وعلى اله وصحبه اجمعين قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى فان خولف بارجح لمزيد ضبط او كثرة عدد او غير ذلك من وجوه الترجيحات فالراجح يقاله المحفوظ ويقابله الشاذ هذا ما ذكره الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى فيما يتعلق بزيادة الثقة تكزب الثقة ومتى تقبل بينا انها تقبل بالقرائن وانه ليس كل ثقة تقوى ليس كل ثقة وليس كل ليس كل زيادة تقبل وليس كل زيادة ترد. وان اهل العلم المتقدمين من اهل الحديث لهم في ذلك ضوابط فاذا عرفنا ان زيادة الثقة منها ما يقربنا ما لا يقبل فالمقبول الذي يقبل من حديث الثقات وزياداتهم فهو المحفوظ وما يخالف وما يخالف فهو الشاذ الشاب عرفه الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى لانه ما يرويه الثقة مخالفا لمن هو اوثق منه او ما يرويه الثقة مخالفا لمن هم اكثر منه وهذا التعريف هذا التعريف ذكره الحافظ ابن حجر عمدتهم ما ذكر على الشافعي رحمه الله تعالى عندما قال ليست الشاب ان يروي الثقة ما لا يرويه الثقات وانما الشاذا يروي الثقة ما يخالف فيه الثقات فاخذ ابن حجر من قول الشافعي هذا ان هذا هو تعريف الشاذ فلذلك غاير ابن حجر بين الشاذ وبين المنكر فجعل الشاذ ما يرويه الثقة مخالفا لمن هو اوثق منه وجعل المنكر ما يرويه الضعيف مخالفا للثقات فهذا التقسيم مما ابتكره الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى اما المتقدمون من اهل الحلم من اهل العلم فلا يفرقون بين الشاب والمنكر فمنهم من يعبر عنه وهو الاكثر يعبرون عنه بانه الحديث المنكر ومنهم من يعبر عنه بانه الحديث الشاذ واكثر كلام الائمة واقوال المتقدمين كاحمد وابي زرعة وابي داوود وابي حاتم وكذلك النسائي والحفاظ المتقدمون اكثر كلامهم في الحديث ان يقول هو حديث منكر ولا يقصرونه على ما تفرد به الثقة او ما خالف الثقة الثقات بل يطلقون المنكر على ما تفرد به الشيخ والثقة وما خالف الثقة غيره وما خالف الثقة ما هو اكثر وما تفرد به الظعيف وما شابه ذلك ولذلك تباينت اقوال المتقدم في معنى الشاذ او معنى المنكر فمنهم من يرى ان الحديث الشاذ ان الحديث الشاذ وما تفرج به من لا يحتمل التفرد ان تتفرد به من لا يحتمل التفرد من الاشياخ من الاشياخ ومنهم من يرى ان الشاذ هو الحديث الذي اخطأ فيه راويه اي حديث خطأ فانهم يسمونه شاذا ويسمونه منكرا فكل حديث وقع في خطأ او اخطأ فيه الراوي فانه يسمى حديث منكر ومنهم كما قال الشافعي وليخالف من هو اوثق او اكثر فيقصر فيقصر الشاب على المخالفة ومن نظر في كلام المتقدمين يرى انهم يطلقون المنكر على ما اخطأ فيه الراوي او ما تفرد فيمن لا يحتمل التفرد لان منهم من يرى وقد آآ ذكر بعضهم ذلك عن عن الخليل وعن البرديجي وعن الحاكم انه يرى ان الفرد المطلق انه شاذ وانه منكر وهذا فيه نظر فان الخليل رحمه الله تعالى يرى ان الحديث الشان هو ان يتفرد به من لا يحتمل التفرد ومعنا منها تلك الاشياخ ليسوا كالائمة الحفاظ المتقنين اليسوا كالائمة الحفاظ المتقنين كشعبة ومالك وسفيان وهذه الطبقة لديهم مكثرون من رواية الاحاديث ولهم رحلة في طلبه فان هذا يسمى تفردهم تفردا مطلقا ويقبل