يا رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم اغفر لنا ولشيخنا ولوالدينا وللسامعين. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى في متن نخبة الفكر والمسند مرفوع صحابي بسند ظاهره الاتصال. فان قل عدده فاما ان ينتهي الى النبي صلى الله عليه وسلم او الى امام ذي صفة علية تلك شعبة فالاول العلو المطلق. والثاني النسبي. وفيه الموافقة وهي الوصول الى شيخ وهي الوصول الى شيخ احد المصنفين من غير طريقه. وفيه البدل وهو الوصول الى شيخ شيخه كذلك. وفيه المساواة وهي استواء عدد باسناد من الراوي الى اخره مع اسناد احد المصنفين. وفيه المصافحة وهي الاستواء مع تلميذ ذلك المصنف ويقابل العلو باقسامه النزول. نعم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه نعيم ذكرنا ما يتعلق المرفوع والموقوف والمقطوع بينا معنى مرفوع وبين ومعنى مقطوع وهذه الاقسام تدور على ما يضاف الى النبي صلى الله عليه وسلم فهو المرفوع كما يضاف الى الصحابي فهو الموقوف وما يضاف الى التابع فهو المقدور والمقطوع بقي هناك قسم رابع وهو المخضرم واما ان يكون ابي او تابعي وهناك قسم ثالث وهو المخضرم المخضرم بينا انه من ادرك زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يلقه وادرك زمن الجاهلية او ادرك قومهم على الجاهلية هذا هو المخضرم الذي جمع بين زمانين جمع بين زمن الجاهلية وزمن الاسلام ولم يلقى النبي صلى الله عليه وسلم هذا يسمى مخضرم آآ ابي وائل شقيق بن سلمة انه من المخضرمين ذلك ايضا طاووس فانه ايضا من وميم ادرك زمن الاسلام والجاهلية كان قيس ابن ابي حازم كذلك الصلالحي زمن الجاهلية وزمن الاسلام كذلك ابي عثمان فلنهدي بنين فهذا المخضرم هو من ادرك قومه على الجاهلية وادرك زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يؤمن بالنبي صلى الله عليه وسلم او لم يلقى النبي لم يلقى النبي صلى الله عليه وسلم امن به امن بالنبي صلى الله عليه وسلم لكنه لم يلقه لكن لم يلقاه فهذا يسمى مخضرم عند اهل العلم وقد ذكره ابن عبد البر باستيعابه فظن القاظي عياظ انه يعدهم من الصحابة الصحابة وهذا ليس بصحيح وانما اراد ابن عبد البر ان يجمع الطبقة الاولى كل من ادرك الطبقة الاولى ذكره ابن عبد البر في واستيعابه وهو الذي اراده هذا ما يتعلق بمسألة آآ حضرموت ذكرنا ايضا في مسألة وهي مسألة التابعي وان ما ينسب اليه يقال له مقطوع وجاء عن الشافعي رحمه الله تعالى انه عبر اه بالمقطوع عن المنقطع. جعل الشافعي وكذلك بكر الحميدي وكذلك عالدار قطني انهم سموا المقطوعة بالمنقطع المقطوعة بالمنقطع وجاء عن غيرهم ايضا من سمى المنقطع المنقطع بما يضاف الى التابعي كالبرديجي وغيره ايضا فهذا الاختلاف لا يضر الذي يعنينا هنا ان اهل الاصطلاح ناسب ما يقال نسب ما يضاف الى التابع بانه مقطوع بانه مقطوع. الذي قاله التابع ومن دونه فهو مقطوع. اما المنقطع انه يتعلق بالاسناد وهو ما سقط بالاسناده راو او اكثر ثم ذكر هنا ما يتعلق بالمسند المسند اختلف اهل العلم في ظبطه في تعريفه على اقسى على اقوال ثلاثة فمنهم من قال ان المسند كما قال الحافظ مرفوع صحابي بسنده بربوع صحابي بسند ظاهره الاتصال هذا عرفه الحافظ ابن حجر ان المسند وان المسند مرفوع صحابي بسند ظاهره الاتصال وهذا التعريف هذا التعريف اه ذكره ايظا الحاكم في علومه فقال وقال