الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين. اللهم اغفر لنا وشيخنا ورحمنا الله واياكم في جامعهما وما جاء في والتعبئة عند القتال حديثنا محمد ابن عبد الرازق من فضله عن محمد ابن اسحاق عن ابن عباس عبد الرحمن ابن عوف قال عبئنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ببدر الليلة في الباب عن ابي ايوب هذا حديث غريب هذا الوجه وسألت محمد سيدنا اسماعيل عن هذا الحديث فلم يعرفه. وقال محمد ابن اسحاق سمع من عكرمة وحين رأيته كان حسن الرأي في محمد بن حميد الرازي. ثم ضعفه بعد او ما جاءت الدعاء عند القتال حدثنا وحدثنا يزيد ابن هارون اسماعيل ابن ابيه خالد ابن ابي اوبا قال سمعته يقول ان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو على الاحزاب فقال اللهم منزل الكتاب سريع الحساب اهزم الاحزاب اللهم اهزمهم وزلزلهم. في مسعود هذا حديث حسن حدثنا ابو بكر محمد ابن عمر ابن عمر ابن الوليد الكندي ومحمد ابن رافع قالوا هددنا يحيى ابن ادم عن شريكه عن عمال هو الدهني عن ابي الزبير عن جامع النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة ورباؤه ابيض. هذا حديث غريب لا يعرفه لا من حديث ابن ادم عن شريكه وسألت محمد عن هذا الحديث فلم يعرفه الا من حديث يحيى ابن ادم عن شريك. وقال حدثنا غير واحد عن شريكنا عن ابي الزبير عن جابر. ان النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة وعليه عمامة سوداء. قال محمد والحديث هو هذا والدهن بطن من من بديلة الماء الدهني هو عمار بن معاوية الدهني. يرويك الناب معاوية ثقة عند اهل الحديث. باب في الراعيات زكريا بن ابي زايدة ابو يعقوب الثقافي حدثنا يونس بن عبيد مولى محمد بن القاسم قال بعثني محمد بن القاسم ابراهيم عازم اسأله عن غاية رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كانت سوداء مربعة من نمرة. وابن عباس هذا حديث حسن غريب لا يعرف الا من حديث ابن ابي زائدة وابو يعقوب الثقفي اسمه اسحاق ابن ابراهيم روى روى عنه ايضا عبيد الله ابن موسى حدثنا يزيد ابن حيان قال سمعت ابا مجد ابى مجلز لاحق ابن حميد يحدث عن ابن عباس قال كانت راية رسول الله صلى الله عليه وسلم سوداء ورواؤه ابيض. قال ابو عيسى هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه من حديث ابن عباس او ما جاء في الشعار سفيان ابي اسحاق عن المهلل صلى الله عليه وسلم يقول ان بيتكم العدو فقولوا لا ينصرون عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا. وما جاء في صفة سيف النبي صلى الله عليه وسلم. يحدثنا ابو عبيدة الحداد عن عثمان ابن عن عثمان بن سعد عن ابن سيرين قال صنعت سيفي على سيفي سمرة وزعم سمرة انه صنع سيفه على سيد رسول الله صلى الله عليه وكان حنفيا هذا حديث غريب لا يعرف الا من هذا الوجه وقد تكلم احمد بن سعيد القطان في عثمان بن سعد الكاتب وضعفه من قبل حدثنا محمد بن موسى اخبارنا عبد الله ابن مبارك اخبارنا سعيد ابن عبد العزيز عن عطية ابن قيس عن قزعة قال لما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم عام الفتح مر الظهران