حديثهم فلا يرد على الخليل ولا يرد على الحاكم بحديث نعو النيات لانه يرى ان الفرد ان الهشاش هو ما تفرد به من لا يحتمل التفرد ان يتفرد من لا يحتمل التفرد وهذا ايضا ينسب للامام احمد رحمه الله تعالى انه عد بعض الاحاديث المنكرة قاله حديث منكر لتفرد بعض الاشياخ ويقصدون بالشيخ والذي هو ثقة لكنه ليس على درجة عالية من الحفظ والاتقان مثل الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى الحديث الشاذ لما رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه من طريق ابن عيينة عن عمرو ابن دينار عن عوسج ابن عبد الرحمن عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه ان رجلا توفي على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولم يدع وارثا الا مولى له هو اعتقه هذا الحديث رواه سفيان ابن عيينة عن دينار عاد العوصجة عن ابن عباس مرفوعا متصلا وتابع ابن عيينة تابعه ابن جريج فرواه على هذه رواه كذلك ما رواه سفيان بن عيينة وخالفهم حماد بن زيد رحمه الله تعالى فرواه من طريق عمرو دينار عن عوسجة عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يقل امنع ولم يذكر ابن عباس فهنا وقع خلاف بين رواية حماد ورواية ابن جرير وسفيان. فهذا الحديث اولا وهي قاعدة في باب الشاب او باب ان يكون الحديث مخرجه واحد وطريقه واحد اما تعدت المخارج فانه يأخذ حكم الحديث المستقل ياخذ حكم الحديث المستقل انما يسار الى الترجيح والنظر اذا كان حيث مخرجه واحد وطريقه واحد. هنا نرى ان هذا الحديث رواه عن عن ثلاثة رواه سفيان وعمرو روى سفيان بن جريج وحماد بن زيد عمرو آآ سفيان وابن جريج يصلانه ويرفعانه. حماد بن حماد بن زيد رحمه الله تعالى يقصره على على عوسجة. من يقدم هنا منهم من يرى ان حزن من اوثق الناس لكن نقول سفيان ايضا من اوثق الناس وقد تابعه ابن لجي ابن جريج وهو ثقة فيقدم هنا رواية من وصل من وصل ورفع وتصبح رواية حمام زيد قصور وان القصر في اسناده ولم ولم ولم يجودها بخلاف ابن جريج وسفيان فانهما جودا وحفظه فقدم هنا حديث من حديث سفيان جريج فيقول الحي الشاذلي ايهما حيث ابن المزيد هو الخطأ وحديث سفيان هو الصواب وهو المحفوظ كذلك ايضا مما يذكر هنا ما رواه عبدالله ابن ابي بكر ابن محمد ابن حزم عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن مسعود رضي الله تعالى عنه ان قال تمضمض من اللبن فان له دسما. هذا الحديث وقع فيه خطأ اولا من رواية ان عبد الله ابن ابي بكر محمد ابن عمرو ابن حزم هو ثقة لكنه خولف على الزهري فاخطأ لي فجعله فجعله من قول النبي صلى الله عليه وسلم وجعل صحابيه بن مسعود رضي الله تعالى عنه جعل اخطأ من جهتين من جهة انه جعله قول النبي صلى الله عليه وسلم ومن جهة انه جعله من مسند ابن مسعود رضي الله تعالى عنه وقد روى هذا الحديث الزهري عن عبيد الله بن عبد العتبة بن مسعود عن ابن عباس ان النبي صلى الله عليه وسلم شرب لبنا وتوضأ وتمضمض شرب لبن وتمضمض وقال ان له دسما. رواه الحفاظ من اصحاب الزهري رحمه الله تعالى رواه الاوزاعي رواه غيره ايضا انه طاول حفاظ لاصحاب الزهري فجعلوه من فعل النبي صلى الله عليه وسلم فقد روى هذه