لا يستعمل الا يقول الحاكم لا يستعمل الا في المرفوع طريق ولا يستعمل الا في المرفوع المتصل. يقول الحاكم المرفوع لا المسند لا يستعمل الا في المرفوع المتصل قال ايضا هو ما رواه المحدث عن شيخ يظهر سماعه منه يظهر السماع منه وكذا شيخه عن شيخه متصلا الى الصحابي فيقول هذا هو المرفوع في ظهر ان يكون متصلا من كل راوي الى من فوقه الى النبي صلى الله عليه وسلم فيكون المسند هنا وكل اسناد اتصل اسناده كل حديث واسناده الى النبي صلى الله عليه وسلم وكان ظاهر الاتصال يسمى هذا مسند فما كان ظاهره الانقطاع فعند ابن حجر وافقه كان الحاكم وغيره لا يسمى هذا ما يسمى مسند. اذا شرط المسند عند بعض الحديث انه ما اتصل اسناده الى النبي صلى الله عليه وسلم فان كان في اسناده انقطاع فانه لا يسمى مسند القول الثاني انه ما اتصل ما اتصل باسناد منتهاه ما اتصل اسناده الى منتهاه وهذا يكثر الاستعمال فيما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم ويسمى المسند حتى الذي اضيف الى الصحابي والتابعي يسمونه مسندا فهو كل ما اتصل اسناده الى منتهاه يسمى مسندا. فيدخل في هذا ما اضيفه للنبي صلى الله عليه وسلم وما اظيف الى الصحابة ومن بعدهم القول الثالث هو ما رفع للنبي صلى الله عليه وسلم سواء كان متصلا او منقطعا هي ثلاث تعاريف التعريف الاول هو ما اتصل اسناده او كان ظاهره الاتصال الى النبي صلى الله عليه وسلم فقصر المسند الى ما اضيف الى النبي صلى الله عليه وسلم القول الثاني المسند ما اتصل اسناده الى منتهاه وليس مقصود عن النبي صلى الله عليه وسلم لو التابع يسمى مسند اي انه روي روي بالاسناد. القول الثالث ان المسند هو ما اضيف للنبي صلى الله ما اسند الى النبي صلى الله عليه وسلم سواء كان منقطعا او متصلا فانه يسمى يسمى مسندا فكل ما رفع للنبي صلى الله عليه وسلم كان سواء كان متصلا قطعا فانه يسمى مسند وهذا القول هو قول ابن عبد البر رحمه الله تعالى فهنا يعني نقول لا مشاهد اصطلاح لكن الاصل ان المسند هو الذي يروى باسناد متصل هذا الاصل المسند والحديث الذي يروى باسناد ظاهر الاتصال ظاهره الاتصال فلو كان في هذا الاسناد انقطاع خفي ان يكون احد رواة المدلس وقد عنعن او يكون فيه ارسال خفيف انه يبقى انه مسند انه ولذا قال سبحانه وتعالى اخرج سمى كتابه المسلم من حديث النبي صلى الله عليه وسلم مع ان قد اعل عليه بعض الاحيان التي فيها شيء من كذلك مسلم تعالى اخرج احاديث كثيرة مسندة وعلت عليه بعض الاحاديث فيها شيء من الانقطاع فالمسند اذا هو ما اتصل اسناده الى النبي صلى الله عليه وسلم فاتصل اسناد النبي صلى الله عليه وسلم لم بسند ظاهره الاتصال قال وهناك من يتوسع فيدخل في نسانيد ما اضيف الى الصحابي رضي الله تعالى عنه ويسمي ذلك مسندا لانه روي باسناد سواء كان قاطعا الى منتهاه ولذلك نجد مسند احمد مسند ابي جعله الطيارس فيها عن واقوال على النبي صلى الله عليه وسلم اما هذي كلها مسانيد اي مسند فلان ومسند لا مسلم فلان فيكون المعنى هو ما اتصل الى منتهى الى منتهى تم يسمى هذا يسمى هذا الحديث مسند وبعضهم يتوسع العبارة يقول المسند كل اسنده راويه. كل قوي قائله كل حديث سند الراوي الى قائله فكل اسناد به الاسناد الى قائله يسمى هذا مسند وما وما لم يكن كذا فانه لا يسمى لا يسمى مسند لا يسمى مسند ثم ذكر قال بعد ذلك دخل فيما يسمى