آآ واؤمن بان الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد قال الشيخ محمد رحمه الله تعالى في رسالته لاهل القصيم قال واؤمن بان الله سبحانه وتعالى فعال لما يريد. ولا يكون شيء الا بارادته. ولا يخرج شيء ولا يخرج شيء عن مشيئته. وليس شيء في العالم يخرج عن تقديره ولا يصل عن تدبيره. هذا يتعلق بالايمان بالقدر. وان من اصول اهل الايمان ومن اصول اهل السنة انهم يؤمنون بالقدر خيرهم وشره وايمانهم بالقدر ايمانهم بعلم الله السابق لكل ما يكون. وايمانهم بان الله عز وجل كتب كل شيء في اللوح المحفوظ وايمانهم بمشيئته العامة لكل ما هو واقع. وايمان بان كل ما وقع فقد خلقه الله عز وجل فنؤمن بان الله فعال لما يريد وليس هناك شيء يعجزه وليس هناك شيء يبالعه او يمتنع عليه سبحانه وتعالى اذا اراد شيئا فانما يقول له كن فيكون. فيفعل ما يشاء ويفعل ما يريد سبحانه وتعالى. وليس هناك ممتنعا عليه الا بما شاء. فهو الذي يفعل ما شاء. فعلوا لما شاء او فعال لما يريد مطلقا ان الله على كل شيء قدير. ان الله على كل شيء قدير. ولا لعل قدرته بمشيئته. لا لعل قدرة مشيئته كما شاءه كان. والله يفعل ما شاء ويفعل ما يريد سبحانه وتعالى. اذا قول بان الله تعالى لما يريد هذا اولا ولا يكون شيء في هذا الكون الا بارادته. فلا يكون شيء في هذا الكون الا وقد شاءه الله عز وجل وقوله الا بارادته المراد بالارادة هنا هي الارادة المرادفة للمشيئة لان الارادة ارادة تام ارادة كونية وارادة شرعية. والذي يتعلق بالوقوع اي يتعلق بما بما يقع هو الارادة الكونية. الارادة الكونية تتعلق بكل ما وقع. اما الشرعية فتتعلق بما شاءه الله احب بما شاء بما اراده الله مما يكون من شرعه وهذا ليس حكمي الوقوع. فقول ولا يكون وشيء اي مما وقع مما وقع وهذا تعلق تعلق الارادة بالكون اي بما شاءه كونا الا بارادته ولا يخرج شيء عن مشيئته. لا يخشى مشيئته وليس شوف العالم يخرج عن تقديره وهذا فيه رد على الجهمية ورد على على الجبرية رد على الجهرية الجهرية الجبرية على المعتزلة الذين عطلوا الله عز وجل من صفاته. وعطلوا الله عز وجل من مشيئته وهم لا يفرقون بين لا يفرقون بين الشرع وبين القدر كيف الشرع والقدر فيقول كل ما اراده الله فانه يحبه ويرضاه ولاجل هذا زعموا ان افعال العباد كلها محبوبة لله مراده لله كفره وايمانه طاعته ومعصيته كما هو قول الجهمية الجبرية لان لا اختيار له ولا مشيئة له. وانما المتعلق باي شيء بارادة الله عز وجل مع انهم لا يثبتون ايضا الارادة لان جميع الصفات مردها اليه من اي شيء جميع رد عندهم الى الذات وليس هناك شيء زائد على الذات الا انهم يزعمون ان الله عز وجل كل ما اراده فقد احبه ورضيه. وهذا يعارضه قوله تعالى ولا يرضى عباده ولا يرضى لعباده الكفر. قابل هؤلاء المعتزلة وقالوا اذا اذا كان الارادة او الارادة متعلقة بما يحبه الله ويرضاه الكفر والنفاق والفسوق خارج عن ارادته. لماذا؟ لان الله لا يريد من عباده الكفر ولا يرضى بعباده الكفر ووجه الاشكال عند هؤلاء انهم لم يفرقوا بين الارادتين. وجعلوا الارادة مرتبطة بالمحبة والرضا ولذلك تجدهم لا يفرقون بين القضاء بين القدر والشرع بين القدر والشرع اهل السنة يفرقون بين وبين الامر. فامر الله عز وجل هو الذي يحبه والشرع هو الذي يريده ويرضاه ويحبه. ولا يلزم من محبته ورضاه في هذا الشرع ان يقع بخلاف المشيئة فانها حتمية الوقوع ولا يلزم من وقوعها محبة الله عز وجل لما لما وقع لكنه الذي اراده هو الذي شاءه سبحانه وتعالى هذا من جهة فاهل السنة اهل السنة قالوا الله فعال لما يريد وكل شيء في هذا الكون فقد ارادة الله. وارادته تنقسم الى قسمين ارادة شرعية وارادة كونية. الارادة الشرعية لازمها ان الله عز وجل يحبها يحب هذه يحب ما اراد بهذه الارادة الشرعية ويرضاه فايمان المؤمن الايمان والارض الله والامر بالصلاة والصيام كل هذا مما اراده الله شرعا. اراده الله شرعا. جميع امور الطاعة وجميع امور آآ هذا كلهن اراده الله شرعا. وجميع ترك المعاصي والذنوب هذا ايضا مما اراده الله شرعا. لكن لا يلزم ان يقع ما اراد لا يلزمه القوع ما اراد تسمى الارادة الشرعية اما الارادة الكونية فمتعلقة بكل ما وقع. كل ما وقع فهو مراد. وهذا الواقع اما ليكون مما يحبه الله ويرضاه واما ان يكون مما لا يحبه الله ولا يرضاه فايمان المؤمن الذي امن امامك الصديق لك اي ارادة وقعت فيه اجتمعت فيه الارادتان الارادة الشرعية والارادة الكونية وكفر وابي لهب وقعت فيه الارادة الكونية فقط فاهل السنة يجمعون بين يفرقوا بين الارادتين ويقول ان الله يحب الايمان ويرضاه ومحبته ويريده سبحانه وتعالى ولا يلزم من محبته ارادة ان يقع من شخص معين وارادة كونية وهي منقسم الى يعني مما يحب الله ويرضاه ومما لا يحبه الله ولا يرضاه. كما يقع من ايمان المؤمنين كفر الكافرين فايمانهم محبوب وكفر الكافرين مكروه مبغض. فهذا ما يتعلق مسألة القدر والارادة. ايضا افعال الله عز وجل افعال الله تتعلق بمشيئته وافعال الله كمجيئه ونزوله واستوائه وغضبه ورضاه ومكره كل هذا يتعلق بافعال الله يفعل ذلك لان الفعل الصفات الفعلية تتعلق مشيئة الله. متى ما شاء فعل ومتى ما شاء لم يفعل. فنزوله سبحانه وتعالى الى السماء الدنيا هذا صفة فعلية ربنا متى شاء كيفما شاء. مجيء الله عز وجل ايضا صفة فعلية. كذلك ايضا ضحكه فعليه غضبه صفة فعلية وما شابه ذلك فاهل السنة يؤمنون بان بان الله يفعل ما يشاء ويفعل ما يريد ويثبتون ذلك كما اثبته الله لنفسه ولا يكون شيء في هذا الكون الا بارادته فلا يعصى الله عز وجل الا بعلمه ولا يطاع ايضا الا باذنه فلا يكون في خلقه الا ما شاء ورأب. ولا يخرج شيئا عن مشيئته خلاف المعتزل قائلين لان العبد هو الذي يشاء والله والله لم يشأ افعال العباد ولم يرضها ولم يريدها. فكفر الكافر يقول المعتزلة الله لم يشاء كفره. ولم يرد كفره وانما الذي شاء ذلك واراد هو العبد. والله عجز ان يجعل العبد تعالى الله عن قولهم ان يكون مؤمن وان كانوا يفرقون بين الاختيار وبين القدرة فيقول هذه مشيئته اختيارية وكلها الله لعبده والله لم يشأ اصلا ايمانه وهذا باطل هذا باطل اذا اه لا لا يخرج شيء عن مشيئته كما قال تعالى وما تشاؤون الا ان يشاء الا يشاء الله. فهو الذي يخلق يرزقه ويحيي ويميت ويدبر كل هذا من افعال الله عز وجل وهي بارادته ومشيئته. اي ان الخلق والايجاد والاحياء والاماتة لا تقع دون مشيئة. ليست مرتبطة لازم بملجوم او علة بمعلول وانما كل هذه الامور تقع بمشيئة خلافا لمن يقول من من الفلاسفة وغيرهم ان ان وجود الخلق علة لوجود الخالق وليس اختيار وانما وقع وقع ملازمة بمعنى كما ان النار تحرق الى وجهة النار قالوا كذا بوجود الله وجد مخلوق المخلوق بوجود بوجود الرزاق وجد المرزوق فيكون امر وقع بدون مشية وبدون اختيار وهذا قول باطل بل نحن نقول اهل السنة يقولون ان ان الله يفعل كل ذلك مشيئته ارادته. فيحيي من شاء ويميت من شاء ويعطي من شاء ويمنع من شاء فيدبر ذلك كله سبحانه كما قال تعالى فعال لما يريد وكما قال تعالى ان الله يفعل ما يشاء فاذا القول ويكفي ميراثي كما ذكرنا لا يكون شيء في هذا الوجود الا بارادة الا برادة الله عز وجل. فالعبد افعاله كلها مخلوقة لله وافعاله كلها وقعت بمشيئة بمشيئة الله. الله خلقكم وما تعملون ان الله صانع كل صانع وصلعته والجهم يقولون ان العبد لا اختيار له لا مشية وانه كالريش من هبة الريح بل نقول العبد له مشيئة واختيار ولكن ان مشيئته اختياره لا يخرج عن مشيئة الله واختيار الله سبحانه وتعالى. قال وليس شيء في العالم يخرج عن تقديره لا افعال العباد ولا اقواله ولا شيء من المخلوقات يخرج عن مشيئة الله وارادة الله ثم قال بعد ذلك ده كله رد على من الان؟ رد على المعتزلة بان العبد يخلق افعال نفسه وان العبد مشيئته هي التي تمضي ورد ايضا على على الجبرية وعلى الجهمية وعلى المعطلة في مسألة صفات الله وافعال الله وعلى الاشاعرة ايضا. قال ولا محيد لاحد عن القدر المحدود ولا يتجاوز ما خط له في اللوح المحفوظ. لا محيد لاحد حال القدر المحدود الذي شاءه الله عز وجل. لان القدر متعلق بالمراتب الاربعة. متعلق بعلم الله السابق الازلي ومتعلق بمشيئة الله ومتعلق بما خطه الله في اللوح المحفوظ ومتعلق بخلقه وايجاده عند عند وجوده. هذا ما يتعلق بمسألة ولا محيد لاحد عن القدر المحدود ولا يتجاوز ما خط له في اللوح المحفوظ في اللوح المستور اي هذا مما نؤمن به ويؤمن به الشيخ ولهذا ايضا مما نعتقده ونؤمن به ان العبد لا له عن معاني القدر ولا تجاوز له عما خط له باللوح المستور كما قال تعالى عندما ذكر اهل الايمان واهل الفجور قال فاما من اعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى. وايمانه وعطاءه وتقواه وتصديقه كله قد علمه الله عز وجل قبل ان يخلق السماوات والارض بل قبل ذلك لان علمه علمه ازلي علمه ازلي علم ذلك ربنا ازلا واما متعلق باللوح المحفوظ فقد كتبه الله قبل ان يخلق السول بخمسين الف سنة. اما العلم فلا يقال فيه بخمسين الف سنة عندما يقال بخمسين فسألت اي شيء فيما خط في اللوح المحفوظ. واضح؟ الخط الذي خط المحفوظ هو الذي قبل ان يخلق خمسين الف سنة. واما ما بعلم الله السابق فلا اول له. كما ان ذاته لا اول لها سبحانه وتعالى. هو الاول فليس قبله شيء. اول في علمه فليس له شيء اي ليس قبل علمه جهل تعالى الله عمن يقول ذلك علوا كبيرا. اذا ولا محيد لاحدى المقدور ولا يتجاوز لو في اللوح المحبوب. من؟ فكل ميسر لما خلق له فلا مفر ولا مهرب مما كتب في اللوح المحفوظ واما قدره الله عز وجل. الكتابة الكتابة التي تعلق بالقدر هناك كتابة تتعلق باللوح المحفوظ وهناك كتابة تتعلق بما في صحب الملائكة. والذي يتغير ويتبدل عليه قوله صلى الله عليه وسلم ان القدر ان القدر والدعاء ليتعالى جاري في السماء حتى ان القدر يدفعه هذا كله فيما يتعلق باللوح يتعلق بما في صحف الملائكة اي الذي يتبدل ويتغير ويمحو الله فيه ويمحو الله منه ما شاء ويثبت ما شاء هذا ما كان في صحف الملائكة اما الذي في اللوح المحفوظ فلا يتغير ولا يتبدل ولا يظحى منه شيء ولا يزاد فيه فكل ما كتب الله محفوظ فانه لا يدخل ويتبدل. وعلى هذا تحمل احاديث التي جاء فيها ان من احب ان او من احب ان يبسط في رزقه وينسأ له في اثره فليصل رحمه شيء على ما في صحف الملائكة. واما ما في اللف المحفوظ فانه فانه يكون ما كتب الله المحفوظ ويقال كيف يجمع بين الحديثين؟ يقول الله عز وجل كتب له محفوظ ما هذا العبد فاعله؟ ما هذا العبد؟ او ما ما عامله العبد او ما هو فاعله العبد فالله علم ان هذا العبد سيصل رحمه ويصل من من احب يصل فليصل رحمه ان هذا الرجل سيصل الرحم فيكون عمره مثلا عمره آآ اي عمره سبعة لون عمره سبعة بالون سنة واذا لم يصل فعمره خمسون سنة الذي في اللوح المحفوظ هو الذي سيفعله هذا العبد فعلم الله كتب الله بالحوظ انه سيصل وعمره ثمانون. وفي اللي تصح الملائكة علق هذا الامر ان وصل فاكتبوه ثمانين وان لم يصل فاكتبوه خمسين. فالملايكة لا تدري وانما تكتب على حسب ما ما ترى من حال هذا العبد. اما الذي في اللوح المحفوظ هو لا يتغير ولا يتبدل ابدا. ومع ذاك العبد لا ما ما هو قد كتب له في عمل ويفعل اسباب ويرجو من الله عز وجل كحال المطيع والعاصي انت لا تعلم هل انت من اهل النار ولا الجنة؟ نقول انما انت ملزم بالعمل. الزم واعمل فكل ميسر لما خلق له واحرص على ما ينفعك ولا تعجزن واستعن بالله. قال بعد ذلك فهذا مما لي تقراه المحفوظ كما ذكرنا انه مما خطة اذا ما خطة باللون المحفوظ وما خطة في صحف الملائكة. هناك كتابة كتابة ازلية وكتابة في كتابة آآ سنوية او كتابة عمرية وكتابة سنوية وكتابة يومية كتابة الازلية التي كانت اللوح المحفوظ الكتاب يكون من صحف الملائكة. الكتابة تكون في بطن في بطن الام. الكتابة السنوية لتكون ليلة القدر والكتاب يتعلق في كل يوم ما يكون ما يكون فيه. ثم قال واعتقد الايمان بكل ما اخبر به النبي صلى الله عليه وسلم مما يكون بعد الموت يتعلق بالايمان باليوم الاخر وما يكون بعد الموت من الاحداث والاهوال وهناك مسائل كثيرة تتعلق بهذا بهذا الايمان كما سيأتي فنقف على هذا والله تعالى اعلم واحكم وصلى الله وسلم نبينا محمد يسوقنا