الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين والمستمعين. رواه الترمذي رحمنا الله واياه وفي جميعه ابواب الجنائز عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فهو ما جاء في ثواب المريض. حدثنا عن نبي قال حدثنا ابو معاوية الاعمش عن ابراهيم عن الاسود عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يصيب المؤمن شوكة فما فوقها الا رفعه الله بها درجة الا رفعه الله بها درجة حط عنه بها خطيئة. في الباب عن سعد ابن ابي وقاص ابن عبيدة ابن الجراح وابي هريرة وابي امامة وابي سعيد وابي سعيد وانس وعبدالله ابن عمرو واسد ابن ابن كرز وجابرين وعبدالرحمن بن ازهر وابي موسى. قال ابو عيسى حديث عائشة حديث حسن صحيح. ان سفيان بن مكيع قال اخبرنا ابي عن اسامة بن زيد عن محمد بن عمرو بن عطاء عن عطاء بن يساء الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من شيء يصيب المؤمن من نصب ولا حزين ولا وصب ولا وصب حتى الهم حتى الهم يهمه الا يكفر الله به عنه سيئاته قال ابويس هذا حديث حسن في هذا الباب. قال وسمعت الجارود يقول سمعت وكيعا يقول لم يسمع في الهم انه يكون كفارة الا في هذا الحديث قال وقد روى بعضهم هذا الحديث عن عطاء ابن يسار عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم. فهما جاء في عيادة المريض حدثنا حميد بن المسعدة قال يزيد بن زريع قال حدثنا خالد بن الحداء وابي قلابة عن ابي اسمار عن ابي اسبار رحابي عن ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم فقال ان المسلم اذا عاد اخاه المسلم لم يزل في خرفة الجنة وفي الباقي عن علي وابي موسى والبراعي وابي هريرة وانس وجابر. قال ابو عيسى حديث ثوبان حديث حسن. وروى ابو وروى ابو غفان وعاصم احوال هذا الحديث عن ابي قلابة عن ابي الاشعث عن ابي اسماء عن ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه. قال وسمعت محمدا يقول من روى هذا حديث عن ابي الاشعث عن ابي اسماء فهو اصح قال محمد قلابة انما هي عن ابي اسماء الا هذا الحديث. وهو عندي عن ابي الاشعث عن ابي اسماء حدثنا محمد ابن وزير الواسطي قال حدثنا يزيد ابن هارون عن عاصم الاحول عن ابي قلابة عن ابي الاشعث. عن ابي اسماء عن ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو زاد فيه قيل ما ما خرفة الجنة؟ قال جناها؟ حدثنا احمد بن عبد الظبي قال حدثنا حماد بن زيد عن ايوب عن ابي قلابة كان بيسمع عن ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم. نحو حديث خالد ولم يذكر فيه عن ابي الاشعث. وروى بعضهم هذا الحديث عن حماد بن زيد ولم يرفعه حدثنا احمد ابن قال حدثنا الحسين ابن محمد قال حدثنا اسرائيل عن عن ثوير عن ابيه قال اخذ علي بيده قال انطلق بنا الى الحسن نعوده فوجدنا عنده ابو ابا موسى. فقال علينا عائدا جئت يا ابا موسى امزح فقال ما العائد؟ فقال علي سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من مسلم يعود مسلما غدوة الا صلى عليه سبعون الف ملك ان حتى يمسي. وان عاده عشية الا صلى عليه سبعون الف ملك حتى يصبح. وكان له خريف في الجنة. قال ابو عيسى هذا حديث غريب وقد روي عن علي هذا الحديث من غير من غير وجه ومنهم من وقفه ولم يرفعه. واسم ابيه فاختة سعيد ابن علاقة بعض ما جاء في النهي عن التمني للموت حدثنا محمد بن قال حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا شعبة عن ابي اسحاق عن حارث بن المضرب قال دخلت على خباب وقد اكتوى في بطنه فقال ما اعلم احدا من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لقي من البلاء ما لقيت. لقد كنت ماجد درهما على هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم في ناحية من بيتي اربعون