يا رب العالمين نبينا محمد اجمعين ان تشارك الراوي ومن روى عنه في السن وكل منهما عن روى عن من دونه منه الاباء وعن هي عكس ان اشترك اثنان عن شيخ واللاحظة روى عن اثنين مهمل الحمد لله والصلاة والسلام على رسول على آله وصحبه قال رحمه الله تعالى فان بارك الراوي ومن روى عنه في واللقي ترك في العمر انهما واحد ايهما ايضا للمشايخ متقارب فهؤلاء تنميهم اهل العلم بالاقران بالاقران اذا روى احدهما عن الاخر انها تسمى برواية الاقرار وينبه اهل العلم على هذا فلا يضن الزيادة في الاسناد لانه اذا قال فلان عن فلان وهما في طبقة واحدة قد لقي مشايخ دواء او جميعا لقي مشايخ شارك في الاخذ عن او تقاربا في السن طبقة حتى لا يضل النعم بمعنى او او بمعنى وشعبة مثلا يروي سفيان عن شعبة يقول هذه برواية الاقران فاذا جاء عن شعبة قد يظل الضان ان عن خطأ وان مخرج الاسناد انه سفيان وشعبة فمعرفة هذا الفن حتى لا يخطئ حتى لا يخطئ من قرأ الاسناد فيظنه فيظن بدل عن اها او او الواو انه قد يظن ان بدل شو ان ان الراوي يقول عن شعبة او سفيان او عن شعبة وسفيان فلما تبين هذا الفن هناك من يروي عن دينه طبقته عرف انه جاءت في فنقول هذه لطيفة من لطائف الاسناد وهي رواية الاقران بعظه مع البعظ رواية الاقران هو ان يروي احدهما اخر يروي احدهم عن الاخر رؤية شعبة عن سفيان نقول هي الاقران رواية احمد علي ابن معين هي من اقران رواية احمد اقرانه هكذا هذا هو الفن الذي هو فلا يظن قيادة في الاسلام او ابدال او او هذا هو والقرينان هما القريب في السن في السن والاسلام تم بهذا قرين هذا اذا كان سنهما واحد في واحد او يكون في اخذه مع المشايخ لاهما اخذ مثلا فهو سفيان اخذ علي الاعبش فشيخه واحد يسمى هذا من الاقران فاذا روى احدهما عن الاخر اخركم لا هما روعة للاخر فهذا يسمى بالمدبج بالمدبج واللي ذكره قال وان روى كل منهما الاخر في المدبج والديباجة هي هي جانبي الوجه جانبي الوجه من الدباج الوجه ان يتساويان ويتشابهان الخد الايمن تابوا للخد الايسر باب الخد الايمن ولذا سمي المدبج بان كل واحد منهما اخذ من الاخر فشعبة يروي عن سفيان وسفيان ليروي عن شعبة اذا اذا كان احدهم روى الاخر ولم يروي الاخر عنه يسمى هذا برواية الاقارب واذا روى كل واحد منهم عن الاخر انه يسمى المدبج وهذا ايضا فائدته فائدته حتى لا يضد الخطأ في الاسلام وان ان ابدلت او بالواو يضاد ذلك فاذا قال عن سفيان وروينا سفيان عن شعبة هذا من المدبج هذا بند الذي هو المدبج بان كل واحد منهم روى بل الاخر احمد يروي عن وابن بعيد يروي عن احمد احمد يروي عن وابن المديني يروي عن احمد وهكذا نقول هذه هذا هذا الفن والمدبج وهو ما يسمى رواية دلوقتي كل واحد منهما بل الاخر عن الاخر ذكر ليوطي رحمه انا قل ايضا المدبج يكون في الصحابة ويكون في التابعين فرواية عائشة عن ابي هريرة هذي من روايات فاذا روى ابو هريرة عن عائشة المدبج دبج يكون في طبقة الصحابة