العلو العلو والنزول. قال فان قل عدده اي قل عدد الاسناد لان الاسناد هو الطريق الموصل طريق الموصل المتن والاسناد اما ان يكون اه رجاله كثر واما ان يكون رجاله في قلة وآآ هذا هذا الفن الذي يسمى والنازل هذا من لطائف الطائف الاسارية والاصل ان مثل هذا لا ينبني عليه صحة ولا ضعف لكن لا شك لا شك ان الاسناد العالي الاسناد العالي هو اسلم في الغالب من الضعف لقلة رجاله بخلاف اذا كثر رجال الاسناد فانها لمظنة الخطأ والوهم وعدم وعدم ظبط الحديث فكلما قل رجال الاسناد فان هذا اشرف فان هذا اشرف حتى قال معين قد حضره الموت قال ما تتمناه؟ قال بيت الخال واسناد ان بيت الخال والاسناد العالي اي يطلب علو الاسناد رحمه الله تعالى قال فان قل عدده فاما اذا قل عدد الاسناد فهو اما ان ينتهي الى النبي صلى الله عليه وسلم بقلة العدد واما ان ينتهي الى امام ذي صفة علية كشعبة وهذا يسمى فالعلو ينقسم الى قسمين العلو ينقسم الى قسمين علو مطلق وعلو النسبي العلو المطلق الذي ليس بعده علو وليس بعده شيء هو العلو الى النبي صلى الله عليه وسلم كلما كان الاسناد والنبي صلى الله عليه وسلم اقل رجالا فان هذا الاسناد يسمى العالي يسمى اسناد عالي. فهذا ما قصد الحظ بقوله فان قل عدده فاما ان ينتهي النبي صلى الله عليه وسلم فهذا هو العلو المطلق او الى امام ذي صفة علية كشعبة فالعلو النسبي فالعلو النسبي اي انه عالي بل الامام شعبة عالي بالنسبة لصحيح البخاري. عالي بالنسبة للامام مالك فانا مثلا يعني اسناد الى مالك جان اقل يكون هذا عالي بالنسبة للامام مالك لان النبي صلى الله عليه وسلم يقول هذا عالم وقال وهو ما قصد اذا المقصود العلو هو قلة رجال الاسناد. المقصود بل هو قلة رجال الاسناد والنزول هو كثرة رجال الاسناد فاذا كثر رجال الاسناد وبعد آآ اعد ما بينك وبين النبي صلى الله عليه وسلم فان هذا يسمى نزول كلما قل الرجال بينك وبين النبي صلى الله عليه وسلم فهذا يسمى العلو المطلق. قال العلو المطلق اذا هو القرب من النبي صلى الله عليه وسلم من حيث عدد الرجال. هذا هو بعد عريف العلو المطلق هو القرب من النبي صلى الله عليه وسلم من حيث عدد الرجال وكلما قل الرجال فانها يسمى اعلى اسناد عالي فمن من الاسئلة العالية ما يرويه مثلا ما لك عن نافع ابن عمر وهنا مالك بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم كم؟ بينه وبين رجلين دافع وابن عمر فقط فهذا يسمى ثلاثيات هذا ايضا من الثلاثيات البخار عنده ثلاثيات ايضا مسلم عنده ثلاثيات ابن ماجة عنده ثلاثية كذلك آآ وداوود عنده ثلاثيات الترمذي ايضا عنده ثلاثيات الامام احمد عنده ثلاثيات ايضا كثيرة فهذه الثلاثية تسمى من اعالي الاسانيد حيث ان الرواة كان عددهم قليل فمالك عن نافع ابن عمر بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم رجلان بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم رجلان والذي يروي عن مالك يكون بين بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة رجال فهذا علو في الاسناد يسمى العلو المطلق اما العلو النسبي وهو ان ينتهي الى امام بصفة شعبة كمالك كالزهري وغيرهم فيرتفع اسناده اليه فقد ارويه عن ما لك انا من طريق عشرة رجال ويرويه غيري عن مالك من طريق خمسة رجال فهذا الاسناد بالنسبة للاخر هو نادوا العالي وانا بالنسبة له اسنادي نازل