بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم اغفر لنا ولشيخنا ولوالدينا وللحاضرين برحمتك يا ارحم الراحمين. اما بعد فقد قال الامام الترمذي رحمه الله تعالى باب ما جاء في صلاة الضحى حدثنا ابو كريب محمد بن العلا قال حدثنا يونس بن بكير عن محمد بن اسحاق قال حدثني موسى ابن فلان ابن انس عن عمه ثمامة ابن انس ابن مالك عن انس ابن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من صلى الضحى ثنتي عشرة ركعة بنى الله له قصرا من ذهب في الجنة وفي الباب عن ام هانئ وابي هريرة ومعين ابن همار وابي ذر وعائشة وابي امامة وعتبة ابن عبد السلمي وابن ابي اوفى وابي سعيد وزيد ابن ارقم وابن عباس رضي الله عنهم حديث انس حديث غريب لا نعرفه الا من هذا الوجه حدثنا ابو موسى محمد ابن المثنى قال حدثنا محمد ابن جعفر قال اخبرنا شعبة عن عمرو ابن مرة عن عبد الرحمن ابن ابي ليلة قال ما اخبرني احد انه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى الا ام هانئ. فانها حدثت ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل بيتها يوم فتح مكة فاغتسل فسبح ثمان ركعات ما رأيته صلى صلاة قط اخف منها غير انه كان لا يتم الركوع والسجود. هذا حديث حسن صحيح. وكأن احمد رأى اصح شيء في هذا الباب حديث ام هانئ. واختلفوا في نوعين فقال بعضهم نعيم بن خمار وقال بعضهم ابن همار ويقال ابن هبار ويقال ابن همام والصحيح ابن همار وابو نعيم وهن فيه فقال ابن حماز واخطأ فيه ثم ترك فقال نعيم عن النبي صلى الله عليه وسلم بذلك عبد ابن حميد عن ابي نعيم حدثنا ابو جعفر السماني يعني محمد بن ابي الحسين قال حدثنا ابو مسهر قال حدثنا اسماعيل ابن عياش عن بحير ابن سعد عن خالد بن معدان عن جبير بن نفير عن ابي الدرداء وابي ذر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الله تبارك وتعالى انه قال ابن ادم اركع لي اربع ركعات من اول النهار اكفك اخره. هذا حديث حسن غريب حدثنا محمد بن عبد الاعلى البصري قال حدثنا يزيد ابن زريع عن نهاس ابن قهم عن شداد ابي عمار عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حافظ على شفعة الضحى غفر له ذنوبه وان كانت مثل زبد البحر. وروى وكيع والنظر بن ثمين وغير واحد من الائمة هذا الحديث عن نهاس ابن قهم ولا نعرفه الا من حديثه حددنا زياد ابن ايوب البغدادي قال حدثنا محمد بن ربيعة عن فضيل ابن مرزوق عن عطية العوفي عن ابي سعيد الخدري قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى حتى ان اقول لا يدعها ويدعها حتى ان اقول لا يصليها. هذا حديث حسن غريب باب ما جاء في الصلاة عند الزوال حدثنا ابو موسى محمد ابن المثنى قال حدثنا ابو داوود قال حدثنا محمد ابن مسلم ابن ابي الوظاح وابو سعيد المؤدب عن عبدالكريم الجزري عن مجاهد عن عبد الله بن السائبي ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي اربعا بعد ان نزول الشمس قبل الظهر وقال انها ساعة تفتح فيها ابواب السماء واحب ان يصعد لي فيها