فاذن فاذننا بلقاء العدو فامرنا بالفطر فافطرنا اجمعون. هذا حديث حسن صحيح في الباب عن عمر فهما جاء في الخروج عند الفزع النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لابي طلحة يقال له من مندوب فقال ما كان من فزع وان وجدناه لبحرا كثر هذا الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين اما معي باب ما جاء في الصف والتعبئة عند القتال ما جاء في الصف والتعبئة عند القتال اي ان الامام وامير الجيش يحسن به بين يدي المعركة ان يصف جيشه وان يعبئهم ويجعل لهم مقدمة وميمنة وميسرة ويجعل لذلك قادة يكون هذا مع هذه الجهة وهذا مع تلك الجهة. فيعبئهم بالسلاح ويصف امكنتهم وذلك حتى يعلم من اين يؤتى الضعف والنبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك رضي صلى الله عليه وسلم وجعل على كل قبيلة بل جعل كل قبيلة على حدة كما فعل في فتح مكة صلى الله عليه وسلم. ذكر هنا حديث محمد بن حميد الرازي قال حدثنا سلمة ابن سلمة ابن الفضل عن محمد بن اسحاق عن عكرمة عن ابن عباس عن عن ابن عوف قال عبئنا النبي صلى الله عليه وسلم يوم احد يوم بدر عباس وسلم ببدر الليلة عبئنا النبي صلى الله عليه وسلم ببدر ليلا. وهذا الاسناد فيه احمد بن حميد الرازي وهو من من مشايخ التلميذ الضعفاء هو ضعيف قد ضعفه البخاري وضعفه طيره رحمهم الله وكذلك ممن ضاعفه محمد بن حميد هو الرازي التميمي قيل لابي حاتم لابي حاتم قال سارح المعين عن عن وحيد من قد يظهر منه ما ظهر فقال اي شيء تنقمون عليه؟ فقلت لكم في كتابه شيء فنقول ليس هذا هكذا انما وكذا وكذا فيأخذ القلم غيره على ما نقول فقال بئس هذه الخصلة قدم عليها بغداد فاخذنا منه كتابا فاخذنا منه كتاب يعقوب القمي فرقنا الاوراق بيننا ومعنا احمد حنبل فسمعناه ولم نرى الا خيرا فقال يحيى ابن احمد ابن زياد عند فقال ليس ببأس فقال البخاري في نظر فقال وقال ايضا حي في نظر وقال ابو حاتم الرازي قد حضرت محمد بن حميد وحضره عوني بن عون بن جرير فجعل ابن حميد يحد بحديث عن جرير فيه شعر فقالوا ليس هذا الشعر في الحديث فيه شعر قال ليس هذا الشعر بالحديث. انما من كلام من كلام من كلام ابي فتغافل ابن حميد ومر فيه بمعنى ان ان كثير من اهل العلم ضعفوا محمد بن حميد الرازي وانه كان يهم ويخطئ في حديثه. واما ابن بعيد رحمه الله تعالى قد حسن امره في اول الامر ثم بعد ذلك خطأه رحمه الله تعالى قال ابن ابي حاتم سمعت ليقول حضرت حانوت حانوت عبدك قتل ابي عمران الصوفي انا واحمد بن السندي وعنده جزءان فقلت هذا الجزءان لك؟ قال نعم. قلت ممن سمعت؟ قال من ابي زهير عبد الرحمن المغراء بين مكتوب في اول الجزء احاديث لمحمد واسحاق ثم على اثر ذاك شيوخ علي بن مجاهد والاخر احاديث الفضل فقلت احد جزئين هو علي ابن مجاهد والاخر حديث سند الفضل وقال لا حدثنا به ابو زهير تعلمت على غراء الحساب فلما رأيته قد لج تركت جزير عنده وخرجت ثم دخلت انا وابن السني بعد ايام على ابن حميد فقال ها هنا احاديث لم ننظر فيها فاخرج الينا جزئين فاذا احاديث قد كتبه وقرأ مشاهير مما مر به في ذلك الجزئين واذا كتب تلك قد كتب تلك الغائب