بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين. قال الامام محمد ابن بدر الدين ابن بلبان الدمشقي رحمه الله تعالى في كتابة اخسر المختصرات. فصل شروط صحة الصلاة ستة. طهارة الحدث وتقدمت ودخول الوقت فوقت الظهر من من الزوال حتى يتساوى منتصب وفيؤه سوى ظل الزوال ويليه المختار للعصر حتى يصير ظل كل شيء مثليه سوى ظل الزوال. والضرورة الى الغروب. ويليه المغرب حتى يغيب الشفق الاحمر ويليه المختار للعشاء الى ثلث الليل الاول. والضرورة الى طلوع فجر ثان ويليه الفجر الى الشروق وتدرك مكتوبة باحرام في وقتها. لكن يحرم تأخيرها الى وقت لا يسعها ولا يصلي حتى يتيقنه او يغلب على ظنه دخوله ان عجز عن اليقين ويعيدوا ان اخطأ. ومن صار اهلا لوجوبها قبل خروج وقتها بتكبيرة لزمته وما يجمع اليها قبلها ويجب فورا القضاء فوائت مرتبا ما لم ما لم يتضرر او ينسى او يخشى فوت حاضرة او اختيارها. نعم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد قال فصل في شروط الصلاة. وشروط الصلاة هي التي يتعلق بعدمها عدم الصلاة لان الشرط يفيد عدمه العدل ولا يفيد وجوده وجود ولا عدم لذاته. هذا هو الشرط الشرط الاصل في اللغة العلامة. العلامة على الشيء يسمى شرط وده يسمى شرط. فقول شهود الصلاة اي الشروط التي لا تصح الصلاة الا بوجودها. وان متى ما انعدمت تلك الشروط فالصلاة باطلة. وهذه الشروط استقرأها اهل العلم من كتاب الله ومن سنة رسوله صلى الله عليه وسلم اي بمعنى انهم نظروا في الادلة ونظروا في كتاب الله عز وجل وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وما علق عليه بطلان الصلاة وان الصلاة لا تصح به لا تصح الا به سمي شرطا والشطر يسبق المشروق يسبق المشروط لان الشرق متقدم على المشروط وهذا ما وهذا ما يخالف به الشرط الركن لان الركن ماهية الشيء والشرط خارج عن الماهية فالشرط يسبق الشيء والركن من ماهية الشيء. فهناك اركان الصلاة لا تصح الصلاة الا بها وهناك شروط لا تصح الصلاة ايضا الا بها. وهو من جهة الحكم فاقد الشرط وفاقد الركن حكم صلاته باطلة مع قدرته على على الاتيان بالشرق والركن. اما من جهة من جهة المعنى فالشرط هو الذي يسبق العمل والركن الذي يكون في نفس العمل اول شرط ذكره هنا قال طهارة الحدث طهارة من الحدث. الطهارة من الحدث الاكبر والاصغر. وهذا ما ذكر في الباب الذي سبق يتعلق باحكام الطهارة. والطهارة شرط من شروط الصلاة بالاجماع ولا تصح صلاة بغير طهور. كما قال النبي صلى الله عليه وسلم فيقول الله صلاة احدث حتى يتوضأ وكما قال لا صلاة بغير طهور ولا صدقة من غلول. وكما قال قبل ذلك ربنا سبحانه وتعالى اذا قمت الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق وامسحوا برؤوس وارجلكم كلا الكعبين واذ كنتم جنبا فاطهروا. فامر الله عز وجل بالتطهر بالطهورين الاصغر والاكبر. التطهر الاصغر الى الحادث الاصغر ولأكمل الحدث الأكبر فاذا عجز الانسان عن الطهارة صلى على حسب حاله اذا عجز الانسان