عمل صالح. وفي الباب عن علي وابي ايوب حديث عبد الله بن السائب حديث حسن غريب. وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يصلي اربع ركعات بعد الزوال لا يسلم الا في اخرهن باب ما جاء في صلاة الحاجة حدثنا علي ابن عيسى ابن يزيد البغدادي قال حدثنا عبد الله ابن بكر السهمي حاء وحدثنا عبد الله بن منير عن عبد الله ابن بكر عن فائد ابن عبد الرحمن عن عبد الله ابن ابي اوفى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كانت له الى الله حاجة او الى احد من بني ادم فليتوضأ وليحسن الوضوء ثم ليصلي ركعتين ثم ليثني على الله وليصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليقل لا اله الا الله الحليم الكريم سبحان الله رب العرش العظيم الحمد لله رب العالمين اسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل اثم لا تدع لي ذنبا الا غفرته ولا هما الا فرجته ولا هي لك رضا الا قضيتها يا ارحم الراحمين هذا حديث غريب وفي اسناده مقال فهد بن عبدالرحمن يضعف في الحديث وفائد هو ابو الورقة باب ما جاء في صلاة الاستخارة حدثنا قتيبة قال حدثنا عبد الرحمن بن ابي الموال عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الامور كما يعلمنا السورة من القرآن يقول اذا هم احدكم بالامر اركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل اللهم اني استخيرك بعلمك واستقدرك بقدرتك واسألك من فضلك العظيم فانك تقدر ولا اقدر وتعلم ولا اعلم وانت علام الغيوب. اللهم ان كنت تعلم ان هذا الامر خير لي في ديني ومعيشتي وعاقبة امري او قال في عاجل امري واجله فيسره لي ثم بارك لي فيه وان كنت تعلم ان هذا الامر شر لي في ديني ومعيشتي وعاقبة امري او قال في عاجل امري واجله فاصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به. قال وليسمي حاجته. وفي الباب عن عبدالله بن مسعود وابي ايوب حديث جابر حديث حسن صحيح لا نعرفه الا من حديث عبدالرحمن بن ابي الموال وهو شيخ مديني فقه. روى عنه سفيان حديثا. وقد روى عن عبدالرحمن غير واحد من الائمة باب ما جاء في صلاة التسبيح الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد ذكر هنا ما يتعلق بصلاة الضحى وذكر في هذا الباب حديث انا الفلافة رضي الله تعالى عنه وفيه من صلى الضحى اثنتى عشر ركعة بنى الله له قصرا من ذهب الجنة. وصلاة الضحى سنة عند جماهير اهل العلم هناك ممن انكر صلاة الضحى كما جاء عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه انه قال بدعة والصحيح انها سنة. وقد فعلها النبي صلى الله عليه وسلم ولزمها اصحابه رضي الله تعالى عنهم. فثبت عن ابي هريرة في الحديث في الصحيحين وفيه انه حديث عثمان النافع عن ابي هريرة خير ثلاث قال ومنها ركعتي الضحى. وجاء عند مسلم عن ابي الدرداء انه قال ركعتي ضحى بنفس الحديث وجاء عن ابي ذر رضي الله تعالى عنه وجاء عن عائشة رضي الله تعالى عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي الضحى اربع ركعات ويزيد ما شاء. وهذا الحديث عله الحفاظ لان تقول ما رجلا يصلي الضحى واني لاركعها والصحيح عن عائشة انها لا تحفظ عن النبي صلى الله عليه وسلم انه صلى الظحى ولكنها بلغها ذلك فكانت تحافظ عليها رظي الله تعالى عنها يزيد ان شاء الله هذا عند من يا شيخ؟ عند مسلم فيقول يصلي الضحى واني لاسبحها هذا هو المحفوظ اما لو يصلي الركعة يزيد اذا شاء فهذه غير محفوظة جاءت عن دعاء عن عائشة لكنها لمخالفتها لما روت عائشة رضي الله تعالى عنها انها ما ركب يسبح الضحى قط. واني لاسبحها. ايضا اه حديث زيد ابن ارقم انه قال صلاة الاوابين حين ترمض الفصال وهو في صحيح مسلم ويدل على مشروعية وسني وسنة صلاة الضحى. اذا صلاة الضحى امر باوص بها النبي صلى الله عليه وسلم وحث عليها وبين فضلها وفعلها صلى الله عليه وسلم في حديث ام هاني الذي هو الذي رواه ابن ليلى عن ام هاني رضي الله تعالى عنه صلى في بيته ثمان ركعات وكان ضحى. الا ان كثير العلم يرى ان الصلاة ليست صلاة الضحى صلاة الفتح وايضا انه صلى الظحى بحيث كعب ابن مالك رضي الله تعالى عنه في الصحيح انه كان اذا قفل غزو او من سفر بدل ما يصلي ركعتين وكان وكان يقتل ضحى فقال في مصلاها ضحى. اه اذا نقول صلاة ضحى جاء الفضل في المحافظة عليها منها حديث هريرة وابي الدرداء وابي ذر انه قال اوصاني فثلاث من صلى ركعتين الضحى وحيث عائشة في صحيح مسلم يصبح على كل ثواب من الناس صدقة ويجزي عن ذلك ركعتي الضحى حديث ابي ذر رضي الله تعالى وفي مسلم فنقول الصحيح ان صلاة الضحى سنة ان صلاة الضحى سنة. وان المحافظ عليها ايضا من السنة. واهل الاخوة يراها سنة مطلقا ومنهم من يرى انها تفعل وتترك لا تفعل وتترك ولا ولا يداوم عليها المسلم فيتركها احيانا يفعلها احيانا. ومنهم من يرى بدعيته الصحيح انها سنة مطلقة ان المسلم يحافظ اما اكثر ما ورد في صلاة الضحى فليس في ذلك حديث صحيح الا حديث ام هاني. والصحيح انه انه صلى صلاة الفتح تسمى بصلاة الفتح. فلما فتح مكة صلى ثمان ركعات وقد فعل ذلك جمع لاصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. فسعد وقال صلاها صارت ثمان ركعات وكذلك غير الصحابة صلوا اذا ثلاث ركعات عندما فتحوا المدائن والحصون انا اقول هي صلاة الفتح وليست هي صلاة الضحى ولكنها وافقت وقت الضحى. اه اما اما ما ورد هنا وله طرق كثيرة عن سليف رضي الله تعالى ان من صلى الضحى ثنتى عشر ركعة بين الله وبيت في الجنة فهذا الحديث هذا الحديث منكر بهذا الاسناد سيدنا موسى ابن فلان انوس ابن فلان هذا هذا مجهول لا يعرف وتفرد بهذا الحديث لا يقبل عن عمه ثمامة فالحديث منكر بهذا الاسناد. ثم ذكر ان في احد المهان وهو مشهور. حديث ابو هريرة ايضا ونعيم ابن همار وابي ذر وعائشة وابي امامة وعتلة ابن عبده السنني وابن ابي وابن سعيد وزيد ابن ارقب وابن عباس وهذه كلها موجودة في صلاة الضحى. قالوا هنا حدثنا موسى محمد المثنى الهنزي محمد ابن قال ما اخبرني احد انه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى الا