بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله واله وصحبه ومن والاه. اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما وعملا يا عليما اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين والمستمعين. قال الناظم رحمه الله تعالى وباختلاف سند او متن مضطرب هيل الفن والمدرجات في الحديث ما اتت. من بعض الفاظ من بعض الفاظ الرواة اتصلت. نعم. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. هذا احد انواع الحديث الضعيف هو الحديث المضطرب والمضطرب اصله من الاضطراب وذلك لعل هذا الحديث وقع فيه اختلاف واختلافه هنا اختلاف لا يمكن ان يجمع واضطراب الحديث اضطراب الحديث هو احد اسباب ضعفه ورده واحد اسباب ضعفه ورده ويشترط في المطلب ترى فيه شروط اولا ان يأتي ان من وجه الواحد او من اوجه عدة فليأتي من وجه واحد او من اوجه عدة مختلفة هذا الشرط الاول ان يأتي من وجه او اوجه عدة مختلف الشرط الثاني ان تكون متساوية في القوة ان تكون متساوية بالقوة الشرط الثالث الا يمكن جمع بينها ان لا يمكن الجمع بينها بترجيح احد الرواة على الاخر اذا تكون ان تأتي من غير وجه وان تكون مختلفة وان تكون متساوية والا يمكن الجمع ان تأتي الشوط الاول تأتي بغير وجه والثاني ان تكون مختلفة والثالث ان تكون متساوي في القوة والرابع الا يمكن الجمع بينها فاذا وجدت هذه الشروط فان الحديث يسمى مضطرب يسمى مطلب فاذا اذا جاء الحديث وقد يكون الاضطراب من راو واحد او من عدة رواة. في حديث ابن المطلب من جهة اما ان يأتي من راء واحد ويقع الاختلاف عليه اضطراب عليه. وقد يأتي الحديث من عدة رواة يضطربون فيه تبذل للراوي الواحد ما رواه ابو اسحاق السبيعي هل جاء من جاء اختلف عليه على عشرة اوجه. اختلف عليه على عشرة اوجه. مرة يروي عن عكرمة ابن عباس عن ابي بكر الصديق مرت سعد بن ابي وقاص على الامير بكر الصديق. مرة يريه مرسلا وهو قوله صلى الله عليه وسلم شيبتني هود شيبتني هدوا واخواتها. هذا الحديث وقع الاختلاف فيه على ابي اسحاق السبيعي وكلهم على دراجة واحدة مرة يروى مرتبة مرسلة مرة متصلة مرة يأتي من طريق ابن مسعود ابن مسعود مرة يأتي من طريق ابن عباس عن ابي بكر الصديق مرة له طرق كثيرة اعتقاد داخل له عشرة اوجه وهي على راوي واحد فحكم الدار بانه حديث مضطرب ورد الحديث ولم ولم يقبله. لان اختفى رواه واحد. منها ايضا ما اشتهر بحديث الخط وقد جعل ابن الصلاح مثال الحديث المضطرب وهو حديث محمد حديث ابن محمد ابن عم ابن حريف عن ابيه عن ابي هريرة هذا اذا اختلف عن اسماعيل ابن امية فمرة يقول ابو ابو محمد عمرو حريث عن ابيه مراته يقول ابو محمد عمرو بن حنيف عن ابيه عن جده ومرة يقدمه ابو عمرو محمد بن حريف وقع في في هذا الاسم اختلاف كثير. وقد رجح وقد رجح الحافظ ابن حجر انه ليس مثال المضطرب. وانه يمكن تصحيحه يمكن ان نقول ان اصح طريق له ما رواه من بطيق ابي محمد عن ابيه عن ابي هريرة ولم يذكر جده لكن ان يبقى ان الخلاف باقي