عن الطهورين الاصل والبدن عجز عن الماء وعجز عن التيمم فانه يصلي على حسب حاله ولا يتصور هذا الا مع مع من لا يستطيع الحراك او من هو مصلوب لا يستطيع الحركة فهذا يصلي على حسب حاله لا لا يلزم بالوضوء ولا يلزم التيمم ويكون حكمه واتقوا الله ما استطعتم ولا يكلف الله نفسا الا وسعها الشرط الذي بعده قال قال ودخول الوقت دخول الوقت يذكره المالكية في اول كتاب باول كتاب الطهارة ان يبتدئون كتبهم دائما بكتاب الصلاة واول ما يذكرون من ذلك كتاب دخول الوقت بخلاف جمهور الفقهاء فانهم يبتدئون كتب الفقه بكتاب الطهارة يذكرون الصلاة ويذكرون شروط الصلاة وذلك ان مالك رحمه الله تعالى يرى ان شروط الصلاة هي هو دخول الوقت. والجمهور يرون اكل شروطه هو الطهارة. فقوله ودخول الوقت. دخول الوقت شرط بالاتفاق. واجمع اهل العلم على ان من صلى قبل الوقت فصلاته باطلة من صلى قبل الوقت فصلاته باطلة. بمعنى لو صلى الظهر قبل الزوال وصلى الفجر قبل طلوع الفجر وصلى العصر قبل وقتها. وصلى المغرب قبل كل وقتها فصلاته باطلة بالاجماع. لا يختلفون في ذلك اذا كان كذلك فيلزم المسلم ان يعرف اوقات الصلوات حتى يصلي كل صلاة في وقتها فان الصلاة كانت له كتابا موقوتا وقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم باصحابه ووقت لهم هذه المواقيت في حديث ابي هريرة وفي حديث ابن عباس وفي حديث عبد الله بن عمرو وفي حديث بريدة وحديث موسى الاشعري احاديث كثيرة ساق اكثرها مسلم في صحيحه وذكر بعدها قوله رحمه تعالى قول يحيى ابن كثير قال لا ينال هذا العلم براحة الجسد الا لانه احسن في جمعها وسياقها وجود اسانيدها ومتونها رحمه الله تعالى. قال فوقت الظهر او ابتدى بالظهر انه اول اوقات الصلاة النهارية قال فوقت الظهر وايضا ان جبريل عندما نزل ليصلي بالنبي صلى الله عليه وسلم اول صلاة صلى هي صلاة الظهر. قال وقت ضمن الزوال حتى يتساوى منتصب وفيئه سوى ظل الزوال. الشمس عندما تشرق عندما يشرق يكون يكون للاشخاص القائمة لها ظل فيزداد الطل الظل يزيد باول ابتداء طلوع الشمس ثم يبتدأ بالنقصان كلما ارتفعت كلما نقص الظل حتى ينتهي الى منتهاه. اذا انتهى الى منتهاه ثم مالت الشمس عن كبد السماء يسمى بعد ذلك الفيض. الضل يكون من اول النهار والفي يكون في اخر النهار. يعني ما قبل ما قبل الزواج يسمى ظل وما بعد الزوال يسمى لماذا سمي فئا؟ لانه يرجع يرجع في الظل بمعنى عندما تخرج الشمس الان اول ما تبدو الشمس تكون يكون الضل طويل فكلما ارتفعت ينقص الظل. حتى اذا كان في كبد السماء وكانت عمودية على الرأس. اصبح الظل لا يبقى الا الظل الذي يسمى ظل الزوال وظل الزواج يتباين من الصيف الى الشتاء. قد يصل القدم الى قدم واحدة وقد يصل سبعة اقدام الى عشرة اقدام. يعني اطول ما يكون ظل الزوال متى في اشدة الشتاء اللي في عز الشتاء يكون الظل اطول يكون ظل الزوال اطول ما يكون واقصر ما يكون في وقت الصيف في وقت الصيف شدة الصيف يكون الظل الانحطان ليس لها ظل بل يكون قد يكون الظل قد اربعة اصابع قد يكون هذا الظل وهو اقل من قدم فاذا بدأت الشمس بدأ الظل يزيد من الجهة الاخرى يسمى دخل وقت وقت الظهر واضح؟ يعني الان الشمس متجه للشرق للمغرب اذا وصلت في النصف الظل الان وقف ما عاد يزيد وينقص اذا ابتدأ يزيد يزيد من جهة المشرق يقول دخل وقت الظهر واضح؟ ولا نحسب ولا نحسب ضد الزواج؟ متى نحتاج لضد الزوال؟ متى نحتاجه؟ اذا اردنا ان نعرف وقت دخول العصر واضح لا نحتاج متى نحتاجه نحتاجه اذا اردنا ان نعرف وقت دخول العصر نحتاج ان نعرف وقت نعرف قدر ظل الزواج واضح الصورة فيمتد وقت الظهر من زوال الشمس الى الى ان يصير ظل كل شيء مثله اذا حسبنا ظل الزوال ايش نحسب بعد ذلك ظل كل شيء مثله. فاذا اردت ان تحسب ظل كل شيء مثله لابد ان تحسب قبل ذلك ظل الزواج لانك اذا حسبته اذا حسبت ظل كل شيء مثله ولم تحسب ظل الزوال صليت العصر في غير وقتها فلا بد حتى تصلي العصر في وقتها ان تحسب ظل الزوال ثم تزيد على ذلك ظل كل شيء مثله فاذا تجاوز اذا اذا حسبت ظل كل شيء مثله وزاد وححسبت قبل ذلك ظل الزوال يكون دخل وقت دخل وقت العصر دخل وقت العصر قال وفيئه سوى ظل الزوال يعني فيؤه سوى ظل الزوال اي لا تحسب ظل الزوال لانه هذا الظل لا يدخل في العالم قال ويليه ويليه المختار ويليه المختار العصر. اللي هناك العصر جعله وقتان وقت اختيار وقت اضطراب فقال هنا في وقت الظهر من الزوال حتى يتساوى منتصب وفيئه سوى ظل الزوال ويليق المختار للعصر حتى يصير ظل كل شيء مثليه سوى ظل الزوال اذا عندنا العصر له وقتان والظهر له وقت واحد وقت الظهر من من زوال الشمس الى ان يصير ظل كل شيء مثله وقت العصر ذكر المذهب له وقتان وقت اختيار وقت اضطراب وقت الاختيار من ان يصير ظل كل شيء مثله الى ان يصيروا ضل كل شيء مثله او ان شئت عبرت الى اصفرار الشمس او احمرارها يعني عبرت بالاصفرار والاحمرار او ظل كل شيء مثلي يقول الامر واسع هذا يسمى وقت اختيار وقت الاضطرار من اصفرار الشمس الى غروبها الى غروبها ودليل ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم حيث ان قال تلك صلاة المنافق يرقب الشمس حتى اذا كانت على الرؤوس صلى اربع ركعات لا يذكر الله الا قليلا. اي حتى اذا احمرت الشمس اصفرت وكانت على الرؤوس واحمراره وشدة يعني عندما تحتوي عندما تحمر الشمس تكون قاربت الغروب تكون قرنون فما دامت الشمس صفراء وحية فالوقت الفاضل باقي وقت الاختيار باقي اما اذا اذا احمرت الشمس وقاربت الغروب فان هذا يسمى وقت الاضطرار ولا يجوز ان يؤخر المسلم الصلاة لذلك الوقت لان هذه صلاة صلاة المنافقين قال والضرورة الى الغروب وقت الضرور العصر الى الغروب الضرورة مثل المسافر مثل مريض مثل امرأة حائض طهرت بعد بعد آآ اه بعد بعد ما قارب الشمس الغروب تصلي العصر ما دامت الشمس لم تغرب. اذا غربت الشمس فلا يجب عليها ان تصلي العصر. قال ويليه المغرب والمغرب عند المذهب انه ان له وقت ابتداء وقت انتهاء. وقت الابتداء بالاجماع لا خلاف بين