لله رب العالمين بارك على نبينا محمد اله وافضل الصلاة اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين كونه قال باب النبي قال مالك عن عائشة رضي الله ان رسول ويصلي النبي صلى الله عليه كان رسول قال صلى الله عليه وسلم الذي يدعو الى الفجر عشرة سلم وبارك اذا سكت وبركاته بلطجة على فيأتيه غير انه جاءهم رسول الله صلى الله واجعل ثلاث عشرة ركعة ذلك لا يجلس الا في اخرها ابي شيبة حدثنا عبدة بن وموسى كلهم عن هشام بهذا قال صلى الله عليه كان يصلي ثلاثة عشر بركعتين الصلاة على من عن ابي سلمة صلاة رسل قالت ما كان بغير يا عشرة لا تنسى قلت يا رسول الله وتنام قبل ان توتر قال يا علي عينيتنا آل اثنى هشام عن في سلامة قال كان يصلي اه يصلي ثمان ركعات ثم قام من صلاة الصبح وحدثني هي قالت لو سأل عائشة عن صلاة الرسول صلى الله عليه ففي حديثهما عائشة اخبريني يا ثلاثة عشرة ركعة ركعة قال سمعت كانت صلاة رسول صلى الله ويوتر نعم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين رحمه الله تعالى حدثنا يحيى ابن يحيى قال قرأت على مالك عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي من الليل احدى عشر ركعة يوتر منها بواحدة فاذا فرغ منها اضطجع على شقه الايمن حتى يأتيه المؤذن فيصلي ركعتين خفيفتين هذا الحديث من الاحلة وعلة وذلك ان لفظة الاضطجاع بعد ركعتي بعد وتره لم يروها الا مالك ابن انس رحمه الله تعالى وجميع اصحاب الزهر يروون هذه الضجعة بعد راتبة الفجر قد ضعف هذه اللفظة ابن رجب وكذلك ذكرها المحفوظة ان مالك ذلك في هذا قبر تفرد بها وجل اصحابه الزهري يجعلون اضطجاعه ركعتين لا بعد وتره بعض اهل العلم ذهب الى تصحيح هذا الخبر قال ان الشمس له ضجعتان رجعة بعد وتره رجعة بعد ركعتي الفجر لكن الصحيح ان اضطجاعه بعد الفجر وان المحفوظ ابو الحارث وغيرهم من انه كان بعد ذكر ايضا ثم رواه من طريق الحاج علي بن شهاب بمعنى حديث ما عليك الا انه قال فاذا قام ركعة ركعتين ثم اضطجع على هذا هو المحفوظ واضطجاعه هذا الذي اخرجه البخاري في صحيحه ولم يخرج رواية مالك البخاري رواية مالك الا اصحاب الزهر هذا بعد فجر ما بعد ثم ساقوا من طريق ثم ساق ايضا من طريق هشام ابن عروة عليه عن عائشة لانه سبب كان يصلي ثلاث عشر ركعة ايظا هذه اللفظة ايضا غير حديث عائشة كان يصلي ثلاثة عشر ركعة يوتر منها امس ليس قد اخطأ فيه شاب العروة عن قد روى هذا الخبر الزهري ذكره هذا يوتر احدى عشر ركعة والذي قبل هذا قبل هذا فيه من كان يصلي احدى عشر ركعة بيوت منها بواحدة ولم يذكر يوت منها بخمس فلفظة الخمس هنا انه يؤتى بخمس نقول ليست وقال له اخطأ فيها هشام ابن وقد خالفه الزهري وخالفوا عراك بن مالك رواه راكب مالك ايضا كما ذكر هنا مسلم من طريقه ليث عن يزيد ادعوا ان عائشة كان يصلي ثلاث عشر ركعة بركعتي الفجر ولم تذكر انه يوتر بخمس على هذا نقول اللفظة الخمس هذه ليست محفوظة وقد روى الحديث عن عائشة رواه تروى وقد رواه عنه وكذلك ايضا ورواه ايضا ابو سلمة عبدالرحمن ورواه ايضا وهو جمع من الحفر لم يذكر احد منهم الا هو هذا يوتر فحديث ابي سلمة رواه مالك عن سيدنا ابي سعيد المقبوري عن ابي سعيد غير عن عائشة رضي الله عنها قالت يزيد في رمضان ولا في غيره على احدى عشر ركعة فلا تسأل ثم يصلي ركعتين ثم ثم يصلي ثلاثا تذكر لفظة رواه يحيى ابن ابي كثير عن عائشة كان يصلي ثلاث عشر ركعة صلي ثمان ركعات ثم يوتر ثم يصلي ركعتين وهو جالس فاذا اراد ان يركع قام في ركعة ثم يصلي ركعتين والاقامة من صلاة الصبح ثلاث عشرة ركعة مع ركعتي وراتبة الفجر ثم رواه ايضا يحيى عائشة انه كان صلي ثمان ركعات ثم يوتر بواحدة ثم يصلي ركعتين وهو جالس فاذا اراد ان يركع قام ثم صلى ركعتين بين الاذان والاقامة من طريق آآ قال عن عبد الله ابن ابي لبيد على عائشة انه قال كان الصلاة في رمضان وغيره اثنى عشر ركعة بالليل منها ركعتا الفجر ولذلك نقول لم يثبت عن عائشة ان الثلاثة عشر كدلك وانما المحفوظ عنها من كان يصلي احدى عشر ركعة والمحفوظ ايضا انه لم يثبت عن عائشة وابن عباس الا في حديث زيد ابن خالد الجهني صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم يقول ثلاث عشر ركعة هذا هو الذي جاء ثلاث عشر ركعة في حديث البخاري ومسلم قال زيد ابن خالد الجهني عند مسلم واما ما في البخاري عائشة وابن عباس بل محفوظ فيه انه كان يصلي بالليل احدى عشر ركعة. ثبت عن عائشة لو صلى تسعة وثبت انه فثبت انه كان عشر ركعتين ركعتين واحدة وثبت انه صلى التسعة كلام واحد وثبت ايضا عنها انه ثمان ثم اوتر ثم صلي ركعتين وهو جالس فعائش ينقل لنا عدة صفات النبي بوتره لكن انه صلى ذا شرك ايش نقول هذا ليس ليس بمحفوظ وانما المحفوظ على هذا نقول رواية رواية هشام عن ابيه عن عائشة انه كان يصلي ثمان ركعات يوتن بخمس يقول هذا ليس انه كان يوتر باحدى عشر ركعة صلي عشر ركعات الواحدة يصلي ثمان وتر بواحد وثلث ركعتين وهو جالس صار لي اه تسع ركعات ثم صلي ركعتين وهو جالس صلى الله عليه وسلم فهذه المحفوظ عنه صلى الله عليه وسلم سيأتي معنا رواية ابراهيم عن هجرة ابي اسحاق وهو حديث له الحفاظ الكلام عليكم