ويكون في التابعين ويكون في اتباعهم فيقول اتباع اه مالك والاوزاعي وقت مالك على الاوزاعي والاوزاعي عن مالك نقول هذه من رواية المدبج فاول من سماه بذلك يقول قال اول من سمى هذا الفد فجأة يقال اول من ترى ذلك السيوط على ان اول من سم هذا مدبج هو الامام الدار قطبي وهذا الفدو الذي قبله رواية الاقرار رواية المدبج لا ينبغي عليه ضعف حديث ولا ينبغي عليه وانما هو من لطائف الاسانيد باللطائف الا ان اهل الانجاز به حتى لا يضن ان في خطأ وان الراوي بدل ان يقول عنه قال اذ يقول الواو قال عن يظد ان مخرج وعن وسفيان او عن شعبها او عن او عن سفيان اه عندما نعرف رواية الاقران ورواية نعرف انه لا خطأ في الاسناد لا خطأ في الاسناد هذا هو فن المدبج الاقران. ذكر اه بعظهم مثالا في ذلك ما رواه سليمان التيمي فإذا كتاب قال وهما قليلا. قال الحاكم وتبعه ابن الصلاح في ذلك قال مسعر مسعر وسليمان التيمي قرينان لاني لا احفظ لمصعر عن سليمان رواية على قول الحاكم وابن قائد سليمان عن رواية الاقران يقول وخالفهما العراقي في التقييد بان هذا مثال المدبج لما لماذا قال لان سليمان روى عن اه بسعر وبسعر اولا على هذا اذا ثبت ان كل ثبته بروع الاخر فانه يدخل في مثال المدبج واذا لم يثبت دابا اخذ احد على اخر فيدخل في الاقران وهذا هو الفرق بين المدبج ورؤية الاقران الفرق بينهما ان المدبج فيه قد يروي كل واحد منهما عن صاحبه واما رواية الاقران فلا يشترط تغلط في الاقراض قد يروي القرين عن قرينه ولا يلزم ان يروي الاخر عن الذي او عنهما الاول وهو الذي ذكره الحظ واذ روى كل منهما الاخر المدبج مثاله ما رواه يعني رواية سفيان عن شعبة شعبة عن سفيان جاء في النسائي الوليد قال حدثنا سفيان عن شعبة اعتاد على ناس قال قطع ابو بكر رضي الله تعالى في مسجد فجدد قيمته خمس دراهم وروى الطبراني الحضري عن علي ابن الاقبر عن ابي جحيفة قال قاسم لا اكل متكئا مرة يروي شعبة عن سفيان مرة يروي سفيان عن شعبة فهذا يسمى برواية رواية المدبج وهذا الفم كما ذكرت من باب ان يعرف يعرف قد الخاطر ليس فيه ليس فيه خطأ ليس فيه قل الحافظ ولو روى الشيخ عن به فهل يسمى مدبجا هذا يقول لو روى الشيخ نقول بل هذا من رواية رواية الاكامرة وكما سيأتي فسيأتي بعدها اذا المدبج شرطه ان يكون الراويان الذين يروا يكونوا مع الاخر قرينين كان احدهم شيخ اخر برواية الاكابر مثلا يروي الزهري عن ماله وباكر على الزهري يقول هو رواية مثاله قوات الاكابر الاصاغر رؤية الاكابر الاصاغر ليس للمدبج لماذا لان من شرط المدبج ان يكونا قرينين الشرط الثاني ان يروي كل واحد منهم مع الاخر هذان الشرطان هما شرط المدبج فاذا كان احدهما الشيخ للاخر يكون من مثل رواية الاكابر عن الاصاغر قال وان روى عما دونه فالاكابر الاصاغر روى ابن دودة روى امن هو اه اصغر منه سنا اولا هو في في طبقة تلاميذه يكون هذا من رواية الاكابر عن الاصاغر فائدة هذا الفن حتى لا يظن