واذا هو يحدد لك بالجزء الذي ذكرت انا لعبدك انه من حديث علي ابن مجاهد والذي ذكرته الاستواء فقلت ابن السندي ترى هذه الاحاديث هي الا هي التي رأيت في الجزئين الذي كان عند عند عبدك فلما خرجوا عند ابن حويد وقد كتبت تلك الاحاديث الغرائب التي كنت اشكيت ان اسمعها من عبدك سمعت ابن حين ومررت على عبده فقلت هات ذلك الجزئين ليطالعه فقال بر باب ابن حميد ورآهما في حانوتي فاخذهما وذهبا بهما ابن حميد اخذ تلك الجزئين وحدث بهما عن من هذا هو نفسه يعني بمعنى انه سرقها واخذ يحدث بها قال ابو زرعة من فاته ابن حميد يحتاج ان ينزل في عشرة الاف حديث لانه كان عالي الاسباب. ومن فاته شاب لعمار يحتاج ان ينزل في عشرة الاف حديث شاب العمار متقدم وهو من من من اهل الاسلام العالي وكذلك ابن حبيد لكنهم لكنهم كان كان فيهما ضعف وقال ابو زرعة قال فاوضى باسم الفجر قال برأسه نعم اي ان ابن حميد كان يكذب قال قلت لعله كان قد شاق كان يعمل عليه يدلس به فقال لا يا ابوي كان يتعبد. يقول ابو زرعة كان يتعمد الكذب على كل حال هو ضعيف ضعفه الاحمد وضعفه النسائي وضعفه البخاري وتكلم به العلماء رحمهم الله تعالى اجمعين. والحديث لا ينبغي عليه كبير حكم وانما فيه بيان ان النبي صلى الله عليه وسلم عبأ اصحابه ليلا ببدر والتعبية هذا مما يعمله المجاهدون ويعمله قادة الجهاد. وهي مما مما اه اتفق عليه اهل الحروب انهم يعبئون جيشهم ويقيمون صفوفهم قال هذا حديث غريب لا نعرفه الا من هذا الوجه وقال ابن محمد اسماعيل البخاري قال محمد اسحاق السابع عكرمة وحين رأيته كان حسن الرأي في محمد حميد ثم قال ثم ظعفه بعد اي فيه بمحمد بن حميد وهو ضعيف ثم قال بعض ما جاء في الدعاء عند القتال اي ما يشرع من الدعاء عند القتال والمراد عند القتال اي قبل القتال ولا شك ان المسلم مأمور عند قتاله ان يلجأ الى الله عز وجل وان يعتمد على الله سبحانه وتعالى وان وان يعظم يعظم اه التضرع ويعرض الرغبة في الله عز وجل حتى ينصره ربه سبحانه وتعالى فاذا كان افضل الخلق واكرم الخلق محمد صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه كما في بدر اللهم ان تهلك هذه العصابة لا تعبد وجه الارض اللهم انجز لي ما وعدتني. اللهم انجز لي ما وعدتني. وما زال يناشد ربه حتى سقط رداؤه فقال ابو بكر الصديق يا رسول الله كفاك بلا شرك ربك فان الله منجز لك ما وعدك وايضا كان يقول الله وانزل الكتاب سريع الحزام هازم الاحزاب هازم الاحزاب. اللهم اهزمهم وزلزلهم وانما ننصر بضعفائنا ودعائنا فالمسلمون لا ينصرون بعتده بعتادهم ولا بعددك وانما ينصرون بصدقهم مع الله عز وجل عندما تنصرون بضعفائكم ودعائكم وصدقكم بمعنى ان الانسان الح على الله والتجأ الى الله عز وجل فان الله ناصره واما اذا كان الاعتماد على النفس وآآ ضعف اليقين بالله وضعف التوكل على الله عز وجل فان الضعف حليفه وهذا له شواهد كثيرة له شواهد كثيرة الحديث في البخاري حديث بعد ابي خالد عن ابن ابي اوفى انه كان يقول عد الدعاء اللهم انزل الكتاب سريع الحساب اهزم الاحزاب اللهم اهزم وزلزلهم اخرجه البخاري في صحيحه وكذا مسلم ثم قال له ما جاء