ايوه قبل اسلامه الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين والمستمعين. والجميع من حفظنا الله واياه باب من عمل خيرا قبل اسلامه. قال تعالى الله لا يظلم مثقال ذرة وان تك حسنة يضاعفها. وعند البخاري قال حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا هشام حدثنا مع الزورية نمرة حكيم لحزام قال قلت يا رسول الله رأيت اشياء كنت اتحدث بها في الجاهلية من صداقتنا وعتاقة وصلة رحم. فهل فيها من فقال النبي صلى الله عليه وسلم اسلمت على ما سلف من خير وفي رواية عند البخاري قال حدثنا عبيد بن اسماعيل حدثنا ابو اسامة عن هشام عن هشام اخبرني ابي ان حكيم ابن حزام اعتق في الجاهلية مئة رقبة وحمل على مئة بعير ثم اعتق في الاسلام مئة رقبة وحمل على مئة بائع النبي صلى الله عليه وسلم فذكر نحوه. باب الحصار على الفروض. قال تعالى وما امروا الا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة. وذلك دين القيم تمام وعند البخاري قال حدثنا إسماعيل قال حدثني مالك بن انس عن عمه أبي سهيل ابن مالك عن أبيه انه سمع طلحة بن عبيد الله يقول جاء رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم من اجل نجد ثائر الرأس يسمع دوي صوته ولا ولا يفقه ما يقول. حتى دنا فاذا هو يسأل عن الاسلام فقال رسول الله الله عليه وسلم خمس صلوات في اليوم والليلة. فقال هل علي غيرها؟ قال الا ان تتطوع. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وصيام رمضان قال قال هل علي غيره؟ قال لا الا ان تتطوع. قال وذكر له رسول الله صلى الله عليه وسلم الزكاة. قال هل علي غيرها؟ قال لا الا ان تطوع. قال قال فأدبر الرجل وهو يقول والله لا ازيد على هذا ولا انقص. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم افلح ان صدق. وفي رواية عند البخاري قال حدثنا قتيبة وحدثنا اسماعيل ابن جعفر عن ابي سهيل عن ابيه عن طلحة بن عبيد الله وفيه دخل الجنة ان صدق. بابنا الدين يسر. قال تعالى فان مع العسر يسرا. ان مع العسر يسرا. وعند البخاري قال حدثنا عبد السلام ابن مطهر قال حدثنا عمر ابن علي عن معن ابن محمد الغفاري عن سعيد بن ابي سعيد المقبوري عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الدين يسر ولن يشاد الدين احد الا غلبه. فسددوا وقاربوا وابشروا واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من وعند البخاري قال حديثنا محمد بن سلام قال اخبرنا عبدة عبدة عن هشام عن ابيه عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا امرهم امرهم اعمالي بما يطيقون قالوا انا لسنا كهيئة يا رسول الله ان الله قد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر. فيغضب حتى يعرف الغضب في وجهه ثم يقول ان اتقاكم واعلمكم بالله انا وعند احمد قال حدثنا ابن سعيد حدثنا عبد العزيز ابن محمد ابن عمارة ابن غزية عن نافع عن محمد عن عمارة ابن غزي. عن محمد عن عمر عن محمد عن عمارة ابن غازية عن نافع عن ابن عمر مالك؟ عبد العزيز بن محمد عبد العزيز بن محمد على حدثنا عبد العزيز بن محمد عن عمارة بن غزية عن نافع بن عمر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله يحب ان تؤتى رخصه كما يكره ان تؤتى معصيته وعند من يحب ان ينقال اخبرنا عبد الله ابن عبد الله ابن احمد ابن موسى قال حدثنا الحسين ابن محمد الذراء الزارع قال حدثنا ابو محصن حصين ابن نمير قال حدثنا هشام ابن حسان عن عكرمة ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله عز وجل يحب ان تؤتى رخصه كما يحب ان تؤتى عزائمه وعند احمد قال حدثنا اسماعيل حدثنا حدثنا غيرة ابن عبد الرحمن عن ابيه عن برية الاسلمي قال خرجت ذات يوم لحاجة فاذا انا بالنبي صلى الله عليه عليه وسلم يمشي بين يديه فاخذ بيده فانطلقنا نمشي جميعا فاذا نحن بين