الفا. ولولا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم نهانا او نهانا ان نتمنى الموت لتمنيت. في الباب يعني ابي هريرة وجابر. قال ابو عيسى حديث خباب حديث حسن صحيح. وادروي عن انس ابن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ليتمنين احدكم الموت نزل به وليقول اللهم احيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني ما وتوفني اذا كانت الوفاة خيرا لي. حدثنا بذلك علي ابن حجر قال اسماعيل ابن ابراهيم قال اخواننا عبد العزيز بن صهيب عن انس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم بذلك. قال ابو عيسى هذا حديث حسن صحيح فهو ما جاء في التعوذ للمريض حدثنا بشر نهائي الصواف البصري. قال حدثنا عبد الوايت بن سعيد عن عبد العزيز بن صهيب عن ابيه نظرة عن ابي سعيد ان جبيلات النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد اشتكيت قال نعم. قال بسم الله يرقيك من كل شيء يؤذيك من شر كل نفس وعين حاسدة. بسم الله يرقيك والله يشفيك بسم الله ارقيك والله يشفيك حدثنا قصيبة قال حدثنا عبد الرؤية ابن سعيد عبد العزيز ابن صهيب قال دخلت انا وثابت البناني على انس بن مالك فقال ثابت يا ابا حمزة اشتكيت فقال انس افلا ارقيك برقية رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال بلى. قال اللهم رب الناس مذهب الباس اشف انت الشافي لا شافي الا انت اذا ان لا يغادر سقما. في الباب عن انس وعائشة قال ابو عيسى حديث ابي سعيد حديث حسن صحيح. قال وسألت ابا زرعة عن هذا الحديث؟ فقلت له غاية عبدالعزيز بن عن ابي نظرة عن ابي سعيد اصح او حديث عبدالعزيز بن عن انس قال كلاهما صحيح. اخبرنا عبد الصمد بن عبد الوارث عن ابيه بن صهيب عن ابي نظرة عن ابي سعيد وعن عبد العزيز بن صهيب عن انس باب ما جاء في الحث على الوصية الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين قال رحمه الله تعالى ابواب الجنائز والجنائز جمع جنازة او جمع جنازة على خلاف بينهم ما المراد بالجنازة والجنازة؟ فمنهم من يجعل الجنازة هي الاحوال التي تحمل وبالفتح هو المحمول ومنهم من يعكس ذلك والذي يعينه هنا ان هذا الباب ذكر فيه الحافظ الترمذي رحمه الله تعالى احاديثا تتعلق باحكام الجنائز من عيادة المريض الى اداب زيارته وعيادته. ما يتعلق بالاحتضار وكيف يلقن الميت. وما يتعلق باحكام الصلاة دفن والترسيل وما شابه ذلك فرحمه الله باب ما جاء في ثواب المريض اي ثواب المريض اذا اذا احتسب المريض اذا وقع في المرض اما ان يصبر صبر الكرام واما ان يسلوا سلو البهائم فسخطه وجزعه لن يرفع مرضه ولن يرفع البلاء الذي نزل به والمرض هو من تقدير الله عز وجل التقدير الكوني فاذا ابتلي العبد بمرض او ببلاء فهذا مما قدره الله عز وجل كون والواجب على المسلم مع هذه الامراض اولا ان يصبر على هذا البلاء. وان يعلم انه من عند الله عز وجل ليطمئن قلبه ويؤمن بقضاء الله وقدره ويصبر على هذا البلاء. وثانيا ان يحتسب الاجر في هذا المرض واحتسابه ان يكفر الله به السيئات ويضع الله به الخطايا وان يحتسب ايضا ان يرفع الله له به الدرجات. وذلك ان مبتلى بالمرض اما ان يكون له ذنوب وكبائر ومعاصي فتأتي هذه الامراض فتكفر شيئا من ذنوبه وتكفر شيئا من خطاياه. واما ان يكون سالما من الكبائر والمعاصي هناك من اعمال ما يكفر فتأتي هذه البلايا فيؤجر عليها من جهة صبره ويرفع بها الدرجات عند الله عز وجل ويحتسب ذلك قال هنا الامام الترمذي باب ثواب المريظ اي ثواب المريظ الذي هو مؤمن وهو محتسب صابر فليس كل مريظ يؤجر يعني لابد ان يكون المريض مسلما ان كان كافرا كان مرضه تعجيلا لشيء من عقوبته الاخروية في شيء من عقوبته الاخروية. وان كان مسلما كان بلاوي ايضا تعجيلا لشيء من عقوبة كان ان كان مستوجبا لشيء من العقوبة فان صبر اجر على