وهذا يحصل ايضا في هذا الوقت الان من من يروي الاحاديث الاسانيد قد يكون اسناده عالي لانه متقدم متقدم في الاخذ عمن فوقه وقد يكون اسناد عالي مثلا آآ عندما اروي انا مثلا اروي عن الشيخ بن باز عن الامام ابراهيم عن ام عبد الرحمن الامام الحسن عن ابيه كل هالاسناد نادي نازل لكن عندما يروي يروي مثلا آآ بعضهم يروح عن الشيخ محمد ابراهيم مباشرة ان يقول هذا اسناده اعلى فقد اتعاصن هذا الرجل فيكون اسنادي نازل واسناده عالي وهذا ايضا من علو الاسناد من جهة من جهة الاساير لان الشيخ اذا تأخرت وفاته فانه يضر يضر طلابه لانه سيشارك طلابه من سيأتي بعد ذلك بمثلا شيخ عمر مئة سنة وقد ادركه بعض طلابي قبل خمسين سنة ما جاء بعد ذاك بخمسين الطالب الاخر يكون اشترك بها الشيخ بنفس يسمى هذا بالسابق واللاحق ويكون ايضا هو علو من جهة ايش؟ الذي يأخذ من المتقدم اعلى اسناد الذي يأخذ من المتأخر هذا رأي الشيخ ابن باز له طلاب كثر. فطلابه القدماء اكابر مثلا من اخذ عنهم قولوا اسناد واعلم من اخذ من متأخر طلاب الشهر تعالى فهذا يظل يدخل في العلوم العلو الذي هو العلو النسبي بالنسبة للشباب بن باز اما بالنسبة فهو كلما قرب كلما قرب من النبي صلى الله عليه وسلم بقلة الرجال ان الاسلام يكون عندئذ يكون عالي وقد كان السلف رحمه الله تعالى يطلبون علو الاسناد قد رحل شعبة ورحل ايضا آآ كذلك جاء ابن عبد الله رضي الله تعالى عنه رحل جابر ابن عبد الله في حديث القصاص حتى اتى لعبد الله ابن انيس ليحدثه القصاص هذا من باب طلب علو الاسناد وكذلك شعبة دار بين مدن كثيرة ليطلب علو الاسناد ولذلك كما ذكرت ان يحيى بن معين كان يتمنى ان يتمنى بيت الخال واسناد العال عند موته فالاسناد العالي مقدم على الاسناد النازل مقدم على الاسناد النازل على يقدم الاسناد النازل لكن بشرط متى يقدم الاسناد العالي على النازل اذا كان الاسناد صحيح اما اذا كان العالي ضعيف والنازل ضعيف اذا كان العاري ضعيف والنازل صحيح فان النازل يقدم هنا لاجل اي شيء صحته وانما يكون الشرف في العلو اذا كان اسناده صحيح طرف العلو اذا كان اسناده صحيح. اما اذا كان كاسناد جبار ابن مغلس مثلا وهو وفي الحديث وهو يروي بعلو ان الطريق فان الاخذ من طريقه ليس علوا لانه لان الاسلام من طريقه ضعيف. فيكون النازل هنا اصح واقرب واولى من الاسناد العالي لظعفه اه فبعض الاساتذة العالية يكون مسلسل بالمتروكين والمجهولين والضعفاء فلا يلتفت اليه وقد يكون الاسناد نازل مسلسل الائمة والحفاظ والمتقنين فهذا يقدم على الاسناد عليه. اذا الاصل ان الاسناد العالي قدم على اسناد النازل بشرط ان يكون صحيحا اما اذا كان ضعيفا فان الاسناد النازل قولوا اصح واولى من الاسناد العالي. واذا يحرص طالب العلم دائما ان يطلب الصحيحة ان وجد اسنادا صحيحا عاليا انه لا يعدل به الصحيح النازل وهذا يفعله مسلما قد يخرج عن سعيد بن سعيد مثلا صلة له وهو عنده صحيح من جهة اخرى لكن اذا اخذه من غير طريق سويد بن سعيد ايش يقول ان قد نزل في اسناده فهو يكل هذا الى الى اهل الحديث لم يعلمون ان الحديث صحيح متنه من طريق من طريق اخر وانما اخذ من طريق السويد طلبا لعلو الاسناد وهنا يكون هذا الحديث متنه صحيح لكن مسلم طلب علو الاسناد في اخراجه من طريق سويد بن سعيد الله تعالى ذكر هنا العلو آآ الذي هو العلو النسبي انه ينقسم الى اربعة