في الالوية اللواء الذي يلصق ويحمله احد قادة الجيش. اللواء هو الذي يكون مع احد اه احد المسلمين يحمله ويحميه حتى لا يسقط وفائدة اللواء من فوائده اولا اجتماع الناس حوله ومن فوائدها ايضا انه ما دام قائما تكون عزائمه قوية وان النصر معهم بخلاف اذا سقط فان النفوس تضعف ويزعمون انه قد هزموا وسقط لوائهم فولد ينبغي للامام اذا اعطى اللواء ان يعطيه من هو قويا شجاعا لا يهب فتأمل في قصة جعفر ابن ابي طالب عندما اعطي اللواء ضربت يمين فاخذوا بشماله وضربت شماله فاخذه بعظديه حتى قتل واللواء معه رضي الله تعالى عنه ذكر حديث محمد ابن عمر العدني او محمد ابن عمر ابن الوليد الكندي الكوفي وابو كريب يحبد ابو كريب محمد بن علاء وابو رافع محمد بن رافع. روى هذا الحديث ثلاثة محمد ابن عمر الكندي وكذلك ابو كريب يحبب علاء الهبداني وكذلك ايضا وحمله يرافع محمد ابن رافع محمد هو ابو محمد ابن عمر الوليد ابن عمر الكندي هو ابو جعفر الكوفي محمد ابن عمر واما ابن رافع فهو محمد ابن رافع القشيري. النيسابوري الزاهد رحمه الله. وهؤلاء كلهم كلهم ثقات قال حدثنا يحيى ابن ادم عن شريك عن عمار الدهني ابن معاوية عن ابي الزبير عن جابر ان النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة عليه عماء انه دخل مكة ولوائه ابيض ولوائه ولوائه ولوائه ابيض هذا حديث غريب يده ضعيف لا نعرفه الا بالحديث يحيى ابن ادم عن شريك ابن عبد الله الدخيل وجه ضعفه ان اكثر من روى الحديث عن شريك يجعله بلفظ دخل مكة وعلى رأسه وعليه عمامة سوداء وهذا هو المحفوظ واما قوله ولوائه ابيض فهذا غير محفوظ وهي لفظة شاذة لفظت ولوائه ابيض نقول هذه لفظة شاذة تفرد بها يحيى ابن ادم ويحيى ابن ادم القرشي الاموي ابو زكريا قال فيه وثقه يحيى ابن نعيم لسفيان وضعفه في رواية في سفيان والثقة وايضا النسائي وثقوا ايضا ابو حاتم وذكر الاحبان في كتاب الثقات قال وكان متقنا يتفقه يتفقه اي كان فقيها وكان عالما باحكام الشريعة وثقه العجلي وثقه ايضا الذهبي وثقوا ايضا ابن سعد عامة العلماء على توثيقه لكنه تفرد بهذه اللفظة وقد يقال ان الوهم ليس منه. الوهم من شريك ابن عبد الله النخعي كشريك بعد النخل كان سيء الحفظ. شريك ابن عبد الله النخعي كان سيء الحفظ وكان يهم قال فالبخاري قال البخاري تعالى قال قال فلم يعرف الا من حيث عن شريكت وقال حدثنا غير واحد عن شريك عن عمار ابي الزبير عن جابر ان النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة وعليه عبادة سوداء. اذا شريك يرويه عنه جماعة بهذا اللفظ وانما روى هذا بهذا اللفظ ومن يحيى يحيى ابن ادم القرشي الاموي رحمه الله فيخطأ ويقول هنا روايته هذه الشهادة وان كان ثقة فهي شاذة لمخالفة رواية الاكبر وايضا في علة اخرى وهي علة شريك بعبدالله اللاخاي فهو ممن يضعف وسواء كان لوائه ابيض او اه عمامته او دخل عليه امام سوداء فهذا كله جائز يجوز ان يلبس الانسان العلبة السوداء ويجوز ان يلبس العلبة البيضاء ويجوز ان يكون لواءه ابيض ويجوز ان يكون لواءه اسود لكن من جهة السنة يقول حديث الحديث ضعيف ولا يصح قال بعضها جاء في الرايات