صبره وان احتسب كفرت سيئاته وان حمد ورضي اثيب على حمده ورضاه. قال حدثنا هنا وابن السري قال حدثنا ابو معاوية ابن خادم عن الاعمى سليمان مهران قال عن ابراهيم من ابن يزيد النخعي الاسود الاسود النخعي عن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يصيب المؤمن شوكة فما فوقها الا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها خطيئة. في هذا الحديث دليل على ان البلاء يرفع الدرجات ويكفر السيئات وهذا انما يكون بشرطين بشرط الايمان وبشرط الاحتساب. وشرط الصبر يعني ايمان يصبر معه واحتساب هذا البلاء فيحصله هذا الاجر فان تحقق الصبر والايمان نال اجر التكفير لا يصيب المؤمن شوكة فما فوقها الا رفعه الله بها درجة اذا صبر. وحط عنه بها خطيئة ايضا اذا صبر فهذا هو بمعنى الاحتساب ان يصبر وان يرجوا الثواب من عند الله عز وجل وان لم يحتسب وان لم يحتسب يعني يحتسب انه ثواب اجر المرض فان المرض اذا صبر لاجله كفر الله عن خطاياه حتى لو لم يقع الاحتساب في ذلك لان المرظ كفارة وهذا الحديث البخاري حديث الصحيحين في البخاري ومسلم وجاء من طرق اخرى اكاد السنادي اسناد صحيح وعلى شرط البخاري ومسلم. قال حتى سفيان بن وكيع الروائي حدثنا وابي وكيل بن جراح عن اسامي زيد عن محمد بن عمرو بن عطاء عن عطاء بن يسار عن ابي سعيد رضي الله تعالى عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من شيء يصيب المؤمن نصب ولا حزن ولا وصب حتى الهم حتى الهم يهمه الا يكفر الله الا يكفر الله به عن سيئاته. هذا الحديث في هذا الاسناد فيه ضعف فيه سفيان بن وكيع وضعيف وايضا فيه اسامة بن زيد الليثي وهو ممن يعني اخرج مسلم تابعات لكن فيه ضعف. واصل الحديث في مسلم وفيه ان المؤمن لا يصيبه شوكة فما فوقها ولا يصيبه هم ولا حزن ولا غم ولا نصب ما يصيبه نصب وهو التعب. ولا حزن وهو ما يحزن عليهم حتى الحزن. اذا حزن المسلم سواء كان حزنوا على دينه او حزن على دنياه ولا شك ان الحزن لاجل الدين انه اعظم اجرا. مع ان الحزن غير مأمور به. الحزن ليس مأمورا به بل تعوذ النبي صلى الله عليه وسلم من الحزن لكن اذا وقع الحزن دون جلبه واختياره واحتوى فان هذا مما يكفر الله به الخطايا اذا كان الشخص مهموم او كان الشخص به غم او به حزن مثلا حزن على حال المسلمين حزن على حال المؤمنين حزن على على حال آآ الامة وضعف المصلحين والصالحين يؤجر على هذا الحزن ويكون حزنه ايضا في حقه كفارة يكفر الله به السيئات. وكذلك الهم. وكذلك الغم. وكذلك النصب والتعب. كل هذا اما يكفر الله به الخطايا اذا اذا كان المبتلى بهذا من المؤمنين اذا كان مبتلى بهذا من المؤمنين فانه ينال هذا الاجر هذا الحديث اصله في مسلم لكن ليس بهذا الاسناد. جاء باسناد اخر جاء باسناد اخر عند مسلم. من طريق ابي سعد رضي الله تعالى عنه ما من شيء يصيب المؤمن من نصب ولا حزن ولا وصب الا حتى الهم يهمه الا يكفر الله به عن سيئاته تنشوف مسلم لا فمسلم وسند هي تحتاج ماذا كان نحتاج نرجع للاسناد اشوف اسناده ها خمس الاف؟ ست مئة واثنين واربعين. لحظة شوف. خمس الاف وست مئة ريال. ايوه. مئة اثنين واربعين الفين ومئتين وخمسة وثلاثين الف وست مئة واثنين واربعين؟ نعم ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا اذى ولا غم حتى الشوكة عن ابي هريرة عن ابي سعيد الخدري وعن ابي هريرة قال ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا اذى ولا غم حتى الشوكة نعم الا تغفل الله بها من هذا البخاري هذا رفض البخاري وهو عند مسلم ايضا. عند مسلم من طريق محمد ابن عمر ابن حلحلة العطاء ابن يسار محمد بن عمرو؟ هل شهادة؟ قال ابو بكر قال حدثنا ابو اسامة عن ابن كثير عن محمد ابن عطا. محمد بن عمرو لحلحلة عن محمد ابن خطأ بنفسك عندك محمد امام الحلحلة بس محمد اللي عطوه نفسه محمد ابن عمرو في الحلحلة ايوة ما في محمد انت عندك محمد عمرو ابن الحلال ولا ما في عندي؟ عندي شيخ ابن عطاحة محمد بن عمرو بن عطاء. انا عند مسلم. هذا مسلم وهذا مسلم. ما يوصف مسلم من نصب ولا وصب ولا هم. ولا حزن ولا اذى ولا غم حتى شوكة يشاكها الا كفر الله بها عن خطاياه. في هذا الحديث هو الصحيح. ومن طريق محمد بن عمرو عن عطاء بسيد الخدري. اما رواية ابي اسامة وزيد عن محمد بن عمرو عطاء يعني حسام بن زيد آآ اسناده هذا نقول صحيح لان الاصل متن صحيح المثل صحيح. وفي البخاري زيادة ولا اذى ولا غم ان زاد الهم والغم والاذى والنصب والوصب والحزن هذا جاء في صحيح البخاري وسيد خضر رضي الله تعالى عنه. هذا يدل على عظيم فضل الله عز وجل. وان الشرور التي تلحق المسلم والهموم التي تلحقه كالهم والغم والحزن والاذى ان هذا مما يكفر الله به خطاياه. ولذا السيئات الصغار تكفر هذه الهموم وتكفر هذه الامراض وتكفرها هذه الاحزان وهذه الغموم وهذا الوصب والنصب يكفر الصغائر اما الكبائر فلا تكفر الا بالتوبة. قال آآ وقد روى بعض يسار عن ابي هريرة كما ذكر البخاري انه وقع خلاف هل هو ابو سعيدة والصحيح انه يصح من الطريقين قال ما جاء في اية المريض حدثنا حميد بن مسعدة حدث لا يزيد بن زرية قال حدثنا خالد الحداء عن ابي قلابة الاسبوع الرحبي الثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ان المسلم اذا عاد اخاه المسلم لم يزل في خرفة الجنة. رواه مسلم ويدل على فضل المريض وفضل المريض بفضل زيادة المريض لها فضائل كثيرة. من ذلك انه يقال له طبت وطاب ممشاك وتبوأت منزلا من الجنة من ذلك ايضا ان عائد المريض وزائره في خرفة الجنة. اي كأنه في بقائه عند المريض كأنه في ثمار الجنة يخرف منها ويأكل منها وهذا كناية عن اي شيء؟ ام ان زيارة المسجد سبب لنيل هذا الاجر هو سبب لنيل هذا النعيم وانها من اسباب دخول الجنة حياة المريض من فضائلها ايضا ان زائر المريض يصلي عليه سبعون الف ملك اذا زاره اذا زاره في النهار حتى يمسي ويزاره مساء صلي على حتى يصبح. وهذا من فضل زيارة المريض اذا قول ان المسلم اذا عاد اخاه المسلم لم يزل في خطفة الجنة. ايضا ان من حق المسلم على المسلم اذا اذا مرض فهذا حق ويأتي المريض ففي الاصل من فروض من فروض الكفايات ومنهم من يراها ان من السنة الصحيح ان الحكم على حسب المريض. ان كان المريض ممن له صلة قرابة كام او اب فان واجبة لانها من باب وصله وصلته وان كان من احاد المسلمين او من المسلمين ولم يكن هناك من يقوم على حاجته وعيادته وزيارته فانه يتعين على المسلمين ان يعودوا هذا المريض لان من حق المسلم على المسلم فاذا قام بزيارته احاد المسلمين اصبح في حق غيرهم من السنة هذا هو الصحيح. لكن لو كان هناك مريض ولم يزره احد ولم يعده احد وهم يعلمون بحاله فانهم يأثمون بهذا لان من حق المريض من حق المسلم اذا مرض ان يعاد ويزار وترك ذلك وترك لواجب اوجبه الله عز وجل فاذا وجد من يزور المرضى ويعود المرضى يقوم على حوائجهم سقط الاثم والفرظ والحق عن عموم المسلمين. يكفي وهنا حاجة المريض اذا وجد من يقوم بحاجة كفايته انه لو كان هناك مريض يحتاج من يطعمه يحتاج فمن يسقيه نقول يجب ان يوجد من يقيم هذا الواجب فان تنقل الواجب من واحد الى واحد سقط البقية لكن اذا قام لي واحد مرة وترك مع ذلك نقول يلزم ان يعادف يقام له حقه الذي اوجبه الله عز وجل. بالنسبة للعم والخال كذلك كل من له صلة وقرابة يقوم يجب ان يعودها. يجب ان يعوده كالعم والعمة والخال والخالة. اذا مرضا هذا وجوبا فاذا زاره مرة حصل الوجوب ويبقى هنا المسألة ايضا آآ اوجب الناس والام. اوجب الناس الام والاب والاخوة والاخوات في شخص كان صديق او كذا. حتى الصديق يعاد لكن ليس واجبا بقوة تكون فرض