اقسام الموافقة البدل والمساواة والمصافحة فالموافقة قال الحافظ وهو الوصول الى شيخ احد المصنفين للوصول الى شيخ احد المصنف عرفنا الان ان هناك علو مطلق وهو القرب من النبي صلى الله عليه وسلم بقلة رجال اسناده. العلو النسبي وان علو الى مصنف او الى امام الائمة هذا العلو اذا كان لمصنف يقسمه او اهل الاصطلاح الى موافقة والى بدل والى مساواة والى طافحة اما الاول قال وهو الوصول الى شيخ احد المصنفين من غير طريقه من غير طريق يسمى هذا موافقة. فكأنني وافقت البخاري في شيخه اخرج البخاري حديث العلم النيات مثلا طريق طريق الحميدي عن مالك عن محمد ابن ان يحيى بن سعيد محمد إبراهيم يأتي الذي يطلب الموافقة فيخرجه من غير طريق البخاري ولكن باسناده الى الحميدي فيكون هنا وافق البخاري في من شيخي يسمى هذا موافقة فيقول الذي اتى واخرج الحديث بغير طريق البخاري وصل لو لو اخرج الحين من طريق البخاري لنزل فاخرجوا من طريق اخر حتى يوافق البخاري يسمى هذا موافقة يسمى هذا موافقة لانه وافق البخاري في شيخه. ومثال ذلك يعني مثلا يأتي احد المصنفين الى صحيح البخاري فيروي حديثا من احاديث غير طريقه ويصل الى شيخ البخاري فيكون بينه وبين ذلك الشيخ اقل رجالا فيما رواه من طريق البخاري مثلا لو رويت من طريق البخاري قد يكون بيني وبين شيخ البخاري سبعة ولكن لو رويت من طريقي يكون بيني وبين شيخ خمسة هنا اقول وافقت البخاري بهذا العلو هو علو يسمى علو من جهة علو النسبي وهو يسمى بالموافقة اذا اذا كان دونك ويسمى القسم الثاني البدل وهو الوصول الى شيخ شيخه. البدل الوصول الى شيخ شيخه وهو ايضا من انواع العيون النسبي وهو البدو بانه الوصول الى شيخي شيخي احد المصنفين يعني لم يصل الى شيخ البخاري وانما وصل الى شيخ شيخ السعدي يعد نقول وموافقة في شيخ البخاري واضح؟ البدل هو موافقة الشيخ البخاري الموافقة هو هو في شيخ اه في شيخ البخاري البدل في شيخ شيخ البخاري الموافقة في شيخ البخاري وليس في البخاري. اذا الموافقة هي في شيخ البخاري والبدل لشيخ شيخ شيخ البخاري قد نقول ان الموافقة للبخاري تكون هي الموافقة والبدء يكون معناه والموافقة البخاري واضح الموافق بينهما بينهما يعني فعل واحد الا انهم يختلفوا من جهة اي شيء. ان الموافقة في المصنف والبدن في شيخ المصدق فاذا ارتقيت باسمها قلت موافقة في شيخ البخاري والبدن هو معنى الموافق سيد البخاري فهذا معنى الموافقة. اذا الموافقة في المصنف والبدل في شيخ الموافقة في شيخ المصنف والبدل في شيخ شيخ المصنف واضح فاذا اردت ان اسميها موافقة لشيخ الموصل وش اقول وموافقة في شيخ في شيخ ووقت البخاري وافقت شيخ البخاري في شيخه. واذا اردت البخاري اقول موافقة لشيخ البخاري واضح هذا معنى الموافقة والبدو بمعنى الاول قال فان القسم الثالث المساواة وهو ان يستوي هو استواء هذا الاسلام للراوي الى اخره لاسناد احد المصنفين مثلا البخاري يروي الحديث يروي الحديث من طريق اربعة رجال فانا ارويه ارويه مثلا بنفس العدد الذي رواه البخاري الى الى النبي صلى الله عليه وسلم ثم هذا مساواة وهذا قد يكون في الزمن الاول قال بانه استواء عدل الاسناد من الراوي الى اخره مع اسناد احد المصنفين. مثل النسائي مثلا يعني يروي حديثا آآ مثلا يروي احدى عشر رجلا باسناد له فيأتي الحاضر بالحجر مثلا النسائي له عشاريات في الاساليب فيروي