الرايات التي التي يحملها اه تحملها الجيوش وتكون الرايات اللواء واحد والرايات عدة رايات. اللواء كل واحد والرايات تكون للقبائل للافخاذ الجماعات يكون هذي جمعهم راية وهذي جمعهم راية فهذه هي الرايات. اما اللي وهو اللواء الواحد الذي يجتمع عليه جميع جميع الجيش تجتمع عليه جميع الرايات فقال بابا جاء في الرايات حدثنا احمد بديع يحيى ابن زكريا ابن ابي زائدة قال حدثنا ابو يعقوب الثقفي قال حدثني يونس بن عبيد مولى محمد القاسم قال بعثه محمد القاسم الى البراء بن عازم اسأله عن الرسول صلى الله عليه وسلم فقال كانت سوداء مربعة من نمرة سوداء مربعة من نمرة هذا الحديث فيه يونس بن عبيد هذا لا يعرف مجهول يوسف عبيد المولى وابي القاسم هذا لا يعرف لو قوله انها كانت سوداء مربعة لفظة مربعة هذه من كرة لا تصح كان رايته سوداء كانت رايته بيضاء لكن المربعة هذه تفرد بها يونس بن عبيد ويوسف عبيد هذا ليس يوسف عبيد الثقة الحافظ انما هذا رجل مجهول مولى وحمل قاسم وهو فهو مجهول واما ابو يعقوب الثقافي واسحاق الثقفي ابو يعقوب ومن ذكر ابن حبان في كتاب الثقات وضعفه ضعفه الذهبي قالوا ظعف وقال ابن عدي اسحاق الراهب ويعقوب الثقب الكوفي روى عن الثقات بما لا يتابع عليه. اذا في علة اخرى ايضا فيه من ابو يعقوب الثقفي. ابو يعقوب الثقفي روى عن الثقات ما لا يتابع عليه ذكر من منكراته من منكراته ذكر ابن عدي من منكراته قال ما رواه اسحاق ابن علي الكوفي حتى ابو اسحاق الهمداني عن ابي وارع الحذيفة ان النبي صلى الله عليه وسلم بعث الى عثمان بن عفان يستعين في غزات الغزاة قال فبعث اليه عثمان بن شناف فوضع بيديه قال فجعله سلم يقلبها بيده يدعو لها ويقول غفر الله لك يا عثمان ما اسررت وما علمت وما اخفيت وما هو كان يوم القيامة. ما يبالي عثمان ما عمل بعد هذا قال الشيخ وهذا الحيداني السد غير محفوظ اي انه بالمفردات وجعله من منكراته طبيعي يحمل قطيع يوسف بن عبيد وفيه ايضا ابو ابو يعقوب الثقفي اسحاق ابن ابراهيم هذا هو ضعيف هو ضعيف الحديث قال بعد ذلك قال في البابع العلي والحاث بن حسان وابن عباس وهذا حديث حسن ابن غريب لا نعرف من حديث ابن ابي زائدة وابو يعقوب الثقلي اسمه اسحاق ابراهيم وروى عنه ايضا عبيد الله بن موسى ثم قال بعد ذلك حدث محمد بن رافع حدثنا يحيى ابن اسحاق والصالحان ويقال الصالحين نسبة الى بلد باليمن الغالى صريح حدثنا يزيد ابن حيان قال سمعت ابا مجلز لاحق الحميد يقول ابن عباس قال كانت رأته سلم سوداء ولوائه ابيض قال هذا حديث غريب من هذا الوجه ولا اه ومن حيث من حديث ابن عباس هذا الحديث اه يزيد بن حيان هذا هو النبطي البلخي وهو مقاة وهو اخو مقاتل بن حيان اخو مقاتل بن حيان ومصعب بن حيان قال فيه ابن العين ليس ببأس وقال البخاري عنده غلط كثير وقال ابن حبان كان ممن يخطئ يخالف فعلى هذا يكون تفرده بهذا الخبر يعد يعد علة يضعف بها الحديث فيكون علة هذا الخبر هو تفرد يزيد لحيان بهذا الخبر واما بقية رجاله فكلهم فكلهم ثقات ومن جهة المعنى الامر في هذا واسع اللي يجمعنا انشاء جعل لواء ابيض وان شاء جعله اسود يفعل ما هو اوفق له وارعى