ايضا ان في خطأ اه فجادة الاسناد جادته ان يروي التلميذ عن شيخه في جادة الاسلام فاذا وجد اسنادا يروي مثلا الزهري عن مالك من الناس من يقول هذا خطأ المحفوظ ان مالك هو الذي يروي علي الزهري فاذا علمنا ان هناك فن وذكرنا وعلمنا ان الزهري روى عن مالك هذا الحديث ليس فيه خطأ وانما هو من رواة الاكابر الاصاغر ذلك ذكر بعضهم مثالا في ذلك ما رواه سفيان ابن عيينة قال حدثنا وابن داوود عن ابنه وابي داوود عن ابن به عن الزهر انس بن مالك. الان وابن داوود يروي عن الابن والاصل ان الابن يروي عن الاب فهذه من رواية الاكابر الاصاغر مثلا يحيى ابن ابي كثير يروي عنه الاوزاعي دائما وجدنا ان الاوزاعي روى عنه يحيى اصل ان يحيى ابن ابي كثير يقول حدثنا الاوزاعي لكن وجدنا ان يحيى بن ابي كثير روى قواعد الاوزاعي فيكون لرواية الاكابر عن الاصاغر مثل الترمذي روى عن البخاري وهذا الاصل وروى البخاري عن الترمذي حديثا قال هذه ضمن رواية الاكابر الاصاغ آآ الترمذي يروي عن البخاري دائما وجدنا ان حدثه ابن اذا فكان ايضا مثال لرؤية الاكابر الاصابع وبالذلك رواية الاباء عن الابناء وهذا قليل وفائدة هذا الفد حتى لا يظن ان في هذه خطأ وان هذا الاسناد هو الصحيح ان من ترعى في اسناد مثلي يقول حدثنا يقول يحددها كل هذا خطأ لان الاصل ان هو الذي يروي عن البخاري او وجد في اسناد عن الزبير على هذا خطأ هذا ايضا اه لابد عرف انه ليس باسناد كذلك ايضا آآ من هذا الفن رواية الصحابي فسهل بن سعد الساعدي را واحد طوعا اه برواب الحكم ايضا مثال ذلك صلى الله عليه وسلم روى عن تميم داري في كبروات الاكابر عن الاصاغ هذه كلها امثلة وقت الاكابر ففي الاصل ان يرعى النبي صلى الله عليه وسلم وان التابع هو الذي يروي عن فاذا وجدنا فيه صحابي تابعي هذا بالرواية الاكابر عن الاصاغر وقت كامل صعب ولا ينبغي على هذا ايضا على هذا على حسب حال الراوي الذي روى عن تلميذه او روى عنه آآ والده قال وفي عكسه يقول يقول ومنه الاباء على الابناء اي مثال الاكابر الاصغر ويأتي الاباء الابناء كما ذكرنا وابن داوود عن ابن به عن الزهري عن انس النبي صلى الله عليه وسلم اولب على صفية بسويق تمر وابنه بكر ابن وائل هناك وقت الصحابة التعبير قد ذكرنا مثالها اهل استاذ الساعدي عن مروان ابن وقد الف الخطيب البغدادي في ذلك كتابا ذكر عنه جمع من اهل العلم ذكره عنه جمع العلم كالعراقي لكنه غير قول لكن هذا الكتاب بغداد فيه رواة الاكابر عن الاصاغب واما رواية رواية الاقران قد الف فيه ايضا حافظا محمد ايام بابي الشيخ هذي كتاب يقول في رواية الاقران وقد حققه مسعد ذلك هناك كتاب اسمه المحدث كوب الاخرب في هذا الباب لكنه لم يطبع هذا في رواية الاقران اما في رواية المدبج فقد ففي ذلك الخطأ ولكن لم يجب ذلك وقد اختصره المؤلف ابن اجر نزهة السابعين او نزهة رواية الصحابة على التابعين وهو وبتحقيق طارق محمد ايضا مثاله اه المدبج قال ايضا التابعين