الكفاية. قال قالوا بعد ذلك يقول البخار وقع فيه خلاف مرة يروى عن ابي قلابة عن ابي اسماء عن ثوبان ومرة يروى عن ابي قلابة ابي شعث عن ابي اسماء يعني مرة يدخل يروى من طريق ابي قلاب عن الاشعث عن ابي الاشعث عن ابي اسماء مرة يروى عن ابي انقلاب عن ابي اسماء والصحيح ان فابى قلابة سمعه سمعه من الجميع قال محمد البخاري واحاديث ابي قلابة انما هي عن ابي اسماء الا هذا الحديث فهو عندي عن ابي الاشهد عن ابي اسماء. يعني البخاري يرجح ان هذا الحديث بعينه هو من طريق ابي قلاب عن ابي الاشعث عن ابي اسماء عن ثوبان وان اسقاط ابي الاشعر في هذا الخبر هو علة ولا يعني هذا ان ان ابا قنا لم يسمع من لم يسمع النبي اسماء. وسمعه احاديث كثيرة وروى عنه احاديث كثيرة لكن هذا الحديث بعينه لم يسمعه الا بواسطة فيقول الحديث الصحيح عند البخاري ان من رواية ابي قلابة عن ابي الاشعث عن ابي اسماء عن ثوبان رضي الله تعالى عنه وان من اسقطه انه اخطأ في ذلك ولكن قد رواه ابو غفار وعصم نحو الحديث عن ابي قلاب عن ابي الاشعث عن ابي اسماء وهو الاصح ثم ساقه من طريق محمد الوزير الاعصاب ما قال جناهة اي ثماؤها حديث مسلم ثم ساق من طريق حماد بن زيد عن ابي عن ايوب عن ابي قلابة باسماع عن ثوبان ورواه بعض بن حماد بن زيد لم يرفعه يعني اختلفي على ابي قلابة. ايوب يروي عن ابي قلابة بغير بغير ذكر ابي ابي الاشعث. وكذلك يرويه خالد الحداء عن ابي قلاب فلم يذكره ورواه رواه آآ رواه عاصم الاحول وكذلك ايضا رواه عاصم الاحول عن ابي قلابة عن ابي الاشعث والبخاري رجح رواية ابي عاصم وابي غفار. رجع ولد ابي عاصم غفار عن ابي بذكر ابي الاشعري وغيره صحح الروايتين غير صحح الروايتين جميعا. لان من اوثق الناس في ابي قلابة هو ايوب السختياني قال ورواه ابن حمد ثم قال حدثنا حماد بن منيع حدثنا احمد بن منيع قال حدث الحسين ابن محمد قال حدثنا اسرائيل عن ثوير ابن ابي فاختة عن ابيه عن ابيه عن عن ابيه قال اخذ علي رضي الله بيده فقال انطلق بنا الى الحسن نعود وجدنا عنده ابا موسى فقال ااعائدا جئت ام زى ام يا ابا موسى ام زائر هنا قال وفي رواية اخرى قال امشى متى فقال بل عائدا قال قال عيسى يقول ما من مسلم يعوده مسلم قدوة الا صلى عليه سبعون الف ملك حتى يمسي وان عاده عشية صلى عليه صلى عليه آآ سبعون الف ملك حتى يصبح الحديث هذا الحديث في هذا الاسناد ضعيف وذلك انه من طريق من طريق ثويب بن ابي فاختة. وثويب بن ابي فاختة ضعيف الحديث. ضعيف الحديث وايضا فيه حسين بن محمد قيل هو ابن باهرام انه مجهول. قد جهله ابو حاتم الرازي. ومنهم من قالوا لا بأس به ومنهم من وثق اما ثويب بن ابي فاقدة فهو ضعيف الحديث ولا آآ يقبل حديثه لكن هذا الحديث هذا الحديث قد صح عن علي رضي الله تعالى عنه من طريق ابن ابي ليلى عن علي رضي الله تعالى عنه ليلة عن علي رضي الله تعالى عنه واسناده صحيح الا لو اختلف في رفعه ووقفه. والراجح وقفه. الراجح وقفه ومع ذلك نقول هذا الموقوف له له حكم الرفع له حكم الرفع فمثله لا يقال لا يقال من قبل الرأي لانه خبر عن امر غيبي وهذا الامر الغيبي لا يعلمه لا يعلمه الا الله. الحديث كما ذكر هنا قال رواه اخرجه احمد وكذلك جاء من ابن ابي شيبة واحمد داوود وابن ماجة والنسائي ومن طريق ابي من طريق ابن ابي ليلى عن علي وهو صحيح وهو صحيح وجاي من طريق عبدالله بن نافع عن علي وفي اه وهو جاي من طريق عمر ابن حريث عن علي. اصح طريق له ما رواه عبد الوهاب ابن ابي ليلى عن عن علي رضي الله تعالى عنه وهو اصح ما في هذا الباب والمحفوظ في هذا الحديث انه موقوف. قال ابو داوود اسند هذا عن علي النبي صلى الله عليه وسلم من غير وجه صحيح وقال اه الدارقطني ورجح ادى على قدوات الموقوف يرجح الموقوف وهو الاصح. ابو داود يقول قد روي هذا