بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد. عليه وعلى عليه افضل الصلاة واتم التسليم. اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين. وهو بالامام النووي عليه رحمة الله على صحيح مسلم. قال باب ممكن يشوفون في بصر الميت يتبع نفسه. وحدثنا محمد بن رافع حدثنا عبد الرزاق اخبرنا ابن جريج عن العلاء ابن يعق قال اخبرني ابي انه سمع ابا هريرة رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى اللي كان بيعقوب كذا نعم نعم عن العلاء ابن يعقوب كان معانا بيه قال اخبرني بانه سمع ابا هريرة رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الم تروا كان اذا مات شخص بصره؟ قالوا ام بلى؟ قال فذلك حين يتبع بصره نفسه. حدثناه كتيبة بن سعيد. حدثنا عبد العزيز يعني الدراوة رضي عن العناء بهذا الاسناد باب البكاء على الميت وحدثنا ابو بكر ابن ابي شيبة وابن نمير واسحاق ابن ابراهيم قال ابن نمير حدثنا سفيان عن عن ابن ابي نجيح عن ابيه عن عبيد الله بن عمير قال قالت ام سلمة رضي الله عنها لما مات ابو سلمة قلت غريب وفي ارضي غربة لابكينه بكاني يتحدث عنه فكنت قد تهيأت للبكاء عليه اذا قبلت امرأة من الصعيد تريد ان تسعدني اقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اتريدين ان تدخلي الشيطان ميتا اخرجه الله منه مرتين فكففت اني ببكائي فلم ابكي. حدثنا ابو كامل الجحدري حدثنا حماد عن ابن زيد. عن عاصم عن ابيه عثمان نهده عن قال كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فارسلت اليه احدى بناته تدعو وتخبره ان صبيا لها او ابنا لها الموت فقال للرسول فقال للرسول ارجع اليها فاخبرها ان ان لله ما اخذ وله ما اعطى وكل شيء عندهم باجل مسمى. فمرها فلتصبر ولتحتسب. فعاد الرسول فقال انها قد اقسمت لتأتينها قال فقام النبي صلى الله عليه وسلم وقام معه سعد بن عبادة ومعاذ ابن جبل وانطلقت معهم فرفع اليه الصبي تقعقعقع كأنها في ففاضت عيناه فقال له سعد ما هذا يا رسول الله؟ قال هذه جعلها الله في قلوب عباده وانما يرحم الله من عباده الرحماء. وحدثنا محمد بن عبدالله بن امير حدثنا ابن فضيل حاء وحدثنا ابو بكر بن ابي شيبة حدثنا ابو معاوية بهذا الاسناد غير ان حديث حماد اتم واتم واطول حدثنا يونس بن عبد الله عن الصدفي وعمرو بن سواد عامر قال اخبرنا عبد الله بن وهب اخبرني عمرو بن الحارث عن سعيد بن الحارث الانصاري عن عبدالله بن عمر قال اشتكى سعد بن عبادة شكوى له فاتى رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوده مع عبد الرحمن وسعد ابن ابي وقاص وعبدالله ابن مسعود فلما دخل عليك وجده في غشية قال قد قضي قالوا يا رسول الله فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رأى القوم بكاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بكوا فقال الا تسمعون ان الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب. ولكن يعذب بهذا واشار الى لسانه او يرحل باب في عيادة المريض حدثنا محمد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. قال مسلم رحمه الله تعالى وحدثنا محمد بن رافع حددها عبد الرزاق اخبرنا بجريد عن علاء ابن يعقوب نسب العلاء هنا لجده وهو العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب مول الحرقة قال عن ابيه وهو يعقوب قال اخبرني ابي انه سمع يقول قال الم تروا الانسان اذا مات شخص بصره؟ قالوا بلى. قال فذاك حين يتبع بصره نفسه هذا الحديث يدل على ان الروح اذا خرجت تبعها البصر. وذلك ان البصر عند شخوصي ينظر الى اين تذهب؟ وفيه دليل على ان الروح اذا خرجت صعد بها الى السماء فهذي احد الدلائل والعلامات على على ان الارواح تصعد وجميع الارواح جميع الارواح تصعد الى السماء الا ان الفرق بين المؤمن والكافر اما المؤمن تفتح له ابواب السماء ويشيع في كل سماء واما الكافر فاذا وصل السماء القي منها ولا تفتح له ابواب السماء ولا يدخلون الجنة فهذا ليس خاصا بالمؤمن ولذا يلاحظ عند احتضار الميت انه اذا خرجت روحه شخص البصر السماء ينظر يتبع الروح يتبع الروح والروح تخرج من الفم هذا خبر من النبي صلى الله عليه وسلم يخبر فيه ان الروح تخرج من الفم ويتبعها البصر عند خروجه عند خروجها. قال بعد ذلك واحد قال باب البكاء على الميت البكاء الذي تحدثنا قال المسلم وحدثه بشيبة وابن نميري واسحاق ابراهيم كلهم عن ابن عيينة قال انه يحدث باع ابن ابي نجيح عن ابيه عن ابي ابن عبيد قال قالت ام سلمى ما مات ابو سمة قلت غريب وفي ارض غربة لابكينه بكاء يتحدث عنه فكنت قد تهيأت للبكاء عليه اذ اقبلت امرأة من الصعيد تريد ان تسعدني بما تساعدني اي تساعده البكاء وتفرحني بهذا البكاء اي انها ان المصاب بمصيبة يراك من يبكي معها اسعدها ذلك واسرها فاستقبلها رسول الله وقال اتريدين ان تدخل الشيطان بيتا اخرجه الله منه مرتين فكثفت عن ذكر فلم ابكي. ثم ساقه من طريق قال هداه بكاء الجحدي. قال حدثنا يا حماد بن زيد قال كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم لاحدى بناته تدعو تدعوه وتخبره ان صبي لها او ابنا لها في الموت فقال يا رسول الله ارجع اليها فاخفضها. ان لله ما اخذ وله ما اعطى وكل شيء عنده باجل مسمى فمرة تصبر وتحتسب فقال انها قد اقصرك تأتينها. قال وسلم وقام سعد ابن عبادة وانطلقت معهم. فرفع اليه الصبي ونفسه تقع حشرجة في صدرها كانها في شنة اليابسة اذا وقع فيها الماء يخرج لها صوت اذا شربت الماء في الشمة اليابسة يخرج صوتا تلقى ففاضت عيناه صلى الله عليه وسلم فقال سعدناها لرسول الله قال هذه رحمة جعلها الله في قلوب عبادي وانما يرحم الله من عباده الرحماء ثم ساق من طريقي الانصاري عن عبد الله ابن عمر قال اشتكى سعد ابن عبادة شكواه شكوى لو فاتى الرسول صلى الله عليه وسلم يعود مع عبد الرحمن ابن عوف وسعد ابن ابي وقاص وعبد الله ابن مسعود فلما دخل عليه وجده في غشية في غشية قد قضى قال رسول بكر وسلم فلما رأى قومك او سلم لكم فقال لا تسمعون الله لا يعاذ بجمع العين ولا بحزن القلب. ولكن يعد واشار الى لسانه او يرحمه. هذه الاحاديث التي ساقها مسلم في بكاء الميت تدل على مسألة وهي مسألة النياحة على الميت والمياه الميت التي يكون معها لطم وسلق وحلق ونشر وضرب محرمة بالاجماع والنائحة والنائح اذا مات وهو لم يتب البس درعا من من جرب وطليت القطرة بثياب القطران. وهذا يدل على ان النائح والنائحة قد ارتكبا كبيرة من كبائر الذنوب والنياحة من امر الجاهلية وهي باقية في هذه الامة الى قيام الساعة هي باقية من باب الخبر لا من باب التشريع والتقرير والمصيبة لا شك ان العبد يحزن عند حلول المصيبة والحزن الذي يكون لسبب لا بأس بمولدات مباح وبدائرة المباح فقد يؤجر العبد على حزنه اذا كان لمصيبة في دينه او على على المسلمين في مصيبة اصابتهم فانه يؤجر حزنه قام بما عدا ذلك فان الحزن يبقى في ذاك المباح لا يؤجر العبد عليه وآآ اذا اذا اصيب العبد مصيبة فيجوز له ان يحزن ويجوز له ان تدمع عينه ايضا ويبكي. لا حرج في ذلك فالنبي صلى الله عليه وسلم دمعت عيناه وبكى وقال ان الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ولكن يعذب بهذا وهذا اشار اليه بمعنى ما يكون من صوت وسلق وحلق ولقب وما شابه ذلك فعلى هذا يقال ان النياح المحرمة كان فيها صوت وحلق فالصياح والحلق والسلق والضرب ونشر الشعر ذلك المحرم يجوز وكبيرة من كبائر الذنوب ويعذب النايح والناهي على ذلك. واما دمع العين وحزن القلب فهذا امر مباح هذا امر مباحث. العين تدمع والقلب يحزن لنا كل ما يرضي. ربنا سبحانه وتعالى وان الافراق خبراء محزونون. الحديث الاول اه اه في عندهم مسابقات والله لابكينه بكاء يتحدث عنه وهذا لا شك ان من الشيطان هذا القول ولما جاءت الكاميرا تعين على هذا المنكر قالت اتريدين ان تدخلي الشيطان على بيت اخرجه الله منه؟ فدل ان النياح من الشيطان وان البكاء الشديد واللطم الشديد انه ايضا من عمل الشيطان والرنة كما جاء الى قول الحسن قال رنة شيطان اي ان الرنة من الشيطان واول من حواء عندما اكلت من الشجرة فعلى هذا نقول الحزن الذي يكون معه سلق وحلق هو يكون السلق هو الحلق محرم الحديث الاخر تحية سامة زيد وفي ان هذه الجارية ان زينب بنت الله وسلم ارسلت كده الرسالة تخبره ان ان بنتها ام امامة في الموت وام امامة رضي الله عنها عاشت معنا النبي صلى الله عليه وسلم ولم تمت في تلك الحادثة ولكن ما يسمى جاءها وجد لها قعقعة في صدرها ولكنها حيت بعد ذاك وبقيت. والشاهد من حديث النبي قال دمعت عيناه تبعت عيناه صلى الله عليه وسلم فقال هنا ففاضت عيناه فقال له سعد يا رسول ما هذا؟ لان الصحابة كانهم استقر عندهم ان المصاب لا لا يبكي وان البكاء المصيبة لا يجوز. ففهموا هذا من النهي عن النياحة لكن النبي صلى اراد ان يبين ان البكاء جائز وان البكاء رحمة رحمة لان البكاء الميت له حالتان اما رحمة للميت واما رحمة بالحي الميت يرحمه انه فارق الدنيا واقبل على الله بعمله فلا يدري ما ما سيقابل ولذلك يقال كما قال ذاك ابو ذر عندما قال قال كلكم يبكي لحظه وليس منكم من يبكي لابني بمعنى ان ذر مات فالناس الذي يبكون على هذا الميت اما اكثرهم يبكي على فقد حظه من ذلك البيت هذا اكثر الناس لانه فقد حظه من اهل البيت من جلوسه معه ومن آآ من آآ معاشرته ومخاصمته كيما فاتوا من الحظ وقليل من الناس من يبكي لحظ الميت خير الناس من يبكي لذلك من يبكي ان الميت سيقبل على عمله وسيجازى وسيحاسب وسيدفن وحده في قبره وحده قل من يبكي بهذا الامر فهذا هو البكاء والذي يكون للميت واما البكاء على الميت هو البكاء لمفارقة الميت. وهو على كل حال نقول اي بكاء يكون معه لطم وحلق فهذا المحاولة. فقال جل هذه الابل عدم البكاء خلاف الفطرة ولذلك يذكر بعضهم ان المشروع عند المصيبة ان يفرح الانسان ويذكر قصة في ذلك هي قصة الفضيل بن عياض انه لما جاءه خبر ابنه عبدالعلي ضحك واراد بهذا ان يظهر فرحه ورضاه بقضاء الله وقدره هذا الفعل لا شك انه خطأ وليس محمود من فاعله وان كان هو الفضيل ابن رياض تعالى. لكن هذا خطأ في تأول له انه اراد بهذا الخطأ التقرب لله عز وجل. والكمال الذي دلت عليه الفطر ويوافق النفوس السليمة انه يبكي ويحزن وقوله صلى الله عليه وسلم هذه رحمة يجعلها الله في قلوب من شاء من عباده. فالبكاء عند المصيبة ليس هو جزاء ولا هلع وليس هو جبن وخور وانما هو رحمة جعلها الله في قلوب عباده وايضا ان هذه الرحمة سبب لرحمة الله لقوله وانما يرحم الله من عباده الرحماء نسأل الله من فضله ان يجعلنا رحماء. ثم ساق ايضا حديث آآ سعيد بن حارث عن عبد الله بن عمر في قصة آآ ابن النبي صلى الله عليه في قصة ابن عبادة حسام عبادة جاء وسنزوره مريم فتأمل الشفقة وسلم باصحابه ورحمته بهم صلى الله عليه وسلم فلما جاءه قد غشي اي اصابه نوع من الاغماء فقال قد قضي امات قالوا لا يا رسول فبكى النبي صلى الله عليه وسلم مع ان الذي بكى عليه هو احد اصحابه وهو سعد ابن عبادة سيد الخزرج ودليله فمثل بكى على سعد رضي الله تعالى عنه فهذا دلال اي شيء على جواز البكاء قبل حلول المصيبة