا ان ابا وهب هو عبيد الله وهو كنية ابو وهب وينسب الى بني وهو اسدي ايضا فبينوا ان هذا بيد الله وان الحديث ليس بالحديث نافع وانما اخذ عبيد الله ممن من اسحاق للفروة ومتروك الحديث. فقالوا هذا هو تدليس كسوة. مع ان اهل الاصلاح يتهمون البقية بهذا التدليس مع انه لا يعرف له الا هذا دلسه لا يعرف له الا دلت الى التسوية الا هذا الحديث. فوصفه انه يدلس يصير مطلقا هذا فيه نظر. ايضا ممن يوصي بهذا التدليس الهيئة وصل الوليد بن مسلم وقد اخرجه البخاري ومسلم في صحيحهما احاديث كثيرة بصيغة العدالة وذلك ان الهيثم جميل قاله يا يا خاطب الوليد المسلم قال يا مالك فافسدت حديث الاوزاعي تروي عنه احاديث عمت عن عن مشايخ الثقات وغيرك يرويه عن الضعفاء كابن عامر وغيرهم قال انما انما اردت ان اجل الاوزاعي ان يرعى مثل هؤلاء الضعفاء. فقال انك تفسد حديثه. انك تفسد حديث الاوزاعي اذا كنت اذا كنت انت تجوده وتجعل الثقات فيعرف الحفاظ الاوزاعي وتصرح بصيغة لو سمع وحدثنا فعندئذ تشغل انك افسدت يقول فلم قال اهل العلم ان بقي المسلم كان يدل على التدليس بهذه القصة وهذي القصة منهم من اعلها واذكرها ولم يثبتها ومنهم من اثبت. الذي هنا ان وصف آآ ان ان قول آآ من يعني ان البخاري تعالى اخرج عن ابي رسل في صحيحه واخرجه مسلم ولم يرده حديثا مع انه متصل مع انه متهم بهذه بهذه التهمة وهي تدليس التسوية. اذا الذي يعنينا في مسألة الحديث المدلس او الراوي المدلس الناس به على ثلاث طبقات يدلس على ثلاث طبقات وفي في تدليس الاسلام. منهم من يرد مطلقا. ويقول كل حديث رواه مدلس فانا لا نقبله حتى يصرح بالسماع. واذا لم يصرح فانه برضه ومنهم من يقبله مطلقا ويرى انه كالمرسل كما ذكرنا ان هناك من يرى الاحتجاج بحديث مرسل فيرى الاحتجاج ايضا بالحديث مدرس ومنهم من يفصل ويفرق بين من هو منهم بين من هو مكث من التدليس وبين من هو من ابن القيم. فابن المدين يرى ان منهم القيم يقبل تدليس من لم ومن لم يقبل. والصحيح في هذه المسألة ان حديث المدلس اننا نستره وننظر فيه فان ثبت انه دلس وجدنا حديث ولم نقبله. واذا ثبت واذا لم واذا تتبعنا الطرق وصبرناها ونظرنا فيه ولم نرى انه اسقط احدا لتتبع الطرق فان نقبل اي نقبل حديثه ونحتج به بحالة ان يكون حديثه موافق لاحاديث الثقات. وموافق الاصول والا اذا رأينا لانه مخالف فان هذا محل اعلان يعل بالحديث اذكار الراوي مدلس. وقد اخرج مسلم احاديث ابن الزبير عن جابر وهو ممن اتهم بالتنس واكثر واما قول من يقول انه اخطأ من حيث الليث ابن سعد عن ابي زويد ان الليث صرح بالسماع والنبي سعد التقاها فهذا ليس بصحيح مساعد اخبره ابو الزبير بما بما سمع وبما لم يسمع وحدث بها جميعا ولم يفصل ليلة النهار مما سمعه وهذا مما لم يسمعه فيبقى ان الليث في ابي الزبير كغيره من كغيره من الرواة كزهيل وغيرهم من رووا عن ابي