نقرأ في صحيح مسلم للامام ابي الحسين مسلم بن حجاج القشيري النيسابوري. المتوفى سنة مئتين واحدى وستين من الهجرة. قال في مقدمتي وفي مثل مجرى هؤلاء اذا وازنت بين الاقران كابن كابن عون وايوب السختياني مع عوف بن ابي جميلة واسعد واسعد الحمراني وهما صاحب الحسن وابن سيرين. كما ان ابن عون وايوب صاحباهما. الا ان البون الا ان البول. نعم بينهما وبين هذين بعيد في كمال الفضل وصحة النقل وان كان عوف واشعث غير مدفوعين غير مدفوعين عن صدق وامانة عند اهل العلم ولكن حال ما وصفنا من المنزلة عند اهل العلم والحمد لله وصلى اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين الامام مسلم يذكر في هذا الفصل ما يتعلق بطبقات الحفاظ ويحتاج طالب العلم يحتاج طالب العلم لمعرفة طبقات الحفاظ في باب في باب الترجيح وتقديم الرواة بعضهم على بعض فعندما يكون الشيخ من المكثرين من المكثرين وهو ايضا ممن له طلاب كثر لا شك ان طلاب الشيخ يتفاوتون في الحفظ والاتقان فاذا اختلف اختلف الطلاب على شيخهم يقدم في ذلك من الاحفظ والاتقن والاضبط فمثل هنا بابن سيرين ابن سيرين رحمه الله تعالى له اصحاب واصحابه كثر رحمه الله تعالى وهم يختلفون بالحفظ والاتقان فذكر هنا ابن عون وايوب ابن تيمية السختياني واشعث الحمراني واشعث الحمران وهؤلاء. فاذا تعارض ايوب مع غيره يقدم من يقدم ايوب على اشعث وكذلك اذا اذا اختلف ابن عون مع مع اشعث ايضا يقدم من؟ يقدم ابن عون لانه احفظ واتقن فكذلك في الزهري مثلا الزهرة ايضا اصحاب كثر وتلاميذه اكثر من الذين يحصون رحمه الله تعالى فعندما يأتي العلم الى مرويات الزهري يقدم من هو يقدمون الاحفظ وقد قسموا النسائي طبقات الزوجة ثمان طبقات فقسمه بالمدينة خمس طبقات واوثق اصحاب الزهري مثلا عندك مثلا اوثقهم مالك و مالك ومعمر ويونس وعقيل وغيرهم. ودونه بالحفظ ايضا الاوزاعي والليث ودونهم غيرهم المقصود ان هذا المبحث احتاج طالب في باب اي شيء في باب الترجيح بين الروايات وباب التعليل عندما يتفرد تلميذ عن شيخ مكثر يخالف اكثر اصحابه تعل هذه الرواية باي شيء بتفرده وقد يأتي على ما يأتينا في هذا الكتاب ان مسلم يقول واذا اردت ان المنكر فانظر الى رجل له التلاميذ الكثر ومرويات ومتداولة ومشهورة ثم يتركه اصحابه ويرويها شخص لا يعرف الرواية عنه فان هذا هو الحديث المنكر ما يتفرد به هذا الذي هو في الطبقة الدنيا عن هذا الامام المكثر يعد تفرده بحد ذاته اي شيء نكارة ويعد منكر ولذلك مسألة ان الراوي يكون ثقة والشيخ ثقة وشيخه ثقة يكون حديث صحيح يقول ليس بصحيح لابد ان ننظر في حال هذا الشيخ وحال تلاميذه وتقديم بعضنا البعض ثم يحكم على الحديث بهذه القرائن وبهذه الوضع يسمى علم علم العلل علم العلل نعم. وانما مثلنا هؤلاء في التسمية ليكون تمثيلهم سمة يصدر عن فهمها من غبي عليه من غبي. من غبي عليه طريق اهل العلم في ترتيب اهله في فلا يقصر بالرجل العالي القدر عن درجته. ولا يرفع متضع متضع القدر في العلم فوق منزله ويعطى كل كل ذي حق. ويعطى ولا يعطي. ويعطى. يعطى المية. ويعطى كل ويعطى كل ذي حق فيه حقه. وينزل منزلته. وقد ذكر عن عائشة رضي الله عنها انها قالت امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان ننزل الناس منازلهم مع ما نطق به القرآن من قوله من قول الله تعالى وفوق كل وفوق كل ذي علم عليم فعلى نحو ما ذكرنا من الوجوه نؤلف ما سألت من الاخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاما ما كان منها عن قوم عن قوم هم عند اهل الحديث متهمون او عند الاكثر منهم فلسنا نتشاغل بتخريج حديثهم كعبد الله ابن ابن مسور ابي جعفر مدائني وعمرو بن خالد وعبد القدوس الشامي ومحمد بن سعيد المصلوب وغياث ابن ابراهيم وسليمان ابن عمرو وسليمان ابن عمرو ابي داوود النخعي واشباههم ممن ممن اتهم بوضع الاحاديث وتوليد الاخبار. وكل هؤلاء ذكر المسلم كلهم وضاعون كذابون متهمون في حديثهم. وفي هذا دليل على ان المسلم الله تعالى لم يصنف ثلاثة كتب او يخرج انما اخرج فقط للحفاظ ومن هو دون ومن هم دونه في الحفظ والطبقة الثالثة التي كنيسة النبي سليم يزيد ابن زياد فهؤلاء يخرجونه المتابعات واما قوما يقول لو الف فيها كتب كتاب للحفاظ وكتاب لمن هو دونهم وكتاب لمن هو ضعفه يسير فهذا غير صحيح. والشاهد لذلك ان مسلم حوى كتابه هذا هذه الطبقات التي ذكرها في مقدمته. عموما نقول ان مسلم لم يخرج إبراهيم ولم يخرج مصلوب على ابو اسامة النخعي كل هؤلاء ممن اتهم بالكذب اختلاق الاحاديث وهنا يؤخذ منها فائدة انه لا يجوز رؤية احاديث الوضاعين الا مع تبيين كذبهم وتبيين وضعهم اما نقلها دون تبيين فان هذا لا يجوز. ويدخل هذا الحكم ايضا في كل حديث يعلم المحدث انه ضعيف انه لا يرويه الا مع بيان ضعفي. اما اذا كان يجهل ولا يعلم الصحة من الضعف فانه يرويه باسناده ويحيل او اذا كان لا يحفظ الاسناد يقول يرويه بصيغة بصيغة التمريض يروى او يذكر حتى لا يدخل في مسمى من كذب علي متعمدا. او من حدث عني حديث يرى انه كذب فهو احد الكاذبين او الكاذبين. نعم وكذلك من الغائب على حديثه المنكر والغلاء. نعم. يجعل هذا مثلا اصل لمن لا يعرف صحة حديث شيخه اي هذا اصل كل من روى واحاديث لا يعرف صحته فانه لا لا يقطع بقوله قال النبي صلى الله عليه وسلم وانما يقول يذكر ويروى الا نكون حيث البخاري يعلمه البخاري يقول قال النبي صلى الله عليه وسلم. نعم اما اما الكذب والموضوع وما عنده ضعف فلا يجد روايته الا مع تبيين ظعفه. نعم وكذلك من الغالب على حديثه المنكر او الغلط امسكنا ايظا عن حديثهم وعلامة المنكر في ثانية من ان ترك حديث الوظاعين وترك حديث المنكر والمنكر واي شيء هو الحديث الذي يرويه الثقة ومن دونه لا يلزم يكون ضعيف قد يرويه الثقة لكن يكون الحديث هذا خطأ واضح؟ مثال ذلك يعني مثلا عندنا حديث رواه ثابت لموسى الرازي عن شريك ابن عبد الله النخعي عن الاعمش عن ابي سفيان عن جابر انه قال قال وسلم بعدما يقول وسلم لكن هذا الذي رواه بهذا اللفظ قال من حسنت من كثرت صلاة الليل حسن وجهه في النهار. الحديث رجاله الاعمش وفيه شريك فيه ضعف يسير وفيه ايضا ليس ذاك الظعف الشديد. لكن يقول حديث موظوع ليش وخاء منكر لان الرواوي اخطأ فيه. فالحديث من حيث المنكر هو الحديث الذي اخطأ فيه الراوي. سواء كان راوي ثقة او ضعيف فاذا اخطأ الراوي حديث فانه لا يجوز الاحتجاج به ولا يجوز روايته ولا يصلح المتابعات ولا في الشواهد واضح؟ من حيث المنكر والحيث الخطأ. الذي اخطأ فيه الراوي. او الحي الذي تفاءل او الحديث الذي يتفرد فيه من ليس اهلا للتفرد اما لعدم حفظه وضبطه واما لعدم عدالته او لمخاتب كالجمع الكثير له او لمخالفة الاصول كما يسمى حديث منكر. فالمنكر ايظا مسلم يعطيه قاعدة انه لا يوجد الاحتجاج به. لا يجوز الاحتجاج به ثم عرى المنكر. وهذا مهم ان تعرف حد المنكر عندنا مسلم وعلامة المنكر من حديث وعلامة المنكر في حديث المحدث اذا ما عرضت روايته للحديث على رواية غيره من اهل الحفظ والرضا خالفت رواية روايتهم او لم تكد توافقها فاذا كان الاغلب من حديدهم من حديده كذلك كان مهجور الحديث غير مقبوله ولا مستعملة يعني هذا الفرق بين حقول هذا الله منكر الحديث وبين هذا حديث منكر عندما يكون راوي بسبل روايته ومعرفة والنظر في احاديث نراه دائما يخالف الثقات ويأتي لما لم يأتي به الثقات فانه يحكم عليه دام النكارة وكل واحد يكون في هذا الرأي يكون ايش؟ يكون منكر الحديث اما اذا كان يوافق في الاستيقاظ ويأتي بما يوافقهم ولا يخالفهم دائما واخطأ في حديث يقول هذا الحديث منكر لا نقول راوي منكر الحديث مثلا حماد بن سلمة له احاديث من كرة وله واحاديث انكرها العلم لكن لو قلنا منكر حديث لقل لا ايضا آآ ائمة كبار من كبار الحفظ تسمى بعضهم الاحاديث والاحاديث منكر مثل مثل الحديث علاء بن عبد الرحمن عن ابي عن ابي هريرة اذا انتصر شعبان تصومه قالوا ما في حديث منكر مع انه راويه ثقة اخرجه مسلم في اكثر من اكثر من عشرة احاديث او اكثر من عشرين اكثر من مئة حديث. اخرجه مسلم ومع ذلك تم العمل هذا في المنكر اي من حيث اخطأ فيه العلاء رحمه الله تعالى فهنا نقول يفرق بين من ما اخطأ فيه الراوي وبين ما كان دائما هو محل الخطأ فمن هذا محل الخطأ والتفرد من ناحية المنكرة يحكم الاهداء بالذكارة. واما الذي يوافق الثقات واخطأ في حديث يقال هذا الحديث بعينه منكر. اذا الحديث الراوي المنكر من هو الراوي المنكر هو الذي لا يوافق احد الثقات لا يوافقهم. ودائما يخالفهم ويتفرد بما لا يشاركه غيره. اذا عرفت هذه حكمنا على هذا الحديث كيف نعرف ذلك يعرف ذلك بجمع اي شيء بجمع مرويات ذلك الراوي عندما ننظف مروياته بالعجائب يأتي بالغرائب يأتي بالفاظ من كرة تستطيع ان تطبقه واقعا الان بعظ الشباب مثلا كل يوم يجيك خبر غريب يعني مثلا يروحوا عشرة مجموعة مشاة بعشرة مكان معين هو بذات يأتي بخبر ما اتى به التسع الباقون كل يوم ما راح جاب خبر جديد. ايش نقول هاي الراوي؟ هذا منكر كل يوم جاب له شيء غريب. كذلك عند اهل الحديث اذا شفت الراوي يأتي باشياء لا يشارك فيها غيره يحكم عليها باي شيء بالنكارة. ويمكن تطبق ترى الرواة على حال الناس. حتى اذا اردت ان تعرف كيف اهل العلم يطبقوا بست مرويات الراوي يمكن ان تطبقها في حال رؤى الشخص. اذا كان الشخص والله يخطئ مرة يقلب اسم فلان والله شفت الشيخ عبد الله بن باز. واضح؟ ثم يقول والله لا الشيخ جبريل. هذا ايش؟ اصبح عنده ايش؟ اصبح صاحب خطأ. يخلط يهب خبر يأتي به ما يتجاوز سطر يخطئ فيها اربعة اخطاء. واضح؟ يقول الحديث هذا ليس بضابط كذلك العلم. يعني اذا كان حديث واحد اني اذا كان راوي ليس له الا حديث واحد واخطأ فيه بصير انا ما احترم مع منكر مرة الواحد عنده حديث واحد واخطأ في هالحديث اذا ما يقبل حديثه لكن لو عنده الف حديث واخطأ بعشرة تسمى ايش؟ امام. يقول الذهبي بترجمة ابي داوود الطيالسي يقول حدث بثلاثين الف حديث في بغداد اخطأ في مئتين مئة حدث بها كما سمعها. الخطأ من وين؟ من غيره. ومئة اخطأ فيها يقول لما يقول الذهب والله امام وحافظ واخطأ في الف حديث. حنا اربعين نووية يخطئ في عشرة. كم؟ سلام عليكم ورحمة الله تعال تعال عند ابو زيد. كمل الضرب من المحدثين. عبد الله بن محرر ويحيى بن ابي انيسة. والجراح بن ابن منها لواء بالعطوف كثير وحسين بن عبدالله بن ابو اميرة وعمرو بن صهبان ومن نحى نحوهم في رواية المنكر من الحديث فلسنا نعرج على حديثهم اذا وظاعين ومن كان منكر حيث لا يعرج الامام مسلم على احدهم كعباد ابن كثير وغيرهم نعم فلسنا نعرج على حديثهم ولا به لان حكم اهل العلم والذي نعرف من مذهبهم في قبور ما يتفرد به المحدث من ما يتضرر به المحدث من الحديث ان يكون قد شارك مبحث متى تقبل زيادة الثقة متى تقبل؟ متى يقبل الثقة هذا الان هذا مبحث وهو ان يكون راوي قد شارك الحفاظ وهو مكثر الرواية وواضح؟ اما اذا كان غير مكثر الرواية ولم يشاكل حفاظ وتفرد باصل يحكم على اي شيء بالنكارة اذا لا المنكر المعروف عند المنكر عند المتأخرين وش معنى المنكر كله كم؟ الشاب اذا خالف اذا خالف الظعيف الظعيف الثقة يقول هذا هو المنكر عند المتقدمين لا المنكر هو كل حديث اخطأ فيه الراوي هذا يطلق يطلق احد يطلع على عدة اطلاقات. ما اخطأ الرأي فهو منكر ما تفرد به من لا يحتمل التفرد يسمى ايضا منكر. فالمسلم يقول ايش؟ اذا اتى الراوي الذي لا يعرف بكثر رواية. ولا ولا ولا بالظبط والاتقان وتفرد باصل لا يشارك غيره في حد ايش قعدنا كاره خاصة اذا كان مما تدعو مما تتداعى الهمم الى نقله والى حفظه والى معرفته ثم يتفرد باصل ولو كان ثقة نقول منكر واضح؟ المهم مو في باب ويمظي ايظا في مسألة ايظا حال البلد ماذا يأتي مذهب الكوفة فيها شعبة وفيها سفيان وفيها ائمة الحفظ ثم يأتي راوي ويتفرد باصل عن ابي اسحاق السبيعي لا يشاركه شعبة ولا سفيان ولا اسرائيل ولا زهير ولا زكريا كل اصحاب ما يذكرون ثم يأتي به رجل من اصحاب قيس بن ربيع مثلا ايش نقول في الحديث هذا المنكر ولا تناظر فيه لا تحتاج وتنظر حتى علمت ان هؤلاء الكبار ما رووك فهذا يحكم بنكارته. يعني مثلا اعطيك مثال واقع الشيخ ابن باز الله يرحمه من تلاميذ عشرات ومجالس ومجالس مشهورة. ثم ينقل احدهم فتوى الفتوى عنه مشتهرة الا مثلا بتحريم التصوير اطبق عليها جميع تلاميذه مثلا ثم يأتي شخص من التلاميذ لا يعرف بكثرة الرواية ولا يعرف بالظبط والاتقان الشيخ باد افتى بالجواز نقول تقول خبرك منكر الفتاوى ذي بعد ما يموت الشيخ يطلع مثل الفتاوى هذي يقول انت منكر وخبر في باب الصناعة الحديثة ايش لا نقبله نعم واضح؟ نعم والذي نعرف من مذهبهم في قبول ما يتفرد به المحدث من الحديث ان يكون قد شارك الثقات من اهل العلم والحفظ في بعض ما رووا وامعن في ذلك على الموافق على الموافقة لهم. فاذا وجد كذلك تم زاد ثم زاد بعد ذلك شيئا ليس عند اصحابه قبلت زيادته. فاما من تراه يعمد لمثل الزهر في جلالته اصحابه الحفاظ المتقنين لحديثه وحديث غيره او هشام بن عروة وحديثه وحديثهما عند اهل العلم مبسوط مشترك. قد نقل اصحابهما عنهما حديثهما على الاتفاق منهم في اكثره فيروي عنهما او عن احدهما العدد من الحديث مما لا مما لا يعرفه احد من اصحابهما وليس ممن قد شاركهم في مما عندهم فغير جائز قبول الضرب من الناس والله اعلم قد شرحنا قد شرحنا من مذهب الحديث واهله بعض ما يتوجه به من اراد سبيل القوم ووفق لها وسماؤه وسنريد وسنزيد وسنزيد ان شاء الله تعالى شرحا وايضاحا في مواضيع من الكتاب عند ذكر الاخبار المعللة اذا اتينا عليها في الاماكن التي يليق في الاماكن التي يليق بها الشرح والايضاح ان شاء الله تعالى وهذا قد يؤخذ من هذا المقول وتعالى انه اعل احاديث في صحيحه ويكون ذلك بسياق الاسانيد. عندما يسوق الاسانيد على حديث واحد ثم يختلف ثم تختلف يختلف السياق ويذكر ويزيد بعضها فانه بهذا بهذا السياق يعل هذا الحديث يكون في علة وهذا واظح هذا واظح من منهج الامام مسلم يذكر احاديث ثم يتبعها بما يدل على ان هذا اخطأ في هذا الزيادة او تفرد بها او انه يبين له انه يفهم ويعرف هذه العلة واضح؟ مثل مثل ما رواه فيه اذا التقى اذا اذا التقى الخير وقد اذا التقى فقد وجب الغسل وان لم ينزل. هذا الحديث رواه مسلم في صحيحه. وذكر ان حماز زاد وان لم ينزل عن قتادة زيادة فقط ولك اخرجها ابن قدامة في اخرجها صاحب العمدة في آآ في عمدة في عمدة في العمدة وقال ولمسلم هذي الزيادة تفر يا حماد ورواها مطر مع قتادة ومطر في اصله اي شيء ضعيف. اذا نقول مسلم اذا ساق الاسم وبين انه جاء من طريق اخر فانه كأنه يقول نحيت هذا فيه فيه علة. فيه علة فلينظر في هذه العلة. نعم وبعده يرحمك الله فلولا الذي رأينا من سوء صنيع كثير ممن نصب ممن نصب نفسه محدثا فيما يلزمهم من طرح الاحاديث الضعيفة والروايات المنكرة وتركهم اختصار على الاحاديث الصحيحة المشهورة مما نقله الثقات المعروفين بالصدق والامانة بعد معرفتهم واقرارهم بالسنتهم ان كثيرا مما مما يقذفون به الى عندك المعروفين ثم نقه الثقات المعروفين المعروفون اي نعم المعروفون بالصدق والامانة بعد معرفتهم واقرارهم بالسنتهم ان كثيرا مما ان كثيرا مما يقذفون به الى الاغبياء من الذي هو مستنكر ومنقول عن قوم غير مرضيين ممن ذم ممن ذم ممن ذم الرواية عنهم ائمة اهل الحديث مثل مالك ابن انس وشعبة ابن الحجاج وسفيان ابن عيينة ويحيى ابن سعيد قطان وعبدالرحمن ابن مهدي وغيره من الائمة لما سهل علينا الانتصاب لما سألت من التمييز والتحصين. ولكن من اجل ما اعلمناك من نشر القوم من نشر القوم اخبار المنكرة بالاسانيد الضعاف المجهولة وقذفهم بها للعوام الذين لا يعرفون عيوبها خف على قلوبنا اجابتك الى فسألت باب وجود الله سبحانه وتعالى يرى عدم وجود راكب ضعيف ولا الاحتجاج به مطلقا وهذا مذهبه رحمه الله تعالى. عدم احتجاجه الضعيف روايتهن مع تبين ضعفه. والصحيح. والصحيح يعني فرق بين بين الاحتجاج به وبين روايته والاحتجاج شيء والرواية شيء اخر اما الاحتجاج فيجب الاحتجاج الظعيف لا يجوز به الا بشروط ان يكون في الاعمال ان يكون بشروط الشرط الاول ان يكون حيث له اصل من كتاب الله او سنة رسولنا صلى الله عليه وسلم. الشرط الثاني يكون ضعفه يسير الشرط الثالث ان يكون في فضائل الاعمال الشرط الرابع الشرط الرابع الا يعتقد صحته يندرج تحت مثلا فضل قيام الليل. قيام الليل ثالث وهو ثابت ثابت فجاء في فضله حديث ضعيف نقول هذا الحديث من باب العمل يعمل به. لكن هل يقول الناس ان حيث يدل ان هذا العمل النهائي صحيح؟ نقول لا. يبقى انه ضعيف واذا كان ينبني عليه حكم حكم شرعي فلا يجوز اعتقادا لذلك العمل انه سنة. لكن السنة لا فرق بين الاعتقاد ما ينبغي حكم شرعي وبين ان يروى من باب من باب آآ العمل بفظائل العمل به في فظائل الاعمال هذا شيء والاحتجاج اعتقاد انه حكم شرعي او انه سنة يقول شيء اخر اذا اربعة شروط ان يكون ظعفه يسير ان يكون له اصل اه الا يعتقد صحته. شروط ابن حجر ذكرها العلم ذكرها العلم. والذي يرى يروي يرى احمد ابن مهدي مالك يرون ذلك رحمه الله تعالى هذا شروط العمل هذا الصحيح شيء؟ اي نعم اما من يحتج به؟ لا يحدد بها الفضائل فقط يروى يقول بس ولا يقول قال يروى فعل ذلك او يروى اذا كان يتبين عن الظعف تبيظ ظعف انه يترك الحي وان يعمل به نقول يروى مثل حيث المراسيل مثل الاحاديث يكون ضعفها في راء ومجهول في الطبقة الاولى وهو في رظاء الاعمال لكن حكم شرعي مثل حديث عيسى ان يزداد عن ابيه انس كان حديث منكر ولا يوجد الاحتياج به ولا يجوز نقول هذه سنة احسن الله اليكم شيخنا صعب يعني هذا كله اصل ان يكون في فضائل يكون لهم اصل يكون ضعفه يسير ليكون فضائل اعمال ان لا يبني عليه حكم شرعي الحكم الشرعي والا يعتقد صحته. نعم باب باب وجوب الرواية عن الثقات وترك الكذابين والتحذير والتحذير من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى وفقك الله تعالى ان الواجب على كل احد عرف التمييز بين صحيح الروايات وسقيمها وثقات الناقلين لها من المتهمين ان لا يروي منها الا ما عرف صحة مخارجه والستارة والستارة في ناقليه. وان يتقي منها ما كان منها من ما كان منها عن اهل التهم والمعاندين من اهل البلاد والدليل على ان الذي قلنا من هذا هو اللازم دون ما خالف قول الله جل ذكره يا ايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا وانتم يصيبون قوما بجالة ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين. وقال جل ثناؤه ممن ترضون من الشهداء. وقال عز وجل ويشيدوا ذوي عدل منكم. فدل بما ذكرنا من هذه الاية ان خبر الفاسق ساقط غير مقبول. وان شهادة غير العدل مردودة نعم. والخبر وان فارق معناه معنى الشهادة في بعض الوجوه. فقد يجتمعان في اعظم في اعظم معانيهما اذا كان خبر الفاسق غير مقبول عند اهل العلم. كما ان شهادته مردودة عند جميعهم. ودلت السنة على نفي رواية المنكر من الاخبار كنحو دلالة القرآن على ان في خبر هناك فرق بين الشهادة والرواية الشهادة فقد تكون اضيق من باب الرواية باب الرواية اوسع مروى يرو في تروي يقبل في رواية المرأة رواية الصبي رواية الكافر رواية بشرط البلوغ وبشرط الاسلام يروى فيه ايضا المرأة لا يشترط في ذلك لكن يتفقا من جهة عدالة العدالة العاية شرط وفي الراوي وشرط ايضا بالشاحن شوف ويا تختارون فيه اشياء كثيرة ذكرها السيوطي في اكثر من ثمانية وثلاثين وجه او اقرأ قريب من ذلك تخالف الشهادة الرواية. وما الذي يعنينا الذي ذكر المسلم هنا؟ انه لا يجوز ان تحيي الضعفاء الا مع تبيينها وبتبيين ضعفها انه لا وانه لا لا يشتغل بها وانما يشترى بالصحيح رواية الحفاظ الثقافة وهنا المسألة وهي هل للمسلم ان يبين حال الضعفاء ويذكر ما فيه من ضعف؟ نقول لا شك ان هذا من الواجبات والواجب على اهل العلم ان يبينوا حال الضعفاء وان يبينوا حال خطأهم وما وما وقع من النكاوي لذلك بعض السلف كان يقول يعد هذا من الغيبة التي يحبها الله لكن بشرط ان يكون قصده النصيحة والذنب عن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم التشفي ولا يكون ذلك من باب الاستهزاء والسخر لذلك الرجل انما يقول انا فلان ضعيف فلان حديثه لا يسوى شيء فلان يكذب فلان منكر الحديث فلان يهم ويخطئ ما في شيء من ذلك بل هذا من اوجب الواجبات وقد اتفق عليه اهل السنة وخالف في ذلك بعض الصوفية بعض المبتدعة ولا حجة او بعض العباد ولا حجة في هؤلاء معمة هذا الشأن. الائمة كلهم متفقون على ان القدح في الرواة. وتبيين منازلهم انه من الدين انه ما جاء به جاء به نبينا صلى الله عليه وسلم كما جاء في حديث فاضل ابن قيس اما معاوية فصعلوك لا مال