بعدها فكما ان البكاء بعد الموت يجوز كذلك البكاء قبل الموت يجوز. اذا خشي مفارقة هذا الميت وانه وانه سيموت فلما رسول الله قالوا يا رسول الله قال فقد الا تسمعون اي اسمعوا الا تسمعون بمعنى اسمعوا ما اقول ان الله لا بدمع العين ولا بحزن القيد ولا بحزن القلب ولكن بهذا ولكن يعد بهذا واشار الى لسانه او يرحمه. اي حتى هذه الكبيرة يفعلها المسلم اذا عصى الله بلسانه فهي تحت مشيتها وهذا دليل من الادلة فالدال على ان اصحاب الكرب تحت مشيئة الله اعظم دليل في كتاب الله ان الله لا يغفر ويغفر ذنوبكم من يشاء ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء. وهذا يقول واشار لسانه او يرحم اي ان الله لا يعذب الا بالصوت صوت اللسان والصياح والنياحة او بفعل الجوارح الظرب واللطم من الناس اذا اصيب مصيبة اخذ يلطم وجهه يطل الخدود ويشقنا ويشقنا ويشقنا الجيوب وينشرن الشعور هذا كله من نياحة الجاهلية المحرمة وهي كبيرة من كبائر الذنوب. خلاصة هذا المبحث ان البكاء لن يكون مصيبا لا حرج فيه وانه جائز وان ان المحرم الذات الكبيرة هو ما كان معه صوت وحلق وسلق وحتى بكى. وحلق وسرق نقول البكاء لا بأس به والحلق والسلخ كبيرة من كبائر الذنوب والله اكبر مدح الميت وذكره. لا مدحه مدح الميت بان يثني عليه قبل دفنه بعضهم يؤدي بعضهم يعد هذا من آآ من ما يسمى مياه الجاهلية وهذي الياء ليست بكاوي انما من باب ذكر محاسن الميت. لكن نقول اذا كان ذكر محاسنه من باب هناك فرق بين ان يذكر بدينه وصلاحه وتقواه حتى حتى يتأسى الناس به ويفرح اهل بيته بهذا المدح وهو على وهو بحق ليس هذا يدخل اذاعة مباح اما النياح التي كان يفعلها الجاهلية وتسمى نياحة اذا مات من قال قالوا مات الذي يذبح يذبح ويطعم ويكسو واخر يمدحون يسمى النعي فالنعي على رؤوس الاشهاد نعمة الاشهاد وهو من من نعي الجاهلية وان تذكر مآثره بعد بعد عند موته فاعدها بعض من نعي الجاهلية ليس من يحل وهو مسمى نعي الجاهل ليس النياحة نعي الجاهلية هو ان ينعى باوصافه الحسنة. وهنا نقول يختلف النعي باختلاف الفاعل كان قصدي ذلك هل يتأسى الناس به وان يدعى له وان يعرف فضائله فهذا لا حرج فيه وان كان فقط الباب موافقة اهل الجاهلية في عاداتهم فهذا محرم ولا يجوز مثل ما يسمى في الجرائد نعيد الجرائد. اذا كان باب ان يدعى له ربما يصلى عليه فهذا لا بأس به. بس ليس من يحيي يسمى تم العلم. الشهيد والله مثل الشهيد يبقى انه كما عندما اخبر بان بان جعفر قتل وان عبد الله قتل بكى النبي صلى الله عليه وسلم لقوا افضل الشهادة واعظم الشهادة. ولذلك نقول الضحك والفرح عندك شيء هذا من خلاف دين النبي صلى الله عليه وسلم. حتى لو قتل شهيدا تحزن وتدمع العين ما في حرج. لذلك بعض الناس يقول تعالوا ندعي نعزيك ونقول الله يرحمه وتجاوز عنك وتقبله في الشهداء. وقولك تأبه قول شرعي وغير صحيح. انت لا في مصيبة وتؤزر عليها اه تصبر مسألة اخرى بعد ان تفرح بهذا بداخل قرارة نفسك وانك تقول الحمد لله اللي في وجهك جزاك الله خير لكن هي تبقى منها عاجزة انها اصيبت النبي صلى الله عليه وسلم مع انه رأى رآه في الجنة واخبار جبريل عليه السلام انه دمعت عينه على المنبر. واحد تكون في الجنة يتقلب. واضح؟ النبي صلى الله عليه وسلم ليش بكى فارقوا الدنيا وذهبوا. فيا رحمة يا الله بقلوب عباده المؤمنين. في المنام يتكلم معه مع اهله ويتكلم معه حقيقة ولا؟ حقيقة. يعني الان اه بعضهم يعني لما ويشربوا معه يقولون سوينا كذا ما في حقيقة حقيقة وليس بالموت تنتهي الحقائق الميت يعني له حقيقة ما تكلم الحقيقة. مو معنى انك حقيقة وقعدت معه وكذبت معه ما شاء الله لا لا هي فقط بره وقد رآني فان الشريعة الثوبية