ام هاني. فالا حدثت ان دخل بيته يوم فتح مكة. فاغتسل سبح ثمان ركعات. وسبح ثمان ركعات ما رأيت صلى صلاة قط اخف منها غير انه كان يتم الركوع والسجود. لكن يقول افضل في صلاة الضحى اذا صلاها ست ركعات او اربع ركعات ان يفصل بينها بسلام ان يفصل بين كل ركعتين بسلام وقد جاء حديث ابن هان عند النسائي وهو اصل في البخاري ومسلم جاء عند النسائيات انه يسلم من كل ركعتين يسلم من كل ركعتين فهذا هو الافضل وهذا يسلم من كل ركعتين اما البخاري فذاك انه يصلي انه صلى ثمان ركعات ولم يذكر اما يفصل الا بسلام ثم قال وقال هنا وكان احمد رأى اصح جلباب حديث ابن هاني من جهة الى مصلاها ضحى ومن ذلك ايضا اصح من ذلك حديث ابي هريرة اوصاني خمس انه قرأ ركعتين الارقم انها صارت له بحين ترمض الفصال ومنها ايضا حيم الدرداء ونعيم بن همار الذي سيأتي معنا. قال هنا واختفي نعيم هذا اول حاجة حديث نعيم ان هذا جاء من طرق كثيرة جاء من طريق مكحول عن نعيم وجاء من طريق المكحول عن كثير آآ ابن مرة عن نعيم وجاء من مرة عن كثير مرة عن ابي قيس عن آآ عن نهيم فهو حديث وقع فيه اضطراب من جهة اسلامه ومرة يروى عن خالد العدان عن نعيم مرة يروى عن خالد بن معدان عن ابي الدرداء وهنا الترمذي ساقه من طريق من طريق ابو مسهر قال حدثنا اسماء بن عياش عن بحيل بن سعد. وسعد بن عياش من اهل من يرد حديثه مطلقا ولا يقبله مطلقا سواء هو عن الشاميين او على غيرهم ومنهم من يفصل في حديثه فيقول ما رواه عن اهل الشام فهو مقبول وكان من احفظ الناس لحجر الشام ويحفظ عشرة الاف حديث رحمه الله تعالى واذا روى عن غير اهل الشام فانه يأتي بالمناكير والمنكرات فلا يقبل عنه ما رواه عن غير اهل الشام. وهنا رأينا انه رواه عن جحيم بن سعد وهو من الثقات الشاميين فهم للمكثرين عنه ايضا ثقة روى ايضا عن خالد بن عديان وخالد بعدين رواه رواه هنا عن جبير بن نفير عن ابي الدرداء قال له عن ابي ذر انه قال ان الله سبحانه وتعالى قال يا ابن ادم اركع لي اربع ركعات من اول النهار اكفك اخره. واحد فيه فظل عظيم صلاة الضحى في اول النهار فهي داخلة الضحى لانها بعد ارتفاع الشمس. وقد اختلف العلم في هذه الركعات الارض ما المراد بها؟ فمنهم من قال ان المراد بالاربع ركعات هنا هي صلاة صلاة الفجر على راتبتها يؤديها صلاة الفجر مع راتبتها. فاذا ركع الانسان راتبة الفجر وصلى الفجر في وقتها كفاه الله عز وجل ذلك اليوم كله كفاه ذلك بكل الاهواء واختلف المراد بكفاه الله عز وجل بكفاه بكفاه الله عز وجل ذلك اليوم منهم من قال ان المراد الكفاية هنا ان تكفيه عن الاعمال الصالحة فتقوم مقام العمل الصالح لكل هذا اليوم. ومنهم من قال كفاه الله من الشرور ومن المصائب والبلايا يحفظه الله ويكفيه بهذه الركعات الاربع. وذهب اخرون الى ان المراد بالاربع ركعات هنا ما ما يصليه المسلم بعد ارتفاع الشمس قيل رمح. فاذا صلى اربع ركعات بعد ارتفاع الشمس قيد رم كفاه الله عز البقية يومه اي كان اي ان الله عز وجل تكفل له ببقية يوم جهة الاجر