في هذه المواد تخص بعضها كراتبة الفجر انه يخففها انه يخففه السنة في صلاة ركعتين راتبة الفجر التخفيف التخفيف والنبي صلى الله عليه وسلم كان يحاول يواظب عليها ويلاجي ويعاهدها دائما في السفر والحضر بخلاف غير فلم يكن صلى الله عليه وسلم يحافظ عليها بالصبر والتي كانت يحافظ عليها بالسفر الى ركعتين وراكبة الفجر. وقد تعدل ضعيف لا تتركوها ولو ولو طردتكم الخيل وجالس عند ركعتي الفجوة الراتبة خير الدنيا وما فيها من ادنى الاحكام. اوجب على ان على ذنب الموجبون على من لم يصلي راتبة الذكر ليصليها ما علم من يدرك الركعة الاولى مع الامام يصلي الفجر والبعض يرى انه يصليها انه يدرك الركعة الاخيرة ضع الامام وهذا لا شك انه خلاف خلاف السنة بل السنة انه اذا اقيمت الصلاة فلا صلاة الا المكتوبات هذا ما يتعلق بمسألة ما يتعلق بمسئول قراءتي الفجر التخفيف حتى جاء عائشة تقول هل قرأ فيها اليوم القرآن او اي عائشة تقول هل قرأ فيها القرآن والفاتحة قولا يقرأ ولذلك رحمه الله تعالى ان يقتصر في راتبة الفزع اي شيء على قراءة الفاتحة فقط ولا يزيد عليها شيء هذا مذهب والصحيح انه يقرأ انه يقرأ بعد الفاتحة بما ذكرنا اما سورة الاخلاص وان خواتم سورة واما من القرآن والصحيح لكن المقصود هو التخفيف عدم الاطالة لان الناس يصلي ركيبة الفتوى يطيلها اطالة شديدة. بل بعضهم يركع ركعتان بقدر ربع ساعة. ويسجد سجدة بقدر نصف ساعة فليجعل سجدة يدعو الله يدعو الله عز وجل فيها وهذا لا شك انه خلاف انه خلاف السنة السنة في ركعتين راتبة الفجر هو وان يخفف عن ما يجلس بعد ذلك يستغفر ويحمد الله ويذكر الله عز وجل وان شاء ذكر اذكار الصباح بعد