ايدينا برجل يصلي يكثر الركوع والسجود. فقال النبي صلى الله عليه وسلم تراه يرائي فقلت الله ورسوله اعلم فترك يدي من يده ثم جمع بين يديه فجعل يصوبهما ويرفعهما ويقول عليكم هديا قاصدا عليكم هديا قاصدا عليكم هديا قاصدا فانه من يشاد هذا الدين يغلبه الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين قال رحمه الله تعالى باب من عمل خيرا قبل اسلامه وذكر قوله تعالى ان الله لا يظلم مثقال ذرة وان تك حسنة يضاعفها. من فضل الله عز وجل العبد ان ما عمله من حسن في جاهليته وكفره ثم اسلم ان الله سبحانه وتعالى يثيبه عليه قال من كمال رحمة الله وفضله وعظيم فضله وما عمل من سيئات وذنوب في جاهليته ثم تاب فان الله يمحوها اذا يضاعف الله الحسن ويمحو ويغفر السيئ وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم اسلمت على ما اسلفت من خير. واما يجلي لك هذا الفضل ان الكافر لو عمل مثل جبال تهامة الصالحات وهو كاذب لم تقبل منه ولو مات لجعلها الله هباء منثورا. لكن بمجرد اسلامه بمجرد ان يسلم يقبل الله جميع تلك الحسنات يقول الله الجميع تلك الحسنات وهذا من فضل الله عز وجل ولو عمل من دون ما عمل فان الله عز وجل يغفرها له باسلامه فكما قال حكيم يا رسول الله ارأيت اشياء كنت اتحدث بها؟ اتحدث يتعبد في الجاهلية من صدقة او عتاقة او صلة رحم فهل فيها من اجر؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم اسلمت على مأساة الخير. اي لك اجر ذلك. وفي رواية قال جاء ايضا انه اعتق بالجاهلية مئة وحمل على مائة بعير ثم اعتق بالاسلام مئة وحمل على مئة بعير اي اعتق في الجاهلية مئة وفي الاسلام مئة وحمل على مئة في الاسلام وحمل مئة قبل ذاك في الجاهلية فقال النبي صلى الله عليه وسلم اسلمت على ما اسلف على ما اسلفت من خير او على ما اسلف من خير وهذا فضل الله عز وجل ثم قال باب الاقتصار على الفروض او على الفرائض قال تعالى وما امروا الا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء يقيموا الصلاة الزكاة وذلك دين القيمة ثم رواه من طريقي طلحة ابن عبيد الله قال جاء رجل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم من اهل نجد ثائر الرأس يسمع دوي صوته يسمع دوي صوته ولا ولا يفقه ما يقول لبعده لا يفقه لانه بعيد فلما دنا فاذا يسأل عن الاسلام فقال خمس صلوات في يوم الليلة قال هل علي غيره؟ قال لا الا ان تتطوع قالوا صيام رمضان؟ قال قال لا الا ان تتطوع وذكر سلم الزكاة قال هل علي قال لا ان لم تتطوع قال فادبر الرجل وهو يقول والله لا ازيد على هذا ولا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم افلح ان صدق هاي رواه البخاري ومسلم من طريق انس رضي الله تعالى عنه ان طلح عبيد من طريق طلح عبيد الله رضي الله تعالى عنه وفي رواية قال دخل الجنة ان صدق وهذا يدل على ان من اتى بما افترض الله عز وجل عليه وترك ما حرم الله عز وجل عليه فان له الجنة. وانه يدخل الجنة بلا خلاف. اذا اتى بالواجبات وترك المحرمات انه يدخل الجنة وهذا هو المقتصد الذي فعل ما امر به وجوبا وترك ما حرم عليه تحريبا واما السابق هو الذي فعل ذلك وزاد عليه بالاعمال الصالحة. وقوله الا ان تتطوع بمعنى الا ان تأتي بشيء زائد قد لها بعض اهل العلم الى ان قوله الا ان تتطوع انك اذا دخلت في التطوع انتقل من كونه تطوع الى فريضة. واحتج بقوله تعالى ولا تبطلوا اعمالكم. احتجوا بدليلين كما قول اهل الرأي ان قوله خمس صلوات من قال قال هل علي غيرها؟ قال نعم عليك غيرها اذا تطوعت اذا بدأت بالتطوع اصبح ذلك الحكم عليك اي شيء واجب هذا وجه الدلالة. وقوله والدليل الاخر قوله تعالى ولا تبطلوا اعمالكم. والصحيح ان قوله لا انه باستثناء قول الا الا ان تطوحه استثناء منقطع من جهة الوجوب فيكون الا ان تتطوع اي الا ان تفعل ذلك من نفسك انت وليس لك ان ذلك واجب عليك اذا الخمس صلوات تجب عليك وجوبا والتطوع ليس عليك بواجب الا ان تأتي به انت من نفسك وعلى هذا نقول من ترك التطوع لا يأثم ولكن كما قال احمد عندما سئل عن رجل اترك الوتر قال هذا رجل سوء انه لا تقبل شهادته ان يترك الوتر دائما ويترك العبادات دائما قال الا ان تطوع قال وسلم وصيام ذكر الحديث ثم قال باب الدين باب الدين يسر قال تعالى فان مع العسر يسرا ان مع العسر يسرا ولن يغلب عسر اليسرين قال عن ابي هريرة رضي الله تعالى عنه انه قال ان الدين يسر ولن يشاد الدين احد الا غلبه تشاد اية ان يغالب الدين ويتشدد في الدين ويفعل ما لا يجب عليه. يفعل ما لا يجب عليه او يكلف نفسه ما لا يطيق وكما قال وسلم في حديث ابن عباس المنبت لا ظهر ابقى ولا ارض قطع لا ارض قطع ولا ظهر ابقى فالمسلم مثلا لا يكلف نفسه فوق طاقته وانما يعمل ما يطيق عليك من اعمال لا تطيقون. ويقول صلى الله عليه وسلم فلن يشاد الدين احد اي لن تستطيع ان تأتي على الدين كله ومن شاده فان الدين سيغلبه اي لا يغلبه بمعنى انه لا يقدر عليه فيفتن ويترك الدين اي يترك الطاعة الذي كان عليها ثم قاسم فسددوا اي احرص ان تأتي بما امر الله عز وجل به وامر به الرسول صلى الله عليه وسلم ان لم تأتي به كاملا فاتي به مقاربا ومع ذلك اذا اتيت بما يقارب الحق وفعلت ما يقارب الحق فابشر. ثم خصك بوقتين لا لا تهملهما وهو قوله واستعينوا بالغدوة وهي اول النهار والروحة وهي اخر النهار وشيء من الدلجة وهي اخر الليل. اذا ثلاث اوقات اجعل لك منها نصيب بالعبادة. الغدو هي صلاة الصبح مع ذكر الله في ذلك الوقت والروح صلاة العصر وما بعدها من ذكر الله عز وجل وشيء من الدلجة في بعد ثلث الليل الاخر او في اخر الليل فهذه العبادة هذه الاوقات مما يحصل فيها العمل الصالح ويحرص المسلم على عبادة الله عز وجل فيها والاكثار من العمل الصالح في هذه الاوقات ثم قال عنها عن عائشة قالت كان وسلم اذا امرهم بان امرهم من الاعمال بما يطيقون اي امرهم بما يطيقون. فقال فقال الصحابة انا لسنا هيئتك يا رسول الله ان الله قد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فيغضب النبي صلى الله عليه وسلم حتى يعرف الغضب في وجهه ثم يقول ان اتقاكم. واعلمكم بالله ادب ولا شك ان اتقى الخلق هو محمد صلى الله عليه وسلم واخشى الخلق لله ورسولنا واعلم الخلق بالله هو محمد صلى الله عليه وسلم وليس هناك طريق يوصل الله الا من طريقه وليس هناك من عبد الله حق عبادته الا محمد صلى الله عليه وسلم فمن ظن انه سيأتي ما لم يأتي محمد او يعبد الله بغير ما اتى محمد فهو ظال مضل. بل هو كافر بالله عز وجل الاعتقاد ان هدي واكرا من هدي محمد صلى الله عليه وسلم اذا الحديث يدل على ان افضل من عبد الله ومحمد وانه اعلمنا واخشانا لله عز وجل وايضا ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا امر امته وامرهم بما يطيقون. والله يقول لا يكلف الله نفسا الا وسعها فالمسلم مأمورا لا يفعل ما لا يطيق والنبي صلى الله عليه وسلم يقول احب احب الاعمال الى الله ادومه وانقلب فقليل دائم خير من كثير منقطع وقال النبي صلى الله عليه وسلم لعبدالله بن عمر لا تكن كفلان كان يقوم الليل ثم تركه ثم ذكر حديث حديث عمر ابن غازي عن نافع ابن عمر ان الله يحب ان تؤتى رخصه كما ان الله يحب ان تؤتى رخصه كما يكره ان تؤتى معصيته لا بأس به اسناده لا بأس به. روى عبد العزيز محمد عن عن عمر بن غازية عن نافع عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه وفي وفي رواية عمان وامام بن غازي عن نافع فيها كلام لكن يشهد له ضحي ابن عباس الذي فيه ان الله يحب ان تؤتى رخصه كما يحب ان تؤتى عزائمه. اذا الحديث متغيران. حديث ابن عباس انه كما يحب الله ان تؤتى العزائم يحب ايضا ان تؤتى الرخص فالله يحب ان تؤتى الفرائض