حديثا من عشرة رجال ثم يأتي الحاضر بن حجر اخر خمسة قرون قبل او بعد قرون او خمسة قرون في عام ثلاث مئة وثلاثة وتوفي هجت من ثمان مئة اثنين وعشرين بينهم ما يقارب مئة سنة فيأتي الحائض بالحجر ويروي نفس الحديث بعدد عشرة رجال او احدى عشر رجل يقول الحاف الحجر الان والنسائي بهذا الحديث هذا مساواة فالمساواة هي ان يستوي الراوي باسناده الى النبي صلى الله عليه وسلم كما يستوي احد المصنفين الى النبي صلى الله عليه ما يسمى تم ايضا علو علو النسبي المصافحة وهي الاستواء مع تلميذ ذلك المصنف يعني بدل ان اصل للبخاري اصل الى تلميذه فكأني طافحت البخاري فاخذت اذن هذا اذا عندنا الان موافقة عندنا بدل عند المساواة عندنا مصافحة الموافقة هي موافقة البخاري في شيخه البدل لشيخ شيخه البدن هو آآ الوصول الشيخ شيخ شيخ البخاري وصولا شيخ شيخه كذلك. المساواة هو ان يستوي عدد اسناده بعدد اسناده المصنفين المصافحة وان وافق ان ان يوافق تلميذ المصنف تلميذ المصنف يعني وافقت المصنف وهو المصلى وهي الاستواء باع التلميذ ذلك المصلى يعني مثلا احد اه مثلا او غير ممن اني ممن يروي عن البخاري كابن شاكر او او غيرهم روى حي عن عن البخاري للنبي صلى الله عليه وسلم يأتي احد يروي بنفس الاسناد الى الى الى تلميذ البخاري فيسمى هذا طافحة هذا اذا هذا النوع من انواع العيون النسبي وهو المصافحة وعرف المؤلف بانها الاستواء مع تلميذ ذلك المصنف ومثالها ان تقع المساواة مع من بات قلب علم البخاري يعني تلميذ المصنف يروي اسنادا للنبي وسلم وارويه انا من غير طريقه مثلا فاساوي نفس الطريق واذا تساوي العدد مع تلميذ المصنف تم هذا المصافحة ويتساوى مع المصنف يسمى تم المساواة واذا وافقت اذا يعني آآ قهوة كما قال الحافظ والوصول الى شيخ احد المصلين بغير طريقه والبدل هو الوصول الى شيخ شيخه من غير طريقه هذا ما يتعلق بمسألة العلو النسبي. قال ويقابل ذلك بالعلو باقسامه النزول وضد ذلك هناك نزول مطلق هناك نزول نسبي. النزول المطلق هو كلما كثر عدد الرجال وبعد بين الراوي النبي صلى الله عليه وسلم بين النبي صلى الله عليه وسلم تم هذا نازل كلما بعد آآ كلما يعني كثر العدد بين الراء وبين النبي صلى الله عليه وسلم فان هذا نزول كما ان هناك علو مطلق نقول ايضا هناك نزول نزول مطلق وهذا يعني كلما بعد الانسان من النبي صلى الله عليه وسلم فانه يكون نازل كذلك يدخل في هذا اكسوة وهو المصاب المساواة كل ما بعبد كلما سمي الاسناد الاسناد نازل بعكس او قابل العلوم باقسامه النزول باقسامه ايضا هناك تقسيم اخر كما ذكرنا قبل قليل وهو اه علو من حيث الصفة الصفة ومعنى ذلك القلوب من حيث العدد ذكرنا ان العلوي ينقسم الى قسمين من حيث العدد وعلو من حيث الصفة من حيث العدد كما ذكرناه قبل قليل واما من جهة الصفة هو تقدم السماء والتلميذين يكون هناك تلميذان يرويان عن شيخ احدهما تأخرت وفاته والاخر تقدمت وفاته من يروي عن متقدم يقول اسناده اعلم انه مثلا جهد ابن باز رحمه الله تعالى روى عنه جمع كثير منهم من روع المتقدم واضح وتوفي قديما ومنهم من روى عنه متأخرا وعمر الذي يروي عن الاول اللي بات قديما يكون اسناده اعلى من جهة الاسناد الاخر فيسمى علوم الجهاد من جهة الصوير للعدد العدد واحد لم يتغير العدد المثل الذي يروي من طريق الراجحي هشام باز هو نفسه الذي يروي بالطريق مثلا اصعب