كانه نال الاجر كله في هذا اليوم بسبب اربع ركعات وفي قوله كفاه الله اخره دليل على عظيم فضل الله عز وجل. ولذلك اطلق المتعلق ولم يعلقه بشيء معين حتى يبقى الكفاية مطلقة في كل ما في كل ما يتحمله او يحتمل هذا اللفظ كفاية من جهة الاجر كفاية من جهة الحفظ كفاية من جهة الغنى والسعة والانشراح كل هذا داخل في قوله كفاه الله عز وجل آآ اكفك اخره اي ان الله يحفظك الى اخر ذلك اليوم الحديث كما ذكرت وقع فيه اختلاف لكن هذا الاسناد اسناد تزداد الجيد اسناد جيد وان كان فيه شيء من الاضطراب حيث انها مرت يروح عن بحيرة عن آآ عن بحير عن آآ عن بحير عن كثير مرة عن خالد المهدان عن دبي العدد الدرداء مرة فيروه عن مرة يروى ايضا عن نعيم ابن همار ومرة يروى عن نعيم ابن خمار مرة يروى عن نعيم ابن هبار وان كان الصبي انه نعيم بن همار لكن نقول هذا الاسناد جيد وحيث انه في فضائل الاعمال فلا بأس بتحسين اسناده وقبوله وهذا اسناد وهذا الاسناد اسناد ظاهره الاحتجاج القبول انه اسناد صحيح فهذا يدل على فضل هذه الاربع الركعات والنهار. فان كانت الفجر راتبتها فقد نال اجر من صلى الفجر مع راتبته ان كان المرأة به الضحى فقد نال الاجر من صلى الضحى بهذا نال الاجر العظيم بصلاة الضحى الترمذي الترمذي يذهب الى ان المراد بالاربع ركعات هنا هي صلاة الضحى حيث ساقه في باب الضحى. قال حتى قال ثم قال هذا حديث حسن قريب. وقد رواه صفوان ابن عمير صفوان ابن عمرو عن شريح ابن عبيد عن ابي الدرداء فاسقط جبير وشريح لم يسمع لم يسمع من ابي الدرداء وقع فيه اضطراب واختلاف وهذا الذي يعل به هذا بسبب هذه العلة. قال محمد بن عبد الاعلى البصري قال حدثنا يزيد بن زبير طول النهار يا شيخ ده حتى لو صليت ما صليت يكفيك الله اخره. يعني منك من الصلاة تحصل كفاية صليت الساعة السابعة حصل كتابي بعد السابعة. صليت الساعة التاسعة حصل كلاب بعد التاسعة والحادي عشر من بعد هكذا قال هنا حدثنا يزيد ابن زريع النحاس ابن قهب عن شداد ابي عمار عن ابي هريرة انه قال من حافظ على شفعة الضحى من حافظ على شفعة الضحى غفر له غفر له ذنوبه وان كانت مثل زبد البحر. هذا حديث منكر نحاس من القهم ضعيف الحديث ولا ولا ولا يقبل ما يتفرد به وهذا حين من مفرداته كما قالت لا نعرفه الا بالحديث فهو حديث منكر و باطل وضعيف ثم ساقه ايضا من طريق ابي زياد بن ايوب البغدادي فهد محمد ربيع الفضيل بن مرزوق عن عطية عن ابي سعيد الخدري قال كان وسلم يصلي الضحى حتى نقول لا يدعها ويدع حتى نقول لا يصلي هذه منكر وباطل وعلته ابو عطية العوفي فان عطية كان عندما حضره الموت قال كل حدثتك وحدثتكم اياه على رجال الخدري فهو عن فهو عن الظحاك فكان يكنيه بابي سعيد كان يكنيه بابي سعيد فيظن الله انه ايش؟ انه ابو سعيد الخدري وعطية ظعيف الحديث وكذلك مرزوق البخاري فانه ضعيف فهذا حين ضعيف لظعف عطية ولتدليسه ولان الذي يرويه عطية عن ابي سعيد هو عطية ابو سعيد الظحاك ليس هو حكما ظحاك هذا متروك الضحى هكذا متروك معكم زاهر محمد كان يكمني بابي سعيد ليس بالضحاك وان محمد بن السائل الكلبي وكان يفنيه بابي سعيد كان متروك الحديث. يقول لك عندما حضره الوفاة قال من حد ابن ابي زيد فهو محمد بن سائب اراد ان يبين انه كان يجعله عن عن ابي سعيد الخدري وهو محمد بن السائل الكلبي وهو متروك الحديث ليس الضحاك عائشة ذكرت انها ويزيد ما شاء الله هذا المعلوم. هم. لاحظ معلول كل الحديث. كل الحديث نعم. وليس للعاشرة تقول ما صلاها قط حفظت عنه انه يصلي الضحى هي الان حديث احدها ابن مشقق الا يأكل الغيب احد مثل حديث كعب مالك. انه وافق الضحى فهل هي صلاة سفر او صلاة ضحى كما قال كعب كاد القفل من سبب الغزو صلى فيه ركعتين كان يقتل ضحى فهنا عايز تقول من جهة ابتداء انه يصليها ضحى ابتداء لبيته ما رأيته قط واضح؟ تقول ما رأيت قط اما حديث عائشة الاخر الذي هو فيه آآ ابن شكل وعلى العائش الذي فيه وكان يصلي الضحى اربع ركعات ويزيد هذا على الدوام فهي تنكر انه كان يصليها ابتداء وانما اثبتت انه يصلي المغرب اذا هجر المغرب لحديث ايضا كعب مالك يوافق هذا المعنى انه اذا قفل من سفر صلى ركعتين وكان ذلك سنعل هذا الحديث الحديث الذي نعله حديث من؟ انه كان يصلي الظهر اربع ركعات ويزيد هذا هو الذي عندهم حفاظ. قالوا لان عائشة تقول لا احفظهم صلى من جهة ايش؟ من جهة ابتدأها في بيته دون سبب وانما علقت الاخرى بسببه القدوم من سفر من قدوم الصحيحين في قصة التوبة نعم قال هنا حتى باب ما جاء في الصلاة عند الزوال حدثنا ابو قال ابو موسى محمد بن مثنى قال حد ابو داوود حده محمد مسلم ابن ابي الوظاح وابو سلمة عن عبد الكريم الجزري عن مجاهد عن عبد الله بن السائب انه كان يصلي اربعا بعد ما تزول الشمس. كان يصلي اربعا بعد ان تزول الشمس قبل الظهر وقال انها ساعة تفتح فيها ابواب السماء واحب ان يصعد الي فيها عمل صالح صار فيها عمل صالح هذا الحديث يدل على فضل الصلاة قبل الظهر وبعد الزوال ومسل الصاد قبل الظهر وبعد الزوال باربع ركعات ثبت ذاك البخاري. من حيث منتشر عن النبي عن عائشة انه كان يصلي قبل الظهر اربعة. قبل الظهر اربعة وجاء من حديث عبسة عن حبيبة المهم رضي الله عنه قال من صلى ناقات انه قال صلى الله عليه وسلم من صلى قبل الظهر اربعا وبعد اربع حرم الله وجهه على النار وان كان حديث هذا معلول بذكر الاربع قبل الظهر بعدها لكن يبقى ان الصلاة قبل الظهر وبعد الزوال ثابت من حديث عائشة كان عند البخاري كان يصلي قبل الظهر اربعة. ويبقى هنا حيث ابي ايوب الانصاري اش قال فيه؟ يبقى في هذا تفرد محمد ابن مسلم عبد الكريم الجزائري المجاهد عن عبد الله بن السائب وقد قال وثقه الجميع وتكلم في البخاري ان محمد بن مسلم بن ابي وضاح هذا تفردوا بهذا الحديث انه كان يصلي اربعا بعد ان تزول الشمس قبل الظهر وقال انها ساعة تفتح فيها ابواب السماء واحب ان يصعد لي في عمل صالح تفردوا بهذا الحديث يعد تعد علة يعل بها الحديث عائشة رضي الله تعالى فهل هذا الحديث الذي رواه عبد الكريم جزع ابن جاهد عند ابي السائل كفرت به