له واما ابا الجهل فالرجل لا يضع العصا عن عاتقه من باب النصيحة وهذا ان كان من باب الزواج من باب ان يحفظ الانسان عورة ان يحفظ حال امرأة فكيف بحال الامة وقد كثر الزنادقة والكذابون الذين يضعون الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم خاصة في هذه الازمنة خاصة الرافضة الان احد يتداول يتداولها كثير من العامة وهم لا يفقهون والرافضة حاولوا ادخال احاديثهم المكذوبة على العامة حتى اذا تطاول العهد اقر باهل السنة اما ان يقر بها عوامهم واما ان تكون مرجعا لهم الى كتب الرافضة لعنهم الله. فالوالد المسلم لا يروي حديثا امام علمه خاصة مثل هذه الاجهزة الان اقسمت عليك ان تنقله اقسمت عليك ان ترويه من ساعة حفظ كذا من قال كذا هذا كله لا يجوز لا تقسم على العلم الا الا قبل ان تعرف صحة الحديث ثم الزام الناس بالنقل مسألة اخرى ايضا ان قول لا يعني هذا عمل خير فان كان الحديث صحيح ونقله من باب التذكير نقول لا حرج اما الزام الناس وانك ترى ما انت في في حل وانك اثم اعوذ بالله هذا الزام الناس من لم ينزله الله ورسوله به. نعم. لا لا يلتزم. نعم. كنحو دلالة القرآن على ان في خبر الفاسق وهو الاثر المشهور وهو الاثر المشهور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من حدث عن حديث يرى انه كذب فهو احد الكذب الله احد الكاذبين حدثنا يأتي يرى ويأتي يرى. نعم. حدثنا ابو بكر ابن ابي شيبة حدثنا وكيع عن شعبة عن الحكم عن عبد عثمان ابن ابي ليلى عن سمرة بن جندب. هذا حكمه ابن عتيبة وعبدالله بن ابي ليلى وهذا حي اسناده صحيح اسناده صحيح من حدث عني حديثا يرى انه كذب او يرى انه كذب فهو احد الكاذبين او احد الكاذبين. ومن هذا احتج مسلم انه لا يجد رواية الحديث الضعيف الا مع تبينه لانك اذا رأيت حديثا لا تعرف لا تعرف صحته او لا قد تدخل في هذا الحديث انك رويت حديثا ليس من قول النبي صلى الله عليه وسلم يخشى عليه ذلك نعم ومن طريق اخر وحدثنا ابو بكر ابن ابي شيبة ايضا حدثنا وكيع عن شعبة وسفيان عن حبيب عن ميمون عن ميمون ابن ابي شيبة عن ابيه عن ميمون ابن ابي شبية. شبيبة. شبيبة نعم وانا نعم انا شعبة قالها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك ضعيف انقطاعه من ابن ابي شبيب لم يسلم المغير شعبة لكن يغني عنه الذي قبله اسناده كلهم ثقات حتى الموسيقى لكنه لم يسمع من شعبة اسناده واسناده بهذا الاسناد لكن الذي قبله هو الصحيح فكان يقول صح الحزندي بهذا الاسنادين الاول صحيح صحيح ابن سمرة من حيث من حديث جندب. جندب وضعيف الحزب شعبة نعم المقدمة هذه احنا قلنا المقدمة لم يشترط فيها مسلم الصحة واما بعدها ثم ما بعد المقدمة اشترط فيها الصحة ولا يخلو المسلم في احاديث فيها ضعف في احاديث فيها معله لكن احد يثقلنا يعني نعم باب تغليظ باب تغليظ الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم. وحدثنا ابو بكر بن ابي شيبة حدثنا غندر محمد بن جعفر محمد بن جعفر سمي بندن لماذا وانظر في اوراق اهل الحجاز ايش الكثير الشغب يعبر عنها مثل ايش مثلا في زبالة ايش؟ بثر كثير اللعب. كان كثير الشغل على على ابن جريج. كان يكثر الاسئلة عليه. ويكثر عليه اه يعني تفتيش ما عنده من الرواية فقال اسكت يا غندر اسكت يا غندر وانظر هذا هو ربيب شعبة طبيب شعبة اللي جلس في اه عشر سنوات وهو من اوثق الناس واحفظ الناس في حديث شعبة يقدم يقدم محمد جعفر على غير الحفاظ في شعبة في شعبة خاصة يعني هو المقدم يحيى بن سعيد القطان ومحمد بن جعفر وعبد الرحمن المهدي هم مقدمون في هذي نعم عن شعبة وعددنا محمد ابن المثنى وابن بشار قال حدثنا محمد ابن جعفر حدثنا شعبة عن منصور عن ربعه ابن ابن حراش انه وسمع علي يكتب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تكذبوا علي فانه من يكذب علي يلج النار اخرجه احمد البخاري محمد محمد المثنى لموسى العنزي وكان صاحب طرفة كان يفتخر على اصحاب قلوبهم صلى الينا يظن العنزي ان انه صلى الى عنزة انه يصلي الى قبيلة عنزة وهذا الظاهر والله اعلم من باب الطرافة وكان في صح وكان بارا بامه لم كان بارا بامه تعالى يحفظ ثلاثين الف حديث محمد محمد هذا ما شاء الله هذا الصحة عنده ما شاء الله فكان حبيب يعني محمد بن المثنى موسى العنزي صاحب دعاء حتى ودنا نتكلم فيه تكلم فيه ابو داوود بسبب هذا الامر نعم وعددني زهير بن حار بن زهير ابن زهير ابن حرب حدثنا اسماعيل يعني ابن عليا ابن علي ابن علية عن عبد العزيز ابن صهيب عن انس ابن مالك انه قال انه ليمنع ليمنعني ليمنعني ان احدثكم حديثا كثيرا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من تعمد علي كذبا فليتبوأ مقعده من النار. وهذا تدل على تحريم الكذب وهذا امر مجمع بين اهل العلم انما ان النبي صلى الله عليه وسلم لا يجوز وانه محرم بالاجماع من كبائر الذنوب ويكفر ويكفر الكاذب اذا قصد بهذا الكذب ازدراء الدين والافتراء على الله سبحانه وتعالى فانه يكن من هذه الجهة وقد نقل امام الحرمين كفر الكاذب مطلقا كان يذهب الى ان الكاذب مطلقا كافر لحديث فليتبوأ على النار. قال ان هذا خبر انه اخبر ان امه تبوأ مقام النار. لكن الصحيح انه على التفصيل ان كذب وهو يعلم انه كاذب فهو مرتد كبير من كبائر الذنوب وان كان جاهل فلعل الله يغفر له بجهله وان كان متأول ولم يتبين له تأويله لعل الله يغفر له بتأويله نوح نوح الجامع كان يحدث في الاحاديث من باب ترغيب الناس بالقرآن. يروي احد فضائل القرآن حتى يرغب الناس في القرآن وكذلك عبد ربه ميسرة فعل ذلك. فلعل الله يغفر لهم من باب انهم يتأول لهذا الامر. اما من تعمد الكذب للتنقص الدين وازدراء هذا زندقة وكفر زندقة وكفر عليه السلام وقد قتل في هذا محمد بن سعيد المصلوب الشامي قتله المهدي. وضع اربعين الف حديث انه يسلم قتل مصلوف وسمي زنديقا. اخرج لعوما اه هؤلاء اذكار من اكبر الكبائر وهو كاجماع اهل العلم ابن علي هذا ينسب الى من بلا امه وامه اشتهرت في البصرة بقوتها وهيبتها مع ان والده اسمه ابراهيم المقسم الاسدي لكن امه اشهر كانت فيها قوة وفيها جلد وكاتيلتي تقوم على ولدها في التعليم وكان من اجمل اهل البصرة ولا شك انه من اعلى البصرة ومن اوثق الناس في من اوثق الناس في عبد العزيز ابن صهيب كان من اوثق الناس بابن علي. بل لا يقول كل رابع يعرف له خطأ الا اسماعيل لا يعرف له خطأ. الا خيط واحد الا حيث واحد في اسم الغلام الذي باعه حجاب ابن عبد الله. ولد غلام اللي اخطأ في اسمه خطأ واحد رحمه الله وحدثنا محمد بن عبيد الغبري الغبري. نعم. الغبري. هم. حدثنا ابو عوانة عن ابي حصين عن ابي صالح عن ابي هريرة رضي الله مالك ابي حصين طب يا حصين حين عيسى حصين ابي حصين عن ابي حصين عن عن ابي صالح عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من من كذب علي متعمدا فليتبقى مقعده من النار من اقبل هذا والله اعلم