عن اتباعهم الزهري ويحيى بن سعيد الانصار عن مالك قد روى الزهري عن مالك رويح بسيد الانصاري عن مالك ايضا ايضا الامثلة وقت يحب الاوزاعي فهذا ايضا مثال ايضا رواية محمد يريد ان خاد الحداء بقلابة النبي وابن حصين رضي الله عنه الله تعالى جاء في حديث التشهد وما رواه سريع الخالد الحداء عن ابي قلابة عن الحصين مثال في رواية الاكابر اصل هذا الحداد يروي عن محمد وجدنا هذا الاسناد ان محمد ابن سيرين يروي خالد الحداد قال وفي عكسه كثرة اي رواية الابناء على الاباء كثير عمه شعيب عن ابيه عن جده رؤية باهز ابن الحكيم عن جده آآ رواية اه ذلك سعد بن كعب بن عجر عن فهذا الباب باب كثير في هذا الاصل الاصل للابن يروي عن ابيه عمرو شعيب سلسلة ايضا بهزب له حكي هذه ايضا هذا رواية الاصاغر على الاكابر ورواية الابناء عن الاباء وهذه السلاسل ايضا نقول رواية الابناء على الاباء او الاباء على الابناء هي من باب لطائف الاسناد والاصل والجادة ان الابن يروي عن الاب وان التلميذ يروي عن في هذه المسألة اربعة فلوس رواية الاقران المدبج ورواية الاصالة الاكابر الاصاغر ورواية الاصاغر عن الاكابر الابناء اباء ورؤية الاباء عن الابناء يبقى الاقرار ذكرنا قاربين في السن او في التلقي واما المدبج طيب تقارب هنا يسدد واحد واحد متقابل السن يكون قرينين وان يروي كل واحد منهما اذا كان احد اخر الاكابر ليس وليس بالروايات قال وان اشترك اثنان عن شيخ وتقد موت احدهما فهو السابق واللاحق. ايضا من واللاحق واللاحق ومعناه هو ان يروي مثلا ذكراويان عن شي يعني احدهما احدهما روى عن هذا الشيخ قديما والاخر روى عنه متأخرا ذلك ان الشيخ اخر تأخرت وفاته الاول الذي روى عن الشيخ مات بات قديما والذي روى عنه متأخرا عمر يعني مثلا عبد الرزاق الصنعاني روى عنه آآ روى عنه مثلا روى عنه ايضا آآ ورواعي الحفاظ وروى عنه ابراهيم الدبري هذا تأخرت تأخرت قلنا لابراهيم قرأوا كتابا او مثلا فيكون هذا لابراهيم الدبري يشارك بالوفاة بينهما بول عظيم قال ان ابراهيم اخذ ها هذا اجازة لكن الذي يأتي معناه ان يشترك اثنان بالرواية عن شيخ شيخ احدهما تتقدم وفاته والاخر تتأخر وفاتوا مثاله الان الشيخ محمد رهيب مثلا اخذ عنه انا واخذ واخذ على قد تقدمت فاتوا بالتلاميذ فالذي مات قديما ايمان وآآ قدمت وفاته الذي اخذ عنه اعلى اسناد من الذي اخرجه يا هوما يرويان عن من طيب تقدمت وفاته اعلى في الاسلام هذا يسمى واللاحق وذلك ان يسبق احدهم في الاخذ عن شيخ ويلحقه الاخر فيدرك فيدرك درجته واضح من السابق واللاحق السابق واللاحق هو ان يشترك راويان عن شيخ وهذا الشيخ يعني يعبر يعمر عمرا طويلا فيكون الذي اخذ عنه اول اخذ عنه قبل والذي اخذ عنه متأخرا اخذ عنه بعد ايه ده والان بينهما كم؟ بينهما ثمانون سنة هذا الذي اخذ متقدما والذي اخذ متأخرا يسمى اللاحق لو رويت عن اللاحق لم يكن بيني وبين هذا الشيخ واحد قدرت علي السابق كم يكون بيني وبينه واحد ايضا فهذا هو علم السابق واللاحق وهو ان يشترك راويا عن تتقدم وفاة احدهما وتتأخر الاخر ويعبر الشيخ لابد وعبر لان لا يمكن يوجد هذا الفرق اذا عمر الشيخ حتى ادركه صغار صغار الطلبة سمي هذا الفد سابق له فكان المحدث يكرهون ان يعبروا لا يدركهم الصغار حتى يدركهم الصغار هذا لا شك انه ليس من الاخلاق يذكر في هذا يذكر في ان لا يخاطب هذا كتابا اه في وذكر ان الحافظ السلفي رحمه الله الله تعالى روى عنه ابو علي البرداني وهو من قد مات البرداني سنة ثم كان من تلاميذ السلفي وهو قاسم توفي سنة ست مئة وخمسين روى عنه ابو القاسم تبكي توفي سنة ست مئة وخمسين وروى عنه احد مشائخه الذي هو البرداني وتوفي في البرداني وابو القاسم كلاهما رويا عن من بالسلفي. بينهما كم مئة وخمسين سنة كلاه بعني بل روى علي البرداني عالي لانه بالروعة قاسم يكون ايضا في جهة العدد عالي يروي عن قاسم على السلك هذا عالم في بين وفاتهما مئة وخمسون ذلك البخاري حدث عن تلميذه ابن عباس السراج وقد توفي البخاري سنة كم سنة مئتان وستة واخر من مات من تلاميذه بس الرد وابو الحسين واخر من مات ابن تيمية ابن عباس ابو الحسين توفي ستة مية وتسعة وتسعين بين الاب بينهما بينه مئة وسبعة وثلاثين اله يرويه عن البخاري روعة روى عن ابو عويس معبيات السراج وروى عنه ايضا منه هذا التلميذ وهو ابو الحسين الخفاف فهذا يسمى اذا هذا الفن المد السابق واللاحق هو ان يشتري راويا واحد شيخ تقدم وفاة احدهما وتتأخر وفاة اخر فكلما زادت كلما كان اعظم بالبعد مثلا مئة وخمسين سنة هذي فيها طبقات فهذا يسمى واللاحق وهو ان تقدم وفاة احدهم وتتأخر الاخر قال ايضا اذا الفائدة من هذا من هذا الفن لا يضاد في فقط لانه قال مسافة طويلة قد يضل الضال هو فكيف يروي هذا الصغير عاد ذلك الشيخ ادبت وفاته واضح؟ لهذا تأخر كيف هذا يروي اه مثلا ما ذكرت مياه وتسعين وابو العباس سراج قد روى عنه البخاري ميتين وستة وخمسين وابو العباس السراج اخر تلاميذه ابو فقد يضل الظن اذا وجد ان ابا يروي عن ابن عباس فجأة اقصد بان ابا العباس قد روى عنه البخاري اكن هذا الفن اذا عرفت ذلك وعلمت ذلك علمت انه ليس فيه وانما هذا من علم السابق اللاحق لاحق وهو فرد يعرف به اخرت وفاته بالتقدم واحد قال وان روى عن اثنين يتفق الاسم ونت رأسه مثلا وحبات في طبقة واحدة عاصران وايضا في طبقة في او بالقليلات فاذا روينا عن حماد ثابت قد يقول هذا حمد هذا حبات كيف يعرف احدهما بالاختصاص بني حابة ان سلف التلاميذ يختصوا في حبة بزيت بهما يختص فبه مثلا آآ وايت عفان الاصل يروي عن من بسلامة. سيبدو حرب الاصل انه يروي والمهمل المحدث المهمل هو الذي يسبب متفق والمفترق هذي في الاسم ويختلفان في العين طيب نسيبه ياخده وهو ان يروي الراوي الاثنين او اكثر الاسم او او الاسم او متفق الاسم في اسم ايضا اوله في اسم الاب قد يكون باقي ايضا في اسم الجد هذا اصعبها واشقها والمبهم هو ان وهو