اللفظ البخاري ومسلم فجعلوها من فعله ومن مسلم ابن عباس لا من مسند ابن مسعود رضي الله تعالى عنه على ان نقول ان رواة عبد الله بن بكر ابن عمرو ابن حزم انها ليست بمحفوظ والنهي الشاذة ان هذا اللفظ منكر. ويصلح ان نعبر بقولنا شاذ ويصلح ان نعبر بقولنا منكر. والمحفوظ عند المتقدمين انهم لا يفرقون بين قولهم شاذ ومنكر فيقول منكر ويقول ايضا شاذ رحمك الله اذا آآ الشاذ آآ قول الحافظ انه يشترط فيه المخالفة ويشترط فيه المقابل في ان يتفرد ان يخالف الثقة من هو اوثق منه واكثر منه يقول ليس هذا بصحيح بل مجرد بل مجرد ان يخطئ الراوي في الخبر فانه يسمى حديثه شاذ ومنكر ولذلك نقول قول الشامي رحمه الله تعالى انه فسر الشام بقوله هو ان يروي الثقة مخالفا ووثق منه ليس تقعيدا للشاذ ليس تقعيدا للشاذ انما هو في مقام الرد حتى ذكر ابن القيم انه تعالى ان الشافعي ذكر هذا القول في مقام المناظرة حيث ان هناك من احتج عليه بحديث وقال انه شاذ حيث تفرد به الراوي فقال الشاعر تعالى مجيبا لهذا المخالف ليس الشاذ ان يروي الثقة ما لا يرويه الثقات وانما الشاذ وان يروي الثقة مخالفا لمن هو اوثق منه او اكثر منه فهم ليسوا هو الان لا يقعد او تقعيدا لمعنى الشأن المعنى الكلي وانما ذكر من صور الشاذ هذه الصورة وهذا معنى صحيح. اما المتقدمون كاحمد احمد يذكر احاديث كثيرة ويقول يحدث مثل حديث العلاء ابن ابي هريرة في النهي عن الصيام بعد انتصار شعبان قال هذا حديث منكر منكر مثل ذلك ايضا حديث همام ابن يحيى عن الزهري اه الذي رواه اما منيح لاسحاق من عدم اجراء عن ابن جريج عن اسحاق وعن ابن طلحة عن انس بن مالك. انس اتخذ خاتم النوار من ذهب فنزعه. آآ في حديث آآ الزهري عن انس الهمام عن جريج عن اسحاق بن طلحة عن انس بن مالك انه نزع اذا اراد ان يدخل الحمام فنزع خاتما معه من ورق نزع خاتما معه قال ابو داوود هذا حديث منكر مع ان من؟ همام وهو ثقة وابن جريجه ثقة واسحاق ابن ابي طلحة وهو ثقة وانس بن مالك صحابي ومعه قال ابو داوود منكر على قول على قول الحافظ هنا يقول ايش حكم هذا؟ حديث حديث شاذ مع انه ما يراه لانه ما يخالف مع ان المحور حديث النوراوي الزهري رواه زياد عن الزهري عن اتخذ خاتم الورق ثم نزعه هذا هو المحفوظ فرواه همام فاخطأ فيه فجاء من قول حديث جريج عن اسحاق عن انس انه دخل الخلاء فنزع خاتمه فنزع خاتمه. يقول هذا الحديث منكر ويجوز ان نعبر عنه ايضا بالشام ولذلك عندما ذكر ذكر الحافظ ابن الترمذي تعالى في تعريف حديث حسن قال والا يكون شاذا والا يكون شاذا فما مراد التم بقوله الشاذ؟ مراده الا يكون مما اخطأ فيه الراوي او استنكر عليه. انه يكون لا يكون حديث منكر والا يكون مما اخطأ فيه الراوي الحديث الذي اخطأ فيه الراوي يسمى حديثا سمى حديثا منكرا وان شئت سميت ايضا شاذ. فنقول لا مشاحة الاصطلاح ان سميناه شاذا فهو كذلك. وان سميناه منكرا فهو وايضا تسمية الاكثر له. فابو داوود والنسائي وابن وكذلك ابو حاتم وابو زرعة. وجمع من الحفاظ يطلقون اسم النكارة على ما اخطأ فيه الراوي او تفرد فيه الراوي او خالف فيه الراوي. يسمى هذا كله عندهم منكر وهو بمعنى الشاذ وعلى هذا نقول آآ ان ما