الحديث عن علي عن النبي وسلم من غير وجه صحيح. اي ان ابي داوود يصحح ويصحح رفعه. الدارقطني وغيره يصحح وقفه يصحح الوقف. والاقرب انه موقوف على علي رضي الله ولكن له حكم الرفع. له حكم الرفع عندك ابو داوود. اقرأ كل حديث ابي داود ثلاث الاف وثمانية وتسعين طلع اسداده ثلاثة الاف وميتين تسعة الاف ومئة بعد. خلنا نشوفه قال باب ما جاء في النهي قبل ذلك قال اي نعم محمد النور كثير اخبرنا شعبة عن الحكم عن عبد الله ابن نافع عن علي. في هذا الطريق الطريق الثاني وش اللي عندك هذا اي واحد هذا؟ او الدولة. هذا كتاب جملته قال عبد الله بن جعفر مولى بني هاشم كان ابوه الحسن بن علي قال ابن الثالثة. مم. محمد بن حبان ذكره في طبقة اتباع التابعين. هم. وقال وليس هذا بعبدالله بن ابن عمر هذاك المجروح وهذا صدوق ابن حجر عنه قال صدوق بس قال ابن حبان صدوق في طريق اخر الطريق الثاني النبي ليلى ايه عثمان بن ابي شيبة حدثنا بن معاوية حدثنا الاعمش عن الحكم عن عبد الرحمن بن ابي جنينة عن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم وهذا اصح ولم يذكر الخريف قال ابو داوود رواه منصور عن الحكم كما رواه شعبان. هذا صح. شعبة شعبة رواه عن الاعمش الحكم عبد الله بن نافع شعبة نعم ومنصور رواه علي الاعمش منصور رواه عن الحكم كما رواه شعبان اذا يكون رواية شعبة ومنصور رواية شعبة منصور اصح من رواية انعم الشركة او يكون الحديث محفوظ طريقين. محفوظ طريق شعبة علي الحكم شعبة عن الحكم شمع الحكم عن عبد الله بن نافع عن علي ومنصور يرويه عن الحكم عبده نافعا علي والاعمش يرويه عن بن عبد الله عن عن الحكم عن ابن ابي ليلى عن علي فاصل عندنا طريقان طريق ابن نافع وطريق ابن ابي ليلى. الاكثر رؤية من طريق ابن نافع وهناك من يروي من طريق ابدأ بليلى فاما ان نقول ان رواية الاكثر للاصح وان الحديث محفوظ من طريق ابن نافع عن علي واما ان نقول ان الطريقان يعني ان طريق علي ان ان طريق شعبة صحيح وطريق الاعمش ايضا صحيح. في طريق اخر حدثنا عثمان بن ابي شيبة حدثنا جرير عن منصور عن الحكم عن ابيه جعفر نافع وكان نافع الطريق هذا هو الطريق اللي ذكر اي منصور يرويه من طريق عبد الله يرويه عن طريق الحكم عبد الله نافع وشعب يرويه من طريق الحكم عن عبد الرحمن ابي ليلى. شعبة يروي عن الحكم على ابن نافع. فهو هما طريقان عن علي. وهناك طريق اخر اللي ذكره عن ابيه. لكن نقول صح طريق لهذا الخبر ما رواه الحكم عن ابن نافع عن علي ودونه ما رواه الاعمش عن ابن عن الحكم عن ابن ابي ليلى عن علي والخبر موقوف على علي رضي الله تعالى عنه وهو الاصح ولكنه حكم له حكم الرفع. حديث علي كل مرفوع الحكم عن الدليلات مرفوع ولا موقوف؟ هنا قال ابن داوود اسند هذا عن عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير وجه لكن هنا حديث منصور شعبة رفعه ولا وقفه؟ وقوف؟ نعم. وحديث منصور موقوف كذلك بحيث العمل ايش مرفوع؟ مرفوعها؟ نعم. فلا صحوة اصح انه موقوف على علي رضي الله تعالى وله حكم الرفع قال باب ما جاء في النهي عن التمني للموت ادنى محمد بشار حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا الجوع عن ابي اسحاق الحارثة بن ممرظ قال دخلت على خباب وقد اكتوى ببطنه فقال ما اعلم احدا من اصحاب النبي وسلم لقي البلاء ما لقيت. خباب عن خباب الحباب الارت رضي الله تعالى عنه فقال احدهم لقد كنت لقد كنت وما اجد درهما على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وفي احد من بيتي اربعون الفا يقول كنت ولا اجد درهم والان في ناحي بيتي اربعون الف ولولا هذا او نهى ان نتمنى الموت لتمنيت. هذا الحديث في البخاري الصحيح اه رواه البخاري ومسلم ايضا عن خباب الارض رضي الله تعالى عنه اكتوى في بطنه سبع كيات فقال ما اعلم