يقول لي اه اليوم طبعا في اليوم اللي ارسل فيه ما ادري متى يقول للعصر لم استطع ان تمالك نفسي حظر الشيطان يوم ان رأيت زوجتي فجامعتها غصبا عنها وعني اصبر عليها صحي لكن عندك هتلة يقول يقول غصبا عني هذا ليس بصحيح انه غصب عنك محد غصبك. من عنده نقول هذا الفعل منك محرم ولا يجوز وانت وقعت في كبيرة من كبائر الذنوب. واثمت من جهة نفسك ومن جهة زوجتك. فانت اثمت من آآ اه هذا الجماع واثمت ايضا بالتعدي على على زوجك بهذا الفطر فعليك كفارتين عليك كفارتان كفارة عن نفسك وكفارة عن زوجتك لانك انت الذي اوقعت في هذا هذه آآ هذه هذا الجماع فهذا من باب العقوبة لك ان تكفر عن نفسك وان تلزم بكفارة الزوجة ايضا. تلزم بكفارة الزوجة. واما الزوجة عليها القضاء واما انت فعليك كف عليك كفارتان مع التوبة الى الله عز وجل الكفارة وهي اما عتق رقبة اذا استطعت ذلك او قيام شهرين متتابعين لمن استطاع. واذا لم يستطع فعليه اطعام ستين مسكينا. فاذا لم يستطع العتق ولا ولا الصيام اطعم ستين مسكينا نفسه وستين مسكينا ايضا عن زوجته لانه الذي تعدى عليها بذلك. واما قوله انه غصب عنه فهذا ليس بصحيح يستطيع اذا دعاه الشيطان واراده ان يخرج البيت. ان يذهب لاي مكان ولا يقابل زوجته احسن اليكم فكيف تقولون لمثل هذا الاخ الكريم وغيره من يشاهدنا الان من حديثي الزواج عموما آآ عندهم نفس جامحة يعني اه الصوم عظمته هذه الشعيرة لنقول لهؤلاء لابد المسلم ان يعظم هذا الشهر الكريم وان الله سبحانه وتعالى فرضه علينا بالصيام وان الذي فرض هو ربنا سبحانه وتعالى الذي الذي آآ يده ملأى لا تغيظه نفقة وكل خير فينا ومن الله سبحانه وتعالى وهو على كل شيء قدير سبحانه وتعالى. فيقال لمثل هذا لا بد من تعظيم الله ولابد من تعظيم حرمة الشهر. واما من جهة اخرى فانك اذا كنت يعني لك نفس جامحة ولك يعني شبق شديد فانك تخرج من ولا تبقى مع زوجتك المكان الذي هي فيه تخرج خارج البيت تجد في المسجد تذهب الى السوق تذهب الى اي مكان حتى لا تقع في هذا المحظور المنكر. نسأل الله العافية والسلامة