يؤخذ ان من قال ان قول الامام احمد او قول البرديجي او قول الخليلي ان الشاذ ما تفرد به الثقة مطلقا نقول ليس هذا بصحيح وانما مراد الائمة ان الشاذ الذي هو المنكر ما تفرد به من لا يحتمل التفرد فيؤخذ من هذا ان الحديث الشاهد والمنكر هو اما ما اخطأ فيه الراوي وهذا يسمى منكر اما ان يتفرد بالحديث من لا يحتمل التفرد من الاشياخ وهذا يسمى ايضا منكر وهذا عند بعظ اهل العلم ليس عند عند الجميع او يخالف من هو اوثق او هو او منهم اكثر ويعرف الخطأ بمخالفة الاصول الخط مخالفة الاصول هذا يسمى خطأ ومن من الرواة من يكون ثقة و وبعد خطأ في حديث له يترك حديثه ولا يقبل وهذا يفعل او فعله الائمة رحمهم الله تعالى ولذلك آآ قول بعضهم ان ان قول احمد ان الحديث الفرد منكر هذا ليس بصحيح وان مراد احمد ومن شابه من الائمة كما ذكر ذلك ابن رجب ان المرابح المنكر عندهم ما تفرد به من لا يحتمل التفرد او ما اخطأ فيه او ما اخطأ فيه الراوي فهذا هو الذي يسمى منكر قال بعد ذلك وان وقعت المخالفة مع الضعف فالراجح يقال له المعروف ويقابله المنكر هذا اللي ذكره الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى من التقسيم الذي ابتدعه وابتكره ولا يعرف من سبقه الى هذا التفريق بين الحديث المنكر والحديث الشاذ بل المستقرئ لكلام المتقدمين يرى انهم لا يفرقون بين المنكر والشاذ وان المنكر والشاهد عنده بمعنى واحد فالحديث الذي يرويه الضعيف مخالفا للثقات يسمى منكر والحديث الذي يرويه الثقة ويخطئ فيه يسمى ايضا منكر وانما الذي اخذ على الحافظ قصر المنكر على ما تمر به الظعيف او قال فيه الثقات هذا الذي اخذ على الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى واما ان كونه منكر فهذا لا اشكال فيه. لا اشكال في ان الحديث الذي روي الضعيف منكر ولا اشكال في الحي الذي يرويه الضعيف مخالف للثقات انه منكر وهذا بلا خلاف وانما الذي يؤخذ ويشكل هل هذا مخصوص بالظعيف او ان الائمة يطلقون المنكر على ما تفرد به الثقة واخطأ فيه الثقة. ذكرت قبل قليل ان الائمة سموا احاديث مما رواها الثقات مناكير بل قال ان عنده مناكير مثلا كما ذكرنا قبل قليل حيث علاء بن عبد الرحمن ابيه قال الامام احمد هو حديث منكر وكذلك مثل الحديث همام الذي ذكرناه قبل قليل حديث اسحاق بن ابي طلحة عن عسمانك انه اتخذ دخل الحمام فنزع خاتمه قال ابو داوود هو حديث منكر وكذلك قال النسائي في غير حديث انه منكر. وكذلك قال ابو حاتم وابو زرعة وغيرها حفاظ في احاديث يرويها ثقات وقالوا هي مناكير اذا ليس قول الحافظ ان المنكر يتفرد به الضعيف ما خالفه الظعيف نقول هو من المنكرات وليس وليس المنكر مخصوص به تقولون منكرات وليس المنكر مقصود به. ذكر مثالا لذلك ما رواه حبيب ابو شبيب ابن حبيب الزيات عن ابي اسحاق السبيعي عن العيزار ابن حريث عن ابن عباس قال النبي صلى الله عليه وسلم قال من اقام الصلاة واتى الزكاة وحج وصام وقرأ الضيف دخل الجنة. هذا حديث قال ابو حاتم هو حديث منكر وذلك ان حبييب بن حبيب ضعيف الحديث ومعنى وقول ابو حاتم نحو منكر لا يعني ان المنكر محصورا برواية الضعيف. وكذلك قول مسلم عندما قال المنكر وان يعرض حديث الراوي على احاديث ثقات فلا تراه يوافقهم واضح؟ قال حديث منكر نقول هذا صحيح يسمى منكر. لكن ليس هذا محصورا في تخصيصه للمنكر لا يروث الضعيف. بل الائمة المتقدمون يذكرون المنكر على عموم الخطأ فكل حديث اخطأ فيه الراء يسمى منكر ولو كان ولو كان ثقة ولو كان من الائمة وكذلك ما يكفر به من لا يحتمل التفرد وان كان وان كان ثقة فانهم يطلقون على حديث ايضا انه منكر واذا خالف يسمى ايضا حديثه منكر قال ابو قال ابن رجب تعالى ولم اقف من المتقدمين على حد المنكر من الحديث وتعريفه الا على ما ذكره البردي ابو بكر البرديجي في قوله ان المنكر هو الذي يحدث به الرجل عن الصحابة وعن التابعين عن الصحابة لا يعرف ذلك الحديث وهو متن الحديث الا من طريق الذي رواه فيكون منكرا فهذا منه اذا كان الذي رواه من الاشياخ الذي لا الذين لا يتحمل ما تفرد به ام ان كان لا يتفرد لك شعبة او الزهري ذكر مسلم ان الزهري تفرد بسبع بخمسين لفظة لم يشاركه فيها غيره كلها قبلت من ذاك حيث انس حديث عن انس انه دخل وعلى رأسه دخل الحرب وعلى رأسه المغفر صلى الله عليه وسلم اذن قول الحافظ ان المنكر مغايد الشاهد اقول هذا ليس بصحيح بل الملك والشاذ معناهما واحد من المتقدمين وان المنكر يطلق على الشاب والشاذ يطلق ايضا على المنكر على مغايرة بين المتقدمين في جهة الاصطلاح واما واما قصر المنكر على ما تفرد به على ما خالفه الظعيف الثقات فهذا مما ابتكره ابن حجر ولا يعرف هذا هو يسمى منكر عند المتقدمين اي حديث يخطي فيه الراوي يخطئ فيه الراوي سواء كان ضعيفا او ثقة يسمى يسمى منكر. واذا كانت الثقة يتفرد بحديث لا يشارك فيه غيره وهو من لا يحتفل المنكر فمن باب اولى ان يكون الظعيف حديثه منكر ايضا واذا كانت الثقة اذا خالف ثقة سمحي منكر من باب اولى ان يكون الضعيف اشد اشد نكارة فهذا التعريف هو اصطلاح اذا اذا قلنا منكر فمعناه الذي اخطأ فيه الراوي والله تعالى اعلم ونقف عند قوله ومن وما تقدم لكم من مفرد النسبي ان وجد بعد ظن والله نقل على هذا ما الفائدة الحافظ الحافظ يريد ان يسهل يسهل لمن يقرأ هذا الكتاب ويحفظ الكتاب ان يفرق بين لفظة منكر وشاذ. فهو هي عملية اصطلاح فقط. لكنه ما يسمى هذا الحديث اللي سماه المنكر سر هشام سميه هشام سمى منكر فيضعف الراوي. يقول له هو يقول يا رب الشاب لا يكون الظلم كان يكون في الراوي الضعيف هادشي غادي يكون في الثقة طيب الامام احمد سمى راويين سمن كان ما عنده مشكلة ليس معنى منكر انهم ان ان متروك بس اخطأ فيه. عندما يقول فلان حيث منكر في قول عندما يقول الراوي حديث المنكر اما اذا كان مطلقا في جميع احاديثه واما نكارا نسبية في بعض احاديثه فاحمد ماذا يقول هذا حي منكر ليس منا جميع حيث العلاوة المنكرة بل منها ما هو صحيح منها ما هو منكر. حمام سلمة عنده مناكير ولو ما لهم منكرات وخطة في غير ما حديث ومع ذلك هو امام حافظ مقبل ان يقبل حديثه فالاوائل يرون ان الراوي اذا تبين خطأه هذا قاعدة. يتبين خطأ الراوي فانه يكون منكرا في الحديث الذي رواه واضح يعني فقط هو يعني اصطلاحي. هي فقط هي اصطلاح بس. يعني حتى لو سميت الشهادة واسع. كل كل ما قيل في منكر الثقة ومن باب اولى في الضعيف