ما يسمى بتوحيد الحاكمية فهذا ليس له ليس له اصل من كتاب الله ولا من صلى الله عليه وسلم من جهة التقسيم. واما من جهة وجوده فلا شك ان الحكم لله عز وجل وان الله هو الحكم وان التحاكم الى شريعته والى دينه ومسألة الحاكمية داخلة تحت توحيد الروبية وداخلة تحت توحيد الاسماء والصفات وداخلة تحت توحيد الالوهية فهي جزء من هذا من هذه الانواع الثلاثة. فالله من جهة من جهة الربوبية نقول الله والحكم وهو الحاكم سبحانه وتعالى. ومن جهة الاسماء والصفات فان الله من اسمائه الحكم ومن صفات ان له الحكمة البالغة سبحانه وتعالى. ومن جهة التحاكم فلا نتحاكم الا الا الى الله سبحانه وتعالى والى والى حكمه وشريعته سبحانه وتعالى