ابل وظاح هذا ابن ابي وظاح وهو تكلم البخاري وظعفه بعظ اهل العلم وهو يبقى انه حديث في دائرة الحسد يبقى انه آآ هذا الحديث فيه علة وهي علة التفرد. ويبقى انه يصحح هذا الحديث دون فتح ابواب السماء حديث كان يصلي قبل الظهر اربعة فاصل الصلاة يقول سنة هل يصلي قبل الظهر اربعة هذا سنة ولانه قال بعد ان تزول الشمس وذلك وقت الظهر وكان يصلي قبل ظهره قبل صلاة الظهر فيبقى هذا الحديث موافق للحديث الاخر انه كان يصلي قبل الظهر اربعة لكن يبقى مسألة فتح ابواب السماء وانه يحب له ان يصعد له فيه عمل صالح هذا يحتاج الى دليل اقول لهذا الدليل وهو انه تفرد به اه الترمذي حديث الحسن الغريب اي حسن الجهاد انه ليست متروك ولا كذاب وغريب انه لا يعرف من طريق من محمد المسلم وحسن ايضا له طرق اخرى بمعناه لان كله لا يلزم القول حسد ان يكون الحديث اه جاء من طرقه موافقة لمتنه وانما يكون موافقا لمعناه. والموافقة معناه حديث من؟ حديث عائشة انه كان يصلي قبل الظهر اربع او حديث ام حبيبة انه كان يصلي قبل الظهر. اربعة. كل هذه هذا المعلن لكن يبقى الحديث كما ذكرت في علة التفرد ثم ذكر باب الصلاة عند الحاجة وذكر هنا حديث علي بن عيسى ابن يزيد البغدادي قال عبد الله بن بكر السامحة وحدث عبدالله بن بنين بن ايوب واحد يقول اطلب عندي. رواه رواه ابن ماجة ضعيف عندك هنا في هنا؟ طيب وسلم في اخرهم. فيصلي الركعات على الزواج لا لا يسلم الا في اخرهم. في حديث ايوب في ضعف ابي بكر فقال حدث عبد الله ابن منير عن عبد الله بن بكر وعن فائد ابن عبد الرحمن الذي اوفى قال من كانت له الى الله حاجة او الى احد من بني ادم فليتوضأ وليحسن الوضوء ثم يصلي ركعتين ثم ليثني على الله وليصلي ثم يقول لا اله الا الله الحليم الكريم سبحان الله رب العرش العظيم الحمد لله رب العالمين اسألك موجبات رحمتك وعزاء مغفرتك والغني من كل بر وساء من كل اثم. لا تدع لي ذنبا الا غفرت ولا هم الا فرجته ولا حاجة لي لك رضا الا يا ارحم الراحمين منكر وباطل فان خالد بن عبد الرحمن متروك الحديث. وما يسمى بصلاة الحاجة نقول لا افضل لها. صلاة الحاجة هذه حديثها ضعيف ومنكر هو باطل فليس هناك ما يسمى بصلاة الحاجة. لكن يبقى ان المسلم اذا همه امر او اراد شيئا لا شك انه يفزع الى الصلاة كما جاء ابو هريرة كانت اذا حزبه امر فزع الى الصلاة والله يقول واستعيذوا بالصبر والصلاة فمما يستعان به في قضاء الحوائج ورفع البلاء والمصائب ان يفزع الى الصلاة فهذا اصل عندنا وهو قوله تعالى واستعينوا بالصبر والصلاة. فالمسلم مغرور اذا اصابه مصيبة ان يستعين بالصبر عدم التصخر الجزع ويستعد الصلاة ان يصلي لله عز وجل حتى يخفف الله عنه تلك المصيبة وحتى يسلم له. اما هذا الحديث ففيه مالك وفاء ابن الورقة هو متروك الحديث ومتروك الحديث. تبي شي؟ وش كتبت؟ كتبت الا في اخرهن من بعد ركعت بعد الزوال. مم. الترمذي يطلع الترمذي. بس. ما يرفع طيب نفس الحديث الترمذي نوقف حديث الاستخارة نقف عليها الحين الاستخارة في علة لكن صحيح