حتى قال ابن عيينة لا يعرف من هو عن ابو حريص هذا ولا ابوه. فعد وضعفه سفيان بن عيينة فايضا مثال للمطلب وجه واحد. الاضطراب اما ان يكون في السند واما ان يكون في المتن اما ان يكون في السند واما ان يكون في المتن. ومعنى انطراف السند الاضطراب في السند هو ان يختلف الرواد في هذه ذكرناه قبل قليل اختلف على ابي اسحاق بالعشرة اوجه. مرة يروى متصلا ومرة يروى مرسلا مرة يروى الصديق مرة يروى مسلم ابن مسعود ومرات ابن بس فهذا اضطراب في السند هذا اضطراب في السند يعل به الحديث. كذلك مثل الحديث هنا الحديث اذا كما قبل قليل من حديث الخطأ فلم يجد العصر فليخط خطا يصلي الي قال عن هذا حديث المطلب لاختلاف عن ابي محمد عن ابن حريث عن ابيه عن جده او عن جده او عن ابيه وقع خلاف في ذلك فيسمى ايضا حديث مضطر هذه الجهة الاسناد. قد يقع الاقتراب في المتن قد يقع الاضطراب في المتن وهو ان يروى من وجهين مختلفين لا لا يمكن لا يمكن الجمع بينهما لا يمكن الجمع بينهما من ذلك ما رواه شريك عن ابي حمزة الاعور. ميمون الاعور عن عامل الشعبي عن فاطمة بنت قيس رضي الله تعالى عنها انه قال ان في المال حق سوى الزكاة ان في المال ان في المال حقا سوى الزكاة ان في المال حقا سوى الزكاة هذا اللفظ وجاء بنفس الاسناد عن حمزة الاعور عن عامر الشعبي عن فاطمة انه قال صلى الله عليه وسلم ليس المال حق سوى الزكاة ليس المال حق سوى الزكاة فتجد هذا المتن جاء من طريقين مختلفين هل يمكن الجمع بينهما نقول لا يحجب لكن هذا نقول هو اصله ضعيف. لان ميمون الاعور ابو حمزة هذا قد تضاعفه احمد ضعفه احمد وابن نعيم. لكنهم يمثلون هذا ايضا بالحديث المطلب مثنا مما يذكر انه مثال ايضا للمضطرب حديث اذا بلغ المال قلتين يذكر بعضهم قال وقع فيه اضطراب من جهة متنه مرة يروى قلة وامرتين وثلاث قلل ومرة يروى اربعون قلة. الا ان الاجود في ذلك ان نقول ان هذا ليس مثال لان الرواة الثقات قد جودوا اسناده وحفظوه وظبطوه على قول اذا بلغ الماء قلتين لم يحمل الخبث وما عدا ذلك فان فانه ضعيف. اذا هذا هو معنى الاضطراب. اما ان يكون بالسند واما ان يكون ويكون مع الاضطراب هو الاختلاف. الاختلاف والتضاد الذي لا يمكن معه يمكن ان نعرض الاضطراب هو الاختلاف تضاد المتساوى من كل وجه لا يمكن معه الجمع يسمى هذا مضطرب. فاذا وجد الاسناد مثل هذا كان فيه اختلاف بين في اسناده او في متنه وكان متساو في قوته من جهة طرقه ولم يمكن الجمع فان هذا يسمى مضطرب. اما اذا رجحت الروايات الاخرى فانه لا يسمى مضطرب ويكون ويكون الراجح والمحفوظ غيره هو المنكر الباطل وهو الظعيف ويمكن التعامل مع المضطرب بعدة امور اما اما ان تتعامل مضطربة الامر الاول اما انه في الترجيح وذلك بان يرجح من جهة الاوثق رواة اوثق من رواية الاوثق قال له رجع الثاني ممكن نرجح رواية المضطرب من رواية الاكثر فاذا كان هناك من هو اكثر او احفظ فان الان يسمي المضطرب بل نرجح رواية الاقوى والاوثق. كذلك ايضا من ان يأتي من طريق