هذا السؤال هذا السؤال يقول ذكر شيء وفقه الله تعالى ويجمع المكلف ان يؤدي الصلاة في وقتها على حسب استطاعته. لقوله تعالى اتقوا الله ما استطعتم. فالسؤال من ذاك انه ان خفت فوات وقتي الصاد وكنت في مكان عام فيه رجال والنساء ولا يوجد مكان للصلاة. فيجب علي ان اصلي في وجود مع وجود رجال الاجانب امامهم ام امي بالركوع السجود وكذلك اذا كنت مسافر بريا وخشية المنزل بالسيارة فهل يجوز ان يصلي الفريضة في السيارة اه الواجب على المرأة اذا كانت مسافرة ولا تستطيع ان تنزل او تخاف على نفسها من نزولها اذا في البرية وفي الصحراء وهي مع وهي في رفقة اهلها ويخشون على انفسهم بنزولهم فهنا نقول اذا لم تستطع ان تجد مكانا مهيئا كمحطة او مكان امن فانها تصلي على حسب استطاعتها ولو في السيارة اما اذا استطعت ان تنزل والتنزه عند عند المحطة او عند مكان امن فلا يجب ان تصلي في السيارة لان الصلاة يجب ان تكون وهي قائمة واما اذا كان في مجمع عام وهناك رجال ونساء وتخشى فوات الوقت فانا تبحث عن مكان بعيد عن الرجال وتفرش لها او تصلي على الارض وتتظام حتى لا حتى اذا رأى احد لا يرى شيئا من عورتها او شيء من اعضائها. فعندئذ تصلي على حسب استطاعتها. فان كان الصاد تجمع مع التي بعدها ولا تستطيع ان تصايب الناس فلا حرج في هذه الحالة ان تؤخر صلاة الظهر للعصر وتصليها في بيتها. اذا كان ذلك حاج ضرورة. اما اذا كان هناك مكان تستطيع ان تصلي فيه وتأمن على نفسها فانها تصلي في الوقت ولا يجوز لها ان تؤخر الصلاة عن وقتها