يقول عن رجل او عن اولاد فرق بين البوبهة ان المهمل يذكر اسمه يذكر اسمه فهو لا ينسب والمبهم هو الا يذكر اما معرفة بل هذي احد الطرق او بان يدس احد ان هذا المهمل هو وفلان لكن اكثر كما قال هو ان روى عن اثنين متفق الاسم ولا ازا فباختصاصه باحدهما يتبين المهمل مثاله ذكر هنا بعضهم قال حدثنا محمد لم لم يميز من هو هل هو بيحب او هو آآ يوسف ومحمد او بحب الريح الذهلي هذا هذا آآ قال له اشكال وقد بين الحافظ ابن حجر في بالرواتب مهمل في مواضعها وكذلك بين في هدي هذا يرجع الى الاقتصاد مثل حبات ابو زيد يعرف ايضا موسى اللي سمعت ويعد بسند عفاري ايضا يغتصب سفيان بن عيينة وسفيان دوري طبقة ايضا يحيى المهدي هؤلاء يختصون اذا جاءنا اسناد ولا نعرف من هو سفيان يعرف بالجهتين شيخه ايضا من جهة به فاذا روينا عرفنا ان واذا روينا عن سفيان عن الاحبش المراد به هو جاء التلاميذ اذا روى عن سفيان ايه ده واذا روى عن سفيان ابو لعيب او ابن افضل المراد به الثوري. هذا ضد الاختصاص من جهة وطرق معرفة المهمل اولا ان يأتي ان يسمى في بعض طرق طرق الحديث به فيقال سفيان بن او ان ينص عليه احد من العلماء ان ايضا ان يعرف قص تلميذه او باختصاصه هذه ضمن يعرف بها المهمل قال واذا هذا ما يتعلق بمسألة لا حق وسألني معرفة المهمل ومعرفة المبهم. اما المبهم فهو ما يذكر في الاسناد عن قوله عن رجل او عن امرأة او عن فلان ولا يسبى فهذا مبهم وهذا يقدح في الحديث حتى يعرف من هو كذلك المهمل اهبل ايضا يقدح بالحديث حتى يعرف بل هو خاصة اذا كان المهمل يشترك مع يشترك باسمه مع بعض الضعفاء اذا كان يشترك في الطبقة وفي اه السن فانه لا يحكم عليه بالصحة الا اذا عرف من هذا من هذا المهمل. اما اذا كان سفيان مثلا روى عن سفيان فالاصل ان السفيان ان سفيان بن عيسى اله ما ثقة فلا يظر فلا يضر الجهل باحدهما كذلك حبال بن زيد وحباب سلبة الاصل في رواية بالقبول الا الا ما يتعلق برواية حباد عن قتادة واد حمادة القتادة فيها فيها ضعف ولا تحملها قتادة فيها ضعف تعالى في يضعف في حديث لكن لو روى عماد عن ثابت البنادي نقبل حديثه لانه ان كان حمام السلف فهو في هذا الاسناد من وجب على قبوله والاحتجاج به وان كان حماد بن زيد فهو ايضا حجة بالاتفاق اذا الخلاف في حبة بن سلمة وليس الخلاف في حباد ابن زيد فاذا كان في احد الراويين اختلاف من جهة التضعيف وعدم قبول روايته فاننا لا نصحح الحديث حتى نعرف من هذا بل هذا المهبل فاذا عرفناه حكمنا على الحديث صحة وضعفاء اذا هذا ما يتعلق بفن معرفة المهمل ومعرفة المبهم المبهم اه هو رجل مجهول حتى يعرف بعينه ومعرفة ايضا اما ان يأتي ببعض طرق الحديث تسمية هذا المبهم او ينص احد العلماء بريد في هذا المبهم واما توثيقه كما مر بنا فلا يكفي لا يكفي توثيق حتى نعرف من هو لانه قد يوثقه الشخص الذي وثقه سواء الراوي عنه او غيره ويكون عند غيره ضعيف لهذا نكون قد ختمنا والله تعالى الله وسلم وبارك