صحيح سالم هذا الاضطراب. اما اذا خلت هذه الامور فاننا نعطل هذا الحديث ونحكم عليه بالظعف ونحن بالظعف ولا نقبله ولا نحتج به ونحكم عليه بالظعف هذا ما يسمى بعلم الطلب الحديث وهو كل حديث توارد من طرق او من طريق وقع فيه اختلاف واضطراب ولا يمكن ولا يمكن يعني آآ ترجيح احد رواته او احد المتون او احد الفاظه على الاخر يسمى هذا حديث في الحديث المطلب في الحديث المضطرب وقوله رحمه الله تعالى عند وهيل هذا الفن ليس المراد بذلك تصغيرا لهم ولا احتقارا لاهل الحديث ولاهل هذا العلم وانما من باب مجاراة من باب ان يراعي الناظم نظمه فصغره واهيل قد يأتي للتعظيم وقد يأتي للتحقيق لكن المراد هدى هو التعظيم وانما من باب من باب والا ينكسر عليه هذا البيت الا ينكسر عليه هذا البيت ثم ذكر بعد ذلك قال هنا قال قال النووي تعالى المطرب هو الذي الذي يروى على اوجه مختلفة متقاربة المضطرب هو الذي يروى على اوجه مختلفة متقاربة اي متساوية لا يمكن وهذا زيادة لا يمكن ان يرجح احدهم على الاخر فان رجحت احدى الروايات الروايتين بحفظ راويها او كثرة صحبته او كثرة صحبته المرء عنه او كثرة صحبته للمروي عنه او وغير ذلك فالحكم للراجح. اذا هذا كيف نرجح؟ نقول اما بالاحفظ اما بالاكثر. اما بقرينة تكون اه محتفة برواية الذي يرجح روايته. اما لطول صحبته لشيخه ومعرفته به. فنقدم من طال صحبته شيخه على الذي لم تطل صحبته وهذا ما ذكره النووي. قال في الحكم الراجح لا ولا يكون مضطربا. اذا يكون اضطراب متاع اذا تساوى وجاء من طرق كثيرة ولم يمكن الجبهة هي الشروط الاربعة قبل قليل ان يأتي من غير وجه وان وان تكون متعة مختلفة وان تكون متساوية والا يمكن الجمع بينها. والاسانيد في هذا حتى تنضبط نقول اما ان تكون متوافقة يسمى هذا مضطرب اذا كان متوافق لا يسمى مطمئن جاء من طريق واحد لا يسمى مضطرب. وانما يسمى مضطرب اذا جاء اذا جاء من طرق او او آآ على روايات وهو مختلف وهم في درجة واحدة من جهة القوى. اما اذا رجحت احدى الروايات على الاخرى فان هذا يسمى راجح والاخر يسمى مرجوح والراجح هو الذي يقبل ومن عاداه فهو فهو المردود. قال هنا ويقع في الاسناد تارة كما ذكرنا قبل قليل وفي المتن مرة اخرى وقد يقع فيهما جميعا اي يقع في المتن والاسناد ايضا ثم فلما انهى هذا ذكر ما يتعلق المدرج قال المدرج اصله من الادراج. القسم الذي بعده المدرج وسمي المدرج مدرجا لانه من باب يسمى من الادراج والادراج والزيادة. وذلك ان يزيد الراوي ان يزيد الراوي اما في الاسناد وفي ما ليس منه ان يزيد الراوي اما في الاسناد او في المتن ما ليس ما ليس منه بان يذكر الراوي اما اما ان يزيد في راوي او يجعل اسناد المكان اسناد ويسمى ايضا ادراج او يزيد في المتن لفظا من قبل نفسه وينسبه للنبي صلى الله عليه وسلم يسمى هذا يسمى هذا يسمى هذا هو المدرج اذا قم بالادراج وهو زيادة فهو زيادة كلام الامة في الاسناد واما في المتن اما في الاسلام والمتن. فهو علمه اصله من الزيادة وهي اما ان تكون