كما يحب ان تؤتى ان الله يحب ان تؤتى الرخص كما يحب ان تؤتى عزائمه وعزائمه جاء جاء في هناك علة في حديث نافع عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه علته انه روي من طريق عواد بن غازية عن رجل يقال له حر بن قيس عن الله بن عمر ادخل بينهما ادخل بينهما ادخل بينهما حرب بن قيس حرب بن قيس لان مرة يروى يروى دون ذكره ومرة يروى بذكره وهو المدروع الجمع من الثقات وذكر ابن حبان في الثقات وروع له جمع. فهذا الحديث يكون الحديث بهذا الاسناد من قطع يكون الواسط بينهما حرب ابن قيس حرب ابن قيس هو الواسط بين نافع وبين المواد الغازية فهذا علة الخبر لكن يشهد ابن عباس رضي الله تعالى عنه جاي من طالب العباس تؤتى عزائمه استاذ العباس عن من حسين انه ما يقرأ حدثنا هشام ابن حسان العكرمي. ايه. حسين بن حسان. هم. عن هشام بن حسان العكرمي العباس يتقوى به حديث ابن عمر رضي الله تعالى عنه. فالحديث لا بأس به وهو يدل على ان المسلم مأمور ان يأخذ بالرخص ويفعلها كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل ذلك والرخص كثيرة مثل قصر قصر الصلاة في السفر مثل مسح الخفين ثلاث ايام للمسافر مثل ايظا التيمم عند عدم وجود الماء او عند لان التيمم قد يكون رخصة وقد يكون عزيمة فيكون رخصة مع المشقة فيكون عزيمة مع العدم لان عدم الماء انت اصبحت تيرمو عازية من عزائم الوضوء عزيم العزائم. واذا كان هناك مشقة ويستطيع يتوضأ لك هناك مشقة لمرض او خشية اطالة مرض. او عدم او خشية الهلاك نقول هنا السنة ان يأخذ بالرخصة قال ايضا عن بريدة بن الحصيد قال خرجت ذات يوم لحاجة فاذا يمشي بين يدي فاخذ بيده فانطلقنا نمشي جميعا فاذا نحن برجل يصلي يكثر الركوع والسجود فقال وسلم اتراه يرائي فقلت الله ورسوله اعلم فترك يد يدي من يدي من يده ثم جمع بين يديه فجعل يصوبهما ويرفعهما اي هكذا انه يفعل شيئا يستنكر من هذا الرجل الذي فعل ذلك. ووجه الاستنكار من النبي صلى الله عليه وسلم ان هذا الرجل اكثر من الصلاة ان يكثر الركوع والسجود فاطال ذلك. والنبي صلى الله عليه وسلم ينظر اليه ولا شك ان هذا العمل الذي يفعله هذا الرجل مع كثرة المداوسة يمن وينقطع؟ فقال عليكم هديا قاصدا عليكم هديا قاصدة بمعنى انك افعل الهدي الذي ليس فيه تكلف وليس فيه مشقة ليس فيها ليس فيه فشق ليس فيه تكلف لان الانسان اذا كلف نفسه ما لا يطيق وشق على نفسه انقطع انقطع وترك العمل. سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام يوم افطار يومين قال يا ليتنا طوقنا ذلك لان المداومة على هذا العمل مما لا يستطيع عليه العبد فقال يا ليتنا طوقنا ذلك فالحديث من طريق حسين بن عبد الرحمن عن ابيه عن ابي هريرة ابن حصين وهو اسناد اسناده صحيح فعل لاحمد وقال هنا قال عليكم هديا قاصر فانه من ثم قال فانه من يشاد هذا الدين يغلبه من يشاد هذا الدين يغلبه اي من تكلف نفسه ما لا يعني ما يشق عليها او ما ما لا يطيقه فان لك سبب في اي شيء في انتكاسته وانقطاعه نسأل الله العافية والسلامة. هذا الحديث نادوا جيد ورجاله ورجاله ثقات رجاله ثقات قال لك باب الدين نصيحة نقف على ذلك والله اعلم الصحة عبد الرحمان شيخ حسان هذي اللقبة لكن تحمل ان النبي صلى الله عليه وسلم اراد الانكار الفعل مما يخشى منه الرياء مما يخشى من الرياء ان الانسان يكثر العمل الصالح ويظهره امام الناس ان ذاك مما يخشى على فاعله الرياء اذا اما ان يكون مرائيا واما ان يكلف نفسه ما لا يطيق. وفي كلا الحالتين انه مذبوب رمز الف نون باء الف. باء الف؟ لانبا فقط. وين انت؟ هذا يا شيخ اه مبارح اذا جاء بس يعني يأتي اخبرنا بالتقديم. اخبرنا وابنائنا وحدثنا. لكن اكثر شي يصير متأخر. يعني تضيع المقدسي لكن المتأخرين واكثرها تكون من باب الاجازات ايضا تكون باب الاجازات يكون بابا اكثر اجازاتكم انباءا انباء