العلماء فيه. عندما يسقط قرص الشمس بسقوط قرص الشمس يدخل وقت المغرب اجماعا. واختلفوا في وقت نهايته منهم من يرى ان وقت المغرب هو وقت وقته بقدر ما يصلي بقدر ما يتوضأ ويصلي الفريضة والنافلة وما زاد على ذلك فهو خارج وقت المغرب هذا قول المالكية فهو ضعيف. القول القولان الاخر ان وقت المغرب يمتد حينما يغيب الشفق واختلفوا في الشفق قيل الحمرة وقيل البياض. قيل الحمرة وقيل البياض. فالمذهب هنا يذهب الى ان المراد بالشفق هو الاحمر اذا المذهب هو قول الجمهور ورد في ذلك احاديث لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال ابن عمر الشفق والحمرة فيكون المعنى يليه المغرب حتى يغيب الشفق الاحمر. قال والصحيح في ذلك ان وقت المغرب يبتدأ من غروب الشمس بمغيب الشبق الابيض اذا غاب الشبق الابيض خرج وقت قرأ وقت المغرب والفرق بين المغرب وبين الاحمر والابيض وقت يسير الحمرة تسبق البياض. الحمرة تسبق بياض. فاذا ذهبت الحمرة ايش يبقى؟ يبقى البياض. اذا ذهب البياض دخل وقت العشاء اجماعا الخلاف في الوقت في البياض هذا هل هو بالوقت العشاء او بالوقت المغرب؟ الذي يراه الذي يرى ان وقت المغرب يغرب ينتهي مغيب الشفق الاحمر يقول اذا صلى في البياض فقد صلى وقت العشاء في وقتها ومن صلى المغرب في البياض فقد صلى المغرب في غير وقتها. القول الثاني انه حتى يغيب الشفق المراد به الشفق الابيض فلو صلى العشاء في الشفق الابيض صلاها في غير وقتها. واذا صلى المغرب في الوقت اللي في الشفق الابيظ صلاها في وقتها. احمد جمع بين اقوال العلم فجعل فجعل المسألة تختلف من حال الى حال. فقال المسافر المسافر يصلي العشاء بعد مغيب الشفق الاحمر. والمقيم يصلي العشاء بعد بعد مغيب الشفق الابيض لان لانه اطلع لان الحمر والبياظ لا ترى في حال المدن فيحتاج انه ينتظر حتى يذهب السواد حتى يصلي العشاء اما المسافر فلشدة الظلمة ولشدة يرى يرى في الافق الحمر يرى بعدها البياض. على هذا الراجح في ذلك ان وقت المغرب يمتد يمتد الى غروب الشفق الى غروب الشفق الابيض والواجب على المسلم ان يصلي المغرب في اول يصلي المغرب قبل ان يصل الى هذا الوقت. ها؟ نعم كيف دروس؟ دحين نصليها قبل الاحمر قبل مغيب الشفق الاحمر خروجه من خلاف العلماء. ثم قال ويليه المختار العشاء. العشاء له وقتان وقت فاضل وقت وقت اختيار وقت اضطرار وقت الاختيار يبتدأ من مغيب الشفق الاحمر على قول مذهب وعلى القول الثاني من مغيب الشفق الابيض الى الى منتصف الليل الى منتصف الليل وقيل الى ثلث الليل الاول وظى وقت الضرورة الى طلوع الفجر الثاني من اهل العلم من يرى ان وقت العشاء واحد وان العشاء يصلى الى طلوع الفجر الصادق من صلاه قبل طلوع الفجر فقد صلى الصلاة بوقتها ولا يمكن يقاس هنا العشاء على العصر لماذا لان العصر جاء فيه الوعيد تلك صلاة المنافقين واما العشاء فلم يأتي فيه وعيد وانما قال النبي صلى الله عليه وسلم عندما اخر صلاة العشاء قال انه وقتها لولا ان اشق على الناس فافاد