له ثم قال ما ما جاء في الشعار اي ما هو شعار المسلمين اذا اراد ان يجعلهم شعارا ذكر حديث بحب الغيلان سفيان عن ابي اسحاق عن المهلب بن ابي صفرة عن من سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول ان بيتكم العدو فقولوا حا ميم لا ينصرون. حميم لا ينصرون فهذا الحديث فيه المهلب ابن ابي صفرة اسمه ظالم بن سارق وهذا احد احد القادات واحد الشجعان كان من اهل كان من اهل الحرب والقتال وممن قاتل الخوارج وقتلوا الحجاج الولد قتله الحجاج وهو من ميقات الخوارج وانتصر عليهم قال ابن عبد البر له رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسل وهو ثقة ليس بأس الكذب فلا وجه له لكن يقال ليسوا من اهل الحديث. هذا الرجل ليس من اهل الحديث فلا يحتج به لانه كان ايضا من الظلمة ممن من كان يقال لو كان ممن ان كان هو الحجاج بينهما منازعات وحروب فهو من قاتل الخوارج وانتصر عليهم. ومن انتص على الخوارج وهو اشد وهو من اشد الناس على الخوارج كان من اشجع الناس وحمل البصر للشراة بعد ان خلا عنها من اهلها وقال ابو اسحاق ولم يكن يعابى بالكذب لم يكن يعاب قال ولم يكن عام الا بالكذب لكن هذه هذه العبارة انكرها ابو اسحاق. قال ابو اسحاق ما رأيت اميرا افضل منه. ما رأيت اميرا افضل منه. لكن نقول وليس من اهل الحديث ليس بالاهل الحديث. فيكون هذا الخبر فداره عليه والصواب الارسال ايضا. اذا في علة اخرى وهي علة الفقه قال الترمذي وهكذا رواه بعضهم عن ابي اسحاق بتراث الثوري وروي عنه عن المهلل السفرة عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا اي انه روي مرسلا وروي ورؤية متصلة لكن يبقى انه متفرد به من جهة المهلب ابن ابي صفرة ومعنى ذلك ان يقول ان يقول عند القتال حابيب لا ينصبون وذلك اذا اختلط المقاتلون اذا اختلط المقاتلون ولم يميزوا فان اهل الاسلام يجعلهم شعار يعرف بعضهم بهبة يعرف بعضهم بعضا فيقول شعارنا اذا الكقيم نقول مثلا حا ميم لا ينصرون وليس هذا سنة بل لقوا اي شيء اتفق عليه المسلمون فلا بأس حتى واتفقوا على غير هذا الشعار. ولذلك جاء في بعض في عند حديث رضي الله تعالى عنه انه كان شعارهم ابو بكر الصديق ابت ابت ابو بكر الصديق ابت ابت يقول سلم الاكوع كان شعارنا مع ابي بكر الصديق ابت ابت اي في غزوة يقال له في غزوة في غزواته التي كانت في عهد في عهد ابو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه. يقول قال سلكوا اغزونا مع ابو بكر الصديق زمن النبي صلى الله عليه وسلم فكان شعارنا امت امت. هذا الحديث اسناده زادوا جيد طريقك ابن عمار حدث ياسرمة عن ابيه وهذا اسناد جيد اسناد جيد وهو على شرط الصحيح على شرط صحيح مسلم فالحديث صحيح. فعلى هذا يقال ان الشعار هو من باب ان يعرف يعرف المسلم او يعرف بل بل المسلم الى العدو. حتى يعرف المسلم بعضهم بعضا لانه اذا دخل بينهم غيرهم ولم يعرف الشعار قتلوه يريد التقوا يقول ابت ابت اذا قال ابت ابت عرف انه انه مسلم وتركه فكان شعار تلك امت امت. اذا هذا هو الشأن. وان اتفق المجاهد على اي شعار اخر فلا بأس بذلك ايضا والله تعالى اعلم وقفت على هذا اللي بعده فقط