في الاسلام والاثمة. المدرج المدرج في الاسناد المدرج لانه قسمان مدرج في الاسناد مدرج في المتن وقبل ان يتكلم عن المدرج الاسنان والمتن لابد ان نعرف ان تعمد الادراج انه لا يجوز تعمد الادراج فانه لا انه لا يجوز الا ان كان من باب التوظيح والتبيين مع البيان من كان يراد ان يبين كلمة او يفسرها مع بيان ان هذا القول له. اما ادراج الكلام وادخال كلام في كلام وادخال سند في سند ان هذا لا يجوز وهو احد العدد يعل بها الحديث يضعف بها الحديث. والادراج منه ما هو ضار بالمتن ومنه ما ليس بضار منها ما يظاعف به ومنها ما لا يوضع في الحديث به لكن يبقى انه يبقى انه انه آآ مما لا يجوز تعمده آآ من الروض فان فانا نحكم عليه بالنضج ويكون خطأ من الراوي او خطأ ممن روى عنه في فهمه ونقله وهذا سيأتي له امثلة ادراج اما ان يكون بالاسناد واما ان يكون متن الادراج اما ان يكون بالاسناد واما ان يكون في المتن. فمدرج الاسناد هو ان يأتي الحديث مثلا مرسلا فيزيد الراوي فيجعله متصلا فيزيد فيه رجلا فيجعله متصلا او يكون موقوفا فيزيده فرارا فيجعله فيرفعه الاخر. فاما مدرجات الاسناد مدرجات الاسناد مثال ذلك مثال ذلك ما رواه عبدالرحمن المهدي ومحمد ابن كثير العبدي على الثوري عن منصور الاعمش وواصل الاحدب. عبد الله المهدي ومحمد ابن عبدي علي الثوري المنصور والاعمى الاحدب عن ثلاث نجوال عن عمرو عن مسعود رضي الله تعالى عنه ان في قوله صلى الله عليه وسلم قلت يا رسول الله اي الذنب اعظم؟ هذا الحديث رواه رواه منصور ورواه الابش ورواه واصل احدب واصل احدب واصل احدب يرويه عن ابي وائل عن النبي صلى الله عليه وسلم عن ابي مسعود رضي الله تعالى عنه ومنصور واللاعب ايش؟ يروونه عن عن ابي وائل عن عمه شرحبيل عن مسعود رضي الله تعالى عنه فاتى الراوي فرواه فرواه عن الثاني جميعا فادرج فادرج رواية واصل في رواية هؤلاء فجعله مع العرش عن عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه. والصحيح ان وائل لنا النواصب النواصب لا يذكر في اسناده فهذا يسمى مدرج مدرج في الاسناد مدرج في الاسلام وهذا يحصل يفعله كثيرا ابن المهدي يفعله كثيرا محمد ابن ليلى يفعله ايضا كذلك اه ابن لهيعة قوله ايضا الامثلة الاخرى بالواضح هذا المدرج نقوم منصور اعمش وواصل الاحداث كلهم يعني يواصل الاحداث دون ذكر ابي اشرح به. واما الاعمى شو منصور فذكر في ذلك فذكر في ذاك العام وشرح فيه وهو الحديث ويقول هذا ضعيف لصحيح نقول هو صحيح فابو وائل اخذ مسعود واخذه ايضا من العم وشرح به فالحديث صحيح في طريقيه لكن نقول هذا ادراج فان واصل احدب لم يرو الخبر عن ابي وائل عن ابيه وانما روى عن ابي وائل عن النبي عن ابن مسعود مباشرة ولا شك ان الاحفظ والارجح هو رواية من؟ رواية منصور رواية الاعمال الصالحة وتعرفهم اوثق بالواصل الاحدب. ايضا مثال ذلك ما رواه سعيد ابن مريم عن مالك عن الزهري عن عثمان رضي الله تعالى عنه. في قوله صلى الله عليه وسلم لا تباغوا وتحاسوا تدابروا ولا تنافسوا لا فوت لا تنافسوا هذه ليست في هذا المتن ليست وانما هي مدرجة. وهذا المتن لفظ يتنافسه هي مدرجة باسناد اخر وذلك ان سيدنا مريم وهم. فادخل حديثا في حديث. وذلك انه رواه ما لك. عن ابي عن ابي هريرة بلفظ لا تجسسوا ولا اسسوا ولا تنافسوا فرواها بن مالك فادخل لفظة لا تنافسوا في حديث انس مالك رضي الله تعالى عنه والا اصل الحديث عند انس دون لفظة ولا تناس وانما فيه ولا تباغضوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا ولفظ تتنافس هي في حديث ابي هريرة الذي رواه مالك ايضا روى مالك عن ابي هريرة بلفظ انه قال لا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تنافسوا ولا تحاسدوا. فرواه سعيد مريم فوهب في ذلك فادخل هذا اللفظ في حديث انس يسمى الادراك ايضا في حيث انه ادخل هذا اللفظ في اسناد غير اسناده غير اسناده. هذا يسمى هذا مثال مثال مثال الاسناد. مثال المتن كثير. احد المتن كثيرة من حديث ابو هريرة المشهور عند مسلم عند النبي صلى الله عليه وسلم قال ويل للعقاب من النار اسبغ الوضوء تلفظت اسباغ الوضوء هذه مدرجة رواها بعض الحفاظ من حديث ابي هريرة فجعلها من قول النبي صلى الله عليه وسلم وقد ذكر شعبة كما جاء البخاري عن شعبة عن محمد ابن زياد عن ابي هريرة انه قال اسبغ الوضوء سمعت ابن القاسم يقول ويل لاعقاب من النار فهنا ميز بين المرفوع وبين المدرج. فهمنا فعلمنا ان قوله ويل عقاب للنار انها مرفوعة. وقوله اسبغ الوضوء هي مدرجة. مع ان هذا اللفظ ايضا صحيح عند مسلم حديث عبد الله بن العاص وعائشة قال اسبغ الوضوء والى عقاب الدار لكن نقول هو من حديث ابو هريرة هي مدرجة. حديث ابو هريرة هي لفظة مدرجة مثال اخر ايضا مشهور ايضا وهو مسألة من استطاع منكم ان يطيل غرته فليفعل. هذا الحديث رواه ابن عبدالله المجمع لابي هريرة وقال حديث عند امتي قال غرة محجرين ثم قال ولا ادري اقال نفسي فمن استغرب ان يطيل غرته فليفعل فيفعل فهذه ايضا مدرجة من قول ابي هريرة كذلك ايضا مثاله حديث ابن مسعود رضي الله تعالى عنه ما منا ولكن حديث عندما ذكر الطيرة الطيرة وان ان الطيرة شرك قال وما منا ولكن الله يذهبه بالتوكل. هذه اللفظة ليس مدرجة من قول ابن مسعود رضي الله العلم ايضا مما يدعو هذا ما جاء في الصحيح وهو اسناد صحيح انه عندما قال ابو هريرة ان العبد يؤتى اجره مرتين قال ادخل بعض اهل ولولا بر بأمي لتمنيت وددت ان اموت مملوكا هذا الحديث ادخلوا بعضهم فجعله من قول النبي صلى الله عليه وسلم والصحب من قول من؟ من قول اولا باي شيء؟ هذا ليس له ليست امه حية. حية صلى الله عليه وسلم بل ماتت وهي وهي ماتت وهو صغير عليه الصلاة والسلام. ثانيا انه ما ينبغي ما يتمنى ان يكون عبدا ورقيقا فان هذا يخالف مقام النبوة ليس في الانبياء عبد ولا رقيق. ليش الانبياء؟ عبد ولا رقيق. فهنا نقول هذا من قول ابي هريرة رضي الله تعالى عنه. اذا هذا مدرج ايضا كلمة كيف نعرف ان هذا اللفظ مدرج كيف نعمل هذا النخل والدرجة؟ آآ اولا يعرف ذلك يعرف ذلك ان ان ينص الماء القائل بانه من قول نفسه كما قال مسعود من وقلت انا من لقيه يشرك بشيء دخل النار فهو نص الان ان هذا من قبل نفسه. الامر الثاني ان يأتي بعض الرواة فيميز قول صحابي او قول القائل من قول النبي صلى الله عليه وسلم الامر الثالث ان ينص احد العلماء بان هذه اللحظة مدرجة. الامر الرابع بالنظر والاستقرار والصبر او لجمع طرق الحديث نعرف ان هذه اللفظة لم يقل النبي صلى الله عليه وسلم الامر الخامس ان تكون اللفظ ما يستحيل نسبته الى النبي صلى الله عليه وسلم مثل نسبة ان لولا لولا بري بامي لودت ان اموت عبدا. نقول هذا مستحيل ان ينسب الى النبي صلى الله عليه وسلم. الادراج يكون في اول الوتر. ويكون في وسطه ويكون قل في اخره. المثال الاول مثلا واخد مثاله اسبغ الوضوء هذا مثال لاوله. وسطه يأتي اكثر من يأتي الوسط يأتي من باب التفسير. كما في حديث ابي هريرة حديث عائشة في الصحيحين انه ذكر آآ انه يصلي من حديث حديث عائشة في الصحيحين وكان يحبب اليه الخلاء فقال التحدث ثم في السرطان هو التعبد. قوله التعبد هذه من قول محمد هشام الزهري وليس من قول عائشة رضي الله تعالى عنها. فادرجها ابن شهاب رجب بن شهاب باي شيء ليفسر معنى التحدث. مثال اخر ايضا مثال اخر يعني بمثل هذا اللي يأتي بمعنى التفسير آآ قول مسعود رضي الله تعالى عنه في التشهد للتشهد عنه قال فان شاء فان او فان شاء ان يقوم لينصرف فلفظة من شاء ان ينصرف هذا من قول ابن مسعود لا من قول النبي صلى الله عليه وسلم. اذا هذه في وسطه. المدرج ايضا في اخره مثل فليفعل هذي انواع المدرجات. ويبقى ان الادراج انه علة يعل بها الحديث اذا اذا اه اذا اه تعمدها الراوي خاصة يتعلق الاساليب ان يركب اسنادا على ان يركب الاسلام على الاسلام. مثل قصة موسى رحمه الله تعالى عندما دخل شريك عبد الله النخعي وهو يحدث عن ابي عن ابي سؤال نعم ابي سفيان عن جابر ثم نظر فقال من حسن صلاته في النهار بالليل لاضاء وجهه في النهار. اضاء وجه النهار. وهذا الحديث ادرج فيه متن على اسناد ادخل في هذا ادخل في هذا الاسناد قول قل من؟ قول شريك. وليس هو قول النبي صلى الله عليه وسلم. فجعل قول الشريك هو قوله سلم وهذا لا شك انه علة تقدح في هذا الحديث. اذا نوع من انواع الادراج وهو ان يسمع الراوي مد قولا لشيخه فينسبه للنبي صلى الله عليه وسلم يسمى هذا ايضا يسمى هذا من انواع المدرجات هذا ما يتعلق اذا البدن معنا بمعنى الزيادة. ادرجه اي زاد وهو ان يزيد الراوي كلاما قبل نفسه آآ في بث الحديث او يزيد راويا او يزيد يراه في اسناده او يجعل اسناد محل اسناد لمتن غير المتن الذي يرويه وكما ذكره اه كما ذكر هنا يقول رحمه الله تعالى في هذا الباب قال وهو بان يذكر الله كلام لنفسه او لغيره فيرويه من بعدي متصلا يتوهم انه من الحديث وهذا واضح ذكرناه والثاني ان عنده متنان باسنادين فيرويهما باحدهما فيدخل متن احد هذا في الاخر. الثالث ان يسمع حديثا من جميع مختلفين متلفق ملفق فيجعل جميعا من طريق اسناد واحد تماما واما في حديث من؟ حديث الاعمش ومنصور وواصل الاحدب وكله هذا حرام وصلنا فيه الخطيب كتاب كفى وكفى رحمه الله تعالى وسماه الفصل الفصل الوصل الفصل الوصل المدرج في النقل. شفى في ذلك وكثر رحمه الله تعالى. وايضا الا في تقريب ولخصه شيخ الاسلام ابن حجر في كتابه تقريب المنهج بترتيب المدرج وهو حرام باجماع اهل الحديث لانه او ادخال ادخال ومتن في كلام النبي صلى الله عليه وسلم او قلب اسناد المكانة اسناد وهذا تعمده لا يجوز والله تعالى اعلم قد يكون الراوي مرة سمع الحديث يأتي هذا وقد يكون هذا ينشط فيسند ويشنط وينشط فيرسله. يأتي مرة المسند يأتي مرة مرسل ما في اشكال. ما يحكم الاضطراب. اذا كان هناك الحديث يمكن يمكن ان نرجح الرواية فانه ليس مضطرب. مالك مثلا رحمه الله تعالى مرة ينشط فيسند فمرة يكسل فيفسد يغسل وهذا يقصد كثيرا كذلك مثلا ابو اسحاق السبيعي الزهري كذلك هذا يسمى قال كما قال ان الراوي يأتيه نشاط فيسند ثم يأتيه كسلا فيرسله يجي هو قوة حفظ ويتذكر باب يصل واحيانا يحب او يكسب انه يتجرأ على ذاك فيقول يرجع له مرسلة حتى ايش؟ يبرأ تبرأ عهدته. فهي ثبت انه وصله وجاء ذاك بطريق اسناد صحيح اليه باننا نحكم بطريق نحكم بالوصي. ويرجى بذاتنا القرار. من الذي وصله؟ من الذي ارسله؟ وكذلك حال المجلس يعني مثلا اه مثل الحديث ذلك هل بولي رواه سفيان وشعبة في مجلس واحد في وقت واحد بخلاف زكريا وشريك واسرائيل وغيرهم من قيس انها تعدت مجالسهم فمنهم من يقول يرجع واتي الاكثر هنا على رواية شريك وعلى رواية سفيان وشعبة لانه ما سمعت مجلس واحد واما هناك سبب عدة مجالس فيكون ابو اسحاق في ذلك المجلس في ذاك المجلس ابو اسحاق كسل ولا بصوت. واما اولئك سمعوه حال نشاطه وصل. هذي مثل هذي بعظهم يذكر هذه من باب تقوية المتصل على قلبه والاضطراب يا شيخ الان ذكرت الاضطراب في الاسناد يكون في وقد يكون من عدد نعم اللي هو حديث الخط ايه نعم شيخ الاقتراب من عدم المروات. مثال ومثل ما ذكرنا قبل قليل يعني مثلا يأتي آآ مثل حديث حديث سعد ابن كعب القرى سعد ابن اسحاق ابن كعب عن ابيه عن ابيه يروي عن ابي هريرة ابي هريرة في مسألة ان التشبيك هذا مرة ابو هريرة ومرة جاء عند سعد ابن اسحاق عن ابي ثمامة عن ابي هريرة. مرة جاء عن سعد ابن اسحاق عن اه ابي ثمامة الحلاق عن آآ ابي هريرة هذا لا يصبح ايش فيه؟ فيه عن الطريق وهذا يرويه على طريق ليث مساعد يرويه ايضا طريق اخر هذا الحين عدة طرق وكل مضطربة لكن لا شك ان اوثقه بين قراءة الليل بن سعد التي رواها عن محمد بن عجلان عن رجل عن سعيد المقبول عن ابي هريرة هي هي الصلاة وهي المرسلة منقطعة فيقول الحديث لا يصح يسمى هذا المضطرب لا ولها امثلة كثيرة الاضطراب هذا له امثلة اه خاصة بالطرق الكثيرة ماذا عبيد الله؟ مثل ما عند محمد ابن اسامة ومحمد ابن اسحاق وحماد وحماد بن زيد في رواية القلتين. كل يرويه على يرويه على صفة ما يسمى جاء الحديث العدد من طرق مختلفة