ان الافضل في صلاة العشاء هو تأخيرها الى منتصف الليل. لكن لو اخرها الى ما بعد ذلك فليس فليس فليس في ذلك وعيد لكن جاء في حديث عبد الله ابن عمر ووقت العشاء ما لم ينتصف الى منتصف الليل وجاء بحيث ابي قتادة في الصحيح قال التفريط من يؤخر الصلاة حتى يأتي حتى يأتي وقت الصلاة الاخرى فاذا صلى قبل نهاية وقت صلاة الاخرى فقد صلى الصلاة في وقتها وجاء في لفظها وقت العشاء الى نصف الليل الاوسط الى نصف الليل الاوسط. اذا المسألة فيها خلاف منهم من يرى ان وقت العشاء وقت العشاء الاختيار ينتهي بثلث الليل الاول. ومنهم من يرى ان وقتها ينتهي الى منتصف الليل الاول وجاءت الله بن عمر ووقت العشاء الى الى نصف الليل الاوسط يجاب على هذا بان هذا وقت هذا وقت الفاضل هذا وقت الاختيار لكن لو اخر بعد ذلك فقد ترك الفاضل الى المفضول وترك وقت الاختيار الى وقت الى وقت الاضطرار لكنه لا يأثم ولو تعمد ولو تعمد ذلك قال قالوا الى ذلك ويليه المختار العشاء الى ثلث الليل الاول والظرورة الى طلوع الفجر الثاني الى طلوع فجر ثاني ويليه الفجر الى الشروق. الفجر يبتدأ وقته بالاجماع في طلوع الفجر الصادق بلا خلاف وينتهي وقته بشروق الشمس منهم من يرى ان وقت الفجر ينتهي قبيل الشروق هي قبل طلوع الشمس ينتهي ينتهي الوقت ويمنع من الصلاة عند طلوع الشمس لكن الذي عليه جماهير العلماء ان وقت الفجر ينتهي ينتهي بطلوع الشمس بطلوع الشمس. على كل حال ذكر كل خمسة اوقات ذكر الظهر والعصر والمغرب والعشاء واما الظهر فبينا ان وقت من الزوال الى ان يصير ظل كل شيء مثله. والعصر من ان سيظل كل شيء مثله الى صرار الشمس تيارا واضطرار الى غروبها والمغرب الى ماء من غروب الشمس الى بغيب الشفق الابيض على الراجح والى الشبق الاحمر على الاحتياط. والعشاء يبتدأ وقته من نغيب الشبق الابيض الى طلوع الفجر الصادق. والافضل اختي وقت الاختيار الى منتصف الليل وما بعده في صلاة الليل يقول من باب الظرورة والحاجة وان اخره عامدا فلا اثم عليه لكنه فاته الافضل. قال وتدرك مكتوبة باحرام في وقتها نقف على قوله وتدرك مخصوصة في احرام في وقتها. والله اعلم. ما في وقت قراءة للمدرسة؟ ها؟ كلها وقت واحدة ان كل اختيار الى منتصف الليل. هذا اختيار هذه الفاضلة. والمفضول ما بعد ذلك. المفضول يكون محرم. ومحرم؟ لا. لكن الافضل ما يأكل ما يتم ما يأكل ما في داعي التأثير. يقدر وقت المغرب ساعة. سبحان الله وقت المغرب وقت المغرب يعني قسم الاذان لغروب الشمس. نعم. يقدر السعر. اذا قلنا بنغيب الشفق الابيض. اذا هذا وقت الاختيار الصلاة. ولولا يصليها قبل لا يدري. وقبل السنة وتأكد السنة ان يصليها في اول وقتها. كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي وان لا احدا ينصرف من صلاته وانه ليوصي بواقع نمله. السهم ويشوف موقع السهم. في سفر انت تطلب الصوت الان ما تشوف زين ما تشوف صح ونبكر عشر دقايق بس انه يشوف الشروق لماذا مدينة الشمال؟ جهة المغرب؟ لمبات المدينة. باقي لمبات