الكتاب عن اسم الله اسم من اسماء الله العلماء يفتح باب من باب العبودية. الناس هذا قول اسم الحكيم. اسمع الشيخ صالح الشيخ يقول هو الحكيم الذي يضع الامور في مواظيعها المناسبة الموافق للغايات الحميدة سيخرج لنا اي امر يحصل في الارض قد قضي في السماء واي امر يحصل في الارض لله فيه حكمة سواء لم تدرك ليس من دور عقولنا انها تفهم كل حكم الله لان ابن عباس يقول القدر سر الله في الارض فاذا تقرر هذا عندنا العبد يورث عنده السكينة والاطمئنان ويعرف ان الامر الى الله والى من عند الله فيستجيب له بدعاء الله. صحيح يا شيخ كلام جميل. هذا كلام جميل الكل اسم اسماء الله له معاني ودلالات. ومقتضيات. كل اسم. ولذلك من العبودية ان تتعبد الله باسمائه الحسنى تعبد الله باسمائه اعتقادا وعملا وآآ تحقيقا وايضا آآ ان ان ان آآ يحقق فيها انواع الدلالات الثلاث. مطابقة وتضمنا والتزاما. مطابقة على الصفة بعينها. ومتضمنا على الله سبحانه وتعالى والتزامها على جميع الصفات الاخرى كما ذكرت الحكيم هو الذي يضع الامور في مواضعها اصل الحكمة والمنع اصل الحكمة هي المنع فسميت حكمة تملأ من جهة من جهة العبد تمنع العبد من الوقوع فيما لا فيما يضره او ترك ما فالحكمة وضعه شيء في موضعه الذي يناسبه. فاذا علمت ان الله حكيم وايقنت بذلك علمت ان جميع ما يكون في الكون صدر بحكمة بالغة بحكمة بالغة وهي لو ان العباد والخلق كلهم ارادوا ان يجعلوا شيء خلاف مع الله فانهم يقعون يضعون على غير حكمة ولن يجدوا شيئا يوافقوا ما اراده الله ولو اجتمعت بالقل كلها يعني لو ان واحد اراد ان يضع شيء في يعني وضع الله شيئا اراد العبادة ان يضعه في غير موضعه يقول لا يناسب ولا يمكن يتم على احسن الوجوه الا ما وظعه الله عز وجل فالحكيم الخبير العليم وقيس عليه جميع الصفات. فالحكيم يدل على ايش على انه ذو حكمة بالغة وان افعاله واقوال كلها صادرة عن حكمة سبحانه وتعالى. يدل على رؤيته سبحانه وتعالى وعلى الوهيته يدل على بقية الاسماء كالحياة والعلم والقدرة وما شابه ذلك. ما في شك ان منع من عرف الله باسمائه زادت خشيته وعظم ايمانه. واذا قالت عندما يخشى الله من عباده العلماء. واعرف الناس لله اعرفه له باسماء وصفاته. كلما عرفت الله باسمائه وصفاته كلما زاد ايمانك. لذلك كثير من الناس من لا يفهم او لا معاني اسماء الله عز وجل. ويلجأ بامور اخرى نقول اقبل على اسماء الله فتدبرها وتفهمها وآآ اعمل بمقتضاها وحقق عبودية الله فيها. اسأل الله ان يرزقنا واياكم معليش كتاب الدعاء حق الشيخ آآ صاحب مسلم رحمه الله الاسماء هذي كلها باذن الله فاوته لاني سمعت احد المشايخ قال في اسماء يعني ما في شك في اسماء ليس فيها شيء بس. الاسم توقيفي. الاسم لله توقيفي. لابد ان يثبت فيه نص الاسماء اللي في الكتاب ما ادري انا ما قرأته لكن مثل اسم الرشيد اسم المنتقد ليس بأسماء الله الرشيد والمنتقم محسن في خلاف بيته في ورد في نص وفيه ضعف لكن ازمة هو الله الذي لا اله الا هو الملك القدوس السلام المؤمن. هذه اسماء كلها ثابتة. مرحبا