طلاب الشيخ اه مثلا خل اقول يروي عن الشيخ بن باز نقول نفس الاسلام لكن من جهة القدم الراجحي اقدم رحمه الله تعالى فيكون الاخذ عند عبد العزيز الراجحي عن الشيخ ابن باز اعلى اسنادا لمن خذ عني عن الشغلة لان اسنادي بالنسبة له لان هذا متقدم وانا متأخر مثلا من جهة العمر فهذا يسمى علوم من جهة الصفة علوم من جهة الصفة اذا هذا ما يتعلق بالعلوم والنزول وكما ذكرت ان العلو النزول انما هو آآ من لطائف الاسناد ومن ما يقوي الاسانيد خاصة اذا كان اذا كان الاسناد عالي لان العلو مظنة السلام الى الخطأ والسلام الى الضعف بخلاف النزول فانه مظنة الخطأ مظنة دخول الوهم والخطأ على الحديث فكلما قل عدد الرجال كلما كان الخطأ اقل وكلما كان عدد الرجال اكثر كلما كان الخطأ مظلة الخطأ اكثر والعبرة بالعلو ان يكون صحيحا اما اذا كان العالي ضعيفا ان النازل يقدم عليه اذا كان صحيحا والله تعالى اعلم واحكم وسلم وبارك استغفر الله من طريق والطريق الاول عندنا الان المصاب الموافقة بدل الموافقة والبدل ان يأتي انه مغلق اتي باسناد لي واصل الى شيخ البخاري اخر هذا الاسناد الوحيد البدل جاوز البخاري واتجاه شيخ البخاري واخذ من شيخي يعني باسناد اخر مثلا عندنا مثلا روى عن البخاري مثلا مثلا روى عنه غيره انا ااتي من طريق ابي داوود ابي الحميدي ولا ليش الان وافق البخاري في شيخه في شيخ شيخه مثلا مالك مالك البخاري روي عن يروي عن الحميدي ميدي عن مالك عن يحيى اتي انا مثلا وارويه باسناد من طريق النسائي هاد الحميدي من طريق عن قتيبة عن مالك واضح وليش الان ضغط البخار وشيخ البخاري صار بدني فالموافقة كاتب مصنف الموافقة اذا اردنا ان لانها بدلا الموافقة لشيخ موافق المصنف في شيخه موافقة شيخ البخاء لشيخ شيخ شيخ البخاري لشيخ البخاري بدل لاني وافقت في من وفي شيخ في شيخ شيخه البدل يكون في حق المصنف بدلا وفي حق شيخه يكون موافق المساواة يتساوى اسناده ومن طريق من طريق اخر ها انا اتي به واريه بالطريقة لا حتى لو اتفقوا بعدين اهم شي اني ااتي بطريق طريق البخاري كيف تغير طريقة البخار البخاري الذي يرويه عن يروي مثلا يحيى بن سعيد اجي انا واروي هذا الحديث مثلا النبي صلى الله عليه وسلم سواء وافقت في اولا بوابة اروي الحديث الى النبي صلى الله عليه وسلم الاخرة اخر وعدد وعدد الان كم وخمس ولا خمسة المساواة المصافحة هي الموافقة ادعو له مطلق اي بس هو الان والان يعني ويصل البخاري في احد يصل هذا ما في لكن الان عندنا ما في احد هو علونا الان كل علوم موجودة علو ايش ما في احد له النبي صلى الله عليه وسلم الكل يمر كل كل من يمر باحد المصنفين لكن يقولون هنا مثلا البخاري بطريق اربعة رجال ويأتي اخرهم رغبة رجال يقول هو علولة وهو ايضا يسمى تم موافق او مساوي او اللي تبي ما في اشكال فهو علو مطلق بالنسبة لهذا وهو ايضا علو بالنسبة للبخاري. جمع بين العلويين. واضح لا تعارض بينهم يعني له يكون بنفس الراعي نروي ثلاثة نحن اشترك ثلاث في عند الشيخ مثلا آآ انت اخذت من هذا الشيخ قبل عشرين سنة وانا اخذت منه قبل بعد عشرين سنة فاتى شخص وروى عنك انت سمعت تعلم الاسناد لانك متقدم في الاخذ هذا العدد واحد ما في شيء انا وياك نفس لا كان يسمى من جهة العلو الصفة كانت قدم صفة القدم بس والعدد عدد هو العلوم المبرد والعدد والعدد مع العدد عدد المصنف او اقل عدد واحد