احدا وقعت نقل البلاء مثل ما لقيت. وقال لولا ان هانا ان نتمنى الموت لتمنيت. هنا مسألة مسألة حكم تمني الموت. نقول الاصل في حكم تمني الموت انه لا يجوز. هذا هو الاصل العصبي انس لا يتمنى الموت. ان كان محسنا لعله يزداد وان كان مسيئا لعله يتوب ويستأتب. وتمني الموت يعني تمني الموت هو قطع للعمل والانسان احوج ما يحتاج ان يعمل ويزداد صالحا وانما يجب تبني الموت في حالتين الحالة الاولى ان يتمنى الموت خشية الفتنة ان يكون هناك بلاء عظيم. ويخشع نفسه ان يفتن وان يصاب في دينه هنا يجوز عندئذ ان يتمنى الموت. كما قال واذا اردت بعبادك فتنة فاقبضني اليك غير مفتون وقد تمناها غير واحد. يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا. واتمناه ايضا بعض اصحاب النبي الله عليه وسلم. اذا تمني الموت خشية الفتنة نقول لا حرج. الامر الثاني ان يتمنى الموت شوقا للقاء الله عز وجل وحبا لله سبحانه وتعالى والنبي عندما خير بين بين الخلود والموت قال بل الرفيق الاعلى بل الرفيق الاعلى. فتمنى ان يموت واختار ان يموت صلى الله عليه وسلم للقاء الله. ويوسف عليه السلام قال تمنى الموت ودعا ربه للموت ايضا وتوفني اليه ولم نصبه. معناه ثم يقل ان موسى تمنى الموت هو ان يموت على الاسلام والايمان. لكن الصحيح نقول اذا كان تمني الموت لاجل لاجل الشوق لله ومحبة الله وفرح بلقاء الله فلا بأس بذلك. اما اذا كان تملوت لبلاء نزل به من بلاء دنيا كمرض او سقم او هم او غم فان تمنيه عندئذ لا يجوز وقد روي عن انس رضي الله تعالى انه قال لا لا يتمنين احدكم الموتى في ضر نزل به وليقل اللهم احيني ما كانت الحياة ما كانت الحياة خيرا ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني اذا كانت خير لي. هذا حديث رواه الترمذي ايضا فقال حدثني بذاك علي ابن حجر اخبره اسماعيل ابراهيم عن اسماء رضي الله تعالى عنه قال لا يتمنين احدكم الموت لضر نزل به. وليقل اللهم احيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني اذا كانت وفاته خيرا لي هذا حديث البخاري وفي الصحيح في الصحيحين من حديث عبد العزيز بن صهيب عن انس رضي الله تعالى عنه. وفيه ان نزناها ان يتمنى انسان الموت لضر ان يتمنى الانسان الموت لضر نزل به. فاما اذا كان المؤتمن الموت خشية الفتنة وخشية ان يفتى في دينه فقد جاء في الصحيح ابي هريرة يأتي على الناس بزمان يتمرغ الرجل على القبر. يقول يا ليتني مكانه. تمرغ القبر يتمنى ان يكون ميتا قال باب ما جاء في التعوذ للمريض يعني في رقية المريض وتعويذه رقيته قال حدث بشر بن هلال البصري الصواف حدثنا الوارث ابن سعيد ابن ابي صهيب عن ابي نظرة عن ابي سعيد. ان جبريل اتى النبي فقال يا محمد اشتكيت. اي اصاب تشتكي المرض؟ قال نعم قال بسم الله ارقيك من كل شيء يؤذيك من شر كل نفس وعين حاسد من شر كل نفس وعين حاسدة وعين حاسدة بسم الله يرقيك والله يشفيك. هذه الرقية رقى بها جبريل عليه السلام محمدا صلى الله عليه وسلم وهذا مما يشرع ان يرقى به المريض اذا زرت مريضا او عذت مريضا فمما يشرع قوله ان تقول بسم الله ارقيك من كل داء يؤذيك من شر كل عين من شر كل عين وحاسد من شر من شر كل عين من شر كل نفس وفي رواية من شر كل نفس من شر كل نفس وعين حاسدة بسم الله ارقيك والله يشفيك والحديث جاء في البخاري جاء عند مسلم جاء عند مسلم البخاري جاء عند مسلم بالفاظ مشابهة لهذا مشابهة لهذا بسم الله عين وحاسد الله يشفيك. بسم الله يرقيك. وهؤلاء قال بسم الله يرقيك من شر من كل شيء يؤذيك من شر كل نفس وعين حاسدة بسم الله يرقيك والله يشفيك. ثم روى ايضا ابن قتيبة ابن عبد العزيز السعيد قال دخلت انا وثابت على رسول الله فقال ذهبت يا ابا حمزة يشتكي وقال افلا ارضيك برقيته وسلم؟ قال بلى. قال اللهم رب الناس اذهب مذهب البأس. اشف انت الشافي لا شافي الا انت. شفاء لا يغادر سقما هذا ايضا في الصحيح في البخاري. وهو ايضا في الصحيحين من حديث مسعود رضي الله تعالى انه قال اللهم اذهب اللهم رب الناس اذهبن البأس واشف انت الشافي لا شفاء الا شفاؤك شفاء لا يغادره سقما. قال ابو هنا يقول تلو سألت ابا زرع قال رواتب عبد العزيز عن ابي نظرة ابي سعيد اصحى او حديث عبد العزيز قال كلاهما صحيح يقول سألت ابا زر عن هذا الحديثين ايهما صحيح؟ مداره واحد ومخرجه واحد. مرة يروى عن ابي عبد العزيز صهيب عن ابي نظرة. مرة يروى عبد العزيز بن صهيب عن انس بن مالك رضي الله تعالى عنه فابو زرعة يقول كلاهما صحيح. عبدالوارث حدث به عن ابي صهيب عن ابي نظرة عن ابي سعيد. وحدث به عن ابي عن ابي صهيب عن انس رضي الله تعالى عنه ومما يدل على ان الحديث ليس بواحد اختلاف الفاظهما فبي حديث ابي نذر بن سعيد قال بس من اشتكيت؟ قال نعم. قال بسم الله ارقيك من كل شيء يؤذيك. من شر كل عين من شر كل نفس وعين حاسدة الله يشفيك. وفي حديث ابي انس ورب الناس اذهب البأس واشف انت الشافي. فاللهم رب الناس مذهل البأس اشف انت الشافي لا شافي الا انت. شفاء لا يغادر سقما. اي لا يبقي سقما او مرضا وهذا يظن مما يشرع قوله للمريض اذا هذه الاحاديث كلها تدل على ان مما يرقى به المريض مثل هذه الادعية. وان رقاه بغيرها من الادعية فلا حرج. فقد جاء ايضا ان الرسول صلى الله عليه وسلم عود الحسن والحسين قال اعيذك بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة من كل عين لامة فارضا مما يرقى به المريض. كذلك ربنا الذي في السماء تقدس اسمك السبب اللهم اغفر لنا حوبنا وخطايانا انت رب الطيبين. اللهم انزل رحمة من رحمتك والشفاء من شفاء الوجه فيبرأ. فيقرأ على المريض هذه يدعو بهذا وهو حي ضعيف ابي الدرداء. ايضا مثلا يقول من يقول اللهم اشف عبدك هذا ينكأ لك عدو يمشي الى الصلاة يرحمك الله الله ينكأ لك ايضا جاء ابو هريرة باسناد صحيح السنن فهذا ايضا مما يقال آآ ايضا يقول اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك سبع مرات هذا ابن عباس في البخاري ايضا آآ آآ اذا اذا عاد مريضا اعوذ بالله من شر ما اعيذك بعز الله وقدرته حديث عثمان ابن العاص مسلم فهذا ايضا ما يقال عند المريض يجوز قراءة او يسن قراءة ايضا يقرأ المعوذة كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم كان يرقى بالمعوذات صلى الله عليه وسلم هذه الذي هنا آآ ان مما يقال هذه الادعية ونشوف يا شيخ بالضم ارقيك ولا ارقيك؟ بسم الله ارقيك قال قلت ارقيك او بسم الله ارقيك الامر في ذلك يعني ارقيك من الرقية اي ارقيك بهذه الرقية بسم الله وان قلت بسم الله ارقيك ايضا انني ارقيك من الرقية سواء بفتح هنا ضمها عندي هنا مفتوحة وفي نفس الجامعة التسعة هذا بعد مفتوحة ايضا الجنة كذلك في الترمذي ارقيك بسم الله ارقيك مفتوحة في فتح الشيخ البخاري ذكره بالفتح بالفتح يكون الفتحة صح شخباراتكم؟ حسبي الله ونعم الوكيل وهذا مثل حديث هذا حديث في البخاري انما هو في الترمذي هذا الكتاب داوود حديث ابي داوود واسناده لا بأس به اسناد لا بأس به عند عند ابي داوود انه يقول عند سبع مرات الله طبعا هذا في سنن في سنن ابي داوود وليس في البخاري. البخاري في دعاء الكرب. في دعاء الكرب للبخاري ابن عباس. اما دعاء المريض فهو سبع مرات يقولها عند المريض اذا زاره هو في سنن ابي داوود في سنن ابي داوود. وعند الترمذي ايضا عند الترمذي وعند ابن داوود. وفي الترمذي في يزيد بن خالد دلالي وفي الذهاب لعمر والمهاب من رجال البخاري هذا ما يتعلق بحديد ما يقال عند مين؟ بسم الله ارقيك من كل داء يؤذيك ويشرك اي حاسد. قرأت الفاتحة الله يشفيك. الفاتحة ايظا زعما لتقرأ سبع مرات. ثابتة. ثابتة