الزبير رحمه الله وعلى هذا قبل مسلم احاديث احاديث ابي الزبير واحتج بها ولم يرد مع كونه مع كون مدرس مع ان نرى كثير من المخالفين متأخرين يضعف حديث ابي الزبير لانه مدرس ولا يقبل منها الا ما صرح. كذلك اللاعب احتج به البخاري واحتج به مسلم. كذلك المسلم اخرج له البخاري ومسلم كذلك غير الحفاظ لذا سفيان الثوري ايضا ممن يتهم التدليس ومع ذلك بل بعضهم قال ان سفيان يدلس تدليس التسوية وهذا ليس بصحيح ومع ذلك اذا هذا النوع من التدليس هو تدليس الاسناد. النوع الثاني من التدليس ما يسمى بتدليس الشيوخ. وتدليس الشيوخ ليس فيه اسقاط فيه الشيوخ ليس فيه ليس فيه اسقاط وانما هو عبارة عن عن اخفاء حقيقة الراوي. اخفاء حقيقة الراوي فهو يروي فهو يكليه اذا كان مشهورا باسمه. ويسميه اذا كان مشهورا بكليته. حتى ايش؟ حتى لا تعرف عينه هاي يسمى تدليس الشيوخ. مثلا يأتي الى شيخه وهو معروف بكونه مثلا ان اسمه عبيد الله. فيقول حدثني حدثني ابو حتى ايش؟ لا يعرف والعلة في اخفاء اسم شيخي اما ان يكون اصغر منه فيستحي ان يروي عن من هو اصغر منه واما ان يكون مبتدعا وآآ فيه مبتدعا فيجل نفسه ان يروي عن هذا المبتدع. واما ان يكون خوفا كمسألة سياسية او امنية فلا يرون فلا فيكنيه كما كان من سيرين لا يحدث علي ابن طالب وانما يكني خشية من بني من بني امية وهذا ايضا عن الحسن كان يلحد ذلك فهنا نقول ايش؟ لعلة واما انه ليس له الا شيخ واحد واراد ان يستكثر من البشر يقول حدثني ابو زيد ومرة يقول حدثني عبيد الله وهو شخص واحد يكنيه باربعين اسم يسميه حتى يقال ان فلان مكثر من المشاعر. اذا تدليس الشيوخ هو اخفاء لاسم الراوي او لعين الراوي حتى لا يعرف. فان كان الذي اخفى ومجهول فاننا نضاعف هذا اما ان كان الذي اخفاه معروف بثقته وعدالته لكنه وفاته يبقى الحديث انه انه صحيح لكن يبقى الراوي يوصى بانه مدلس فاذا هذا المقصد من تدليس الشيوخ وهو انه يخفئ يخفي اسم شيخه او او يخفي اسم شيخه حتى لا يعرفه تلاميذه او من يروي عنه ذلك الاسناد. ويبقى ان تدليس الشيوخ اخف من جهة اخف من التدليس الاسناد لماذا؟ لان تدليس الاسناد فيه اسقاط وتليه الشيوخ ليس فيه اسقاط. آآ فهو فقط يعني يخبئ يخفي حتى لا يعرف. فان كان الذي اخفاه من الضعفاء والمجاهيل فان الحي يكون ضعيفا. وان كان من الثقات فمن يكلم مثلا بعضهم يقول فحدث ابو الخطاب يقصد بذلك من؟ قتادة حتى لا يعرف نقول ابن الخطاب ثقة وتجهيله لا لا يضر. اه وهذه يذكر ان الخطيب البغدادي كان يفعله مما لم يكثر وهذا الله اعلم بصحته. هناك انواع اخرى من التدليس ويسمى بتدليس العطف. وتدليس السكت عدة انواع كثيرة والتي يعني ان بعضهم تدريس العطف اشتهر به تعالى فكان يقول حدثنا حدثنا حدثنا حدث يا فلان حدثنا فلان وفلان ففلان حدثه والاخر لم يحدث وانما قالوا فلان من باب ايش؟ ان يدخل وهو في نيته وعن فلان ولكنه اضمر عن وحدث عن شيء فيسمى تدليس العطف. منهم من يسمى بتدليس السكوت وذلك ان يقول حدثنا فلان قال حدث فلان وثم يسكت قال فلان حدث فلان ثم يسكت ويقول قال فلان فيظن انه ايش؟ انه بصيغة التحديث السابقة ويبقى انه في حكم الحديث وقد المدلس فقال شعبة التدليس اخو الكذب وقال من دلس فقد كشف لنا عورة بل بالغ فقال لن ازني احب الي منه الى ان ادلس واشتهر التدليس عند اهل الكوفة وعند اهل العراق واشهر بهم من اهل المدينة والحجاز وخرسان فان التدليس فيهم قليل بخلاف الكوفة واهل العراق فان التدليس فيهم كثير. قال اذا هذا ما يتعلق بمسألة الحديث المدلس. قال الاول وان ينقل عن من فوق ضعا وان والتالي لا يسقط ولكن اوصي ما لا ينعرف. اذا هذا انواع التدليس فوقه اذا على التدليس هو ان يروي التدريس هو الان ماذا؟ يقول هو ان يروي وان يروي عن شيخ كده عن شيخ شيخ الحديث الذي يسمعه منه بصيغة تحتمل السمع. هذا تدليس الاسناد تدريس الشيخ الشيوخ هو ان يصف شيخه بما لا يعرف. هذا هو تدليس الشيوخ نقف على مسألة آآ نقف على هذا والله تعالى اعلم واحكم وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد شف جزاك الله خير تدليس هل يلزم يكون عن شيخ وقد يكون عبقرين بس هل يسقط بسبب الحديث سواء كان شيخه او قريبه او ايا ايا. مم. اي شخص. الاسناد يسمى التسوية او يدخل فيه. بالقسيم لو قلنا ما هوت هذه التسوية مقابل تدليس الاسلام. يعني التدليس هو الاسناد هو العبد. ويدخل ضمنه تدليس التسجيل والتجويد بالله وانت تسمى التجويد يسمونه التجويد جوي يقول جوده. جوده وحسن وسواه. بعض يقول حسن حسن اسناده طوال يعبد الى الضعيف فيصليت بعض المتأخرين يشترطوا يشترطوا الحين في في متهم التدليس اتصلوا في كل طبقات ولابد ان يصرح في كل طبقته ونزلت خفيفة بالتتبع والاستقراء والصبر بقية قال حدثني وهم ابو وهب حدثني ابو وهب عن دافع هو لم يقل ابو امامة قال ما قال حدثني نافع كذاب اه الانقطاع الواضح ايه فنظروا من هو هذا ابو وهب والحديث مخرجه عن اسحاق تشكو اتهام هؤلاء بالبقية بانه مكثف ليس بصحيح. نقول ليس له الا مثال واحد هذا الحديث ولو كان لك غيظك تذكر اهل العلم ما ذكروا شيئا اخر. هنا حديث بقية تضاعف كلها لاجل هذه التسوية. لهذا الاسد. لكن الصحيح نقول هذا رحمه الله تعالى يعني هو يعتبر الحفاظ ولكنه آآ اخذ عليه انه يروي عن الجميع ليروي عن المجاهيل. كثير ممكن المجاهيل ويدلسهم ايضا. فاذا ثبت انه هذا الحديث رواه عن فلان ولم يسقط احد فاننا نقبله ما عندنا اشكال اه. ولو لم يصرح مثل عندك الان بعضهم يقول لابد المدرس يصرح. ومتى ما صرح مثل محمد ابن اسحاق مثل آآ بقي الوليد يقول لابد ان فاذا لم يشرحه حديث ضعيف نقول لا ليس بصحيح فلننظر في هذا الحديث فان تتبعنا طرقه وجلنا له لم لم يدخل واسطة فان الاصل ايش؟ القبول. هذا المشهور ان اذا توب على اه سند سنة يقبل. لكن يتفرد اقصد. كاملا ليست توبع. يقول لو جاء حديث مثل حديث بقي ابن الوليد عن عن بحير بن سعد الاعداد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال بعض اصحاب للازواج اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم انه امره ان يعيد الوضوء بقدر من قدر درهم اصاب لمعة في قدمه. هذا الحديث رواه بقية ولم يصرح وانما قال عن البحيرة من كبار من مشايخه الشاميين ويرويه عن خالد البعدان عن بعض الصحابة اسناده ليس فيه الا علة فتجلس فليضاعفه. نقول ها هنا تتبعنا هذا الحديث البقية. ونظرنا في في مشايخ بقية. هل بقية جاء في اسناد الله عن رجل ما وجدنا اذا ليس له مخرج عنده الا من هذا الرجل ولابد يكون موجود عنده يروي هذا الحديث عن فلان وفلان لكن يأتي مرة ويسقط هالشيخ ويروح مباشرة اه فهمت؟ ممتازين. مثل جريج مدلس. لكن بعض الاحيان يقول قد اخذ بالسماء مثل يقول عن عطاء عن عطاء عن عطاء. هل نقول كل هذا جاء انه قال عن عطاء ضعيف اه اخرج البخاري ولكن هناك بعض الائمة يعني مثلا شعبة اذا روى عن الراوي امننا تدليسه شعبة لا يروي الا عن شيخ مو بعن ثقة ما يروى عن شيخ الا الشيخ اللي سمع من شيخه. يعني شعبة يقول يقول آآ ثلاثة ابو اسحاق السبيعي وعطاء بن السايب والاحبش. فاذا روى عن الاعبش عن هؤلاء الثلاثة ولو روى عن بصيغة العبث قبلناه. ولم نلتفت الى المسجد سمع ولم يسمع لان شعبة لا يأخذ من شيخه الا ما سمع كذلك سفيان سفيان قد بعضهم سفيان مقلد سفيان ثالث ويسقط بعض الضعفا لكنه لا يتعمد لانه لا يسقط لمن يراه عند ايش؟ ثقة. صحيح. ويرى عنده ثقة. لكن عند غيره ضعيف فلابد اذا ان ننظر يا سفيان وننظر في لسان الذي رواه بصوت هل وجد انه اخذه من وعيد تتبعه لهذا الحديث مثلا وجدنا المخرج وعن فلان روي يغير شيع سفيان فهي روي شعبة عن فلان الظعيف ثم وجدنا في رواة عن شيخها الظعيف يقول سفيان اسقطه عرفنا ان سفيان ولد الا سلام يعني ما يمكن مبتدأ. ايه مبتدع او حتى المتوسط لانه يجب ان كل احد يرجع الى طريق المتن المتن هذا المتن هذا من رواه هذا الحديث من رواه وجدت ممن روى عن هذا الشيخ فلان الظعيف الذي يروى عن سفيان واضح؟ يعني ما صح عن ذاته لازم يكون له شاهد اخر يعني لا مثلا عندنا مثلا سفيان والشعب يتفقان الحديث شعبة روي عن جابر الجعفي. عن مثلا آآ مثلا مثلا هذا لاسامة مريح مثلا ثم يأتي سفيان ويروي عن ابي وسام مباشرة لكل هذا الحين مداره يروي هذا هو جابر والشعبة يرويها الجابر وسفيان اسقطه سفيان مدلس والواو ولم ينصرف التحديث هنا والذي يروي شعبه واحفظ يرويه عن جاب الجعفي فهنا يقول اسقط هذا الشيخ مثلا خذ بقى مثال بس مو بلازمك مو بلازم اتتبع طرق سفيان نفسها بل وانما انظر الى مخرج هذا الحديث. هل هذا الحديث جاء بواسطة احد سفيان وهم من الضعفاء الذي يسقطهم؟ اه السلام عليكم ورحمة الله. والان بقية تدريسه. ذكرت يا شيخ انه بقية ما له في تدريس الا هذا التدريس اللي هو تدريس لا لا بقي يدلش كثير. اها. لكن تأسيس التسوية تدريس التسوية نفسها ايه تسوية التسوية لا يسقط شيخه يسقط شيخ شيخه. نعم. واضح المثال. انا احدث عن ابراهيم وابراهيم يحدث عن ثواب ثواب ظعيف متروك وثواب يحدث عن عبد السلام مثلا اجي انا وما ساقول حدثني مثلا آآ ابا عبد الله حدثني ابو عبد الله عن عبد السلام ليش؟ حتى ايش؟ حتى يسقط ثوابكم. الان لما سويت وش سويت الان زودته كان في واحد كان فيه ظعيف حذفت الظعيف وخليته متصل على الصحة يسمى تدليس التجويد والتسوية كانه سواه وخلاه مقبول لكن لو جاء احد قال لا وين فوق؟ ثوب موجود هذا ضعيف ما ولا يعرف الا من طريق ثواب عن عبد السلام ولا بقية يدلس دائما يدلس دائما اكثر يدلس بقية من قال وسر احد بقية غير نقية فكن منها على يروي عن مشايخ مجاهيل ويسقطهم. يسقط المجهول ويروي عن من عاصره او بصيغة عمل فلا بد ان انظر هذا الحديث وين مخرجه ولذلك نقول لو وجدنا حديث في متن ذكارة وليس نوع له الا هذه العلة على الله بها واضح في نفسه شهر ضعيف. المدلسين منهم من هو ثقة وتدليسه نادر فهذا يقبل منهم من وثق ولكنه يكثر من التدليس منهم من هو يعني من منهم من هو مدلل لثقة ويدلس لكنه لا يسرع عن ثقة منو من هو ضعيف ويدل ضعيف ويدلس هذا هو الذي لا يقبل ما يقبل منه ما يقبل ليس ذاك الحافظ وكثير التدليس. عند الزبير يدلس ابو زبيد دلس لكنه يقبل عند الائمة. الا اذا علمنا انه لم يسمع هذا الخبر يعني جاء من طريق اخر معرفة الصيغ الائمة في مسألة التصريح على مثله اذا قال عنه وهو يقصد تصريحاته كيف ترى اللي قال عنه هو يقصد اه التصريح بالسماع او قال قال وهو يقصد اه عن يعني ما في ما قال ثبت ولا حدثنا ولا اخبرنا هو هذا اصطلاح يقصد يعني يعرف من قراءة كلام الائمة. ها؟ ان يكون عنده مثلا قاعدة مثل ما حدث العبد حجاج ابن محمد علي بن جريد فهو على السماء مثلا كده. اه. ما حدها شعبة عن عطافه على السماء. واضح؟ ما يحتاج حتى يقال عن لو حدثنا عندنا ايش؟ ما ننظر خلاص ما دام هذا الرجل روى عنها فلان فهو الا السمع وذاك البخاري في دائما يكثر عليه شيء يذكر اساليب الباب يأتي باسناد عن فلان ثم يسوقه باسناد اخر لولا لم يكن على شرطه ليبين مسألة ايش الف ولا سبع وفلان حدثني حتى ان الحديث قد سمعه فلان حتى يبقى في علة التدليس المسلم ما يثبت لهذا ياك مسلم يقول لابد ان يكون الشيخ الذي في باب العاصى مسلم وهو في باب اللقي باب المعاصرة هل عرفنا ليش ليش يشترط ذلك؟ لانه اذا في باله اذا اذا كان معاصر وقد عنعن وهو مدلس فانه يرى انه قد يكون اسقط شيخ له لكن اذا كان غير معروف بالتدليس وغيره عن فلان وهو متعاصر فانه يدل على انه لقيه وسمع منه. هذا الفرق بين مسلم والبخاري