احسن الله اليكم يقول ما حكم استعمال المرأة في حبوب منع العادة لادراك صوم رمضان كاملا؟ الاولى بالمرأة الا تستعمل هذه الحبوب وان تترك العادة على عادتها. وتترك العذر على على هيئته. وذلك وهذا لا بد ان نفهمه او يفهمه النساء ان من ترك العبودية لله عز وجل بل ترك الطاعة لله فانه في طاعة المرأة عندما تترك الصيام هي مطيعة وتؤجر على الصيام اذا افطرت لاجل الحيض نقول انت مأجورة لفطرك. وذلك باي شيء؟ لانها اطاعت بالفطرة كما اطاعته بالصيام. فيكتب لها ما تعمله حال صيامها. اي ان امرأة الان افطرت بعذر وكانت تقرأ القرآن وكانت تصوم نقول يكتب لك ذلك كله. ويكتب لك ايضا فطرة الفطر الثاني تنبغي اجر عند الله عز وجل. لان هذا الفطر طاعة لله عز وجل. فالاولى بالمرأة الا تأكل مما يمنع عادتها ودورتها. لكن لو اكلت وتلوى ولم يكن في اكلها ضرر عليها يقول لا حرج عليها على الصحيح لا حرج عليها في ذلك اذا اكلت اذا اكلت هذه الحبوب او هذه الموانع لتمنع نزول الدورة يقول اذا كان ليس هناك ضرر على صحتها ولا على اه اه حمل على جريدة وعلى على نفسها يقول لا حرج عليها في ذلك كان الاولى والاسلم لها الا تأخذ شيئا يمنع نزول الدورة ولتكن على طبيعتها تصب مجال الطاهرة وتمتنع عن الصيام وقت كعادتها